موقع د. محمود صبيح

...

https://exopolitics.org/the-coming-sola ... rey-goode/
الوميض الشمسي القادم والاتحاد المجري – أسئلة وأجوبة مع كوري جود
بقلم الدكتور مايكل سالا وكوري جود4 أبريل 2018. نشر في مميز , العلوم والتكنولوجيا .

في مقال ومقابلة حول اجتماعاته خارج العالم في ديسمبر 2017 بالقرب من كوكبي المشتري وزحل، ناقش كوري جود، أحد المطلعين على برنامج الفضاء السري، كيف يرتبط الكشف الكامل بسلسلة أحداث وميض الشمس القادمة. كما ناقش الحجر الصحي على مستوى النظام الشمسي الذي فرضه "الاتحاد المجري"، وهو هيئة مختلفة تمامًا عن "الاتحاد الفائق" الذي يضم 40 إلى 60 عرقًا خارج كوكب الأرض يشبهون البشر، ويقول إنهم شاركوا في تجارب الهندسة الوراثية على الأرض.

تناول الجزء الأول من هذه السلسلة حول اجتماعاته في ديسمبر/كانون الأول إنهاء "الاتحاد الفائق" لتجاربه الجينية الطويلة الأمد، وناقش الجزء الثاني تطوير هيئة تمثيلية جديدة تتألف من وفد من الأرض وممثلين من 52 نظامًا نجميًا مجاورًا. وهذا يؤدي إلى عدد من الأسئلة حول كيفية تأثير الاتحاد المجري في كل هذه التغييرات.

من أجل توضيح القضايا المتعلقة بأحداث الوميض الشمسي والدور الذي يلعبه "الاتحاد المجري"، وافق كوري على الإجابة على عدد من الأسئلة. وفيما يلي الأسئلة والأجوبة بيننا، متبوعة ببعض التحليلات من جانبي (مايكل سالا) والتي تشكل هذه المقالة التي شارك في تأليفها.

أسئلة لكوري جود متبوعة بإجاباته
س1 ما هو الاتحاد المجري؟ ومن هم أعضاؤه؟

لقد أشرت إليه باسم الاتحاد المجري، من خلال تير إير، بينما يطلق عليه الأنشر اسم "الاتحاد المجري". الأعضاء هم حضارات متقدمة روحياً وتكنولوجياً (6 + كثافة) تتعاون لتسهيل كل من القانون الكوني والدورات الكونية المختلفة. أعضاء تحالف كائنات الكرة (الحراس) هم أعضاء في هذا الاتحاد.

س2 ما الفرق بين الاتحاد المجري والاتحاد العظيم؟

يتألف الاتحاد الأعظم من كائنات الكثافة الرابعة والخامسة التي تشكل خطرًا على أعراق "المزارعين الجينيين" بالإضافة إلى الحضارات التي كانت نتاجًا لـ "التجربة الكبرى" التي تقدمت إلى حد أن تصبح جزءًا من المجموعة التي تجري التجارب. من المفترض أن نتخرج إلى نفس النقطة قريبًا جدًا. الاتحاد المجري كما ذكر أعلاه مسؤول بشكل أكبر عن الحفاظ على هذا الكون / الواقع للخالق اللانهائي الواحد والوجود داخل ما نعتبره كثافة أخرى أو حتى عالم ملائكي. كانت إحدى الرسائل التي تلقيتها من SBA "نحن رسل وميسّرون للخالق اللانهائي الواحد".

س3 تقول أن ممثلي الأرض سوف ينضمون إلى الاتحاد العظيم الذي تم إعادة تشكيله حديثًا، فهل للأرض أي دور تمثيلي مع الاتحاد المجري؟

لا، الاتحاد المجري مخصص للكائنات ذات الكثافة السادسة وما فوق. ويعتبر البشر كائنات انتقالية ذات كثافة من الثالثة إلى الرابعة . ونحن نستعد لإنهاء هذا التحول في عدد قليل نسبيًا من السنوات.

