موقع د. محمود صبيح

البوابة
https://www.bibliotecapleyades.net/cien ... energy.htm

إن إعادة الضبط أعظم من إعادة الضبط الكبرى تحدث الآن

https://www.bibliotecapleyades.net/cien ... rgy591.htm

19 نوفمبر 2021 من موقع Human-Synthesis













لا! بلدكم لم يمت. والعالم لم يضيع.



إن الإنسانية ليست محكوم عليها بالفناء... إن

أممنا تتطهر وتتطهر. والعالم يستيقظ من قرون من الخداع، ويكتشف الحقيقة. والإنسانية تنهض ضد الشر، وتكشفه، وتستعد لبناء مجتمع أفضل.

أقول لا! لكل الأصوات التي تنادي بالموت والهلاك والدمار في عالمنا.



إن العديد من أولئك الذين يسمون أنفسهم "مقاتلين من أجل الحرية" هم في الواقع أبواق لقوى الظلام، يعلنون ويصرحون ويتنبأون باستمرار بنجاح خططهم.



أوبخه وأقول:



هناك أمل لهذا العالم .

أمل جميل ومجيد وقوي.
ديفيد سورنسن







انفجار المشاكل الصحية الخطيرة

خلال القرن الماضي تعرضت البشرية لجريمة خطيرة تتمثل في زيادة التطعيمات السامة بشكل متزايد، مما تسبب في انتشار غير مسبوق لأمراض الطفولة، وانفجار غير مسبوق للمشاكل الصحية الخطيرة لدى مليارات البالغين.



إن اللقاح الذي وعد باستئصال الأمراض من الأرض تسبب في الواقع في زيادة مدمرة لعدد لا يحصى من الأمراض، سواء العقلية أو الجسدية.

ومع حقن البشر مراراً وتكراراً، أصبح الناس أكثر مرضاً من أي جيل في تاريخ البشرية بأكمله. ومن الصعب أن تجد إنساناً واحداً يتمتع بصحة جيدة حقاً هذه الأيام.



تحية للقاحات!

لقد تم الكشف عن هذا الأمر الآن في جميع أنحاء العالم.



إن صناعة الأدوية الإجرامية التي كانت تتسبب في تسميم وتدمير أعداد لا حصر لها من البشر، أصبحت الآن مكشوفة على حقيقتها:

عصابة إجرامية شريرة للغاية تركز على إثراء الأغنياء وإضعاف سكان العالم.

إن ما يسمى بمسكنات الألم، والتي يستخدمها كل إنسان تقريباً على وجه الأرض، يتم تصنيعها بشكل استراتيجي لتدمير القلب والكلى والكبد والتسبب في مجموعة واسعة من الكوارث الصحية الحرجة الأخرى.

وليس من الضروري أن تتسبب أغلب الأدوية في تدمير أجسام البشر أكثر مما تفعل من نفع.



إن صناعة الأدوية ليست غبية إلى هذا الحد الذي يجعلها عاجزة عن إنتاج أدوية آمنة. لقد

بدأ العالم ينتبه إلى الأجندات الإجرامية الشديدة التي تخدمها تلك التي تواصل ادعاء "مساعدتنا".



بعد قمع وحتى حظر جميع العلاجات الموجودة الآمنة والفعالة والرخيصة لكوفيد ، تدعي هذه الشركات الإجرامية الآن أنها "اخترعت" حبوبًا من شأنها أن تساعد في الوقاية من كوفيد وعلاجه.



نعم صحيح...!



اقتل الملايين أولاً ثم قل إنك تريد إنقاذ حياة الآخرين.







لقد انتهى الأمر... لقد اقترب حكمهم من نهايته.

سيكتشف مئات الملايين وقريبًا مليارات البشر كيف تم الكذب عليهم وتسميمهم وقتلهم وسرقتهم وخداعهم بكل الطرق التي يمكن تخيلها.

يتم الكشف عن الجناة بشكل غير مسبوق.

في السياسة، والإعلام، والرعاية الصحية، والجيش، والتعليم… تسقط الأقنعة...

وبطبيعة الحال، فإن أصحاب القلوب الفاسدة، لا يزالون يتبعون المجانين الذين يعدون أكثر الخطط جنونًا للبشرية.



