يهود يعشيون بيننا كمسلمين ...

لطيف · **مرسل:** الجمعة سبتمبر 30, 2022 1:15 pm

حامد الديب كتب:

أَتَىٰ أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ

والنعم بالله العلي العظيم
بارك الله فيك أخي الفاضل الحبيب الدكتور حامد ديب

أحمد ماهرالبدوى كتب:

مخطط سبئي قديم ويتم تحديثه

هل تقصد أخي الفاضل أحمد ماهر البدوي أن البحث في جينات المضللين مخطط سبئي قديم ؟؟
بارك الله فيكم ...لم أفهم المقصد !!

msobieh · **مرسل:** الجمعة سبتمبر 30, 2022 9:39 pm

لطيف كتب:

:)
....
لكن أحيطك من الحب جانب
لي أخ كبير في السن من أهل المشرب أخا في الله
كان عامل ذقنه خيط رفيع والباقي يحلقه المهم كان بيعمل كعامل في الداخل المحتل وكل أسبوع بروح ع غزة
في الشغل جاؤوا له يهود إثنان واحد شاف ذقنه غريبه سأله إنتا حماس قال له لا ثم سأله قال إنتا جهاد قال له لأ
قاطعهم اليهودي التاني وقال هذا محمدي فحكى اليهودي اللي كان بيسأل يعني هذا من الذين سنهزم على أيديهم قال الآخر نعم
وكان بيفهم هما بيحكوا إيه
المقصد هما بيعرفوا أهل الله أكويس ويخترقون مجالسهم ولدي القصص المشابهة تدل على ما أقول من أفاضل يعيشون بيننا الآن

لطيف · **مرسل:** الجمعة سبتمبر 30, 2022 9:56 pm

ربنا يجبر بخاطرك سيدي ومولانا الكريم

أحمد ماهرالبدوى · **مرسل:** الجمعة سبتمبر 30, 2022 10:05 pm

أقصد تخفي اليهود وتزرعيهم بين المسلمين

لطيف · **مرسل:** الجمعة سبتمبر 30, 2022 10:11 pm

أحمد ماهرالبدوى كتب:

أقصد تخفي اليهود وتزرعيهم بين المسلمين

الله يحفظنا وإياكم أجمعين بارك الله فيك أخي الفاضل أحمد ماهر البدوي .....هم لم يتوقفوا حتى يتم التجديد مستمرين منذ عقود ...الله تعالى وأعلم

محب مولانا الحسين · **مرسل:** الجمعة سبتمبر 30, 2022 10:12 pm

الله اكبر.. مدد
يا محمدى

لطيف · **مرسل:** الجمعة سبتمبر 30, 2022 10:19 pm

محب مولانا الحسين كتب:

الله اكبر.. مدد
يا محمدى

لطيف · **مرسل:** الاثنين أكتوبر 10, 2022 11:13 pm

لطيف كتب:

:)
صدقت أخي ربما تكون وجهة نظر لهم
لكن أحيطك من الحب جانب
لي أخ كبير في السن من أهل المشرب أخا في الله
كان عامل ذقنه خيط رفيع والباقي يحلقه المهم كان بيعمل كعامل في الداخل المحتل وكل أسبوع بروح ع غزة
في الشغل جاؤوا له يهود إثنان واحد شاف ذقنه غريبه سأله إنتا حماس قال له لا ثم سأله قال إنتا جهاد قال له لأ
قاطعهم اليهودي التاني وقال هذا محمدي فحكى اليهودي اللي كان بيسأل يعني هذا من الذين سنهزم على أيديهم قال الآخر نعم
وكان بيفهم هما بيحكوا إيه
المقصد هما بيعرفوا أهل الله أكويس ويخترقون مجالسهم ولدي القصص المشابهة تدل على ما أقول من أفاضل يعيشون بيننا الآن

لطيف كتب:

ابن الزهراء كتب:

محب مولانا الحسين كتب:

فى باب الفوضى الخلاقة و التقسيم

المخطط لمصر من عام 1979 هو : عجز أى نظام يأتى بعد حسنى مبارك عن معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشى فى البلد

http://www.shorouknews.com/Columns/colu ... ?id=326924

فى مقال لفهمى هويدى بعنوان : تغليط لا يجوز

الوجود الإسرائيلى فى أفريقيا لم ولن يهدد أمن مصر القومى. ووجودها هناك يفهم فى إطار سعى كل دولة تحرص على تحقيق مصالحها. هذا الكلام ورد على لسان السفيرة منى عمر مساعدة وزير الخارجية المصرى للشئون الأفريقية فى ثنايا حوار نشرته لها صحيفة «الشروق» أمس (الثلاثاء 2/11) ورغم أن الحوار ملىء بما يستحق المراجعة والتصويب، إلا أن هذه العبارة بالذات ينبغى أن تستوقفنا وأن تنال حقها من التدقيق والتحقيق، يشجعنا على ذلك أن ردا عليها جاءنا بطريق غير مباشر من تل أبيب. إذ فى الأسبوع ذاته نشرت صحيفة «العربى» فى عدد الأحد 24/10 تفصيلا للكلمة التى ألقاها رئيس جهاز المخابرات العسكرية الإسرائيلية الجنرال عاموس يادين، فى حفل أقيم لتكريمه بعد انتهاء ولايته وتسليم مهام منصبه إلى خلفه الجنرال أخيف كوخفى. وفى المناسبة حرص الرجل على ان يعدد على مسامع الحاضرين بعضا من أهم انجازات جهاز «الموساد» خلال السنوات الأربع والنصف التى أمضاها رئيسا له. ومما قاله ان مسرح عمليات الجهاز شمل المنطقة المحيطة كلها، بصرف النظر عما إذا كانت تلك الدولة صديقة أو عدوة أو بين بين، وان مصر تقع فى القلب من أنشطته، ولا تزال تشكل أحد أهم مسارح عملياته، وقد خصها بالكلمات التالية: لقد تطور العمل فى مصر حسب الخطة المرسومة منذ عام 1979، فقد أحدثنا اختراقات سياسية وأمنية واقتصادية فى أكثر من موقع. ونجحنا فى تصعيد التوتر والاحتقان الطائفى والاجتماعى لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائما ومنقسمة إلى أكثر من شطر. لتعميق حالة الاهتراء داخل بيئة ومجتمع والدولة المصرية. ولكى يعجز أى نظام يأتى بعد حسنى مبارك عن معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشى فى البلد. وقد أستشهد فى ذلك «بنجاح» الجهود الإسرائيلية فى إذكاء الفتنة الطائفية بمصر، وتأجيج الصراع الحاصل فى دارفور.إذا لاحظت أن هذا الكلام ينصب على المرحلة التى أعقبت توقيع اتفاقية السلام على إسرائيل فى عام 1979 وانخراط مصر لاحقا فى مربع «الاعتدال» الذى هو فى حقيقة الأمر معسكر موالاة الولايات المتحدة وإسرائيل، فلك أن نتصور طبيعة ومعالم الجهد الإسرائيلى المبذول فيما قبل ذلك، حين كانت مصر فى معسكر «الضد»، الذى رفرفت عليه اللاءات الشهيرة التى أطلقتها قمة الخرطوم.

