موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 65 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة 1, 2, 3, 4, 5  التالي
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: لماذا نبحث دائما عن آخر الزمان
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء أغسطس 31, 2010 2:38 pm 
غير متصل

اشترك في: الاثنين فبراير 19, 2007 11:45 pm
مشاركات: 50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أطلب منكم جميعا العذر الشديد على طول إنقطاعى
أما بعد
فإنى أتسائل حقيقةً لماذا نبحث دائما عن آخر الزمان ، لماذا تستهوينا دائما هذه العبارة ، وهل نريد حقا أن يأتى آخر الزمان ، أم أنه الترقب فقط !
لماذا مع أننا على يقين تام بأن آخر الزمان لكل واحد منا هى قيام قيامته هو أى ساعة موته
وهل يجب علينا أن نبحث عن آخر الزمان
انظروا إلى التاريخ الاسلامى تجد الناس على مدار التاريخ كله مترقبون لآخر الزمان
حين قامت الخلافة العباسية ادّعوا أن منهم المهدى ومنذ ذلك الحين لا يمر مدة قصيرة إلا ويخرج من يدّعى المهدوية لنفسه
هى خواطر فى نفسي ولكن لست أدرى
فقد أثار والدى في هذا الأمر حين رأى فى التلفاز امرأة تسأل أحد الدجالين عن حل مشكلة لها فقال لى هكذا نحن نريد أن نبحث عن أى أحد إلا أنفسنا لينقذنا فإذا لم نجد فلنبحث عن جان
فهل ياترى من الممكن أن يكون بحثنا الدائم على مدار الأزمان عن آخر الزمان هو هروب لأذهاننا من قيامة كل واحد فينا
لعلّي دائما مخطئ ولكن لست أدرى حقيقةً لماذد دائماً نبحث عن آخر الزمان


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء سبتمبر 01, 2010 1:30 am 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 24181

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كل عام وأنتم بخير

وأهلا ومرحبا

أما اجابة سؤالكم :

" لماذا نبحث دائما عن آخر الزمان "

فالرد بسيط وهو أننا في آخر الزمان :roll: :lol: :oops:

طبعا نضحك معك

إن شاء الله بعد رمضان نفصل هذا الموضوع المهم جدا الشيق

ومن أراد من الأحباب فتح هذا الموضوع والاشتراك فيه يكن مشكورا



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء سبتمبر 01, 2010 4:44 am 
غير متصل

اشترك في: الاثنين فبراير 19, 2007 11:45 pm
مشاركات: 50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وحضرتك ان شاء الله تكون بكامل الصحة والعافية يامولانا الشريف
وأدعو الله تعالى أن يرزقك كامل ثواب ليلة القدر
وشكرا لردكم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 02, 2010 4:48 am 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 24181

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك

وشكرا على دعائكم الجميل ولك مثل ذلك

ونسأل الله استجابة دعائنا لكم بظاهر الغيب

لي سؤال بسيط

برئ :roll: :roll:

هل تتعوذ من فتنة الدجال في كل صلاة؟؟

وخلال 1400 سنة هل كان المسلمون يتعوذون من الدجال ؟؟



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 02, 2010 5:01 am 
غير متصل

اشترك في: الاثنين فبراير 19, 2007 11:45 pm
مشاركات: 50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسأل الله تعالى أن يتقبل منك دائما يا مولانا الشريف
ولبراءة سؤال حضرتك فنعم وأسأل الله تعالى أن يتقبل منك ومنى وأن يثبتك وإياي
اللهم آمين
أما إذا كان سؤال حضرتك ردا على الموضوع فلا داعى لجوابى ودعنى أنتظر من حضرتك أكثر توضيحا
والسلام عليكم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة سبتمبر 03, 2010 4:57 am 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 24181

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أشكركم على ذوقكم العالي الراقي وأدبكم الجم

سؤالي الغرض منه بداية توسيع حلقة المناقشة

ولفت النظر من بعيد

والتوضبح " تحت أمرك " ولكن إن شاء الله بعد العيد

وذلك لعدة أسباب منها :

