molhma كتب:
فى الاخلاص لله
قال ابن العربي في قول النبي صلى الله عليه وسلم لم يكذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات اثنين في ذات الله قوله إني سقيم وقوله بل فعله كبيرهم ولم يعد قوله هذه أختي في ذات الله لأن إبراهيم صلى الله عليه وسلم له حظ فيها لأجل صيانة فراشه وحماية زوجته فلا يكون في ذات الله إلا العمل الخالص ولم يذكر قوله عن الكواكب هنا ربي لأنه كان طفلاً غير مكلف ...
حكاية:
ذكر الدميري في حياة الحيوان أن آدم عليه السلام لما هبط إلى الأرض جاءته وحوش الفلاة تسلم عليه وتزوره فكان يدعو لكل جنس بما يليق به فجاءته طائفة من الظباء فدعا لهن ومسح على ظهورهن فظهر فيهن نوافج المسك فسألتهن طائفة أخرى عن سبب ذلك فقالوا زرنا آدم فدعا لنا ومسح على ظهورنا فساروا إليه فدعا لهن ومسح على ظهورهن فلم يجدوا شيئاً فقالوا قد فعلنا مثلكم فلم نر شيئاً مما حصل لكم فقالوا نحن زرناه لله وأنتم زرتموه لأجل المسك مسائل ...
إحداها: لو قال صل فرضك ولك علي دينار صحت صلاته ولا شيء له ولو صام بقصد الحمية صح صومه أو صلى فراراً من غريمه صحت صلاته، الثانية: قال في شرح المذهب صلاة الكسوفين أفضل من صلاة الاستسقاء بلا خلاف لأنها لله وصلاة الاستسقاء لطلب الرفاق
الله علي كل الحكايات الطيبة يا ملهمتي الطيبة
اللهم چازيها عنا كل خير. اميييين