لا يفاجئنا كلام الجنرال عاموس يادين. ليس لانه لم يضف جديدا إلى معلوماتنا، ولكن لان غيره قال الكلام ذاته. وربما بتفصيل وصراحة أكثر. ذلك أن التقارير والدراسات الإسرائيلية لم تقصر فى متابعة هذا الملف. وتحت يدى نسخة من كتاب عميل الموساد السابق موشى فرجى حول «إسرائيل وحركة تحرير جنوب السودان»، الذى أصدره فى عام 2003 مركز ديان لأبحاث الشرق الأوسط. ومؤلفه يقول صراحة إن إسرائيل لم تذهب إلى أفريقيا فى أواخر خمسينيات القرن الماضى إلا بهدف تطويق مصر وحصارها، فيما عرف آنذاك بسياسة «شد الأطراف» التى رسمت فى عهد ديفيد بن جوريون أول رئيس لوزراء إسرائيل. والهدف الثانى لتغلغلها فى شرق أفريقيا بالذات هو تأمين حرية ملاحة إسرائيل فى البحر الأحمر، بما يمكنها من الوصول إلى المحيط الهندى.

أحتفظ أيضا بنسخة من محاضرة آفى ديختر وزير الأمن الداخلى الإسرائيلى السابق، التى ألقاها فى شهر سبتمبر عام 2008 أمام الدارسين من معهد أبحاث الأمن القومى، وكان موضوعها هو: تقدير إسرائيل للوضع فى المنطقة. وقد أشار فيها إلى الوضع فى السودان، وان حرص إسرائيل على الضغط عليه وتفكيكه لاضعاف العمق الاستراتيجى لمصر. واعتبر ذلك من ضرورات تدعيم الأمن القومى الإسرائيلى.

أمام هذا الكلام الذى يفترض انه معلوم بالضرورة فى السياسة. خصوصا بالنسبة للدبلوماسيين المصريين والعرب المعنيين بالشأن الأفريقى، فإن المرء لابد أن يستغرب البراءة المفرطة التى وصلت إلى حد المغالطة فى كلام مساعدة وزير الخارجية المصرى. أفهم أن الاحتفاظ بالمنصب ربما يكون دافعا إلى مراعاة حالة الصلح والمهادنة مع إسرائيل خصوصا فى أجواء «الاعتدال» الراهنة، لكن حين يكون ذلك مؤديا إلى المغالطة والتخدير فيما خص مهددات حقيقية للأمن القومى، فان التغليط فى هذه الحالة لن يختلف عن فعل الذى جاء يكحلها فأعماها!

المقال قديم ومر مرار الكرام وحتي اتعجب عن التعمد للتعتيم عليه وهو كان لقاء بمناسبه احلال مدير جديد لجهاز الامن االاسرائيلي

لطيف · **مرسل:** الثلاثاء أكتوبر 11, 2022 12:19 am

لطيف كتب:

أمنية ....
أتمنى في يوم من الأيام
أن يكون هناك جهة من المخلصين
يقومون بجمع عينات من جينات اليهود في الشرق الأوسط كل قبيلة على حدا
وتقوم بشكل خفي بالوصول إلى جينات أو الحصول عليها خاصة لقيادات الأحزاب وخاصة الأخوان المسلمين في فلسطين وفي كل الوطن العربي
وكذلك جينات المدرسة الوهابية خاصة البارزين من العلماء ...أو العاملين والتكفيريين ...وكذلك قيادات عربية
متأكد مائة بالمائة ستجدوا قيادات يهود مندسين والآن يقومون بأدوارهم على أتم وجه ... ونحن نعتقد أنهم جواسيس وهم أساسا يهود
لقد أرهق الوطن العربي عامة وتعبنا من المؤامرات يكفي .....بحق الله وسيدنا النبي
اللهم صل على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم

لطيف كتب:

ابن الزهراء كتب:

محب مولانا الحسين كتب:

فى باب الفوضى الخلاقة و التقسيم

المخطط لمصر من عام 1979 هو : عجز أى نظام يأتى بعد حسنى مبارك عن معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشى فى البلد

http://www.shorouknews.com/Columns/colu ... ?id=326924

فى مقال لفهمى هويدى بعنوان : تغليط لا يجوز

الوجود الإسرائيلى فى أفريقيا لم ولن يهدد أمن مصر القومى. ووجودها هناك يفهم فى إطار سعى كل دولة تحرص على تحقيق مصالحها. هذا الكلام ورد على لسان السفيرة منى عمر مساعدة وزير الخارجية المصرى للشئون الأفريقية فى ثنايا حوار نشرته لها صحيفة «الشروق» أمس (الثلاثاء 2/11) ورغم أن الحوار ملىء بما يستحق المراجعة والتصويب، إلا أن هذه العبارة بالذات ينبغى أن تستوقفنا وأن تنال حقها من التدقيق والتحقيق، يشجعنا على ذلك أن ردا عليها جاءنا بطريق غير مباشر من تل أبيب. إذ فى الأسبوع ذاته نشرت صحيفة «العربى» فى عدد الأحد 24/10 تفصيلا للكلمة التى ألقاها رئيس جهاز المخابرات العسكرية الإسرائيلية الجنرال عاموس يادين، فى حفل أقيم لتكريمه بعد انتهاء ولايته وتسليم مهام منصبه إلى خلفه الجنرال أخيف كوخفى. وفى المناسبة حرص الرجل على ان يعدد على مسامع الحاضرين بعضا من أهم انجازات جهاز «الموساد» خلال السنوات الأربع والنصف التى أمضاها رئيسا له. ومما قاله ان مسرح عمليات الجهاز شمل المنطقة المحيطة كلها، بصرف النظر عما إذا كانت تلك الدولة صديقة أو عدوة أو بين بين، وان مصر تقع فى القلب من أنشطته، ولا تزال تشكل أحد أهم مسارح عملياته، وقد خصها بالكلمات التالية: لقد تطور العمل فى مصر حسب الخطة المرسومة منذ عام 1979، فقد أحدثنا اختراقات سياسية وأمنية واقتصادية فى أكثر من موقع. ونجحنا فى تصعيد التوتر والاحتقان الطائفى والاجتماعى لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائما ومنقسمة إلى أكثر من شطر. لتعميق حالة الاهتراء داخل بيئة ومجتمع والدولة المصرية. ولكى يعجز أى نظام يأتى بعد حسنى مبارك عن معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشى فى البلد. وقد أستشهد فى ذلك «بنجاح» الجهود الإسرائيلية فى إذكاء الفتنة الطائفية بمصر، وتأجيج الصراع الحاصل فى دارفور.إذا لاحظت أن هذا الكلام ينصب على المرحلة التى أعقبت توقيع اتفاقية السلام على إسرائيل فى عام 1979 وانخراط مصر لاحقا فى مربع «الاعتدال» الذى هو فى حقيقة الأمر معسكر موالاة الولايات المتحدة وإسرائيل، فلك أن نتصور طبيعة ومعالم الجهد الإسرائيلى المبذول فيما قبل ذلك، حين كانت مصر فى معسكر «الضد»، الذى رفرفت عليه اللاءات الشهيرة التى أطلقتها قمة الخرطوم.

لا يفاجئنا كلام الجنرال عاموس يادين. ليس لانه لم يضف جديدا إلى معلوماتنا، ولكن لان غيره قال الكلام ذاته. وربما بتفصيل وصراحة أكثر. ذلك أن التقارير والدراسات الإسرائيلية لم تقصر فى متابعة هذا الملف. وتحت يدى نسخة من كتاب عميل الموساد السابق موشى فرجى حول «إسرائيل وحركة تحرير جنوب السودان»، الذى أصدره فى عام 2003 مركز ديان لأبحاث الشرق الأوسط. ومؤلفه يقول صراحة إن إسرائيل لم تذهب إلى أفريقيا فى أواخر خمسينيات القرن الماضى إلا بهدف تطويق مصر وحصارها، فيما عرف آنذاك بسياسة «شد الأطراف» التى رسمت فى عهد ديفيد بن جوريون أول رئيس لوزراء إسرائيل. والهدف الثانى لتغلغلها فى شرق أفريقيا بالذات هو تأمين حرية ملاحة إسرائيل فى البحر الأحمر، بما يمكنها من الوصول إلى المحيط الهندى.

