"بوست هام جدااااااااا"
& فضلاً&
"القرآة جيداً وبتمعن"
تحليل إستخباري موسّع على الوثيقة:
خطة الماسونية الخفية لتفكيك الأسرة المصرية
(وثائق، تسريبات، وأدوات كشف خلف الستار — تحديث يوليو 2025)
---
التحليل العام: من التفكيك الناعم إلى التدمير الممنهج
ما بين إجتماع جنيف 2017 ووثائق التكنولوجيا في 2025، تتحرك آلة دولية منظمة تعمل بأسلوب الحرب النفسية المركّبة ضد الأسرة المصرية، باعتبارها "الوحدة الدفاعية الأخيرة" في وجه مشروع التفكيك الاجتماعي الشامل. هذا ليس تنظيرًا… بل خطة فعلية، متعددة المستويات.
---
الطبقة العُليا
خريطة المؤامرة المركزية
وثيقة G21/PSYOP/17:
صادرة من "منتدى التحولات السلوكية الدولية" بجنيف.
تصنف مصر ضمن "الدول المستهدفة بنمط الاختراق القيمي".
توصي باستخدام أدوات رقمية على ثلاث مستويات: (العاطفة – الإدراك – الانتماء).
المخطط الكلي قائم على:
تجفيف منابع الانتماء (الدين، الأسرة، التعليم الوطني).
هندسة العزلة النفسية (فردنة المجتمع).
تسليع العلاقات الإنسانية (التحوّل العاطفي نحو الرقمية).
---
مراحل تنفيذ الاختراق (بتحديث 2025)
المرحلة الأولى: الطفولة = الاختراق الغضّ
تمول جهات خارجية قنوات مثل "ToyFlick Arabia" التي تبث أفكارًا مثل "العائلة عائق أمام النمو الشخصي".
ألعاب شهيرة مثل Free Fire وGacha Life تتضمن "قصصًا خفية" تمجد التمرد الأسري.
المنظمات مثل "Kids Rights Watch" تمول حملات ضد تحفيظ القرآن في سن مبكر بحجة "الضغط الذهني المبكر".
---
المرحلة الثانية: قصف المراهقة الناعمة
تطبيقات مثل Tinder Lite MENA وOkCupid Arabic تعمل بتمويل غير مباشر من شركات تكنولوجيا غربية ضمن برامج "تغيير سلوك الجيل Z".
وثيقة استخبارات فرنسية مسربة (2024) تنص:
> "يجب دعم وسائل تُظهر الزواج كقيد والحب كمنتج متغير".
محتوى مثل "Story Time: أمي مش فاهماني" حاز 3.1 مليون مشاهدة على يوتيوب خلال شهر – موجه بالكامل لزرع فجوة مع الأهل.
المرحلة الثالثة: تسليح فكرة الطلاق
مجموعات مغلقة على فيسبوك وتيليجرام تديرها حسابات من خارج مصر تنشر يوميًا قصصًا مأساوية مزيفة عن الحياة الزوجية، لتغذية الخوف والانفصال.
منصات مثل "Women Rise Arabia" تمول ورشًا إلكترونية تروج لفكرة "الطلاق المبكر كخلاص نفسي".
بيانات استخباراتية – يوليو 2025 (تسريبات جديدة)
تقرير MI6 المسرّب (2025)
> "مصر هي آخر دولة في الشرق الأوسط ما زالت تحتفظ بنسبة زواج مستقرة نسبيًا... انهيار هذه المنظومة يعني تسريع عمليات التفكيك السياسي والاجتماعي".
وثيقة RAND المحدثة (2024):
"تمويل تغيير المفاهيم حول الأسرة والزواج في الدول الإسلامية يجب أن يتم تحت مسميات: الرفاه النفسي، تمكين المرأة، التنمية الفردية".
عقود دعائية موقعة
عقد لشركة Meta Inc مع صناع محتوى عرب لبث قصص تدعم الطلاق السريع والعلاقات المفتوحة: بقيمة 12 مليون دولار (2023–2025).
النتائج المرصودة (2020–2025)
تضاعف معدل الطلاق تحت سن 30 بنسبة 148%.
67% من المراهقين المصريين يتابعون حسابات تدعو للتحرر من سلطة الأهل.
زيادة بنسبة 200% في استشارات "العلاقات المفتوحة" بمراكز دعم نفسي خاصة.
المقاومة تبدأ الآن: خطة المواجهة الوطنية
1. الرقابة السيبرانية الذكية:
لا رقابة تقليدية… بل خوارزميات ترصد النية السلوكية الضارة داخل المحتوى.
2. صناعة منصات موازية بقوة جذب رقمية:
إطلاق "YouFamily" كمنافس يوتيوب عائلي
دعم المؤثرين الوطنيين بدل محاربتهم
3. تشريعات حازمة بمواجهة المنصات الممولة خارجيًا:
إلزام أي منصة بالإفصاح عن التمويل الفكري والفني
إدراج مواد الأمن الثقافي في القوانين الإعلامية
4. برامج تدريب نفسي ومناهج تعليمية مضادة:
تدريب أولياء الأمور على مقاومة الاختراق النفسي الرقمي
تدريس مادة "الوعي الرقمي" في التعليم الأساسي
---
من هم اللاعبون؟ (بالأسماء)
مؤسسة Open Society (جورج سوروس): مولت برامج تغيير المفاهيم الأسرية بـ 5 دول عربية
منظمة Planned Parenthood Global: تدخل عبر برامج "الصحة الجنسية الشاملة"
شركة Netflix MENA: بثت 17 مسلسلًا بين 2022–2025 تروج لتفكك الأسرة كنموذج تحرر
برنامج USAID Youth Futures: دعم مباشر لورش رقمية تروج لحياة الفرد المنفصل
تحذير استخباري نهائي
> "تفكيك الأسرة ليس هدفًا بحد ذاته، بل هو المفتاح لتفكيك الدولة.. وبدون الأسرة، لا مقاومة داخلية لأي مشروع احتلال ناعم أو صلب."
الخاتمة: معركة الوعي.. وليست الموانع
هذه ليست "نظرية مؤامرة"... بل عملية هندسة سلوكية منهجية بمصادر تمويل معروفة وخطط زمنية مرصودة. كل تأخير في التصدي يسمح باختراق أعمق. المواجهة الحقيقية تبدأ من الأسرة، وتنتهي عند أمن الدولة.
إما أن نعيد تثبيت المفاهيم...
أو نترك العقول تتآكل ببطء دون رصاصة واحدة.
#بقلم/ السيد محمود يونس أبو شامة
منقول..