سلفية تائبة كتب:
[fot][align=center][marq=right][b][size=18][color=#990000][align=center]
هات يا كشاف ماقالته السلفية وما تدعيه أيها البتارا
[/marq]
[font=Tahoma]
إليكِ إيها هنيئة بالعافية
هل تعلمون ما الذي قصقصته السلفية من حقائق و ما الذي بترته من أقوال
هو التالي
( عن بهز بن الحكيم عن أبيه عن جده قال قال رسول الله صلى الله عليه (وآله)وسلم
أترعون عن ذكر الفاجر أذكروه بما فيه من فجور كي يعرفه الناس ويحذره الناس _
فهذا حديث يعرف بالجارود بن يزيد النيسابوري وأنكره عليه أهل العلم بالحديث ) سنن البيهقي ج10/ص210
و ما تحته خط هو ما بترته السلفية وهو ما غضت الطرف عنه إذ إن فيه معنى أنه إفتراء على الرسول صلى الله عليه و آله وسلم لكنها أحبت الكذب و التدليس فأوردته و غضت الطرف عن نقضه وهذه شيم المتمسلفة و الحمد لله
وقال الحافظ إبن حجر في سبل السلام ( أخرجه البيهقي من حديث أنس بإسناد ضعيف ) ج4/ص188
و قال عبد الرؤوف المناوي في فيض القدير شرح الجامع الصغير
( - (عد طب هق) وقال اعني البيهقي ليس بشيء (خط) في ترجمة محمد بن القاسم المؤدب من حديث الجارود (عن بهز) بفتح الموحدة وسكون الهاء ثم زاي معجمة (ابن حكيم عن ابيه عن جده) قال الجارود لقيت بهز بن حكيم في الطواف فذكره لي فيه قال الحكيم والخطيب تفرد به الجارود عنه وقال في المهذب كاصله الجارود واه وقد سرقه منه جمع ورووه عن بهز ولم يصح فيه شيء وقال احمد: حديثه منكر وقال ابن عدي: لا اصل له قال: وكل من روى هذا الحديث فهو ضعيف وقال الدارقطني في علله: هو من وضع الجارود ثم سرقه منه جمع وفي الميزان عن اسامة وابي حاتم ان الجارود كذاب وان ابا بكر بن الجارود كان اذا مر بقبر جده قال: يا ابت لو لم تحدث بحديث بهز لزرتك وقد نقل المؤلف في الكبير عن الحكيم ان الجارود تفرد به وان ابا حاتم وابا اسامة كذباه واقر ذلك ) ج1/ص150.1 [/font]
كشاف