السيد الفاضل (أبو بكر) :
أضحك الله سنكم وبارك الله فيكم ، وملحظ دقيق زادكم الله نوراً وبصيرة.
ولكن اسمح لي أن أشير بأنني قيدت ردي بمقصود الأخ الفاضل (الطارق) لعلمي بأن حبه وتعلقه بالحبيب المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه وغيرته على الجناب النبوي الشريف ستوجهه لهذه الوجهة ، وحسبه ذلك والله حسيبه ولا أزكي على الله أحداً.
فكان رد الفقير متوجه وفق نظرة الأخ الفاضل (الطارق) وقيدت ذلك بقولي :
الأخ الفاضل (الطارق) :
أعتقد والله أعلى وأعلم بأن مقصودك هو....الخ.
بارك الله فيك أخي الفاضل الكريم وزادك الله بصيرة ونوراً ، ولا حرمنا الله وسائر الأحباب من هذه الدوحة المباركة.
اللهم آمين يارب العالمين.