msobieh كتب:
الفاضل كريم أحمد
كلامك صح طبعا
الموضوع ده بالذات حلقة مهمة عندهم
هتلاقي صرف القضية
صرف لصرف القضية
صرف لصرف صرف القضية
يعني ايه
يعني القرآن والسنة إرشادهم ايه بالنسبة لصراع آخر الزمان هيكون مع مين ؟
مع الدجال واليهود
طيب يبقى أولا:
دول صهاينة مش يهود .. والله العظيم .. وكتاب الله المجيد .. يا شيخ
يبقى ده المرحلة الأولى دول صهاينة وحشين واليهود حلوين
( تحسبا للدين الموحد الدين الإبراهيمي دين الخلاط)
وبعد كده بني إسرائيل مش هما اليهود
ويدخلوك في فلسفة ما يعلم بها إلا الله
والأسباط ال 12
وفين السبط الناقص
ويهود الخزر
ويسقطوا أحاديث حتى يقول الحجر والشجر
وننسى محاولات قتل اليهود لسيدنا النبي
وننسى كل حاجة
لا .. لا .. مش اليهود دول صهاينة
وفي الآخر الأجيال الجديدة يتوه منها أحداث الزمان وما يكون فيها
بضياع المسميات واثبات مكانها مصطلحات كاذبة
هل سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم تكلم عن الصهاينة؟
ليه الاصرار على هذه اللفظة ف أجهزة الإعلام المختلفة في كل الدول
نفس تحريف كلمة الخمر إلى ويسكي وشمبانيا ونبيذ وساكي وفودكا وتيكيلا وغيرها
النخر شديد
ومجموعة تانية بتنخر في ميعاد الأشهر العربية
وصوم رمضان والحج
باعتبار إن الأمة وأقطابها وأوليائها من زمان والعياذ بالله مش عارفين حاجة
طب ده حاجة زي الجفر بالرغم من اختلاف طوائف من الناس فيه وعليه ناس عارفة أجزاء طبقة عن طبقة
ومليان وثائق وأوراق متعددة
يبقى محدش ولي علم تلامذته إن الشهور غلط وإن رمضان غلط؟
محو لتاريخ أمة
وربنا يستر من صنع دين جديد بأي دعوة دجالية أو متنطعة أو هوائية
والله المستعان
الله يكرم حضرتك يا مولانا الغالى
كلام حضرتك انا فعلا شوفته زمان و انا فى الكلية خصوصا بعد عرض فيلم ولاد العم
وكان كثيرا من الشباب الجامعى مختلف فى موضوع الصهاينة واليهود!!
على اساس ان اليهود طيبين ولا حول ولا قوة إلا بالله و أنهم اهل كتاب
و بعدين فى ٢٠١٤ لاقيت طبقات من الشباب مدعى الثقافة من اللى بيألفوا روايات على اساس ان هو ده العلم
فعلا بيدعوا فكرة أن بنى إسرائيل مش هما اليهود وللاسف كثير من الشباب و حتى أقاربى تأثروا بهم
أما موضوع الشهور العربية رمضان فأشد ما احزننى و آسفنى إن بعض المحسوب او المدعين انهم من الاشراف هم من احيوا المسئلة دى
لكن الحمدلله توهجهم خفت لانهم اصحاب فتنة