س4 تقول أنه في عام 2014، استولى الاتحاد المجري على الحجر الصحي الواسع للنظام الشمسي من تحالف Sphere Being، هل هذا يعني أنهم يتعاونون على الإطلاق مع Solar Warden؟

لا، لقد عزلت SBA/Guardians النظام الشمسي في عام 2014 عن جميع المجموعات. لقد تلاشت الفقاعة/الكرة الطاقية التي كانت تحيط بنظامنا الشمسي في نفس الوقت الذي تلاشت فيه الكرات العملاقة من داخل نظامنا الشمسي قبل أن يسلم Blue Avians المسرح إلى كائنين آخرين من SBA كما ذكرت سيحدث في وقت مبكر من شهادتي. في ذلك الوقت، وصل الاتحاد المجري وفرض حصارًا من التكنولوجيا العالية للغاية والتي لن يكون لدينا حقًا طريقة لفهمها. لقد تم عرض أوعية مصنوعة من الضوء عليّ رغم أنني لا أعتقد أنني كنت قادرًا على فهم ما تم عرضه عليّ تمامًا. كنت تحت الانطباع بأن كائنات الكثافة السادسة لا تحتاج إلى شكل من أشكال النقل.

س5 هل يتوافق الاتحاد المجري مع الأجناس النوردية التي قال ويليام تومبكينز إنها تساعد البحرية الأمريكية / Solar Warden في بناء SSP الخاص بها؟

الأجناس النوردية ليست نفس العرق. إنها أجناس ومجموعات متعددة تبدو متشابهة بما يكفي لدرجة أن الناس يخلطون بينها جميعًا عن طريق الخطأ في مجموعة واحدة. بعضها من أنظمة نجمية أخرى، وبعضها من خطوط زمنية أخرى ضمن هذا الواقع، وبعضها الآخر من واقع مختلف تمامًا (بعد). في معظم الحالات، تكون هذه الكائنات من الكثافة الرابعة أو الخامسة. ليس لدي أي معلومات عن الأجناس النوردية التي انتقلت إلى الكثافة السادسة بخلاف ما هو موجود حاليًا على الإنترنت.

س6 لقد ذكرت بعض الارتباك حول متى وكيف سيحدث حدث الوميض الشمسي خلال العقد المقبل، هل يمكنك توضيح ذلك؟

كان بعض الارتباك من نصيبي. ما زلت أحاول استيعاب كل المعلومات والصور التي عُرضت عليّ أثناء قضائي الأيام الثلاثة مع أنشار. لقد قلت لبعض الوقت إنه قيل لي إنه لم يكن حدثًا شمسيًا واحدًا بل سلسلة من الأحداث التي أدت إلى حدث كبير واحد. أثناء اجتماعي في LOC أثناء تقديم إحاطتي، نشأ الإطار الزمني 2018-2023/24 بسبب المعلومات الجديدة التي شاركها أنشار معي. قيل لي إن النخبة توقعت حدوث "العطس الشمسي" الأخير في نهاية فترة الحد الأدنى للنشاط الشمسي (2018/2019 وفقًا لتقديراتهم). "هل نحن رسميًا في الحد الأدنى للنشاط الشمسي؟" كان هذا هو سؤال أحد الأشخاص الحاضرين. ولدهشتي، لم تتم الإجابة على هذا السؤال حيث كان الأشخاص الذين تم إحاطتهم ينتبهون عن كثب لهذا الموضوع بالذات.

بدأ النخبة في التحرك تحت الأرض بأعداد كبيرة بناءً على هذا الجدول الزمني المحتمل. استخدمت "البرامج" تكنولوجيا مستقبلية محتملة لتحديد وقت الكشف عن التكنولوجيا الغريبة والمكبوتة والحدث الشمسي. لم يتفق أي منهم على ماهية الحدث الشمسي حيث اعتقد الكثيرون أنه سيكون وميضًا سيحولهم إلى كائنات نورانية صاعدة بينما توقع آخرون أنه سيكون يومًا رهيبًا لكوكب الأرض.

