البخاري كتب:
1- هناك أيام وسنين تزيد فيها الأحمال
2- هذه الأيام فيها أحمال شديدة, لأن مصر مبتلاة, وقد تم تغيير الخطط حديثا
3- أمامنا فترة نخر في الدين وضياعه , ونخر في حب أهل البيت, ونخر في مساجدهم
4- عدم النوم من الأحمال, وكذلك طول فترة النوم.
5- ما علينا فعله هو الرباط
6- وبالطبع الفتن والملاحم تسبب حالة قلق وترقب واحباط ومن ثم عند نزول أي حمل تجده شديد أكبر من شدته الحقيقية.
7- العلوم التي هي غير نافعة للسالك, فهي كل علم لا يستطيع السالك أن يحول الخمر بها إلى خل.
العيب من المريد وليس من العلوم.
8- افتتح الله الموجودات بأول, كما افتتح القرآن بالفاتحة, فكان أول الخلق هو سيد خلق الله عز وجل,
وهو أول من حمد الله.....
9- علاج الفتور, قسط من الراحة أو النوم , كثرة الغسل,
المكوث بعد صلاة الفجر في أحد مقامات أهل البيت,
قول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ـ النظر إلى من نظنهم من السعداء, طبعا سعداء الدارين.
علاج الفتور يحتاج لمزيد تربية بالقهر, فيتسع وسع الإنسان أكثر فأكثر, وتقلل فترات الفتور.
10- ما ندين به لله أن الطلاق الشفوي يقع لا محالة, طالما قصد الرجل باللفظ الطلاق.
11- الصلاة على سيدنا النبي بصدق تستدعي المعية الإلهية بقولك : اللهم
والمعية المحمدية بقولك : على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
والكون كله ذرة في جنب الله, والكون كله مخلوق للمحبة