سيفعلون أي شيء من أجل الحصول على بضعة أصفار في حساباتهم المصرفية.







لكن حكمهم يقترب من نهايته - لقد حفروا قبورهم بأيديهم،

معتقدين أنهم يستطيعون الإفلات من شيء واضح تمامًا مثل هذه الخطة الإجرامية، وإسكات الآلاف من الأطباء والعلماء، الأمر الذي يؤدي إلى نتائج عكسية عليهم بشكل كبير.



إن كل صوت يسكتونه يفتح العقول في مختلف أنحاء العالم التي تشهد هذه الرقابة.

والطريقة التي انتهكوا بها كل حدود المنطق السليم، من خلال سرقة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 بطرق عديدة للغاية، تظهر مدى يأسهم.







الذعر يؤدي إلى قرارات حمقاء


تتراكم جبال من الأدلة، وسوف تنهار على رؤوس أولئك الذين - في حماقتهم - ظنوا أنهم قادرون على التفوق على حشد من الناس الأذكياء والصادقين.



حتى أنهم تحدوا العلي بغطرستهم العمياء.








هناك أمل للإنسانية

قد يبدو الأمر كما لو أن الأشرار ينجحون، لأن هذا ما تخبرك به وسائل الإعلام.



عندما يكون هناك ملايين المحتجين، تتحدث الأخبار عن المئات. وبينما تزعم وسائل الإعلام ما يقوله "العلم"، فإن أعدادًا هائلة من العلماء الحقيقيين يقدمون المعلومات الصحيحة لعدد متزايد من الناس في جميع أنحاء العالم يوميًا.

نعم، يتبع الحمقى والمستهترون تمامًا الذين نسوا التفكير الرواية.



ولكن حتى بين هؤلاء المتابعين الأعمى لوسائل الإعلام الكاذبة ، هناك عدد متزايد من الناس يفتحون أعينهم ويبدأون في رؤية ما يجري.







سيشهد العالم ولادة جديدة - عملية إعادة ضبط أعظم من عملية إعادة الضبط الكبرى التي تحدث الآن

ولكن مع انهيار النظام الحالي، فإن ذلك يسبب الألم وألم القلب والاضطرابات والتوتر.



يموت الكثيرون، حتى أن الغالبية العظمى ستعيش. الثمن الذي يُدفع باهظ، لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد أمل.

كلما زاد عدد الأشخاص الذين يصابون باللقاحات، كلما انكشف مفهوم التطعيمات بالكامل على حقيقته، مما يفتح أمام البشرية مستقبلًا من الحرية من هذه الكذبة المدمرة التي تدعي حماية الناس عن طريق حقن كميات كبيرة من السموم المختلفة في أجسادهم.


لن يحدث مطلقا مرة اخري

سوف حقن سامة

إرهاب البشرية جمعاء...!








الحجاب يسقط - البشرية ترى الأهوال خلف الكواليس
أشجع كل من يقرأ هذا على التوقف عن الاستماع إلى الأصوات التي تعلن انتصار الشر ، حتى لو ادعت أنها تخدم الخير. أولئك الذين كانوا رسل الظلام ، بإعلان انتصار الفساد، يجب أن يتحولوا 180 درجة، ويبدأوا في إعلان صلاح الواحد الذي هو أعظم من كل عوالم الشر.



تعلم أن تكون صوت الأمل والشفاء.

الكلمات لها قوة.

الكلمات لها سلطة.



الكلمات تخلق وتمكّن،

والكلمات قد تبني أو تدمر.

استخدم كلماتك لخلق جو من الأمل والشفاء والحرية،

لأن هذا هو ما نتجه إليه:

اختراق النور في هذا العالم.

السبب الوحيد الذي يسمح للظلام بالكشف عن نفسه، هو لكي يتم الحكم عليه وطرده.



لقد حان وقت الأمل والشجاعة ... !







فيديو

من موقع برايتون





لا، بلدك لم تمت.

العالم لم يضيع...

رسالة من ديفيد سورنسن







فيديو أيضًا على RoxyTube و Odysee ...

_________________

{ إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ }
الله دايم باقي حي .. سيدنا النبي ما له زي
كريمٌ رسول الله واللهُ أكرمُ ... وهل فقيرٌ بين الكريمين يُحرمُ