خادم الأعتاب الزينبية كتب:
حكاية طفل الشرق العظيم...عرافة أمريكية تنبأت بميلاده فى مصر
http://akhbar-elwatan.com/news/v/22310
تعتبر "جين ديكسون" أشهر عرافة أمريكية في العصر الحديث ، حيث تنبأت بمقتل الرئيس الأمريكي الراحل "جون كيندي" قبل مقتله بعشر سنوات.
..........................................
..........................................
..........................................
فقد رأت "ديكسون" أن حديقة منزلها ومنازل الجيران اختفت تمامًا، وحل محلها صحراء شاسعة لا تدرك العين لها حدودًا، بينما تغرقها أشعة الشمس الساطعة التي تلمع بشدة كأنها كرة من النار المتوهجة، ثم تركت شمس الرؤيا مكانها في الأفق، وعلت السماء قليلًا مرسلة أشعة رائعة تخترق الأرض، كما لو كانت سحرًا، ثم انفجرت أشعة الشمس لتسهل خروج فرعون مصر وزوجته الملكة من قلب الشمس.
وتستطرد "ديكسون" قائلة: "أما الملكة فقد عرفتها على الفور، إنها الملكة المصرية "نفرتيتي"، وأما الملك فهو زوجها "إخناتون"، فرعون مصر المعروف أو الفرعون الموحد بالإله الواحد، وكان كل منهما يمسك بيد الآخر كما يفعل المحبون، وقد خرجا من أشعة الشمس بعظمة الملوك"
وعادت عينا "ديكسون" لتركزا على الملكة "نفرتيتي" حيث كانت الملكة تحمل طفلًا على ذراعيها وتضمه في حنان واضح ، كان طفلًا حديث الولادة، ومن العجيب أن هذا الطفل الذي تحمله ملكة مصر الجميلة، كان ملفوفًا في قماش ممزق قديم وغير نظيف تمامًا، كانت ملابسه تمثل تناقضًا صارخًا مع ملابس الملك والملكة وعظمتهما، لأنها ملابس طفل فقير، وكان السكون يسود المكان تمامًا، بينما يتقدم الملك والملكة ومعهما الطفل.
وبدأت جين ديكسون تشعر بوجود أعداد ضخمة من الناس تفصل بينهما وبين الطفل، لقد بدا لها وكأن العالم كله يقف منتبهًا يشاهد الملك والملكة، وهما يقدمان الطفل، ومن فوق رؤوس البشر شاهدت- ديكسون - الملكة نفرتيتي تقدم الطفل إلى الناس، وفى الحال انطلقت أشعة الشمس قوية من الطفل لصبغ كل ما حوله، وتغرقه في أشعتها اللامعة، ما عدا الطفل نفسه لأنه مصدر تلك الأشعة العجيبة.
وتستطرد ديكسون في مشاهداتها "واختفى إخناتون من فوق مسرح الرؤيا، وبقيت الملكة نفرتيتي، وأبصرتها- ديكسون- تغادر الطفل والناس عائدة إلى الماضي، وخلال عودتها شعرت المرأة بالعطش والتعب، فجلست تستريح بجوار نبع مائي صغير، وبينما هي تملأ يديها لتشرب! انطلق فجأة خنجر مجهول انغرس في ظهرها فماتت على الفور!!.
وعادت جين ديكسون تنظر إلى الطفل لم يعد طفلا الآن! لقد أصبح شابا رجلًا عظيمًا، وكان فوق رأسه علامة بدأت تكبر حتى ملأت الأرض وفى كل الجهات، وأمامه ركع الناس من كل الجنسيات ضارعين، وكان الشعاع الذي ينبعث منه هو شعاع العلم والحكمة، وقد رأت- ديكسون- في عيني الرجل الحكمة البالغة والمعرفة الحقة والناس تتقاطر عليه من كل مكان، وانتهت الرؤيا في الساعة السابعة و17 دقيقة صباحًا.
وتذكر جين ديكسون أنها جلست تفكر في الرؤيا ومعناها، إنه طفل مصري سيولد بعد 5 فبراير 1962، وأن هذا الطفل سيكون له شأن عظيم، لتؤكد ديكسون أن هذا الطفل عندما يكبر سيوحد كل العقائد في عقيدة واحدة - الإسلامي-
وأضافت ديكسون أن أهم معارك هذا الطفل الذي وصفته بـ" المعجزة" عندما يكبر ستكون ضد التعصب الديني والسلفية والمتاجرين بالدين وأحلام البسطاء، والذين سيتسببون في كبوة كبيرة لمصر أشبه بخنجر يكاد يفتك بها هو خنجر الفتنة المسموح به - وذلك ما يحدث الآن - وهو سيكون ربانيا يحبه أتباع كل الديانات.
وأوضحت ديكسون- في نبوءتها- أن هذا الطفل سينشأ فقيرًا لأسرة مكافحة، ويكون شديد الذكاء، حتى أنه هو نفسه يندهش من قدرته على الفهم والتعلم، وسيحب القراءة منذ صغره، وسيعرف في نفسه أنه خلق لمهمة عظيمة، وسيكون متدينًا جدًا عندما يبلغ السابعة عشرة، لكنه تدين سمح ورقيق، ثم يجرب الحياة، وتحدث له مفاجآت، وتتبدل حياته مرات في العشرينيات، حتى يخطو بثبات نحو غايته، ويكون حاله على غير حال أخوته وأقرانه، يبدي مواقف وأفعالا غريبة بثبات عجيب، ويكره أن يتحكم به أحد.
...................................................
...................................................
...................................................
ورسمت جين ملامح الطفل المصري بدقة عندما يكون شابًا- حسبما ذكر هيكل- فهو أسمر بعض الشيء، مستطيل الوجه، وله شعر أسود متموج، وله عينان بنيتان لونهما محير، وسيكون ذا بنية قوية، وسر اسمه يدور حول حرف الميم. =========================================
تمثال قبيح لـ"نفرتيتى" بمدخل سمالوط يثير سخرية المواطنين
آثارت صورة قبيحة لتمثال الملكة نفرتيتي، وضعه مسئولو محافظة المنيا بمدخل مدينة سمالوط عاصفة من سخرية المواطنين ، بسبب قبح وجه التمثال، وتشويه الصورة المعروفة عن جمال نفرتيتى . وتداول نشطاء بمواقع التواصل الإجتماعى صورة للتمثال بمزيد من السخرية والاستهجان، بعدما أظهر تمثال نفرتيتي نسخة 2015 وجهاً قبيحاً للملكة الجميلة بالأسرة الثامنة عشر ، والتى كانت زوجة لـ"امنحوتب الرابع" ، وعرف عنها جمالها الفتان، غير ان الصورة التى وضعها مسئولو المنيا لنفرتيتى الجميلة ، أظهرت شكلاً مشوهاً للملكة الفاتنة.

====
تعليق مبدئى على الصوره المشوهه ؟؟
ماهذه الغمازات والعين اليسرى المشوهه والناتئه ؟؟؟
وما هى الحسنات التى على الذقن والخد ؟؟؟؟
http://www.youm7.com/story/2015/7/5/%D8 ... Zl4P7VYkUg