حامد الديب كتب:
اذن تم تصنيع المتمسلفه والاخوان كفرسى رهان فى مصانع الدجال احدهما متشدد والاخر لين رقيق
وعلى المسلم ان يختار ما بينهماكل حسب امكانياته وظروفه العقليه والوجدانيه والفكريه والثقافيه
ولم يترك الدجال طريقا اخر بعد ان عمل على توارى الصوفيه الحقه بعدهخطط ليس مال ذكرها الان
فاصبح الشعب مابين متمسلف واخوانى ............واهو كله اسلام
واعتقدوا ان ما عاداهم .........ضالون مضلون
هذا الكلام حقيقى جدا عندنا فى الصعيد وهذا يسبب مشكلة لى
فاى شخص دو ثقافة متوسطة وطبقة متوسطة ايضا اكيد عدى على الاخوان بشكل او باخر عندنا
الاغرب ان بعضهم ايام ما كنت فى الجامعة كان يرى سيدى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان على خلق ودين ولا غبار عليه ايامها او احسبه كذلك ولا ازكى على الله احدا ولا اعرف احواله الآن الحقيقة لكن يصعب على
تصديق ان كل هؤلاء الذين يحبون الاخوان هم خوارج فكريا فبرغم تايدهم للاخوان لا يكفروننى وانا كنت من قادة تمرد -اقول كنت فقد تركتهم وتركت السياسية تماما عندنا الآن - بل مازال بعض الاخوان يتواصلون معى عبر الفيس برغم انى اقول لهم كلام انقله من كلام مولانا الدكتور الشريف صبيح عن الخوارج وكلاب النار تقريبا هما مش فاهمين الكلام للاسف او هما داخلين المواجهة مع الدولة بمفهوم غير الكفر ولكن سياسية اقرب لما سرد فى موضوع مصير مؤيدى مرسى
للمرة الثانية اشعر بان التاريخ يعيد نفسه وان (وعدتم من حيث بدائتم ) لها معنى اراه واننا بعد تنازل حفيد الحسن رضى الله عنه وصلى الله على جده وسلم امام فريقين احدهم خوارج والاخر فئة بغت علينا وبعدها الله ورسوله اعلم