الوقت في رمضان لا يسمح وخصوصا مع أهمية موضوع كهذا

موافقته لجزئية أكتبها الآن في كتاب جديد

وأمور أخر

وشكرا لك



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة سبتمبر 03, 2010 3:33 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء نوفمبر 27, 2007 5:04 pm
مشاركات: 147
مكان: الجزائر
مولانا السيد محمود أتطفل على موائدكم وبين ألحاظكم وأعتذر عن طول الغياب وهجر الأحباب فلكل قلب يوجهه نسأل الله ثباته على ذكره وعلى التوفيق بأفضال الله
فأقول..:
الموضوع يا سيدي حقا طيب ومما زاده هو التحدث عن حقيقة لابد منها
ولكن تحدث الكل بها من القديم إلــى الآن هل يعني هروب من الواقع أو خروج منا عن الواقع؟؟؟
أسئلة حقا تحير **عند الكثير**
لكـــن هل حقيقة في نفسها...
أظن يا سيدي بعد إذن شيخنا الفاضل محمود...: أنّ الإيمان يرسخ بها بل يكون ذوقنا منها..إلا لم يكن لها معنى ...وصدق شيخنا محمود حينما قال منكّة لأننا فيها... وهو الواقع الذي يؤيده الشرع والذوق الصحيح والعقل النبيه...
إلا أنه لي استفسار كما كان لأخينا الفاضل استفسار....
لما هذا الضياع ولما هذا التشتت ولما هذا الغطــاء.....
أليس زمن الغروب قرب؟؟؟
والله سيدي هنالك الكثير لأقوله فافصلوا بكلامكم وأدركونا بألحاظكم
وسلامي لك موصول

_________________
جذبتني بحسن ضوء وجهها سقتني كأسها من عاتق الخمر
غيبتني عني بسر التجلي لكعبة الحق فاسجد وكبري


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 04, 2010 7:35 am 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 24181

والله يا " يونس " أوحشتنا جدا جدا

الله يا بني لا يحرمنا منك ومن كل من أحب وذاق وعرف

وإن تنوعت البحار والأنهار واختلفت المشارب وتعددت المغارف

بعون الله يا يونس بعد عيد الفطر يأذن المولى بمشيئته نفتح الباب

فتح الله لنا أبواب الخير ببركة الحبيب المحبوب

أمن وأمان الخلق والخليقة في الدنيا والآخرة صلى الله عليه وسلم

شكرا لك

وللفاضل حاتم

وكل عام وأنتم بخير



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 04, 2010 1:23 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء نوفمبر 27, 2007 5:04 pm
مشاركات: 147
مكان: الجزائر
بسم الله الرّحمن الرّحيم

هكذا عهدتك يا سيدي كريما سخيا على ابنك متفضلا عليه متسامحا....
فضلك علينا ظاهر....
ولكــن ما أدهشني قولك أوحشتني..... ما أكرمكم يا أهل الله،والله هزّت قلبي وفرقت شملي،نسأل الله التقبل...
والسلام عليك يا سيدي الفاضل المفضال المليح محمود صبيح....

_________________
جذبتني بحسن ضوء وجهها سقتني كأسها من عاتق الخمر
غيبتني عني بسر التجلي لكعبة الحق فاسجد وكبري


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 09, 2010 2:09 am 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 24181

أنت عندي غالي جدا يا " يونس "

ربنا يجمع شملك يا بني

ويونس هو يونس مهما حدث

وكل عام وأنت بخير


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 16, 2010 12:41 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء نوفمبر 27, 2007 5:04 pm
مشاركات: 147
مكان: الجزائر
وهو ما أنا متيقن منه يا سيدي
الله يفتح علينا ....
وكل عام يا سيدي وأنت بخير وأبعد عنك كل ما يسوء والأعداء
بسر الفاتحة....

_________________
جذبتني بحسن ضوء وجهها سقتني كأسها من عاتق الخمر
غيبتني عني بسر التجلي لكعبة الحق فاسجد وكبري


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 16, 2010 1:54 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء نوفمبر 27, 2007 5:04 pm
مشاركات: 147
مكان: الجزائر
آسف مولانا على ركاكة الأسلوب....
والله يا سيدي كمن مرة إلا ودخلت خلجي بدون إستئذان أسأل الله أن يجمع شلمنا ويشتت عدونا وأن يلاقيني الله بكم فإن في اللقا سقاء....

_________________
جذبتني بحسن ضوء وجهها سقتني كأسها من عاتق الخمر
غيبتني عني بسر التجلي لكعبة الحق فاسجد وكبري


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 18, 2010 7:12 pm 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 24181

بسم الله الرحمن الرحيم

مشاركات الفاضل " حاتم " دائما ما تتحفنا بمواضيع هامة شيقة

تثرى المناقشات وتزيد التواصل بين الأحباب.

