موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 5 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: الامام الحسين فى ذكراه عليه السلام
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 1:04 am 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6438

الامام الحسين رضى الله عنه وارضاه
وأخبار الملائكة باستشهاده
يقول الله تعالى ( وما كان لنفس ان تموت الا بإذن الله كتابا مؤجلا)
ويقول سبحانه ( ان أجل الله اذا كجاء لا يؤخر لو كنتم تعلمون )[/
b]


صورة


صورة


صورة


صورة
[b]( وهم كثير من الناس ، قدماء ومحدثين ، ان الامام الحسين عليه السلام – جانبه الصواب ن واخطاه التوفيق ، ساتعجاله واصراره واستجابته الفورية لمن كتبوا اليه بشأن حضوره الى الكوفة ن مما ترتب عليه ما حدث وكان من الأولى به – حسب زعمهم – التريث ن والأناة ، وقبول نصح الناصحين له ، ولا داعى للعجلة والاستعجال.)[/u]وهم كثير من الناس هذا ، ونسوا أن الله سبحانه وتعالى ـ، إذا اراد أمرا هيىء له أسبابه وان الآجال محددة والموت آت لا محالة .
فالقدر الالهى النافذ لا مرد له ، وانه سبحانه وتعالى كتب ذلك وقدره فى كتاب عنده وأعلم رسوله صلى الله عليه وسلم به ، وأطلعه عليه من عشرات سنين مضت ، بالايحاء اليه عن طريق ملك القطر – قطر السماوات – تارة وبنزول جبريل على رسول الله صلى الله عليه وسلم بخبر ذلك اخرى .
أخرج الامام أحمد فى مسنده والبغوى فى معجمه وأبو حاتم فى صحيحه عن أنس رضى الله عنه قال : ( استأذن ملك القطر ربه أنيزور النبى صلى الله عليه وسلم فأذن له ، وكان فى يوم أم سلمه فقال النبى صلى الله عليه وسلم : يا ام سلمة احفظى علينا الباب لا يدخل أحد .. فبينما هى على طفر فافتحم ، فدخل ، فوثب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يلثمه ويقبله ، فقال له الملك : أتحبه ؟ قال ك نعم ، قال : ان امتك ستقتله ، وان شئت أريك المكان الذى يقتل به ، فأراه ، فجاء بسهلة أو تراب احمر، فأخذته أم سلمة ، فجعلته فى ثوبها ، قال ثابت : كنا نقول أنها كربلاء . واخرج أحمد وعبد الرازق وابن حميد عن أم سلمة قالت : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يمسح رأس الحسين ويبكى ، فقلت : ما بكاؤك ؟ فقال : ( ان جبريل اخبرنى ان ابنى هذا يقتل بأرض يقال لها كربلاء ، قالت : ثم ناولنى كفا من تراب أحمر ، وقال ك ( ان هذا من تربة الأرض التى يقتل بها ، فمتى صار دما فاعلمى انه قد قتل ، قالت أم سلمة ك فوضعت التراب فى قارورة عندى ، وكنت أقول : أن يوما يتحول فيه دما ليوم عظيم .
ها هو أخبار سيدنا جبريل لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بمصير الامام الحسين رضى الله عنه ، وها هو أمامنا الامام الحسين رضى الله عنه يحقق به وعليه الاعجاز بعد عشرات من السنين والأعوام
.
صورة


