[center][table=width:100%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/16.gif);border:10 ridge gray;][cell=filter:;][I][align=justify] عندما تكون الرؤيا من زاد الطريق
كما قال مولانا الشريف في سفره الجليل " حتى لا تحرم من رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام "
عندها وعندما يكون حال المؤمن كحال الغريق يكون الرباط وتبدأ تربية أهل الله من جديد
كلمات نثرت كحبات لؤلؤ تضيء لمن أنار الله قلبه
نثرها قلم لعالم رباني أكرم الله به أهل هذا الزمان فبارك الله لنا في فضيلة السيد الشريف محمود صبيح
هذه الكلمات سمعت دويها في وجداني عندما هاتفتنى إحدى قريباتي واخبرتني وهي مملوءة فرحا ورضا بأنه قد أكرمها الله جل وعلا وتفضل عليها مولانا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأذن لها أن تراه في رؤية منامية .
كان هذا بعد أن بدأت في قراءة كتاب " حتى لاتحرم من رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام "
لم تحرم هذه الأخت الكريمة فهي قد قصدت معدن الكرم والعرفان
كانت الرؤيا وهي لم تكمل بعد نصف الكتاب
بارك الله لها ورزقها نورا وزادها يقينا , وجمع بينها وبين سيدنا ومولانا محمد يقظة ومناما , ومن علينا بمثل ما ذاقت
اللهم آمين[/align][/B][/cell][/table][/center]
_________________ رضينا يا بني الزهرا رضينا بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا
يا رب
إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ
|