اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm مشاركات: 47097
|
التعليم ثم التعليم ثم التعليم
التعليم الصحيح فيه الدين والدنيا وكل شئ جميل ونحن لسنا اقل من هونج كونج او بلاد تركب الافيال
عظيمه يامصر يا ام الرجال رجال العلم والدين والتربيه
عايزين ثوره ربيع عربيه تخص التعليم وليس مثل الثورات اياها عايزين مليونيه - مليون واحد يجلس ويفكر ازاى نصلح البلد والتعليم بالذات يارب اجعل لكل واحد بيحب مصر ولديه امكانيات ان يكون ترسا فى اصلاح هذا الملف المزمن
اللهم امين ===== الحكومة أعدت برنامج عمل لتطوير التعليم حتى عام 2020 متخصص في مجال التعليم: 23% من ميزانية هونغ كونغ للتعليم
ضخّت هونغ كونغ أموالًا طائلة في التعليم إدراكًا منها بأن للموهبة القدرة على إحداث نقلة نوعية في حياة مواطنيها، ودفع عجلة الاقتصاد إلى الأمام.
بلغ الإنفاق العام على التعليم في هونغ كونغ 79.1 مليار دولار في العام الدراسي 2013/2012، فيما كرّست المدينة، التي تولي مكانة مرموقة على جدول أعمال وكالات حكومية كثيرة، للتعليم، 23% من ميزانيتها العامة، متفوقة بذلك على جميع بلدان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD.
يقول عبدالله الدخيل المتخصص في مجال التعليم حول العالم في تغريدات نشرها على "تويتر": "قدمت هونغ كونغ الدعم المادي لبرامج مجلس التدريب المهني (VTC) للطلاب الذين يهجرون المدرسة بعد الصف 9، مما وفّر لهم بديلًا مجانيًا للتعليم العام".
توسيع نطاق المجانية
يضيف: "وسَّعت الحكومة في هونغ كونغ نطاق التعليم المجاني في مدارس القطاع العام، ليشمل 12 عامًا دراسيًا بدلًا من 9". وبحسب الدخيل، فقد ضخّت هونغ كونغ أموالًا طائلة في التعليم إدراكًا منها بأن للموهبة القدرة على إحداث نقلة نوعية في حياة مواطنيها، ودفع عجلة الاقتصاد إلى الأمام.
للآباء في هونغ كونغ تأثير يفوق تأثير مكتب التربية والتعليم على لجان الإدارة المدرسية وجمعيات المعلمين ولجان التعاون بين البيت والمدرسة. ويشير الدخيل إلى أن كثيرًا من المدارس تُدار في هونغ كونغ على يد مؤسسات خاصة، الأمر الذي لا يترك للحكومة مجالًا واسعًا للتدخّل، ويتيح للآباء تأثيرًا أقوى على المدارس.
يوفر إصلاح التعليم في هونغ كونغ برنامجًا للمدارس يدعمها بالموارد، ويدع أمر عملية الإصلاح لإدارات المدارس، هنا واحد من تغريدات الدخيل تقول إن إصلاح التعليم في هونغ كونغ شمل زيادة التمويل للمدارس، مما دفع المدارس والمعلمين إلى اتخاذ موقف مهني احترافي مستقل ضمن ثقافة تعاونية. وحول المنهاج الدراسي في هونغ كونغ، يبيّن الدخيل أن التركيز يكون على المهارات الأساسية، ومهارات التفكير، ومهارات التواصل مع الناس، وعلى القيم والمبادئ، والكفاءات المهنية.
ويتابع الدخيل التغريد "المنهاج الموسَّع الأكثر مرونة في هونغ كونغ، يؤدي إلى تحسين التوازن بين الجوانب الفكرية والاجتماعية والأخلاقية والمادية والجمالية في المنهاج". وحول التعليم في هونج كونغ الذي يعد واحدًا من أهم دعامات التطوير في هونغ كونغ، عملت الحكومة على إعداد برنامج عمل لتطوير التعليم حتى عام 2020، بحسب الدخيل، الذي يغرد مضيفًا: "أصدرت مؤسسة تطوير المناهج في هونغ كونغ 2002 وثيقة إصلاح "تعلم كيفية التعلم" قوبلت مع النظريات الحديثة، ولاتزال المرجع لجهود الإصلاح بكامله.
وبدأت هونغ كونغ إصلاح نظامها التعليمي في العام 2000 عبر "التعلم من أجل الحياة ومن خلالها" وعدت التعليم بوابتها للمستقبل لكونه مفتاح مستقبل الإنسان.
- See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2014/1/86 ... v9EKf.dpuf
_________________ أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
|
|