صورة


صورة



صورة


ذلك ان الامام الحسين عليه عليه السلام ، أدرك من حياة النبى صلى الله عليه وسلم خمس سنين أو نحوها ثم لحق صلوات الله وسلامه عليه بالرفيق الأعلى ، والحسين رضى الله عنه ، على هذا من حداثة السن ، فأننا لو فرضنا أن نزول ملك القطر الى رسول الله صلى الله عليه وسلم واخبار جبريل عليه السلام له ، كما ثبت فى الصحيح من السنة ، لو فرضنا ان ذلك حدث آخر حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ، أو حدث ذلك فى اخر لقاء اجتمع فيه الحسين رضى الله عنه بجده صلى الله عليه وسلم ىخر حياته ، لافاد ذلك بداهة ، ان الاخبار من قبل السماء بمقتل الحسين رضى الله عنه ثابتة منذ اكثر من خمسين عاما قبل استشهاده ، حيث ان الامام الحسين رضى الله عنه ، عمر سنا خمسين سنة ، او ثمانى وخمسين سنة على أرجح الاقوال ، ثم استشهد رضى الله عنه ، وهم على خذخ السن ،
وعلى الرغم من وضوح رؤية هذه الاخبار بمقتله رضوان الله عليه ، واحاطة الكثير من بقية الصحابة والتابعين علما بذلك ، فانه كثر الرجاء للامام الحسين عليه السلام وازداد النصح له ، وارسلت اليه الكتب من المحبين له والغيورين عليه ، والمشفقين به حينما عز عليهم ذهابه الى العراق ولكن قدر الله وما شاء فعل .
يقوزل صاحب الكامل فى التاريخ : لما أراد الحسين السير الى الكوفة ، أتاه عمر بن عبد الرحمن ابن الحارث بن هشام وهو بمكة فقال له : قد بلغنى أنك تريد العراق ، وانى مشفق عليك ، انك تأتى بلدا فيه عمالة وأمراؤه ومعهم بيوت الأموال ، وانما الناس عبيد الدينار والدرهم ، فلا آمن عليك ان يقاتلك من وعدك نصره ، ومن انت احب اليه ممن يقاتلك معه .
فقال له الحسين رضى الله عنه : جزاك الله خيرا يا ابن عم ، فقد علمت أنك أشرت بنصح ، وتكلمت بعقل ، ومهما يقض من أمر يكن اخذت برأيك أو تركته فانت عندى : أحمد مشير ، وأنصح ناصح .
وأتاه عبد الله بن عباس رضى الله عنهما فقال له أيضا : قد ارجف الناس انك سائر الى العراق فبين لى مات صانع ؟ فقال له : قد اجمعت السير فى احد يومى هذين ان شاء الله تعالى .
فقال له ابن عباس : فانى أعيذك بالله من ذلك ، خبرنى رحمك الله ؟ أتسير الى قوم قتلوا اميرهم ، وضبطوا بلادهم ، ونفوا عدوهم ، فان كانوا فعلوا ذلك فسر اليهم ، وان كانوا انما دعوك اليهم واميرهم بلادهم قائما دعوك الى الحرب ، ولا آمن عليك ان يغزوك ويكذبوك ويخالفوك ويخذلو ويستنفروا اليك فيكونوا أشد الناس عليك .
فقال اسحين رضى الله عنه : فانى استخير الله وانظر ما يكون ، فخرج ابن عباس رضى الله عنهما ، فلما كان معى العشى ، او ن الغد ، أتاه مرة أخرى فقال له : يا ابن عم انى اتصبر ولا اصبر ، انى اتخوف عليك فى هذه الوجه الهلاك والاستئصال ان اهل العراق قوم غدر ف تقربنهم ، اقم فى هذا البلد فانك سيد اهل الحجاز ، فان كان اهل العراق يريدونك كما زعموا فاكتب اليهم فلينفوا عاملهم وعدزهم ، ثم اقدم عليهم فان ابيت الا ان تخرج فسر الى اليمن فان بها حصونا وشعابا ، وهى ارض عريضة طويلة ولأبيك بها شيعة ، وانت عن الناس فى عزلة فتكتب الى الناس وترسل وتثبت دعاتك ، فانى ارجو ان يأتيك عند ذلك الذى تحب فى عافية .
فقال له الحسين رضى الله عنه : عليهم قاهر لهم ، وعماله تجبى يا ابن عم ، انى والله لاعلم انك ناصح مشفق وقد ازمعت واجمعت السير ، فقال له ابن عباس : ان كنت سائا فلا تسر بنسائك وصبيتك ، فانى لخائف ان تقتل كما قتل عثمان ونش\ساؤه وولد ينظرون اليه .
