أحجار الزيت ومصر والنيل

ذو الفقار · **مرسل:** الأحد إبريل 25, 2010 1:05 pm

تتعرض مصر لحملة شرسة ومؤامرة كبرى قتل الله من خطط ودبر ونفذ لها أشم رائحة

الدجال وأذنابه من اليهود وساحة المعركة الأن منابع النيل حيث ينفذ يهود الحبشة دورهم في

المخطط بهدف تعطيش مصر يريدوننا ان نموت عطشاً

ذكر مولانا الشريف في كتابه أحجار الزيت أثراً وكأن فضيلته يريد أن يخبرنا بما يحدث وسوف يحدث

قال فضيلته

ص 287

خريطة العالم ستتغير ، فسبحان الذي يغير ولا يتغير كل يوم هو في شأن

عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رجلا من أعداء المسلمين بالأندلس يقال له ذو العرف يجمع من قبائل الشرك جمعا عظيما يعرف من بالأندلس أن لا طاقة لهم فيهرب أهل القوة من المسلمين في السفن فيجيزون إلى طنجة ويبقى ضعفة الناس وجماعتهم ليس لهم سفن يجيزون عليها فيبعث الله عز وجل وعلا ويعبر لهم في البحر فيجز الوعل لا يغطي الماء أظلافه فيراه الناس فيقولون الوعل الوعل اتبعوه فيجيز الناس على أثره كلهم ثم يصير البحر على ما كان عليه ويجيز العدو في المراكب فإذا حس بهم أهل الأفريقية هربوا كلهم من إفريقية ومعهم من كان بالأندلس من المسلمين حتى يدخلوا الفسطاط ويقبل ذلك العدو حتى ينزلوا فيما بين مربوط إلى الأهرام مسيرة خمس برد فيملأون ما هنالك شرا فتخرج إليهم راية المسلمين على الجسر فينصرهم الله عليهم فيهزمونهم ويقتلونهم إلى ألولبة مسيرة عشر ليال ويستوقد أهل الفسطاط بعجلهم وأداتهم سبع سنين وينفلت ذو العرف من القتل ومعه كتاب لا ينظر فيه إلا وهو منهزم فيجد فيه ذكر الإسلام وأنه يؤمر فيه بالدخول في السلم فيسأل الأمان على نفسه وعلى من أجابه إلى الإسلام من أصحابه الذين أقبلوا معه فيسلم فيصير من المسلمين ثم يأتي العام الثاني رجل من الحبشة يقال له أسيس وقد جمع جمعا عظيما فيهرب المسلمون منهم من أسوان حتى لا يبقى بها ولا فيها دونها أحد من المسلمين إلا دخل الفسطاط فينزل أسيس بجيشه منف وهو على رأس بريد من الفسطاط فتخرج إليهم راية المسلمين على الجسر فينصرهم الله عليهم فيقتلونهم ويأسرونهم حتى يباع الأسود بعباءة .

أنتهي النقل

أمر غريب أمر الأحباش
أبرهة يريد هدم الكعبة
النجاشي يلجأ له المسلمين ويأمنوا عنده
ذو السويقتين يهدم الكعبة آخر الزمان
وهذا أسيس يخرج يريد مصر فينصر الله أهل مصر من المسلمين
والأحباش الأن هم من يحشد دول منابع النيل ضد مصر

محب الدين الصوفى · **مرسل:** الأحد إبريل 25, 2010 3:44 pm

[priq]إنا لله وإنا إليه راجعون[/priq]

الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
(173) من آل عمران

الحفيد · **مرسل:** الأحد إبريل 25, 2010 4:28 pm

السلام عليكم

مصر تحت هجوم شديد و منذ الاف السنين و هي مطمع لكل من اتي عليها فهي خزائن الارض و من من ابن ادم الا اهل الله لا يريد ان يتحكم في خزائن الارض

خزائن الارض

لك ان تتخيل ما خزائن الارض

و ما ادراك ما خزائن الارض ابعد بالتفكير عن القمح و الفواكه و الاكل و الشرب

ابعد شوية لحد متوصل لكل ذرة في الارض باسرارها

لكل سر او خطوة او نفس فهذا من خزائن

و اعلم اني اللي طمعان في خزائن الارض مسكين مضحوك عليه

لان ببساطه لا يستطيع حد مهما كان ان يقرب لخزائن الارض

و اللي يظن انها ملك ملك ذو ملك او طامع ذو مطمع يبقي غلطان و ميعرفش حاجه

لان ببساطة شديدة صاحبها هو رسول الله

صلوات الله و سلامه عليه

فهو الذي وضعت في يده الشريفة مفاتيح خزائن الارض

و اعلموا ان الارض لله و رسوله

صل الله علي سيدنا و مولانا محمد سيد الخلق و علي اله و صحبه و سلم

موقع د. محمود صبيح

أحجار الزيت ومصر والنيل

الموجودون الآن