تليغراف: مع إغلاق المدارس مرة أخرى ، هل شطبنا جيلاً؟

محب مولانا الحسين · **مرسل:** الأربعاء يناير 06, 2021 10:08 pm

With schools closed again, have we written off a generation?

مع إغلاق المدارس مرة أخرى ، هل شطبنا جيلاً؟

https://www.telegraph.co.uk/women/life/ ... eneration/

ترجمة جوجل
من فضلك حاول تقرأ المقال كاملا

pooch Perfect ، وهي عملية بحث للعثور على أفضل مربية كلاب بريطانية ، والتي تبدأ على BBC One ليلة الغد ، تم توقيتها ببراعة لتوحيد اثنين من هاجس التأمين: الكلاب اللطيفة وقصات الشعر. لقد وجدت نفسي في الواقع أتوسل إلى صديقي إيمي ، الذي كان في منتصف مسار تصفيف شعر الكلاب ، أن أكون في الحديقة الخلفية مع كليبرز عندما تم إغلاق الصالونات في المرة الأولى وبدأت أشبه الكولي الملتحي القديم . كنت أفكر في أنه يمكنني الحصول على "سيينا ميلر" حتى قال هو نفسه: "نصف شيه-تزو ، نصف باحثون جدد". شكرا عزيزي.

ازدهرت ملكية الجراء خلال الوباء. يبدو أن تصبح مربيًا للكلاب خيارًا مهنيًا أكثر ذكاءً من دفع 9250 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا لتتفاقم في مساكن الطلاب ولديها أربع ندوات زووم منفصلة في الأسبوع فقط لتظهر في أسوأ سوق بطالة لمن تتراوح أعمارهم بين 18 و 24 عامًا لمدة 40 عامًا.

على الرغم من أن تعلم غسل كلب أفغاني وقصه وتجفيفه ، كما ستخبرك إيمي ، يجعل الحصول على شهادة في طب الأسنان يشبه لعب الأطفال. أخبرتني أن الأمور أصبحت أكثر صعوبة مؤخرًا ، لأن الكثير من الجراء الوبائي ليسوا اجتماعيين بشكل جيد ، حيث لم يكن لديهم أي اتصال مع أي شخص بخلاف أصحابهم. تم شراؤها في نوبة من الحماس - "يمكننا العمل من المنزل ، فلنحصل على كلب!" - يتم الآن إعادة بيع الآلاف من الجراء المقيدة أو تسليمها إلى مراكز الإنقاذ حيث يجد أصحابها أن كلبًا مراهقًا يمثل مشكلة أكبر مما ساوموا عليه. هذا الاتجاه ليس أقل حزنًا لكونه متوقعًا تمامًا.

بقيت قصة جرو واحد معي. حصل cockapoo مرة أخرى في مارس ، وكان المخلوق المسكين غير معتاد على الغرباء ، ونتيجة لذلك ، كان خائفًا وعدوانيًا لدرجة أنه حاول نزع ذراع أي مربية اقترب منه.

إذا كان هذا هو ما فعله الإغلاق للجراء ، فقط تخيل ما فعله بالأطفال. انا لا امزح. مثل الكلاب الصغيرة ، يحتاج البشر الرضّع إلى تفاعل اجتماعي وتحفيز وروتين ، وكل ذلك يحصلون عليه بوفرة في المدرسة. مع الحرمان من هذه الأشياء ، يمكن أن يكون هناك ضرر نفسي لا يوصف. قبل عيد الميلاد بقليل ، أخبرتني أم لطفلين أنها كانت تصلي ألا يغلقوا المدرسة الابتدائية لابنها مرة أخرى. كانت قلقة للغاية بشأن طفلها الصغير. حرم الطفل الشقي البالغ من العمر ست سنوات من الاتصال بأصدقائه ومعلميه ، وقد طور التشنجات اللاإرادية المؤلمة. حكّ وجهه وشدّ شعره ؛ كان قلق جو خارج المخططات. لسوء الحظ ، لم تكن هناك مساعدة متاحة. كانت هناك قائمة انتظار للحصول على قائمة انتظار خدمات الصحة العقلية للأطفال والمراهقين (CAMHS).

اليوم ، مع دخول البلاد مرة أخرى في حالة من الإغلاق وإغلاق كل مدرسة ، ستحاول تلك الأم ، والملايين مثلها ، القيام بعملهم الخاص من المنزل مع إقناع الأبناء المترددين بالخروج من السرير والنزول من TikTok وحضور الدروس على الشاشة. إذا كان هناك دروس (أو أجهزة كمبيوتر محمولة) يجب تعلمها. وجد البحث الذي أجرته جامعة كوليدج لندن أنه خلال الإغلاق الأول ، لم يكن خمس التلاميذ (حوالي 2 مليون) يعملون في المدرسة أو أقل من ساعة في اليوم في المنزل.

يمكن أن يكون للضغط الناجم عن إغلاق المدارس أثره على أسعد أسرة. العائلات غير السعيدة لا تتحمل التفكير. خلال فترة الإغلاق في فصل الربيع ، وفقًا للمجلة الطبية البريطانية ، كانت هناك زيادة بنسبة 1493 في المائة في حالات الأطفال الذين يعانون من صدمة في الرأس عنيفة في مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال.

