من أقوال أهل بيت النبى صلي الله عليه وسلم وأهل الله

فدا النبى · **مرسل:** الخميس مايو 12, 2011 11:40 am

قال أبا على الدقاق : -
التوكل على ثلاث درجات التوكل ثم التسليم ثم التفويض .
فالمتوكل يسكن إلى وعده وصاحب التسليم يكتفى بعلمه
وصاحب التفويض يرضى بحكمه .

وقال أيضاً : -
التوكل صفة المؤمنين والتسليم صفة الأولياء والتفويض صفة الموحدين ؛
فالتوكل صفة العوام والتسليم صفة الخواص والتفويض صفة خواص الخواص.

محبة آل البيت · **مرسل:** الأربعاء مايو 25, 2011 9:42 am

[font=Traditional Arabic]قال أبو بكر الكتانى:
[align=center]عيش الغافلين فى حلم الله عنهم، وعيش الذاكرين فى رحمته، وعيش العارفين فى ألطافه، وعيش الصادقين فى قربه.[/align][/font]

محبة آل البيت · **مرسل:** الأحد يونيو 19, 2011 2:26 pm

[font=Traditional Arabic]عن حاتم الأصم أنه قال: من دخل فى مذهبنا هذا فليجعل فى نفسه أربع خصال من الموت:
موت أبيض، وموت أسود، وموت أحمر، وموت أخضر.
فالموت الأبيض: الجوع، والموت الأسود: احتمال أذى الناس، والموت الأحمر: مخالفة النفس، والموت الأخضر: طرح الرقاع بعضها على بعض.[/font]

محبة آل البيت · **مرسل:** الأحد يونيو 26, 2011 11:27 am

[font=Traditional Arabic]قال الإمام على كرم الله وجهه:
" العلم نهر، والحكمة بحر. العلماء حول النهر يطوفون، والحكماء وسط البحر يغوصون، والعارفون فى سفن النجاة يسيرون".[/font]

محبة آل البيت · **مرسل:** الاثنين أغسطس 08, 2011 1:57 pm

قال أحمد بن الحوارى: قال لى سليمان الدارانى يوما: إذا أردت أبداً حاجة من حاجات الدنيا فلا تأكل شيئاً حتى تقضيها، فإن الأكل يغير العقل.

محبة آل البيت · **مرسل:** الثلاثاء أغسطس 16, 2011 10:03 pm

قال ذو النون :ما رجع إلا من الطريق، ولو وصلوا إليه ما رجعوا. فازهد فى الدنيا ترى العجب.

مريم · **مرسل:** السبت أغسطس 20, 2011 1:17 am

قال سيدنا عثمان بن عفان :

" إن لكل شىء آفة , وإن لكل نعمة عاهة , وإن آفة هذا الدين , وعاهة هذه النعمة عيَّابون طَعَّانون , يُبدون لكم ما تحبُّون , ويُسرُّون ما تكرهون , طَغَام مثل النعام , يتبعون أول ناعق .

محبة آل البيت · **مرسل:** الاثنين أغسطس 22, 2011 9:41 pm

عن بشر بن بشار المجاشعي ، وكان من العابدين ، قال : قلت لعابد : أوصنى.
قال : ألق نفسك مع القدر حيث ألقاك ، فهو أحرى أن يفرغ قلبك وأن يقل همك ، وإياك أن يسخطك ذلك فيحل بك السخط وأنت عنه فى غفلة لا تشعر به.
(من كتاب الفرج بعد الشدة لابن أبى الدنيا)

فدا النبى · **مرسل:** الخميس أغسطس 25, 2011 8:55 pm

قال ابن عطاء :

من ألزم نفسه آداب الشريعة نور الله قلبه بنور المعرفة ولا مقام أشرف من مقام

متابعة الحبيب صلى الله عليه وسلم فى أوامره وأفعاله وأخلاقه .

مريد الحق · **مرسل:** الخميس أغسطس 25, 2011 11:36 pm

قال الولى العارف سيدى محيى الدين ابن العربى الحاتمى فى الفتوحات المكية (1/196) :

دخلت على شيخنا أبي محمد عبد الله الشكاز من أهل باغة بغرناطة سنة خمس وتسعين وخمسمائة - وهو من أكبر من لقيته في هذا الطريق لم أر في طريقه مثله في الاجتهاد - فقال لي :

الرجال أربعة ...

( رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ) وهم رجال الظاهر

و ( رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ) وهم رجال الباطن ، جلساء الحق تعالى ، ولهم المشورة

ورجال الأعراف .. وهم رجال الحد ، قال الله تعالى ( وعلى الأعراف رجال ) أهل الشم والتمييز والسراح عن الأوصاف .. فلا صفة لهم . كان منهم أبو يزيد البسطامي

ورجال إذا دعاهم الحق إليه يأتونه رجالاً لسرعة الإجابة لا يركبون ( وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً ) وهم رجال المطلع .

بنت البتول · **مرسل:** الجمعة أغسطس 26, 2011 6:01 pm

قال سيدنا على كرم الله وجهه:

ليس البلية فى أيامنا عجبا
بل السلامة فيها أعجب العجب

ليس الجمال بأثواب تزيننا
إن الجمال جمال العقل والأدب

محبة آل البيت · **مرسل:** الخميس سبتمبر 01, 2011 6:17 pm

عن عبد الله بن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن أسلم ، أن أبا عبيدة حصر بالشام ، ونال منه العدو
فكتب إليه عمر بن الخطاب رضى الله عنه يقول : « مهما ينزل بأمرك شدة يجعل الله له بعدها فرجا ، وإنه لن يغلب عسر يسرين ، وإنه يقول : " اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون" »
(من كتاب الفرج بعد الشدة لابن أبى الدنيا)

مريم · **مرسل:** الخميس سبتمبر 01, 2011 8:50 pm

قال سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه :

من خلصت نيته كفاه الله ما بينه وبين الناس , ومن تزين لهم بغير ما يعلمه الله من قلبه شانه الله .

مريد الحق · **مرسل:** الخميس سبتمبر 08, 2011 12:38 am

قال العلامة زروق فى كتابه النصيحة الكافية

( التسليم في الحكم

وأما التسليم لأمره تعالى، فالأمر قسمان : تكليفي ، وتعريفي .

فالتعريفي : ما يورده عليك من المرادات القهرية ، ويعينك على التسليم له فيه ..
علمك بأنه رحيم بك ،
عالم بما أنت عليه ،
لطيف بك في جميع أحوالك ،
ولا يقدر على دفع ما وضع غيره ،
وأنه يخلق ما يشاء ويختار. فكما ليس لغيره حكم ليس لغيره اختيار.

وأما التكليفي فأربعة :

التوبة .. في المعصية،
وشهود المنة في الطاعة،
والصبر على البلية،
والشكر على النعمة ).

اللهم انفعنا وحققنا بذلك ياكريم

ذو الفقار · **مرسل:** الخميس سبتمبر 08, 2011 12:52 pm

من حكم الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام

«كن في الفتنة كابن اللبون لا ظهر فيركب ولا ضرع فيحلب»

موقع د. محمود صبيح

من أقوال أهل بيت النبى صلي الله عليه وسلم وأهل الله

الموجودون الآن