ثم قال له ابن عباس : لقد اقررت عين ابن الزبير بخروجك من الحجاز وهو اليوم لا ينظر اليه احد معك ، والله الذى لا اله الا هو ، لو علم انى ان اخذت بشعرك وناصيتك حتى يجتمع عليك الناس اطعتنى فما قمت لفعلت ذلك ، ثم خرج ابن عباس من عنده .
ثم قام كذلك عبد الله بن جعفر الى عمرو بن سعيد بن العاص ، فقال له : اكتب الى الحسين كتابا تجعل له الامان فيه ، تمنيه فيه البر والصلة ، واسأله الرجوع .فكتب عمرو بن سيعد بن العاص الى الامام الحسين رضى الله عنه .
بسم الله الرحمن الرحيم
من عمرو بن سعيد الى الحسين بن على
أما بعد
فانى اسال الله ان يصرفك عما يوبقك ، وان يهديك لما يرشدك ، بلغنى انك قد توجهت الى العراق ، وانى أعيذك الله من الشقاق فانى أخاف عليك فيه الهلاك ، وقد بعثت اليك عيد الله بن جعفر ، ويحيى بن سعيد فاقبل الى معهما فان لك عندى الامان والصلة ، والبر ، وحسن الجوار ، لك الله على بذلك شهيد ، وكفيل ، ومراع ، ووكيل
والسلام عليك
فأجابه الامام الحسين رضى الله عنه قائلا : أما بعد : فانه لم يشاقق الله ورسوله من دعا الى الله عز وجل ، وعمل صالحا وقال ك اننى من المسلمني ، وقد دعوت الى الامان ، والبر ، والصلة فخير الاما أمان الله ، ولن يؤمن الله يوم القيامة من لم يخفه فى الدنيا .
فنسأل الله مخافة فى الدنيا توجب لنا أمانه يوم القيامة .
فان كنت تويت بالكتاب صلتى وبرى فجزيت خيرا فى الدنيا والأخرة ... والسلام
وخرج الامام الحسين رضى الله عنه الى العراق يوم التروية فاعترضه رسل عرمو بن سعيد بن العاص – وهو امير على الحجاز ليزيد من معاوية مع أخيه يحيى – يمنعونه ، فأبى عليهم ومضى وتضاربوا بالسياط ن وامتنع الحسين رضى الله عنه ، واصحابه وساروا فمروا بالتنعيم فرأى بها عيرا قد أقبلت من اليمن ، بعث بها من اليمن الى يزيد بن معاوية ، فاخذها الامام الحسين عليه السلام وقال لأصحابه الابل :
من أحب ان يفارقنا من مكاننا اعطيناه نصيبه من الكراء .
فمن فار منهم أعطاه حقه ، ومن سار معه اعطاه كراءه وكساءه ثم سار .
فلما انتهى الى الصفاح لقيه الفرزدق الشاعر فقال له :
اعطاك الله سؤالك وأملك فيما تحب .
فقال له الحسين رضى الله عنه : بين لى الخير خلفك ؟ فقال له ك الخبر سألت ، قلوب الناس معك ، وسيوفهم مع بنى أمية ، والقضاء ينزل من السماء .. والله يفعل ما يشاء .
فقال الامام الحسين عليه السلام : صدقت ، لله الأمر يفعل ما يشاء ، وكل يوم ربنا فى شأن ، ان نزل القضاء بما نحب فنحمد الله على نعمائه وهو المستعان على أداء الشكر .
وان حال القضاء دون الرجاء فلم يعتمد من كلن الحق نيته والتقوى سريرته ، ثم توجه الى العراق
وبعد ( فقد اخرج ابن عبد البر فى الاستيعاب ، وابن حجر فى الاصابة ، عن عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه قال :
( لو كنت قتلة الحسين ، وغفر الله لى ، وادخلنى الجنة ، لما دخلتها حياء من رسول الله صلى الله عليه وسلم )
وأخرج الاما أحمد فى مسنده عن الربيع بين منذر عن ابيه قال : كان الحسين بن على رضى الله عنهما يقول :
( من دمعت عيناه فينا دمعة ، لو قطرت عيماه فينا قطرة ، آتاه الله عز وجل الجنة )
هذا المقال عثرت عليه فى مجلة لواء الاسلام فى مارس عام 1980م – ربيع ثان 1400ه
ـ
[/[/color]size] [/b]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: أبو عبد الله الإمام الحسين عليه السلام
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 2:10 am 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6438