إذا كانت نظرية أنشار صحيحة، فإن الإجابة الحقيقية تكمن في مكان ما بين النظريتين. وصفت "رؤوس البيض" والألواح الزجاجية الذكية كل هذا الذي حدث في نافذة زمنية 2018-2023/2024. أخبرني سيجموند أنه الآن بعد أن دخلنا في الحد الأدنى من النشاط الشمسي ولم يحدث الحدث الشمسي، فمن المتفق عليه أنه سيحدث على الأرجح عندما تخرج الشمس من الحد الأدنى وتدخل في الحد الأقصى. هذه عملية تستغرق حوالي 11 عامًا حتى تكتمل. إذا كانت نظرية أنشار صحيحة، فقد نحتاج إلى كل جزء من هذا الوقت لإعداد أنفسنا وإدارة الكارما والاهتزازات الخاصة بنا.



أثناء قضاء بعض الوقت مع شيوخ أنشار، شاركونا تاريخهم الذي سيكون مستقبلنا إذا اتبعنا هذا الجدول الزمني بالفعل. في هذا التاريخ، وصفوا كيف كانت الشمس تنبض منذ ثلاثينيات القرن العشرين وكيف تستمر حتى اليوم. يطلق هذا النبض الطاقات الكونية التي تدخل الشمس من كل من الشبكة الكونية وحقلها الكهرومغناطيسي أثناء مرورها عبر الطاقة الكونية، وسحبها عبر أقطابها المغناطيسية وإطلاق الطاقة عبر هالة الشمس إلى نظامنا الشمسي. تراكمت هذه الطاقات منذ ذلك الحين مما تطلب وجود المجالات العملاقة لإرباك بعض التأثيرات على كوكبنا وسكانه. بمجرد أن تأقلمنا مع هذه الطاقات أكثر قليلاً، تمت إزالة المجالات للسماح لنا بالمرور بهذه العملية مع أقل اضطراب كوكبي وأعراض جنون نهاية العالم في البشرية. مع ما نراه الآن، هل يمكنك أن تتخيل كيف سيكون المجتمع إذا لم يتم تخزين الطاقات؟

لقد تم التواصل من خلال أحد الشيوخ على وجه الخصوص بأن هناك دائمًا نوعًا من الأحداث المدمرة على الكواكب التي تصعد إلى البعد الرابع وتجلب سكانها إلى البعد الرابع معها. ستتراكم الومضات (ليس بالضرورة أن تكون جميع الومضات مرئية) التي حدثت لتؤدي إلى حدث شمسي كبير. وصف الأنشر حدثًا شمسيًا كبيرًا في ماضيهم (مستقبلنا؟) كان يشبه إلى حد كبير "القذف الإكليلي الشامل المحيط" الذي وصفته بأنه إحدى النظريات العلمية حول الحدث الشمسي.

لقد وصفوا الانفجار الشمسي بأنه قوي لدرجة أنه تسبب في تحول قطبي مادي على الأرض بعدة درجات. كما وصفوا اختراق الغلاف الجوي بواسطة CME في نصف الكرة الشمالي مما تسبب في حرائق هائلة قضت على مساحة كبيرة وبالتالي عطلت كل التكنولوجيا على الكوكب. كان هناك قدر لا بأس به من الخسائر في الأرواح في الحدث الفعلي.

كان للانفجار الأخير من الشمس تأثير كبير على وعي الناجين والكوكب. كانت طريقة تعامل الناجين مع انفجار الطاقة تعتمد بشكل مباشر على حالتهم العقلية والروحية قبل الانفجار. أولئك الذين تعاملوا مع الكثير من الكارما الخاصة بهم خرجوا من الحدث سالمين عاطفياً تقريبًا بينما احتاج أولئك الذين لم يتعاملوا مع صحتهم الروحية والعاطفية إلى قدر كبير من المساعدة من بعض أقاربنا الكونيين.

