اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm مشاركات: 6487
|
42 - نوار امرأة الفزدق ( ص 8 السطر 21 )
قالت أم يونس القطان رأيت الحسن البصرى فى جنازة نوار أمرأة الفرزدق قد اعتم بعمامة سوداء قال فيها زوجها
ندمت ندامة الكسعى لما غدت منى مطلقة نورا أخاف ورود القبر إن لم تعافنى أشد من القبر المعاب وأضيقا إذا جائنى يوم القيامة قائد وسواقه قصدا يسوق الفرزدقا
43 – القرزدق ( ص 8 السطر 22 )
أَبُو فِرَاسْ هَمَّامْ بْنْ غَالِبْ بْنْ صَعْصَعَة اَلْمُجَاشِعِي اَلتَّمِيمِي اَلْبَصَرِيَّ المعروف بِاَلْفَرَزْدَقِ (20 هـ / 641م - 110 هـ / 728م هو شاعر عربي من النبلاء الأشراف، من أهل البصرة، ولد ونشأ في دولة الخلافة الراشدة في زمن عمر بن الخطاب عام 20 هـ في السيدان من بادية البصرة بالقرب من كاظمة في ديار قومه بني تميم، وبرز واشتهر في العصر الأموي وساد شعراء زمانه. توفى بالبصرة
44 – الشيخ شمس الدين الازهرى ( ص9 السطر 7 )
شمس الدين بن محيي الدين بن أحمد سعيد الأنصاري. ولد في قرية الصعايدة بحري (إدفو - محافظة أسوان)، وفيها توفي. قضى حياته في مصر، وقصد الحجاز حاجًا.3حفظ القرآن الكريم وتلقى تعليمه الأولي في الإسكندرية، حيث التحق بمعهد الإسكندرية الديني ومسجد أولاد الشيخ بحي محرم بك قبل أن يلتحق بمعهد المعلمين ويحصل على شهادته (كفاءة المعلمين). عمل بالتدريس في أول مدرسة تنشأ في مسقط رأسه، وبعدها في مدرسة البصيلة بحري بنجع السباع، ثم نقل إلى مدرسة الصعايدة بحري (1935) عند افتتاحها وظل بها حتى إحالته إلى التقاعد.
45 - مجد الدين بن الناسخ المعروف بابن عين الفضلاء ( ص 9 السطر 9 )
صاحب كتاب المصباح لمجد الدين أبي عبدالله محمد بن عبدالله ابن عين الفضلاء، المتوفى بعد سنة 696هـ/1297م ، ذكر فى كتابه المزارات المصرية الى القرن التاسع الهجرى ، منه مخطوط بالدار أصله لعلى مبارك باشا
46 - ابن الصيرفى ( ص 9 السطر 11 ) هو على بن داود بن إبراهيم ، نور الدين الجوهرى ، المعروف بابن الصيرفى ويقال له ابن داود : مؤرخ مصرى ، ولد سنة 819 هـ / 1417 م وتوفى 900هـ / 1495 م بالقاهرة من الحنفية ، مولده ووفاته بالقاهرة تولى الخطابة باجامع الظاهر ثم ناب فى القضاء سنة 871 وأبعد عنه فعاد الى صناعة أبيه ، يتكسب بسوق الجوهريين ونسخ كتبا للبيع وصنف تاريخا سماه نزهة النفوس والأبدان فى تواريخ الزمان ط : المجلد الثانى منه ومنه المجلد الثالث فى مكتبة جامع بيل بأمريكا YALE انتقده ابن إياس وقال فيه ك يكتب التاريخ مجازفة لا عن قائل ولا عن راو ، وله فى تاريخه خبطات كثيرة ، وجمع من ذلك عدة كتب من تأليفه وكان لا يخلو من فضيلة ، وقال السخاوى : لا تمييز له عن كثير من العوام إلا بالهيئة وله (إنباء الهصر بأبناء العصر ط : والدر المنظوم فى دار الكتب ذكره ابن إياس 2/288، الضوء اللامع 5/217-219
46 – على مبارك باشا ( ص 9 السطر 19 )
صاحب الخطط التوفيقية على باشا مبارك ( الدقهليه، 1823 - القاهره، 14 نوفمبر 1893)، إتلقب بـ”ابو التعليم“ كان مؤرخ و تربوى مصرى إتعلم فى القاهره و سافر علشان يكمل تعليمه فى فرنسا . من اعمدة النهضه المصريه الحديثه. بعد ما رجع من فرنسا لمصر إتدرج بين المناصب لغاية ما بقى رئيس ديوان الاشغال و المدارس، فبذل جهد كبير فى تجميل القاهره و تطوير التعليم و توسيعه. انشأ ”الكتبخانه الخديويه“ (اللى إتسمت دار الكتب المصريه و دار الكتب و الوثائق القوميه بعد كده)، و دار العلوم. الف كتاب مهم من عشرين مجلد عنوانه ”الخطط التوفيقيه الجديده لمصر و القاهرة و مدنها و بلادها القديمة والشهيرة“ كتكمله لخطط المقريزى، و كتب رواية ”علم الدين“.
47 - السخاوى صاحب هذا الكتاب ( ص 9 السطر 20 )
هو أبو الحسن نور الدين على بن احمد بن عمر بن خلف بن محمود السخاوى الحنفى
5448 – محمد بن خليل : ( ص 10 السطر 1 )
أبي الفتح بن محمد بن خليل بن عبد الغني الشافعي العجلوني الأصل الدمشقي المولد الشيخ العالم الفاضل المتقن المحقق كان أحد الشيوخ الأعلام الأفاضل الفقهاء سهل الأخلاق طيب العشرة حسن المطارحة له ديانة واحتيط له بدمشق يوم السبت رابع رمضان سنة ثمان وعشرين ومائة وألف .
49 – تبر ( ص 10 السطر 3 )
قال ابن عبد الظاهر عن مسجد التبر وهو من المساجد المعروفة بالمشاهد التي بين الجبل والقرافة خارج القاهرة: ويسمى مسجد تبر وهو أحد أمراء مصر في الدولة الإخشيدية. ولما وصل جوهر مصر خرج عليه في أسفل الأرض والتقى هو وعسكر جوهر على صهرجت وانهزم إلى تنيس ثم أُخذ في صور وحُمل إلى القاهرة وطيف به على فيل ثم سلخه وحشا جلده تبناً وصُلب. فربما سمّت العامة مسجده بذلك لما ذكرناه. وقيل: إن تبر هذا خادم الدولة المصرية وقبره بالمسجد المذكور
|
|