إنها لحقيقة مروعة أن عشرات الآلاف من الشبان البريطانيين أكثر أمانًا في الفصول الدراسية مقارنة بغرف المعيشة الخاصة بهم. يدرك المعلمون هذا بشكل مؤلم ؛ يرون فقدان الوزن ، النكسات القاسية في المهارات. لهذا السبب ، على عكس ما قد تعتقد ، يرغب الكثيرون في القيام بعملهم بغض النظر. على النقيض من ذلك ، يبدو أن NEU (الاتحاد الوطني للتعليم) سيكون سعيدًا تمامًا لأعضائه بالذهاب إلى المدرسة إذا كان من الممكن فقط إفراغ الفصول الدراسية من هؤلاء الأطفال المزعجين المليئين بالجراثيم.

هذا الإغلاق الجديد يهدد بمزيد من البؤس مع إلغاء كل من امتحانات GCSE و A-level. الشباب الذين أداؤوا بشكل سيئ في حركاتهم ، إما لأنهم فقدوا الحافز في المنزل أو لم يتم تعليمهم جزءًا كبيرًا من الدورة في العام الماضي ، قد يتلقون الآن الدرجات النهائية بناءً على نفس الأداء دون المستوى. يبدو هذا الصيف وكأنه قد يجعل إخفاق الخوارزمية من المستوى الأول العام الماضي يبدو عادلاً ومنطقيًا. العبقري الذي هو جافين ويليامسون سوف يتأكد من ذلك.

في مواجهة كل هذه الأضرار التعليمية المعروفة ، مع خطر إساءة معاملة الأطفال وإيذاء الذات ، واضطرابات الأكل والاكتئاب (التي تتصاعد بالفعل بشكل مقلق بين أطفالنا) كيف يمكن للحكومة أن تبرر إغلاق المدارس حتى منتصف شهر فبراير لتقديم بعض المساعدة يحتوي على فيروس لا يزال يصيب كبار السن بشكل ساحق؟

بالعودة إلى بداية الوباء ، سألت القراء سؤالاً: هل تريد أن يتعرض مستقبل أحفادك للخطر لحمايتك؟ بأغلبية ساحقة ، أجبت بالنفي. كان رد فعل فلسفي شائعًا: "لقد كانت لدينا حياتنا ، دعنا نحظى بحياتهم". لا يعني ذلك أن الأشخاص في السبعينيات والثمانينيات من العمر لن يتخذوا كل الاحتياطات المعقولة ضد الإغتيال. إنهم فقط لم يرغبوا في رؤية الأطفال الذين أحبواهم وقد تعرضوا للأذى للحفاظ على سلامتهم.

وبهذه الطريقة ، أظهر كبار السن حكمة أكبر بكثير من الرجال في منتصف العمر الذين يحكموننا. يمكن للسياسيين إحصاء عدد الموتى لكنهم لا يلاحظون متى يؤذون الأحياء.

ومساء الإثنين ، أضاف رئيس الوزراء لرأيه الأحد أن "المدارس آمنة" ، قائلاً إنها الآن "ناقلات للعدوى". عندما ينتهي هذا أخيرًا ، سنحتاج إلى جيش من المتخصصين في الصحة العقلية لإصلاح جيل الشباب. من الأفضل البدء في تدريبهم الآن. مع ضياع الكثير من التعلم ، من المؤكد أن القضية تتزايد لتعيد التلاميذ هذا العام الدراسي مرة أخرى ، بدءًا من سبتمبر.

بصفتي أماً ، أشعر بأنني غير ملائمة بشكل مؤسف لأنني أحاول دعم وتشجيع ذريتي اليافعة ؛ كيف هشة آمالهم وكيف تقلص عالمهم. أحيانًا أخاف عليهم. تخيل القلق من إنجاب أطفال صغار لم تثبت أسسهم العاطفية بعد.

بحق الله ، رئيس الوزراء ، مهما كانت المزايا المشكوك فيها لهذا السجن الوطني الثالث ، على الأقل وضع خطة لإعادة فتح المدارس الابتدائية. الإغلاق يكفي لدفع أي مخلوق صغير ينبح إلى الجنون. الأمر بسيط مثل ABC.

msobieh · **مرسل:** الجمعة يناير 08, 2021 10:39 pm

ارباك المنظومة الصحية

ارباك المنظومة الاقتصادية

ارباك المنظومة التعليمة

ثم خطوات تجريم الدين

الدين في قلبك يا مؤمن, ما فيش حاجة خارج البيت .. لا عمرة ولا حج ولا أي شيء

حليمة · **مرسل:** الجمعة يناير 08, 2021 10:48 pm

msobieh كتب:

ارباك المنظومة الصحية

ارباك المنظومة الاقتصادية

ارباك المنظومة التعليمة

ثم خطوات تجريم الدين

الدين في قلبك يا مؤمن, ما فيش حاجة خارج البيت .. لا عمرة ولا حج ولا أي شيء

بارك الله فيكم مولانا الكريم

حامد الديب · **مرسل:** السبت يناير 09, 2021 2:56 pm

نعم .. نسأل الله اللطف والنجاه

محمود3 · **مرسل:** السبت يناير 09, 2021 5:54 pm

يا رب سلم
اللهم صلي علي سيدنا محمد واله وصحبه وسلم

عاشق أهل البيت · **مرسل:** الأحد يناير 10, 2021 9:10 am

حامد الديب كتب:

نعم .. نسأل الله اللطف والنجاه

اللهم آمين

موقع د. محمود صبيح

تليغراف: مع إغلاق المدارس مرة أخرى ، هل شطبنا جيلاً؟

الموجودون الآن