يبدو هذا مخيفًا، ولأكون صادقًا... لكنهم قالوا إن هذا الحدث يدمر الذكاء الاصطناعي ويسمح للكائنات من الاتحاد الفائق بمساعدة الناجين علنًا. كان الذكاء الاصطناعي مشكلة كبيرة للكائنات الفضائية والأنشار. بمجرد إزالته، سوف يصاب جميع الكائنات المتأثرة بالذكاء الاصطناعي بالارتباك والضعف. يسمح هذا للاتحاد الفائق (معظم أقاربنا الكونيين في هذه المرحلة) بالوصول إلى الأرض علنًا دون التعرض للهجوم من قبل أنواع "أنبياء الذكاء الاصطناعي" المختلفة التي تغزو كوكبنا حاليًا. قيل لي أيضًا أنه كان هناك نوع من الثغرات في القانون الكوني تسمح للكائنات الفضائية بالتفاعل المباشر مع البشر على السطح بعد حدث محتمل لإنهاء الحضارة. حضارتنا مبنية على الإلكترونيات في هذه المرحلة. مثل هذا الحدث من شأنه أن يغير حضارتنا إلى الأبد.

هذا ملخص بسيط للغاية لتاريخ أنشار. أخطط لمشاركة المزيد. لقد شاركوا أيضًا مدى صعوبة التحول الذي مرت به البشرية في البداية حيث اكتشفنا كيف تم التلاعب بنا ثم تمردنا ضد "التجربة الكبرى" بأكملها. في حين أن أولئك الذين نجحوا في تجاوز الحدث الشمسي يحتضنون أبناء عمومتنا الكونيين، فإن أولئك الذين لم ينجحوا يرفضون مساعدة الزوار الذين يأتون لتقديم المساعدة حيث سيكون هناك قدر كبير من عدم الثقة تجاه غير الأرضيين من قبل هذه المجموعة.

يبدو أن نسبة كبيرة من سكاننا الناجين، الأشخاص الذين لم يحالفهم الحظ في الحدث الشمسي الأخير، تمردوا من خلال اختراق الحمض النووي الخاص بهم وإنشاء تأثيرات جسمية مصممة بالإضافة إلى خلط جميع الأجناس البشرية عمدًا. يُقال إن هذا الخلط يستمر لعدة أجيال قبل أن يتسبب في مرض تنكسي وراثي يبدو أنه شكل من أشكال الأمان الذي بناه عدد قليل من أعضاء الاتحاد الفائق الأصليين. هذا يجبر تلك المجموعة من البشر على طلب المساعدة من مجموعة ET التي تساعدهم أيضًا في اللحاق بالجزء من السكان الذين حالفهم الحظ بشكل أفضل. بعد تلك الفترة الصعبة، وفقًا لـ Anshar، ندخل "نهضة الوعي" الخاصة بنا والتي تتحول حقًا إلى العصر الذهبي للبشرية.

السؤال هو، هل هذا هو مستقبلنا؟ هذه المعلومات مختلفة عما سمعته أثناء وجودي داخل البرامج. هل هي أكثر دقة من "القيل والقال" من علماء برنامج SSP والتقنيات المستقبلية المحتملة المذكورة في Smart Glass Pad؟ هل إيصال هذه المعلومات إليّ هو وسيلة لكي "يحافظ" Anshar على خطهم الزمني؟

هذا هو النقاش الذي دار حول الطاولة خلال الإحاطة في قيادة العمليات القمرية. أتطلع إلى قضاء أسبوعين مع الحكماء في المستقبل القريب بالإضافة إلى مناقشة هذا الأمر مع تير إير في اتصالاتنا الحلمية. عندما كنت جالسًا على الطاولة، كان من الجدير بالملاحظة أن جونزاليس، الذي قضى الكثير من الوقت مع المايا، لم يبدو مصدومًا ولم يدحض النسخة التي شاركها أنشار. أخطط لمناقشة هذا الأمر بمزيد من التفصيل مع جونزاليس في المرة القادمة التي نلتقي فيها.

لم أشعر بأي تلاعب أو خداع منهم حتى هذه اللحظة، لذا فأنا الآن أنقل هذه المعلومات إليك. ستنتقل هذه المعلومات من خلال عدسة إدراكك الخاصة وتتحدى فقاعة الواقع لديك. ومن الجدير بالذكر أن ميكا صرح بأن هذه الأشياء لم تحدث أبدًا كما اعتقدوا أو بالضبط كما ظهرت في نبوءاتهم. أفترض أنه يمكننا أن نتوقع نفس الشيء.

