سلافة الروح كتب:
فى هذا المساء ان شاء الله اكون بجسدى
فى بيتى لظروف سفرى
واما روحى اطلقها عند دكتور محمود تحضر كالعادة احتفال ليلة الاسراء والمعراج
لاتنسونى معكم ان شاء الله بروحى
من زمان لما كنت فى الاعدادية
كنت اعمل الاتى
بعد صلاة المغرب
قرأ سورة يس ثلاث مرات
الأولى بنية طول العمر
الثانية بنية العافية من البلاء
الثالثة بنية الاستغناء عن الناس
واقرا بعد ذلك دعاء
حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : كَانَ ابْنُ مَسْعُودٍ يَدْعُو ، يَقُولُ :
" اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ ، وَلا يُمَنُّ عَلَيْكَ ، يَا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ ، يَا ذَا الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ ، ظَهْرَ اللاجِئِينَ ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ ، وَمَأْمَنَ الْخَائِفِينَ . إِنْ كَانَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ أَنِّي شَقِيٌّ ، فَامْحُ مِنْ أُمِّ الْكِتَابِ شَقَائِي ، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ سَعِيدًا ، وَإِنْ كَانَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ أَنِّي مَحْرُومٌ مُقَتَّرٌ عَلَيَّ مِنَ الرِّزْقِ ، فَامْحُ مِنْ أُمِّ الْكِتَابِ حِرْمَانِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي ، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ سَعِيدًا مُوَفَّقًا لَكَ فِي الْخَيْرِ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى نَبِيِّكَ : يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ
سورة الرعد آية 39 قَالَ : فَمَا قَالَهُنَّ عَبْدٌ قَطُّ إِلا وَسَّعَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي مَعِيشَتِهِ " .