النيل الخالد كتب:
المهاجرة كتب:
إلهي بحرمة الحسين وأخيه وجده وبنيه وأمه وأبيه نجني من الغم الذي أنا فيه يا حي يا قيوم ياذا الجلال والإكرام أسألك أن تحيي قلبي بنور معرفتك يا الله يا الله يا الله يا أرحم الراحمين
آمين يارب
سلمت يداكى وحفظك الله واكرمك وحزاكى الله كل خير
حتى لا أحرم كتب:
الأعتقد أن الأفضل أن يقال قبل مولده صلى الله عليه وآله وسلم
وكل عام وحضرتك والأسرة الكريمة بألف خير.molhma كتب:
وكان أهل الكتاب لهم علم من ذلك فكانوا يتوسلون به قبل وجوده فيستجاب لهم كما قال الله تعالى : (وَكانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا) [البقرة : ٨٩].
أختي الغالية المهاجرة وأختي الكريمة النيل الخالد شرفني وأسعدني مروركم الطيب العطر
أخي الكريم الفاضل حتى لا أحرم
وكل عام وحضرتك بألف خير حفظكم الله
كلمة وجوده
صلى الله عليه وآله وسلّم المقصود بها وجوده بينهم
لإنه صلى الله عليه وآله وسلّم لم يكن قد ولد بعد
وهي ليست من عندي ولكن هي من فتاوي قاضي قضاة مصر
العز بن عبد السلام الذي قال في فتاويه : لا يجوز أن يُتوسَّل إلى الله بأحد من خلقه إلا برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إن صحَّ حديث الأعمى .
واستدل هذا الفريق بما أُثر في ذلك، ومنه :
1 ـ كان أهل الكتاب بنو قريظة والنضير يتوسلون بالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قبل وجوده لينصرهم الله على أعدائهم . قال تعالى في اليهود ( ولمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِين كَفَرُوا ) ( البقرة : 89 )، فكانوا إذا قاتلوا المشركين قالوا : اللهم انصرنا بالنبي المبعوث في آخر الزمان، فينصرهم الله .
هذه الرواية أخي الكريم منقولة عن العز بن عبد السلام بكل ألفاظها