إنني أفعل ما أُمرت به من قبل الطيور الزرقاء. أن أشهد وأعالج وأفهم ما يحدث بأفضل ما أستطيع ثم أنقله إلى الجمهور وأسمح للمعلومات بالدخول إلى وعينا المشترك. وسواء صدق الناس ذلك أم لم يصدقوه فإن ذلك لا يؤثر على العملية.

س7 كيف سيساهم هذا الوميض الشمسي في ذوبان الصفائح الجليدية في القارة القطبية الجنوبية؟

إذا تحرك قطب الأرض بالفعل "بضع درجات"، فقد يضع ذلك القارة القطبية الجنوبية في نفس الوضع الذي تحتله أستراليا اليوم. ناقش الأنشر كيف كان خط الاستواء مختلفًا قبل الحدث الأخير منذ حوالي 11600 عام أو نحو ذلك.


كيف كانت تبدو الأرض في العصر الجليدي الأخير قبل تحول القطبين
س8 هل تعتقد أن تحول القطب أمر ممكن في ظل الومضة الشمسية القادمة وذوبان الصفائح الجليدية؟

حسب ما وصلني من الأنصاري، نعم.

س9. ما رأي علماء الفلك في الجمع بين الوهج الشمسي وتحول القطب واصطدام الكويكب؟ هل سيكون اصطدام الكويكب جانبًا عرضيًا من العملية المجرية أم أنه متعمد بطريقة ما؟

إنه جزء من الأرض يتغير تردده الكهربائي ويجذب الأجسام أثناء العملية. لا أفهم الأمر تمامًا ولم أتابع الأسئلة في ذلك الوقت لأنني لم أرغب في مقاطعة تدفق المعلومات التي تمت مشاركتها. منذ حوالي عام أو أكثر، أظهر لي Tear-Eir عددًا من الأشياء. كان أحد الأشياء هو الزيادة الهائلة في الزلازل والعواصف شديدة الطاقة وأخيرًا ثوران البراكين في فترة زمنية قصيرة.

أحد الأشياء الأخرى التي تم عرضها كان انفجار نيزك فوق المحيط ولكنه لم يصطدم بالأرض. تسبب هذا في حدوث موجة تسونامي ضخمة وترك آثارًا لمعادن وكمية كبيرة من الإشعاع في المحيط. أعلم أن كل هذا يبدو كئيبًا ومظلمًا وليس جدولًا زمنيًا إيجابيًا. إذا كان ما قيل لي صحيحًا، فإن جميع التحولات لها مرحلة صعبة عندما يمر الكوكب الذي تعيش عليه الكائنات بالأعراض الأخيرة للانتقال إلى كثافة أعلى. قيل لي أن الكواكب تتفاعل بشكل مشابه جدًا عند التحرك بكثافات أو مستويات طاقة أعلى.

أود أن أصدق أننا ننتقل بطريقة أكثر سلاسة، ولكن مما رأيته من البشرية... فإننا نفعل كل شيء بالطريقة الصعبة. آمل أن يخبرني تير-إير عندما أقابله في المرة القادمة أنه يمكننا أن نشارك في خلق واقع مختلف. ربما ما يجب أن نركز عليه نيتنا هو مساعدة كوكبنا على الانتقال بطريقة أكثر سلاسة. إذا كان تاريخ أنشار هو مستقبلنا حقًا، فهذا يمنحنا المزيد من الإلحاح للتركيز على عملنا الداخلي ورفع اهتزازاتنا.

تحليل الأسئلة والأجوبة مع مايكل سالا

كان وصف كوري للاتحاد المجري بأنه كائنات ذات كثافة 6 + موجودة إلى حد كبير في عالم الملائكة، والتي تستخدم تقنيات الضوء للسفر حول الكون، وأن تحالف الكائنات الكروية هو عضو في هذا الاتحاد، أمرًا كاشفًا للغاية.

كانت هناك تقارير منذ فترة طويلة عن سفن ضوئية واتصالات مع بشر يشبهون الملائكة طوال تاريخنا الحديث. أشار العديد من المتصلين إلى اتحاد مجري أو كونفدرالية، وكيف أدى الاتصال بأعضائها إلى تجارب غيرت حياتهم.