لنا منطلقات حددها لنا الحبيب صلى الله عليه وسلم

أخرج الإمام أحمد وغيره عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن قامت الساعة وبيد أحدكم فسيلة فان استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل"

قال الهيثمى فى مجمع الزوائد " ورجاله أثبات ثقات وكأنه أراد بقيام الساعة أمارتها فانه قد ورد إذا سمع أحدكم بالدجال وفي يده فسيلة فليغرزها فان للناس عيشا بعد ". اهـ


ومع ذلك فإن التخويف من الساعة ومن اقترابها أحد أغراض الشريعة.

قال تعالى: " وما منعنا أن نرسل بالآيـات إلا أن كذب بها الأولون وءاتينا ثمود الناقة مبصرة فظلموا بها وما نرسل بالآيـات إلا تخويفا وإذ قلنا لك إن ربك أحاط بالناس وما جعلنا الرءيا التى أرينـاك إلا فتنة للناس والشجرة الملعونة فى القرءان ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا".

وأما عن اقترابها وأنها تأتى بغتة ( بالتالى يكون الإنسان فى حالة تأهب )

قال تعالى: " الله الذي أنزل الكتاب بالحق والميزان وما يدريك لعل الساعة قريب ".

وقال: " اقتربت الساعة وانشق القمر".

وقال: " قد خسر الذين كذبوا بلقآء الله حتى إذا جآءتهم الساعة بغتة ".

وقال: " يسألونك عن الساعة أيان مرسـاها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتهآ إلا هو ثقلت فى السمـاوات والارض لا تأتيكم إلا بغتة ".

وقال: " وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب".


إذا سؤال الفاضل حاتم " [light=#99FF33]فإنى أتسائل حقيقةً لماذا نبحث دائما عن آخر الزمان [/light]"

سؤال هام جدا

إن شاء الله بدءا من الغد نمسك كل يوم جزئية جزئية ونوضحها

يتبع بمشيئة الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين سبتمبر 20, 2010 9:31 am 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 24181

ولعل من المفيد تصديقا لكلام الفاضل حاتم في بعض النقاط

ننقل هذا الموضوع

حاخامات اليهود يتنبأون بنهاية العالم 2012.. وبعث الموتى من القبور 2035

http://www.almasryalyoum.com/news/%D8%A ... D8%B1-2035

لم يتوقع الرئيس الأمريكى الجديد باراك أوباما أن جهوده لإحلال السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستتسبب فى كل هذا اللغط بين رجال الدين اليهود. ففى الوقت الذى يحاول فيه دفع الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو لتسريع إيقاع المفاوضات، وإعلان الدولة الفلسطينية المستقلة، يقف منه حاخامات إسرائيل موقف العداء والارتياب. ولا يقف الأمر عند حد الزعم باعتناقه الإسلام، بل يتعدى ذلك إلى الترويج لكون «أوباما» نفسه من أشراط قيام الساعة. فمنذ عام ونصف تثير «شفرة أوباما»، أو «اسم أوباما»، إن شئت الدقة، «خلافات فقهية» حادة بين الحاخامات. والسؤال الرئيسى يتعلق بمغزى ورود اسم الرئيس الأمريكى، وتكراره فى أسفار الكتاب المقدس.

بدأت الضجة عندما أعلن حاخامات معهد «هار عتسيون» الدينى فى القدس المحتلة أنهم بحثوا عن اسم «أوباما» فى نصوص الكتاب المقدس، وعثروا عليه ثلاث مرات فى أسفار مختلفة، وفى سياقات ترتبط باندلاع حرب «يأجوج ومأجوج»، وقيام الساعة.

وقال الحاخام «مردخاى شاكيد» لصحيفة «يديعوت أحرونوت»: «منذ ترشح أوباما لرئاسة أمريكا بدأنا فى تكثيف البحث عن النبوءات التوراتية التى ذكرت أوباما، وباستخدام برامج كمبيوتر متطورة تعتمد على «حساب الجُمَل- وهو حساب الحروف والأرقام» تبين أن الاسم ورد رمزاً فى أسفار «التكوين»، و«حزقيال»، و«آرميا».

ففى سفر «حزقيال» وردت كلمة «رئيس»، ثم وردت حروف اسم «أوباما» متفرقة، بحيث يفصل بين كل حرف سبعة حروف عبرية مقدسة، ويحظى الرقم «سبعة» بقداسة بالغة فى الكتب السماوية الثلاثة.

وأوضح الحاخام «يونى بار نون» أن اسم «أوباما» ورد فى نبوءات سفر «حزقيال»، تحديدا فى الإصحاح 38، الآية الثانية، لكنه ورد ضمن نبوءة توضح أنه الرئيس الذى ستندلع حرب «يأجوج ومأجوج» فى عهده، ومن ثم تقوم القيامة على سكان الكرة الأرضية.

لكن حمى قيام الساعة بلغت ذروتها فى أوساط رجال الدين اليهود خلال الأسبوعين الماضيين، ولم يكتف الحاخامات بتنبيه أتباعهم باقتراب يوم القيامة، لكنهم وضعوا تصورا كاملا لأشراط الساعة، بالمواعيد، والتواريخ، يزعمون فيه معرفتهم التقريبية بموعد ظهور المسيخ الدجال، واندلاع حرب يأجوج ومأجوج، وابتعاد الرئيس مبارك وعاهلى السعودية والأردن «الملكين عبدالله» عن مقاعد الحكم، ليتولى الإسلاميون مقاليد الأمور تمهيدا للملحمة الكبرى بين اليهود والمسلمين، وزلزال عنيف يضرب الكرة الأرضية، ثم تقوم الساعة، ويبعث الله الموتى عام 2035!

ضربة البداية من القناة الأولى الرسمية بالتليفزيون الإسرائيلى التى أذاعت فقرة عن ساعة المسيخ الدجال، وهى ساعة يتوارثها كبار الحاخامات جيلا بعد جيل، ويؤمنون بأن هذه الساعة عندما تشير عقاربها إلى الثانية عشرة ظهرا سيعلن المسيح اليهودى المنتظر عن نفسه من تل أبيب، ويتقدم لقيادة شعب إسرائيل، ومن يتبعه من اليهود لغزو العالم، والانتقام من جميع أعداء اليهود من المسلمين والمسيحيين على حد سواء.

الحاخام مردخاى إلياهو، الذى عرض الساعة لأول مرة أمام كاميرات التليفزيون الإسرائيلى، أوضح أنها مصنوعة من الذهب الخالص، ولها إطار من الفضة، وعندما تسلمها، كانت عقاربها تشير إلى الثالثة ليلا، أما الآن فإن العقارب تشير إلى الثانية عشرة إلا خمس عشرة دقيقة، ولن تمر شهور معدودة حتى يظهر المسيح اليهودى المخلص، ويحقق لليهود أحلامهم، وطموحاتهم فى السيطرة على العالم، عندما يتبعه كل يهودى يحافظ على وصايا التوراة، ويحافظ على الصلوات اليهودية الثلاث، ويرتدى الطاليت (الطيالسة) أى شال الصلاة اليهودى الذى ينسج من قطعة قماش تشبه العلم الإسرائيلى ومطرزة بخيوط الذهب والفضة. وتتطابق ملامح المسيح اليهودى المنتظر- كما يرسمها الحاخامات- مع أوصاف المسيخ الدجال كما رواها النبى محمد (صلى الله عليه وسلم).

وعلى الرغم من ذلك فقد أشعل تقرير الساعة فى التليفزيون الإسرائيلى الخوف من اقتراب يوم القيامة والحساب فى أوساط اليهود الدينيين، وصار حديث الصحف الدينية فى إسرائيل التى تؤكد أن عقارب الساعة تتحرك بسرعة غير معتادة، وهى الآن وصلت إلى الثانية عشرة إلا دقيقة واحدة. وكرس عدد من الحاخامات أنفسهم لتوعية اليهود بأشراط الساعة، وربط الصراعات الدولية الحالية بما ورد من نبوءات فى الكتب السماوية عن آخر الزمان، ووضع سيناريوهات محكمة من وجهة نظرهم للأحداث المخيفة التى تنتظر العالم فى السنوات القليلة المقبلة. وفى مقدمة هؤلاء الحاخامات عوفيديا يوسف الزعيم الروحى لحزب شاس، والحاخام إمنون يتسحاق كبير الدعاة الدينيين فى إسرائيل، والحاخام الحلبان أو (اللبان) الذى يشتهر فى إسرائيل بقراءة الطالع والنجوم، فى محاولة للتنبؤ بما يسفر عنه المستقبل من أحداث خافية عن البشر!

وفى هذا السياق تقول شبكة «هشيم نت» الإخبارية المتخصصة فى رصد أحداث يوم القيامة، إن رجال الدين اليهود يؤكدون أن حرب يأجوج ومأجوج، وظهور المسيح اليهودى المنتظر (الدجال)، سيقعان فى نهاية عام 2011، وحتى نهايات عام 2012. وتبدأ هذه الأحداث الكبرى بهجوم مباغت تشنه دول عربية وإسلامية ضد إسرائيل بعشرات الآلاف من الصواريخ. وستنطلق شرارة هذه الحرب من طهران، حيث يعلن الرئيس أحمدى نجاد، الذى ورد اسمه فى سفر حزقيال، الحرب الشاملة ضد إسرائيل، وتحالف معه فى هذه المعركة كل من سوريا، ومنظمتى حماس، وحزب الله، فتتساقط الصواريخ على إسرائيل من الشمال والجنوب فى اللحظة نفسها.

وينجح تحالف إيران وسوريا وحزب الله وحماس فى إلحاق أضرار كارثية بإسرائيل، والتعجيل بملحمة «هرمجدون» والقضاء على إسرائيل حسب العقيدة الإسلامية، حيث تتشجع دول عربية أخرى على دخول الحرب، واقتناص الفرصة لتدمير إسرائيل. فتدخل السعودية ومصر طرفين فى الحرب، التى ستحدث أثناءها تغييرات فى هرم الحكم بمصر والسعودية، حيث يبتعد الرئيس مبارك، وأسرته عن الحكم، ويتولى الأمور فى مصر والسعودية قوى إسلامية تعلن إلغاء اتفاقية كامب ديفيد، وتفتح باب الجهاد ضد إسرائيل.

وفى هذه الحرب ستتعرض المدن الإسرائيلية لضربات صاروخية لم تعرف إسرائيل مثلها من قبل. وتتحول المدن الإسرائيلية إلى جحيم حقيقى خاصة أن سوريا ستتعمد تحميل صواريخها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية التى نقلها الرئيس العراقى الأسبق صدام حسين لدمشق قبيل غزو العراق. أما حزب الله- حسب تقديرات أجهزة الأمن الإسرائيلية- فقد نجح فى توفير 80 ألف صاروخ، يمكن تحميل عدد كبير منها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية.

وسيتسبب هذا الهجوم فى شل إسرائيل تماما، وتمتلئ المستشفيات عن آخرها بالجرحى والمصابين، بحيث لا يوجد مكان لاستيعاب الجرحى، ولا قدرة على دفن القتلى فى أمان من عمليات القصف المستمر.

ومما يزيد الطين بلة، حسب تفسير الحاخامات لنبوءات الكتاب المقدس، أن إسرائيل ستواجه طابورا خامسا من داخلها يحاول القضاء عليها، ممثلا فى العرب الفلسطينيين الذين استقروا داخل إسرائيل منذ إعلان قيامها عام 1948. فيستغل عرب 48 الوضع الكارثى الذى يواجه إسرائيل، ويبدأون انتفاضة من داخل إسرائيل، ويعلنون ولاءهم للدول العربية والإسلامية ويساهمون فى تخريب إسرائيل من الداخل. ويخطط لهذه الانتفاضة، منذ اليوم، ضباط أمن سوريون ولبنانيون، نجحوا فى تجنيد العشرات من العرب الفلسطينيين داخل الخط الأخضر، ويمولون «كتائب تحرير الجليل»، التى تخزن السلاح منذ سنوات فى القرى العربية والكهوف الجبلية. وتخطط، فى حالة شن حرب عربية شاملة ضد إسرائيل، لتدبير حوادث طرق ضخمة فى جميع شوارع المدن الإسرائيلية الكبرى لإحداث شلل مرورى يربك إسرائيل، ويصعب تفادى السكان للهجمات الصاروخية.

كل هذا الدمار الذى ينذر به الحاخامات أتباعهم فى إسرائيل لا يمثل شيئا يذكر بالمقارنة مع الزلزال العنيف الذى سيضرب إسرائيل فيما بين عامى 2011/2012، فتسقط أبراج تل أبيب على رؤوس سكانها، كما قال النبى دانيال. وتنهار بيوت اليهود العلمانيين الذين حصنوا بيوتهم، وجعلوها كالقلاع، وبنوا فيها ملاجئ تحت الأرض، وغرفاً محصنة ضد القصف الصاروخى. فيقول الحاخام «أفراهام إلياهو»: «سيخسرون ما بنوا، ويبكون عليه بكاء مريرا. الزلزال الذى سيضرب إسرائيل لن يبقى ولن يذر، وقد ورد ذكره فى سفر دانيال الإصحاح 38، كجزء من أشراط اندلاع حرب يأجوج ومأجوج. ولن ينجو من هذا الزلزال إلا من سيتبع أوامر الحاخامات، ويؤمن بالمسيح اليهودى المنتظر، ويرتدى الطاليت (الطيالسة) ويدعو الرب أن يلحقه به، ويجعله من أتباعه». وتتفق نصائح الحاخام إلياهو مع ما رواه الرسول (صلى الله عليه وسلم) عن اتباع 70 ألفاً من اليهود الطيالسة للمسيخ الدجال حال ظهوره على الملأ.

غير أن الحاخام إلياهو يزيّف ما قاله الرسول (ص)، ويدعى أن: «كل الكوارث السابقة التى ستضرب إسرائيل الغرض منها تطهيرها من اليهود العلمانيين، كخطوة رئيسية، تسبق ظهور المسيح اليهودى المخلص الذى سيقود الحاخامات وأتباعهم من اليهود المتشددين دينيا لهزيمة العرب المسلمين، ومن ثم غزو العالم، وإحكام سيطرتهم على مقدرات الحياة فيه، وفرض أحكام الشريعة اليهودية على من يبقى حيا من سكان الأرض».

فعندما يُخلص اليهود المتدينون دعاءهم للرب، وتضرعهم إليه لينقذهم من الكوارث التى حلت بهم، سيقوم الرب إله اليهود بمعاقبة شعوب العالم بسلسلة من الكوارث الطبيعية، والحروب التى تفنى البشر، ويهلك اليهود الذين رفضوا الهجرة لإسرائيل، وعاشوا فى مختلف دول العالم، ويدمر الولايات المتحدة الأمريكية، ليفسح المجال أمام إسرائيل، ومسيحها المنتظر أن يحكما العالم. وسيلقب هذا المسيح بـ«ملك إسرائيل»، وهو يعيش الآن، حسب تصورات الحاخامات، فى بيت مهجور بتل أبيب، ينتظر أمر الرب ليخرج فيما بين عامى 2011/2012، ويعرض نفسه على رجال الدين اليهود، ليقدموه للشعب الإسرائيلى، فيقبله اليهود الدينيون، وينفذون أوامره.

ويشارك المسيح اليهودى فى حرب يأجوج ومأجوج التى لن تضع أوزارها قبل عام 2015، ويروح ضحيتها فى الجولة الأولى 2.5 مليار شخص، وفى الجولة الثانية 2 مليار شخص. ويعلن المسيح اليهودى انتصاره، وتصبح إسرائيل الدولة العظمى، ويأمر الرب الملائكة بإنزال هيكل سليمان المزعوم من السماء، ليوضع فى القدس بدلا من المسجد الأقصى. ويحكم اليهود وملكهم العالم بالحديد والنار حتى عام 2035، حيث يأمر الرب بقيام الساعة، وتبدأ عملية البعث (إحياء الموتى) وتتوالى أحداث يوم القيامة، وحساب الأمم التى ناصبت اليهود العداء، والزج بهم فى جهنم، وتكريم اليهود المؤمنين، وفوزهم بالجنة!

أتباع الحاخام الراحل مردخاى كدورى، كبير الحاخامات والسحرة فى إسرائيل، يتفقون مع جميع النبوءات السابقة، ويعتقدون أن الساعة ستقوم على «أشرار الناس» عام 2035، أى بعد مرور 25 عاما تقريبا، لكنهم يعلقون كل الأحداث على دمار الولايات المتحدة الأمريكية. ذلك الدمار الذى سيحدث من وجهة نظرهم خلال ثلاثة أعوام 2010/2013.

ويتصور حاخامات القبالاة، حركة تصوف يهودى تعتمد على السحر وتسخير الجن والشياطين للتنبؤ بالمستقبل، أن نيزكاً سيضرب الولايات المتحدة، ويدمر أجزاء شاسعة منها، علاوة على موجة هائلة من الفيضانات ستضرب السواحل الأمريكية لتغرق أجزاء كبيرة من الولايات المتحدة أسفل مياه المحيط، وبحلول عام 2013 يختفى ثلاثة أرباع الولايات المتحدة، ويلقى 200 مليون أمريكى مصرعهم، ويصيرون طعاما للأسماك.

ويرسل أتباع الحاخام كدورى برسالة تحذير ليهود أمريكا، مفادها: «إذا لم تهاجروا لإسرائيل، فى أقرب فرصة، فإنكم ستصبحون طعاما حلالا (كاشير) لحيتان المحيط الأطلنطى. ويتنبأ الحاخامات بأن الفيضانات ستضرب أمريكا فى 17 مارس 2011. ويبدأ الفيضان الأول من بحيرة ميتشجان فى ولاية شيكاغو، ثم تضرب الفيضانات أجزاء شاسعة من أمريكا. وعلى الرغم من أن مساحة الولايات المتحدة كما نعرفها الآن تبلغ 9 ملايين كم مربع، فلن يتبقى سوى 1.6 مليون كم مربع فوق سطح الماء».

ويدعم حاخامات «القبالاة» نبوءاتهم حول أمريكا التى استقوها من أسفار الأنبياء فى الكتاب المقدس، التى تتحدث عن أحداث يوم القيامة، بمجموعة من الاكتشافات العلمية الحديثة التى تحذر من أن أمريكا قد تتعرض لضربة نيزك تؤدى إلى دمار أجزاء ضخمة منها، وغرق معظم أراضيها تحت الماء.

ويرى الحاخام «كرادى»، الذى اشتهر فى إسرائيل والعالم بعدما تنبأ بإعصار تسونامى قبل حدوثه بعام كامل، أن إعصارى كاترينا الذى ضرب «نيو أورليانز»، و«تسونامى» الذى ضرب سواحل شرق آسيا، وتسببا فى مصرع حوالى 300 ألف شخص، يعتبران بروفة صغيرة لـ«الخسف» الذى سيحدث فى شرق العالم (آسيا)، وغربه (أمريكا). فالولايات المتحدة ستضربها سلسلة من الفيضانات لا فيضان واحد. يروح ضحية كل فيضان منها مليون شخص. وستستغل الصين وكوريا الشمالية الكوارث الطبيعية التى ستلم بالولايات المتحدة وتنتقمان من واشنطن بتوجيه ضربات بالصواريخ الباليستية إلى كبرى المدن الأمريكية، لتبدأ مرحلة خطيرة من مراحل حرب يأجوج ومأجوج التى أشارت إليها الكتب السماوية، والتى تستمر بحسب نبوءات الحاخام اعتبارا من 2011، وحتى 2015، وتأكل فيها الشعوب بعضها بعضا، ولا يأمن إنسان على نفسه من ويلات الحرب والدمار.

ويعد أفول نجم الولايات المتحدة هو الحدث الأبرز، والمحرك لسيناريوهات حرب يأجوج ومأجوج، وتطوراتها الدرامية، من وجهة نظر الحاخامات. فيؤدى انهيار القطب الأمريكى الأوحد، حسب نبوءات الكتاب المقدس، إلى اندلاع سلسلة من الحروب الدموية فى شتى أنحاء العالم، فى إطار تصفية الحسابات القديمة بين الشعوب. تلك الصراعات التى أخمدتها سيطرة الولايات المتحدة على الغابة العالمية، باعتبارها ملك هذه الغابة، والمتحكم فى سياساتها. فحتى سنوات مضت، كان زئير واشنطن كفيلاً بفرض وقف إطلاق النار فى أى منطقة بالعالم، أو إشعال نيران الحرب فى مناطق أخرى.

ومن أبرز هذه الحروب المحلية التى ستنشأ فيما بين عامى 2011/2015: حرب شعواء بين الهند وباكستان يستخدم فيها السلاح النووى، وحرب ضروس بين الصين وتايوان. وتستغل الدول العربية ضعف الولايات المتحدة، لتوحيد صفوفها، وشن هجوم مباغت ضد إسرائيل للخلاص منها. لكن المسيح اليهودى المنتظر سيظهر عندما يتضرع اليهود لظهوره، فيتبعونه، ويقودهم فى حربهم ضد الشعوب الإسلامية.

