هذا سؤال لفضيلة د. على جمعه مفتى مصر المحروسه من موقع جريدة المصرى اليوم
http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=
65088
* هل فعلاً رأيت الرسول «صلي الله عليه وسلم» في اليقظة كما ذكرت في كتابك «الدين والحياة.. الفتاوي العصرية اليومية»؟
ـ نعم، نص الحديث كده «من رآني في المنام فسيراني في اليقظة» أخرجه مسلم،
ورأيت الرسول «صلي الله عليه وسلم» فعلياً ومن أجل ذلك كتبت كتاباً عن «مدي حجية الرؤيا» لم يشر إليه أحد وقلت فيه إن الرؤيا البصرية مثل الرؤيا المنامية وليس فيها حجة مثلما تراه في المنام، ولقد رأيت الرسول «صلي الله عليه وسلم» في اليقظة لحظات فقلت في نفسي كم شعرة شائبة في لحيته؟ فاختفي مباشرة،
وهذا الحديث وارد في مسلم، وشخص سألني عنه فقلت له نعم وأنا حدث لي هذا، وقلت ذلك لأنني أري في عملي كده، وحينما سأل أحد الأشخاص الشيخ سيد سابق في أحد اللقاءات في مسجد عمر مكرم عن إمكانية رؤية الرسول «صلي الله عليه وسلم» في اليقظة وكان هذا أمامي، فقال أنا رأيته يقظة ببساطة، وما الغريب في أن يري المسلم الرسول «صلي الله عليه وسلم» في اليقظة، والمرسي أبوالعباس يقول «لو غاب عني «صلي الله عليه وسلم» لحظة ماعددت نفسي من المسلمين» إذن الخرافة هي إنكار الواقع.
* هل يحاسبك البعض علي حبك الجارف للرسول «صلي الله عليه وسلم»؟
ـ إنني أعشقه.
http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=
65088