بعد أنباء بتخطيط "الموساد الإسرائيلى" لاغتيال بعض القيادات التى يثق فيها الشعب المصرى
"أخبار العرب" تفجر المفاجأة: علاقة وائل غنيم.. و"الموساد".. و"مرشحى الرئاسة"؟!!
http://www.arabnews24.net/article.aspx?art_id=35580
علمت "أخبار العرب" من مصادرها أن "وائل غنيم" أدمن صفحة "كلنا خالد سعيد" على الموقع الاجتماعى "الفيس بوك" والتى انطلقت منها الشرارة الأولى لثورة 25 يناير، والذى يعمل كمدير تسويق لشركة "جوجل" في الشرق الأوسط والمغرب الغربي هو ابن شقيقة "سعد الدين إبراهيم"، مدير مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية، الذى هاجر لأمريكا وازداد نشاطه السياسى بشكل ملحوظ هناك لدرجة وصلت لأن تجعل محكمة القضاء الإدارى، تقبل الدعوى المرفوعة من أحمد عبدالهادى، رئيس حزب شباب مصر، لإسقاط الجنسية المصرية عنه.
ومن جانب آخر وصلتنا أيضا بعض الأنباء بأن مصر مستهدفة بشكل كامل ومدعم من "الموساد الإسرائيلى" حيث قام مؤخرًا وبشكل سرى بتدريب بعض العناصر في صحراء النقب بإسرائيل بعيدًا جدًا عن ديارهم كعملية للتمويه خاصة أن العملية التي يتدربون عليها حاليا شديدة السرية، وذلك بالاتفاق مع بعض الدول الأجنبية للعمل على إشعال الفتنة الطائفية بمصر واغتيال بعض القيادات التى يثق فيها الشعب المصرى وعلى رأس هؤلاء القيادات المرشحين الثلاثة للرئاسة المصرية وهم علي التوالي عمرو موسي ومحمد البرادعي وحمدين صباحي ومجموعة من جماعة الإخوان المسلمين وعلي رأسهم الشاطر والعريان والبلتاجي والهضيبي الصغير وبديع والقرضاوي.
والمعلومات الأكثر رعبًا تشير إلي أن موعد عمليتهم القادمة بالقاهرة كما حددوها بالأوراق هو الاثنين الأول من شهر أغسطس القادم 2011 إلي الأحد الموافق 21 أغسطس وللإجابة عن لماذا ذلك التحديد فعلي ما يبدو يريدون قلب الأوراق في مصر في تلك الفترة قبل أن نصل إلي "سبتمبر" موعد الاستفتاء علي اختيار الرئيس القادم لمصر لأول مرة بطريقة ديمقراطية كاملة، أما من سيبدأون به فنحن لا نعرف فكل يوم تتحرك البيانات والمعلومات ويوما عن يوم تعلو قيمة اغتيال شخص عن شخص آخر غير أن العامل المهم لدينا أننا من المؤكد نقدر كل من وضعوه علي قوائم الاغتيال لديهم ومهما اختلفنا مع الشخصية فهم جميعا مصريون شرفاء نحبهم ونطالب بحمايتهم.
وهنا كان ولابد أن نؤكد على أن يأخذ الشعب المصرى حذره الكامل فى الفترة المقبلة من أى أحداث صغيرة كانت أو كبيرة وترجيح العقل والتماسك ما بين جميع القوى الموجودة على الساحة الآن.
http://www.arabnews24.net/article.aspx?art_id=35580ــــــــــــــــــــــــــ