أبو عبد الله الإمام الحسين
عليه السلام


رأيتك تهوى آل طه ودائما ترتجيهــم
ان حق عليك أن تقضى العمر مديحـا فيهم وفيا بليهم
قلت لا استطع ان امدح قوما كان جبريل خادما لأبيهم




صورة


صورة



صورة


صورة



صورة


صورة


صورة


صورة


صورة


صورة


صورة


صورة


صورة



هو خامس أهل الكساء ( الحسين ) بن على بن أبى طالب وأمه ( فاطمة الزهراء ) سيدة نساء أهل الجنة وبنت أشرف خلق الله صلى الله عليه وسلم وأصغر بناته جميعا وقد ولدت والبيت الحرام يعمر أهل مكة أركانه من تصدع الغيث الذى أصاب البلد العتيق قبل البعثة النبوية التى أشرق نورها على العالمين
ولد حفيد المصطفى صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة لخمس خلون من شهر شعبان فى السنة الرابعة من الهجرة على صاحبها أفضل الصلاة والسلام وكان المبعوث رحمة للعالمين صلى الله عليه وسلم يقول للزهراء ( ادعى لى أبنى – الحسن والحسين – فيقبلهما ويضمهما إليه ولا يبرح حتى يضحكهما ويتركهما ضاحكين )
وعن أسامة بن زيد عن النبى صلى الله عليه وسلم انه قال فى السبطين الكريمين ( الحسن والحسين ) وهما على ركبتيه : هذان ابناى ( اللهم إنك تعلم أنى أحبهما وأحب من يحبهما ، وروى عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال ( حسين منى وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا ) وقد بلغ الحسين بنسبه الشريف وخلقه الكريم وورعه وتقواه ورعه وتقواه ورعايته لأحكام الدين مكانه فى قلوب الناس لا تدانيها مكانة ، فغدا محبوب كل فرد ومثله الأعلى فى الشجاعة والإيثار والتضحية والفداء وقد بلغ رضى الله عنه وأرضاه فى الجود والسخاء المدى ، يقول ابن عساكر أن سائلا خرج يتخطى أزقة المدينة حتى أتى باب الحسين فقرع الباب وأنشأ يقول :
لم يجب اليومن من رجاك ومن ** حرك من خلف بابك الحلقة
أنت ذو الجودد أنت معدنه ** أبوك على كم قائل الفسقة
وكان الحسين عليه السلام واقفا يصلى فخفف من صلاته ، وخرج إلى الأعرابى ، فرأى عليه أثر ضر وفاقة ، فرجع ونادى على خادمه : يا ( قنبر ) فأجابه : ليك يا ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ما تبقى معك من نفقتنا ، قال مائتا درهم أمرتنى بتفريقها فى أهل بيتك فقال هاتها فقد أتى من هو أحق بها منهم ، فأخذها وخرج يدفعها إلى الأعرابى
وقد ورث حسينا الحكمة وجوامع الكلم عن جده صلى الله عليه وسلم ومن أوقواله المأثورة فى المواعظ والحكم ( جوائج الناس إليكم من نعم الله عليكم ، فلا تملو النعم فتعود نقما ) وقال ( صاحب الحاجة لم يكرم وجهه عن سؤالك فأكرم وجهك عن رده ) وقال ( الحلم زينة والوفاء مروءة والصلة نعمة والعجلة سفه والسفه ضعف والغلو ورطة ومجالسة أهل الدناءة شر وجالسة أهل الفسوق ريبة وقال عليه السلام فى خطبة له ( أيها الناس نافسوا فى المكارم وسارعوا فى المغانم واكتسبوا الحمد بالمنح وأعلموا أن المعروف يكسب حمدا ويعقب أجراء ومن جاد ساد ومن بخل ذل وإن أجود الناس من أعطى من لا يرجوه وأعف الناس من عفا عن مقدرة وأوصل الناس من وصل من قطعه ومن أحسن أحسن الله إليه والله يحب المحسنين )
ولسيدنا الحسين عليه السلام من الأولاد خمسة ( على الأكبر ) و ( على الأصغر ) و ( المعروف بزين العابدين ) وله العقب فإن الأشراف الآن منه و ( جعفر ) و ( فاطمة ) و ( سكينة )
وشاءت حكمة الله أن يكون الحسين شهيدا سنة 61هـ بل سيدا الشهداء كما أخبر بذلك ( جده ) سيد الشفعاء عليه الصلاة والسلام ويروى أن الله تعالى أوحى إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إنى قتلت ب ( يحيى ) بن ( زكريا ) خمسة وتسعين ألفا ولأقتلن ب ( الحسين ) إبن بنتك قدر ذلك مرتين )
ولقد أكرم الله ( مصر ) وحياها بأن شرف الحسين ثراها وباب الحسين فى مصر أضحى * خير باب سعت له الأقدام
وكتب على الأركان الأربعة بقبة المشهد الحسينى
ركن هذا المقام جة عدن ** من أتاه يفوز بالمأمول
ركن هذا المقام ركن سديد ** نال فيه الداعون حسن القبول
ركن هذا المقام كعبة مصر ** زاد مجدا بالسيد إبن البتول
ركن هذا المقام حاز فخارا ** بالإمام الحسين سبط الرسول
ومكتوب على باب المقام : ( الإجابة تحت القبة ، والشفاء فى تربته ، والآئمة فى ذريته وعترته ) ويطيب لنا فى هذا المقام أن نقول
لى حاجة قيل الحسين ضمينها ** فأجبت قد وجبت وحان قضاؤها
فله لدى ( الجد الكريم ) مكانة ** وبـ ( جده ) عند ( الإله ) قضاؤها


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الامام الحسين فى ذكراه عليه السلام
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 2:44 am 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 46953
رضى الله عن مولانا الامام الحسين وارضاه
مدد ياسيدنا الحسين
ياسيدنا الحسين المدد
كل عاموانتم بخير
وشكرا لك اخى الفاضل
وجزاك الله خيرا

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الامام الحسين فى ذكراه عليه السلام
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 9:44 am 
غير متصل

اشترك في: الأربعاء فبراير 03, 2010 12:20 am
مشاركات: 8042
جزاك الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم

_________________
صلوات الله تعالى تترى دوما تتوالى ترضي طه والآلا مع صحب رسول الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: أبو عبد الله الإمام الحسين عليه السلام
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 9:56 am 
غير متصل

اشترك في: الأربعاء فبراير 03, 2010 12:20 am
مشاركات: 8042
جزاك الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم

_________________
صلوات الله تعالى تترى دوما تتوالى ترضي طه والآلا مع صحب رسول الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 5 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 5 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط