موقع د. محمود صبيح

يوسف زيدان فاضحنا في مهرجان ثويزا في طنجة في المغرب ..
فصال في فلوس وتدخين في أماكن ممنوع فيها التدخين، وغطرسة وعنجهية وتعالي كعادته، وقمصته الشهيرة لما حد يلفت نظره لشيء أو لتصرف غير لائق
مفيش مكان يروحه إلا لما يعمله كام فضيحة كده على الماشي، وخصوصا في الفلوس يتفق على حاجة وبعدين يساوم ويفاصل
غير اتهامه بسرقات ادبية

مؤسسة شكري ومهرجان " ثويزا" أو " التويزا"
من منكم أيها المكتوون بحرقة الشعر المغاربة إناثا وذكورا تفضل عليكم مهرجان محلي أو عربي أو عالمي، مثل المصري هشام الجخ، ب150 ألف دولار مقابل إلقاء خمس قصائد(3 ملايين سنتيما عن كل قصيدة يلقيها!!!)...
حدث هذا في مهرجان " ثويزا" بطنجة.
وفي نفس المهرجان، مهرجان "التويزا"، وحين نبه ياسين عدنان "سيدنا" يوسف زيدان(4 آلاف دولار مقابل المشاركة) بأن التدخين ممنوع في القاعة، ترك هذا الأخير المنصة غاضبا، ولم يعد إلا باحتيال وفي جيبه ألف أورو زيادة مقابل "ألا تعبر سحابة دخان سيجارته القاعة!!!!"...
وهذا صوت أخي الكاتب المصري أحمد إبراهيم أحمد يصيح بمرارة: " يا عبدو، يا أخي، أنت تعرف جيدا حبي للمغرب وللمبدعين المغاربة وأعتز بصداقتي معهم، لكن هذين "الشيئين" لا أعلم كيف خدعوا المنظمين... الجخ مدان قضائيا بسرقة الشعر، وزيدان أفاق مفصول من الجامعة لسرقة علمية...هؤلاء لا يمثلون سوى ثقافة الزرائب، أكرمكم الله"....
هل نحن فعلا بحاجة لأمثال هشام الجخ و يوسف زيدان ليأتوا إلى المغرب ويقدموا لنا دروسا في الفكر وأمثلة في الشعر و الرواية!!!