في أمريكا الجنوبية على وجه الخصوص، هناك سلسلة طويلة من المتصلين الذين يزعمون أنهم تفاعلوا مع الاتحاد المجري، وركزوا على أنشطة رفع الوعي نتيجة لذلك. ومن بين هؤلاء سيكستو باز ويلز ، ولويس فرناندو موستاجو ميرتينز ، وريكاردو جونزاليس .

بطبيعة الحال، سوف يظل السؤال مطروحًا دائمًا حول ما إذا كانت هذه الاتصالات تتضمن حقًا كائنات من الاتحاد المجري أو محتالين من الاتحاد الأعظم، وتحالف الأرض الداخلية، و/أو الإمبراطورية الدراكونية. يزعم أشخاص تم الاتصال بهم مثل جورج كافاسيلاس أنهم عايشوا العديد من هذه المجموعات المختلفة من خارج الأرض/الأرض الداخلية، وناقشوا بالتفصيل الخداع الذي يحيط بهم بدرجات متفاوتة.



وهنا يأتي دور التمييز، وبعض المعرفة المسبقة حول هوية المجموعات المختلفة وكيفية تفاعلها مع الإنسانية سوف تساعد في التمييز بينها.

فيما يتعلق بزيارة كوري لقيادة العمليات القمرية، فهو يشير إلى اجتماع متابعة على قاعدة قمرية سرية حيث قدم إحاطة إلى تحالف برنامج الفضاء السري حول اجتماعاته السابقة في شذوذ زمني/محطة فضائية بالقرب من كوكب المشتري (لقاء الاتحاد الفائق - 16 ديسمبر 2017) وبعد بضعة أيام في شذوذ/محطة مماثلة بالقرب من زحل.

قال كوري إن النخبة "استخدمت تكنولوجيا مستقبلية محتملة" [على الأرجح استنادًا إلى تكنولوجيا "المرآة"] لتحديد ما سيحدث خلال فترة الحد الأدنى الحالي للشمس [2018-2019]. إن إشارته إلى انقسام النخبة حول ما إذا كانت البشرية ستصعد إلى كائنات نورانية أو تنحدر إلى فوضى عالمية تعكس تنوعًا مشابهًا في الآراء التي عبر عنها شخصيات عامة.

على سبيل المثال، كان عالم الأساطير المحقق ويليام هنري يصف العملية التي يمكن من خلالها للبشر أن يصعدوا إلى كائنات نورانية، كما أنه يدير ندوات لمساعدة أفراد الجمهور في تحقيق هذا الهدف. وكان آخرون، مثل المشاهد عن بعد إد دامز، يصفون الفوضى العالمية التي ستحدث نتيجة لوقوع وميض شمسي قاتل، وبالتالي يوصون بعدد من استراتيجيات التكيف مع البقاء.

وأشار كوري إلى أن الأنشر يعتقدون أن العمليتين من المرجح أن تحدثا في الفترة الزمنية القادمة 2018-2023/2024 والتي تمتد من الحد الأدنى الحالي للنشاط الشمسي إلى الحد الأقصى القادم للنشاط الشمسي. ووصفه لـ "القذف الإكليلي الشامل المحيط" الذي يؤدي إلى تحول القطب، وإلى الكثير من الدمار في نصف الكرة الشمالي، هو بالتأكيد سيناريو مخيف ينطوي على خسارة كبيرة في الأرواح.

ولكن كما يشير، فإن الجانب الإيجابي هو أن إشارة الذكاء الاصطناعي التي أصبحت مشكلة كبيرة لبرامج الفضاء السرية، والكائنات الفضائية وكوكبنا بشكل عام، قد تم القضاء عليها تقريبًا. إن إزالة تأثير الذكاء الاصطناعي يجعل من الممكن هبوط كائنات فضائية تابعة للاتحاد الفائق، وهي أبناء عمومتنا الكونيين بسبب السلالات الجينية المشتركة لمساعدة البشرية على التعامل مع التغيرات القادمة على الأرض.

يتوافق هذا مع هبوط الصحون الطائرة الجماعية المتوقع منذ فترة طويلة والذي ناقشه أشخاص مثل مايكل إليجيون في كتابه " الاستعداد للهبوط" وفي المقابلات.

الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو كيف يناقش كوري العلاقة بين مستقبلنا القريب، وكيف يتوافق هذا مع ماضي الأنشر، نظرًا لأنهم أحفادنا الذين سافروا عبر الزمن إلى الماضي البعيد (18 مليون سنة قبل الميلاد) للحفاظ على خط زمني إيجابي.

ويبدو أننا نجحنا إلى حد كبير في الحفاظ على هذا الخط الزمني الإيجابي، وأنهم سيكونون أيضًا مفيدين للغاية في المساعدة في الأحداث العالمية القادمة نظرًا لمعرفتهم الدقيقة بالخط الزمني الذي نمر به حاليًا.

يقول كوري إنه سيقضي قريبًا بضعة أسابيع مع أنشار حيث سيحصل على مزيد من المعلومات التي ستساعد البشرية على التعامل مع ما ينتظرها، ومن خلال "جونزاليس"، القائد السابق في البحرية والذي يعمل الآن كحلقة وصل مع برنامج الفضاء السري الماياني القديم، يأمل أيضًا في الحصول على مزيد من المعلومات حول الفلاش الشمسي والأحداث الأخرى.


كهف استخدمه أنشار لبناء مدينة ضخمة تحت الأرض زارها كوري جود. المصدر: Gaia.com
ينبغي لي أن أشير هنا إلى أنه عندما التقيت بممثلين لبرنامج الفضاء السري للمايا في مدينة مكسيكو سيتي في عام 2010، عرضا عليّ تجنيدي في برنامج تدريب للطيارين لقيادة مركبة الفضاء المايانية. قيل لي إنه ستكون هناك تغييرات كبيرة في الأرض بحلول عام 2023 وأن الطيارين المدربين سيخدمون في إخلاء السكان ومساعدتهم، فضلاً عن محاربة تأثير الزواحف التنينية. رفضت العرض لأنني كنت أؤمن بشدة بأن التغييرات المدمرة للأرض غير مرجحة للغاية.

ومع ذلك، بالنظر إلى بحثي الأخير من أجل كتاب " التاريخ الخفي للقارة القطبية الجنوبية "، وما كشفه جود عن حدث الوميض الشمسي القادم، يبدو أن تحول القطبين أصبح الآن ممكنًا للغاية. لذلك، فإن ما أخبرني به ممثلو المايا في عام 2010 عن أن عام 2023 هو تاريخ تغيرات الأرض كان تنبؤًا دقيقًا إلى حد ما على المدى الطويل بعد كل شيء.

يبدو أن ذروة النشاط الشمسي القادمة، والتي من المتوقع أن تبلغ ذروتها في عامي 2023/2024، ستغير حياتنا جميعًا على هذا الكوكب. لذا يتعين علينا اتخاذ الخطوات اللازمة للتعامل مع مثل هذه الطوارئ. أتطلع شخصيًا إلى سماع المزيد من كوري جود حول ما سيشاركه أنشار والمايا حول مستقبلنا القريب، والأدوار التي يلعبها كل من الاتحاد المجري والاتحاد الفائق في كل هذه التغييرات القادمة.

مايكل سالا، دكتور وكوري جود . إشعار حقوق النشر

قراءة إضافية

اجتماع دبلوماسي سري بالقرب من زحل لمناقشة مستقبل البشرية
هل انتهى التلاعب الفضائي مما جعل 1000 عام من الحرية الإنسانية ممكنة؟
الاختطاف العسكري ومعاهدة الاتصال بالكائنات الفضائية – إحاطة كوري جود الجزء الثاني
مسؤولون في القوات الجوية الأميركية يحققون في مزاعم حول برنامج فضائي سري للبحرية
كائنات الأرض الداخلية تتخذ الخطوة الأولى للكشف عن نفسها علانية للبشرية
تحالف برنامج الفضاء السري يتفاوض مع مجلس الحضارات الأرضية القديمة
برامج الفضاء السرية، تحالف سفير وشهادة كوري جود

_________________

{ إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ }
الله دايم باقي حي .. سيدنا النبي ما له زي
كريمٌ رسول الله واللهُ أكرمُ ... وهل فقيرٌ بين الكريمين يُحرمُ