أحتفظ أيضا بنسخة من محاضرة آفى ديختر وزير الأمن الداخلى الإسرائيلى السابق، التى ألقاها فى شهر سبتمبر عام 2008 أمام الدارسين من معهد أبحاث الأمن القومى، وكان موضوعها هو: تقدير إسرائيل للوضع فى المنطقة. وقد أشار فيها إلى الوضع فى السودان، وان حرص إسرائيل على الضغط عليه وتفكيكه لاضعاف العمق الاستراتيجى لمصر. واعتبر ذلك من ضرورات تدعيم الأمن القومى الإسرائيلى.

أمام هذا الكلام الذى يفترض انه معلوم بالضرورة فى السياسة. خصوصا بالنسبة للدبلوماسيين المصريين والعرب المعنيين بالشأن الأفريقى، فإن المرء لابد أن يستغرب البراءة المفرطة التى وصلت إلى حد المغالطة فى كلام مساعدة وزير الخارجية المصرى. أفهم أن الاحتفاظ بالمنصب ربما يكون دافعا إلى مراعاة حالة الصلح والمهادنة مع إسرائيل خصوصا فى أجواء «الاعتدال» الراهنة، لكن حين يكون ذلك مؤديا إلى المغالطة والتخدير فيما خص مهددات حقيقية للأمن القومى، فان التغليط فى هذه الحالة لن يختلف عن فعل الذى جاء يكحلها فأعماها!

المقال قديم ومر مرار الكرام وحتي اتعجب عن التعمد للتعتيم عليه وهو كان لقاء بمناسبه احلال مدير جديد لجهاز الامن االاسرائيلي

لطيف · **مرسل:** السبت أكتوبر 29, 2022 7:17 pm

ندخل في الدسم
أين ذهب أطفال يهود اليمن والعراق والبلقانيين والشرقيين؟؟؟
الذين أختفوا منذ وصولهم بعد قيام النكبة الفلسطينية وإعلان قيام دولة إسرائيل المحتلة
وكيف نعرفهم إذا أختفوا وأندسوا بين المسلمين ...؟؟؟
هناك من يقول من أفعالهم ....يمكن معرفتهم
نعم هناك من يخطئ فيتم كشفه وهناك أذكياء لا يمكن كشفهم
حيث لا داعي لأن يتشكك أحد بنسله ...لأن مندسين لا أصول لعائلاتهم ومن هنا يمكن معرفتهم ...كيف ذلك ؟؟؟
نضرب مثالا ...
لو جئت لشجرة عائلتي
مثلا ...
أسمي (جيل) وأبي (جيل) وجدي (جيل ) ثم أبو جدي (جيل ) وأبيه جيل وأبيه جيل ...وتتعدد الأجيال إلى جدنا عطية والذي خرجت منه قبيلة الترابين
....طيب
جدي عبداللطيف أبو أبي الله يرحمهم عاصر البريطانيين قبل أن يأتي اليهود وكان يحدثني عنهم ومات معمرا تقريبا مائة عام
طيب ...
إسم جدي عبد اللطيف سالم حسن نصار حسن أبو .....معي وأبي أكون أحفظ من سلالتي 7 أجيال وجدوا في فلسطين
طيب ....
المندسين اليهود ..سأتحدث عن بعد قيام دولة إسرائيل المحتلة ..حيث أختفى الآلاف من أطفال اليهود يعيشون بيننا كمسلمين منذ وصولهم بعد الإعلان .....
لو قلنا عمر الطفل يوم منذ عام 48م يكون عمر الطفل الآن 74 عام ولو كون عائلة سيكون الآن جد ...يعني المندس وإبنه وحفيده وربما الحفيد متزوج وله أبناء يعني أربع أجيال بالكثييير ....طيب
حيث لا وجود إلى جد خامس أو رابع عند البحث ...أسم موجود لكن جثة موجودة أو كانت موجودة على الأرض لا يوجد
أطلت في الشرح
نأتي بالأمثلة
طيب بما أن اليهود متخفين بالأحزاب لابد أن يكون هم القادة ليتحكمون في زمام الأمور
أمكانيتي كمواطن أبحث في جوجل ...لكن إمكانيات الدولة تختلف
بحثت في حزب الإخوان المسلمين في فلسطين وخاصة القادة الأوائل والحاليين وجدت لا أصول لعائلاتهم
عائلاتهم صغيرة لكن بيدها الحكم ...حيث لا أصول ولا جذور للنسل حيث لا وجود (لأب وأم وإذا توفروا لا تجد جدود) أو لجد ثالث أو رابع أو خامس لهم على أرض فلسطين ...إذا من هم هؤلاء ؟؟؟
تصفح الرابط وتنقل بين الخيارات
ثم أنظر لتاريح الميلاد للقادة الحاليين
ثم أبحث في ويكبيديا عن القادة ستجد أن أمهاتهم وآبائهم يقال أن أصولهم فقط من المكان الفلاني طيب فلنعتبرهم موجودين أين جدودهم ؟؟
https://rabettah.net/family/family.php? ... -id=263877
https://rabettah.net/family/family.php? ... -id=263877

لطيف · **مرسل:** السبت فبراير 25, 2023 11:40 am

الزراعة ...زراعة اليهود في الوسط الإسلامي بثوب مسلمين
ثم بسط النفوذ بالدراما بمساعدة الأصدقاء والإعلام أيضا يكبرهم في الوسط الإسلامي
فمثلا شخصية تم زراعتها الإحتلال يلمعها أعلاميا والقنوات الأخرى تصدرها عربيا مثل الجزيرة وغيرها
الإحتلال يعتقل الإحتلال يفرج وتتكرر العملية الإحتلال يعتقل الإحتلال يفرج
محاولة أغتيال فاشلة وضجة إعلامية والناس تصفق
طيب أحد العملاء خلال إعترافه قال أن ضابط الموساد أخبره إنه عليك مراقبة وبدأو يشكوا فيك وأحنا لازم نقوم برفع الشكوك عنك
وذلك من خلال محاولة أغتيالك ونصيب أبنك إصابة خفيفة وبعد حوار طويل تم إقناعه فقام الإحتلال بقتل إبنه بدلا من إصابته وكان هذا العميل قائد
هذا الحال مع عميل عربي فما بالكم مع يهودي مندس وهناك أختلافات في يهودية الأبناء .....طيب
عميل آخر أعترف أنه تم أغتيال قيادات كانوا يقفون عقبة في إرتقائه كقائد
فما بالكم بيهود مندسين ......
كمثال حي على بسط النفوذ والدراما
الملك حسين عضو في الماسونية بأعتراف التلفزيون الصهيوني

أول صحفية تنشر تفاصيل محاولة إغتيال خالد مشعل في الأردن - اول مرة مع طوني خليفة - رمضان 2019

الأردن - خالد مشعل يتهم إسرائيل بمحاولة إغتياله 1997

الأردن - تعليق الملك الحسين على محاولة إغتيال خالد مشعل 1997

قبل كم يوم أطلقت بضع صواريخ على إثر أحداث نابلس الأخيرة
من فصائل صغيرة الإعلام الإسرائيلي يتهم حماس ويلمع والإعلام العربي يغني
وحماس على أرض الواقع تلاحقهم وتعتبرهم خارج الصف الوطني حتى تم أطلاق النار الحي على أحد المطلقين منهم وأصابوه ...طبعا لا إعلام
حسبنا الله ونعم الوكيل

موقع د. محمود صبيح

يهود يعشيون بيننا كمسلمين ...

الموجودون الآن