الطريف أن حاخامات تل أبيب لديهم تفسير مثير للسخرية حول مسألة انهيار الولايات المتحدة فى السنوات القريبة المقبلة. فيدعى الحاخام إمنون يتسحاق أن حربا عنيفة بين الملائكة اندلعت فى السماء سنة 2005، أصيب خلالها الملاك الموكول إليه حراسة الإمبراطورية الأمريكية، وحفظها من أعدائها، بجروح وإصابات خطيرة. غير أن صفات الملائكة التى يوردها الحاخامات فى هذه الحالة تنطبق على ممالك الجن والشياطين، لكن زيادة فى التطاول يدعى الحاخامات أن الملائكة تموت وتمرض وتتحارب، وتلقى مصرعها فى الحروب.

ويدعى موقع «هشيم نت» أن كل حرب تقع على الأرض بين دولتين تندلع فى مقابلها حرب فى السماء بين (الملائكة) الموكول إليهم الدولتان، ويموت ملائكة من الناحيتين، وإذا مات الملاك القائد لأحد الجيوش تعرضت الدولة التى يحرسها للهزيمة. وفى هذه الحرب الغريبة أصيب الملاك الحارس للولايات المتحدة بجروح خطيرة، وظل يحتضر حتى زهقت روحه فى شهر مايو عام 2007. واعتبارا من هذا التاريخ بدأت أمريكا تتراجع، وتنهار، وتمردت عليها المقاومة العراقية، والأفغانية، ولم تعد دول محور الشر مثل كوريا الشمالية وإيران وسوريا، ومنظمات مثل حماس وحزب الله، تضع أمريكا فى اعتبارها، كما كان الأمر فيما مضى!

غير أن السؤال الذى يشغل بال المتدينين فى إسرائيل، ولا يجد إجابة شافية من الحاخامات هو: لماذا يعاقب الله الولايات المتحدة ويدمرها، رغم الدعم الذى تقدمه لإسرائيل؟ ويقدم الحاخام «بن نون» إجابة موجزة وغير مقنعة ملخصها أن الرب يعاقب واشنطن بسبب ضغط الرؤساء الأمريكان على الحكومات الإسرائيلية لعقد اتفاقية سلام مع العرب، وإعادة الأرض للفلسطينيين. فيما تقدم المنتديات الإسلامية المهتمة بأشراط الساعة رواية بديلة تؤكد أن أمريكا ستتعرض للفناء بسبب اضطهادها للمسلمين، ومحاباتها لليهود، وإسرائيل.

وفيما يتعلق بمستقبل أمريكا بعد الدمار الذى سيلحق بها، يعتقد الحاخامات أن امرأة تدعى «مارثا زاروس» من أصل يونانى، تعيش حاليا فى شيكاغو، ستتولى رئاسة الولايات المتحدة، لتكون أول امرأة تتولى منصب الرئيس. وتوحد العالم المسيحى مع الإسلامى لمحاربة إسرائيل، وتدميرها. ولن تتولى «مارثا» منصب الرئاسة عبر انتخابات ديمقراطية، لكن الأمريكان سيختارونها باعتبارها الزعيمة «المُخلِّصة» التى ستنقذهم من الهلاك. وستقنعهم هذه المرأة بأن اليهود سبب هلاكهم، وأن نجاتهم لن تتحقق إلا بالتحالف مع الحكام المسلمين لإزالة إسرائيل، ورفع الظلم الذى أحدثه اليهود فى العالم.

إلى هنا لا تنتهى نبوءات الحاخامات حول الأحداث المفصلية التى ينتظرها العالم بدءا من العام المقبل، ونهايات العام الحالى، غير أن المثير فى الأمر حقا أن المواعيد التفصيلية التى وضعها الحاخامات تتشابه مع مواعيد تطرحها منتديات إسلامية معروفة تقدم قراءات تفصيلية وعصرية لأحاديث الرسول (ص) حول «الملاحم والفتن» فى آخر الزمان، وتروج للمواعيد نفسها منتديات مسيحية شرقية وغربية، وتتقاطع هذه النبوءات، بشكل لافت ومكمل ومناقض أحيانا، مع ما يرويه علماء المسلمين من أحاديث نقلت عن الرسول (صلى الله عليه وسلم) حول أشراط الساعة، وعلاماتها الكبرى والصغرى. "

انتهي ما في الرابط

يتبع بمشيئة الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين سبتمبر 20, 2010 9:53 am 
غير متصل
Site Admin

اشترك في: الاثنين فبراير 16, 2004 6:05 pm
مشاركات: 24181

نفس الرابط

http://www.almasryalyoum.com/node/134632



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 65 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة 1, 2, 3, 4, 5  التالي

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 7 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط