موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 42 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2, 3  التالي
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 4:36 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1790م ـ ادوارد جنر (من رواد ممارسة اللّقاح) يشتري شهادة طبيّة من جامعة سنت أندروز مقابل 15 جنيه إسترليني.

1791م ـ ادوارد جينر يقوم بتطعيم ابنه، الذي لم يتجاوز 18 شهر من عمره، بجدري الخنازير. وفي العام 1798م يقوم بتطعيمه بجدري البقر. فيموت ابنه في سن 21 مصاباً بمرض السلّ.

1792م ـ إنشاء جمعية مضادة لتناول السكّر في أوروبا احتجاجاً على التأثير السلبي لهذه المادة على الجماهير. فأدّت نشاطاتها إلى مقاطعة السكّر البريطاني في جميع أنحاء أوروبا.

1793م ـ وباء الإنفلوينزا في نيو إنغلاند، أمريكا.

1793م ـ انتشار واسع لوباء الحمى الصفراء في فيلادلفيا، الولايات المتحدة. وتعتبر المركز الاجتماعي والسياسي والمالي للبلاد. وقد انتشرت بعدها إلى الولايات الأخرى حتى 1796م.

1796م ـ في مدينة غلوسسترشاير، إنكلترا، يتم الاعتراف بدور ادوارد جينر في تكريس مفهوم التطعيم واللقاح. قام جينر بتطعيم صبي في الثامنة من عمره بقيح الجدري. قام بتطعيمه بالقيح 20 مرّة. وبعد أن أصبح الفتى في سن العشرين مات نتيجة إصابته بمرض السلّ.

1798م ـ قيام برامج واسعة ضد جدري البقر في الولايات المتحدة.

1800م ـ بنجامين وترهاوس، من جامعة هارفارد، يدخل ممارسة اللّقاح إلى مدينة ماساشوستس.

1800م ـ وصل معدل استهلاك السكّر في إنكلترا 160 مليون رطل في السنة.

1801م ـ بدأت الاختبارات على عملية التلقيح بشكل واسع.

1802م ـ تمنح الحكومة البريطانية ادوارد جينر 10.00 جنيه كتمويل لاختباراته على لقاح الجدري. تم التخلّي عن فكرة توفير اللقاح "حصانة مدى العمر"، وتمّ بالمقابل تبنّي فكرة تعدّد التلقيح لأكثر من مرّة.

1809م ـ ولاية ماساشوستس تشجّع المدن والبلدات على ممارسة الأهالي للتلقيح بجدري البقر.

1810م ـ الدكتور هاهنمان يكتشف العلاج بالهوموباثيا homeopathy (المعالجة بالمثل).

1810م ـ مجلة "لندن مديكال أوبزرفر" الطبيّة ( عدد 6ـ 1810 ) تنشر بعض العيّنات من 535 مصاب بالجدري بعد خضوع المرضى للتلقيح. كشفت عن 97 حالة إصابة بالجدري بعد التلقيح مباشرة. و150 حالة جروح خطيرة نتيجة عملية التلقيح، عشرة من المصابين كانوا أطباء.

1812م ـ زراعة شمندر السكّر على نطاق واسع في فرنسا، وافتتاح 500 مصنع تكرير للسكّر. وأصبح معدّل إنتاج السكّر 8 مليون رطل سنوياً.

1812م ـ أصبح معدّل الوفيات في نيويورك نتيجة وباء السلً: 700 من كل 100.000 شخص.

1815م ـ إلغاء ضريبة الدخل في إنكلترا. (لكن أعيد تطبيقها في العام 1842م)

1816م ـ تصدر إنكلترا قانوناً تحرّم صانعي الخمر من استخدام السكّر أو الدبس، حيث كان المصنّعين يغشون بإضافة السكّر إلى الخمور.

1822م ـ الحكومة البريطانية تمنح ادوارد جينر 20.000 جنيه إضافية لدعم اختباراته على لقاح الجدري، وكان جينر يخفي أو يقمع التقارير التي تكشف عن حقيقة أن مفهومه الجديد في التلقيح كان يسبب عدد كبير من حالات الوفاة نسبة لعدد حالات الشفاء.

1826م ـ السيّد م.تافو يخترع الحشوة الملغمية الزئبقية في فرنسا.

1826م ـ انتشار وباء الكوليرا في الهند.

1830م ـ إنكلترا تدخل 18.956 صندوق من الأفيون إلى الصين. أصبحت تجارة الأفيون أكبر تجارة حول العالم.

1831م ـ انتشار وباء الكوليرا في روسيا ويمتد إلى وسط أوروبا.

1831م ـ انتشار وباء الجدري في ورتمبرغ، ألمانيا، حيث 995 من الذين خضعوا لعملية التلقيح استسلموا للوباء.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 4:43 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1831م ـ في مرسيليا، فرنسا، أصيب 2000 من الذين تم تلقيحهم بوباء الجدري.

1832م ـ تم تشريع "الرابطة الطبية البريطانية".

1832م ـ كريستيان هاهنيمان ينشئ مدرسة لعلاج الهوموباثيا.

1833م ـ الحشوة الملغمية الزئبقية تقدم في نيويورك، مما أدى إلى تمرّد الأطباء على استخدام هذه المادة.

1835م ـ ظهور أجهزة المايكروسكوب (المجهر) القوية.

1836م ـ أوّل حالات موثّقة تشير إلى استخدام علم النفس في روسيا، وقد استخدمت كأساليب مجدية لقمع التمرّد والميل للمعارضة.

1838م ـ انتشار الجدري في انكلترا.

1839م ـ لأوّل مرةّ في تاريخ الطب، ينسب المرض إلى وجود كائنات طفيلية.

1840م ـ المتخرجين من كلية بلتيمور لطب الأسنان يقسمون بعدم استخدام الحشوة الملغمية الزئبقية.

1840م ـ حرب الأفيون الأولى في الصين، حيث احتجاج الصينيين على استيراد بريطانيا للأفيون إلى بلادهم.

1845م ـ الدكتور "ج.ماريون سيمز"، يعتبر الوالد المؤسس لطب النساء، قام لمدة خمس سنوات بإجراء عمليات جراحية اختبارية على العبيد من النساء الأفريقيات. كانت العمليات الجراحية عميقة ورغم ذلك لم يستخدم أي نوع من المخدّر. وكانت النتيجة فقدان الكثير من النساء العبيد حياتهن نتيجة الألم المبرح وكذلك الأمراض الناتجة من عدم التعقيم. إحدى هذه النساء أُجبرت على تحمّل 34 عملية جراحية في رحمها.

1846م ـ مجموعة من الأطباء في نيويورك يشكلون "الرابطة الطبية الأمريكية" American Medical Association [AMA].

1847م ـ نشوء تنظيم "الرابطة الطبية الأمريكية" في كافة أنحاء الولايات المتحدة.

1848م ـ الدكتور سيملويز Dr.Semmelweis العامل في مدرسة فيينا الطبية (النمسا)، يحدّ من عدد وفيات الأطفال الرضّع بشكل كبير، بعد أن فرض على أطبائه غسل أيديهم. ( تم طرده من عمله نتيجة لهذا العمل المهين للمجتمع الطبّي).

1850م ـ إنشاء كلية للطب الهوموباثي في كليفلاند أوهايو.

1850م ـ طبيب بريطاني يقرأ تقريراً مفصلاً حول عملية الفحص المجهري للمنتوجات الغذائية الذاهبة إلى الولايات المتحدة. كشف التقرير عن أن جميع المنتوجات الغذائية التي تم فحصها في إنكلترا أثبتت احتوائها على مواد غريبة مدخلة إليها بما في ذلك مواد كيماوية. بقيت هذه القضية بين الأخذ والردّ لمدة عقود طويلة من الزمن نتيجة عملية مماطلة مقصودة بهدف لفلفة الأمر.

1850م ـ نشوء طريقة تفكير جديدة في العلم الألماني، تدعي بأن البشر يشبهون الآلات المعقّدة، فكرة مجرّدة من الأسس الروحية للكائن البشري. هذه الطريقة الجديدة في التفكير أصبحت القاعدة التي استندت عليها الاختبارات التي تناولت النفس البشرية في سبيل اكتشاف طبيعة الإنسان الحقيقية وكيفية برمجته. كانت أعمال عالم النفس ولهايم وندت هي المصدر الأساسي لهذا التوجّه. بدأت مجموعات من النخبة الأمريكية تتوافد إلى ألمانيا لدراسة هذا المذهب العلمي الجديد.

1850م ـ بلغ عدد المساجين في الولايات المتحدة ما يعادل 29 مقابل 100.000 من عدد السكان. (و قد ارتفعت فيما بعد لتصبح في العام 1994 ما يعادل 250 مقابل 100.000).

1853م ـ الدكتور إسحاق براون، جرّاح بريطاني بارز ورئيس المجتمع الطبّي في لندن، يبتكر طريقة جراحية لبتر البظر عند النساء، على قاعدة أن العادة السرّية تسبب حالة الصرع وأمراض تشنّجية أخرى.

1853م ـ الجدري يضرب إنكلترا.

1853م ـ صدور قانون ينص على التلقيح الإجباري. من 1853 إلى 1860، وصلت نسبة عمليات التلقيح 75% من عدد المواليد الجدد، و90% من السكان.

1853م ـ استخدام مادة الكلوروفورم كمخدّر في إنكلترا لأوّل مرّة.

1853م ـ استخدام الإبرة لحقن الدواء إلى ما وراء الجلد لأوّل مرّة.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 4:48 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1855م ـ قانون التلقيح الإجباري يصدر في ولاية ماساشوستس، بالإضافة إلى كونها شرط أساسي لدخول الطالب إلى المدرسة. وهذا ساعد على ترسيخ الاعتقاد بأن هذه الوسيلة تحمي الأطفال من الجدري.

1855م ـ مجلّة طبية تصدر في نيوأورلينز تتناول في افتتاحيها موضوع العادة السرّية وتصرّح بأنها عبارة عن عنصر مدمّر في المجتمع المتحضّر.

1855م ـ انتشار الكوليرا في إنكلترا.

1857م ـ فرض التلقيح الإجباري في إنكلترا عن طريق أمر بمخالفة كل من لا يستجيب لهذه العملية. لكن مباشرة بعد هذا الإجراء ينتشر وباء الجدري ليحصد أكثر من 14.000 من السكان ودام عامين.

1858م ـ وباء الشاهوق يكتسح إنكلترا ويبقى منتشراً مدة سبع سنين وحصد 120.000 من الأرواح.

1860م ـ إدخال المضاد الحيوي ووسائل تحصين أخرى إلى الولايات المتحدة.

1860م ـ الموسوعة البريطانية ( الإصدار الثامن ) تصرّح بأن: "ليس هناك شيء أكثر إيذاء من التلقيح سوى إقناع الجماهير بأنه وجب تناول اللقاح كل 10 أو 15 سنة من أجل المحافظة على صحة محصّنة". لكن في الإصدار الحادي عشر من الموسوعة البريطانية تغيّر التوجّه حيث صرّحت :"إنه من المستحسن أن يخضع الشخص للتلقيح في سن السابعة إلى العاشرة من عمره، ثم يكرر هذه العملية في فترات متعاقبة خلال فترة حياته".

1863م ـ ثاني انتشار كاسح للجدري في إنكلترا، دام عامين، ومات 20.000 من السكان.

1864م ـ لويس باستور يخترع طريقة البسترة ويطبقها على النبيذ.

1865م ـ "جورج بيبودي مورغان" ينشئ "مؤسسة خيرية معفاة من الضرائب".

1867م ـ جوزيف ليستر يدخل عملية التطهير وضرورة النظافة في مجال الجراحة، رغم المواجهة الشرسة من قبل الجراحين البريطانيين البارزين.

1867م ـ قانون جديد للتلقيح الإجباري في إنكلترا سبب بظهور معارضة قوية بين الجماهير وإنشاء جمعيات معارضة للتلقيح. ينصّ هذا القانون على فرض التلقيح على الأطفال الذينلا يتجاوز عمرهم 90 يوماً فقط. وكل من يعارض هذا القانون سوف يتم ملاحقته قضائياً، وسيتم مخافته باستمرار إلى أن يبلغ الطفل سن 14 سنة. وقد مرّر القانون بتصديق ودعم من المجتمع الطبّي الذي أكّد بأن التلقيح ضد الجدري هو آمن وغير ضار.

1867م ـ عدم دفع المخالفات الناتجة من عدم التلقيح ضد الجدري أدى إلى فرض عقوبات قاسية جداً.

1869م ـ مؤتمر أعضاء الرابطة الطبية البريطانية يكرّس معظم وقته في التهجّم على نظرية التطهير والتعقيم وغيرها من أفكار وجدها جوزيف ليستر.

1870م ـ ثالث موجة من وباء الجدري تكسح إنكلترا، تدوم سنتين، وتحصد أكثر من 44.800 إنسان.

1871م ـ في برمنغهام، إنكلترا، ظهر خلال أربعة أعوام 7.706 حالة إصابة بوباء الجدري، وما عدده 6.795 من المصابين كان ملقّحاً ضد الجدري.

1871م ـ في بفاريا، ألمانيا، حيث كان التلقيح إجباري وتكرار التلقيح أكثر من مرّة سائد، من أصل 30.472 حالة إصابة بالجدري 29.429 من الضحايا كان قد خضع للتلقيح ضد الجدري.

1871م ـ وباء الجدري يكتسح العالم أجمع. وقد حصد 8 ملايين صحية حول العالم.

1871م ـ اجتمع المجلس الملكي في إنكلترا لكي يحقّق في مدى فعالية قانون التلقيح المفروض على العامة، ومن بين ما وجدوه في التحقيق هو حقيقة أن 97.5% من ضحايا وباء الجدري قد تم تلقيحهم ضدّه.

1872م ـ تقرّ اليابان بالتلقيح الإجباري ضد الجدري. وخلال 20 سنة تجسّد من العدم 165.000 حالة إصابة بالجدري.

1872م ـ في إنكلترا، حيث تم تلقيح 87% من الأطفال الرضّع ضد الجدري، مات أكثر من 19.000 طفل في إنكلترا وويلز. ( أنظر 1925م ).

1875م ـ قانون الصحة العامة في إنكلترا يعزّز ضرورة التعقيم والتطهير.

1878م ـ لويس باستور يوصي عائلته بأن لا يكشفون سجلاته المخبرية لأحد. لكن أحد أحفاده تبرّع بهذه الوثائق للبابيوثيك ناشونال في باريس عام 1964م، وبعدها بقليل راح الباحثين والمؤرخين يطلعون على سجلات باستور ويجدون إثباتات دامغة على حصول تزوير وتلاعب بدرجة كبيرة في نتائج الاختبارات وغيرها من مظاهر تشير إلى انعدام في الأخلاقيات المهنية وسوء التصرّف العلمي. (أنظر 1963م جيرالد غيسون).


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 4:59 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1880م ـ بدء مرحلة دامت 20 عام حيث راح أفراد النخبة الأمريكيين الذين تتلمذوا على يد "ولهلم وندت" يعودوا إلى بلدهم ويتولون مناصب رفيعة في أقسام علم النفس في كل من هارفارد وجامعة بنسلفانيا وكونيل وباقي الجامعات والكليات الرئيسية في البلاد. ومن بين تلاميذ وندت كان جيمز كاتيل الذي عاد إلى الولايات المتحدة ودرّب 300 تلميذ على نظام وندت، والذي تمكن بدعم من مؤسسات كارنيغي وروكفيلر من السيطرة بالكامل على اختبارات الحالات النفسية للجنود الأمريكيين الذين خاضوا الحرب العالمية الأولى.

1880م ـ معدّل الوفيات الناتجة من داء السكّري، المسجّل رسمياً في الدنمرك، هو 1.8 حالة مقبل 100.000 من عدد السكان (و قد ارتفع إلى 8 حالات مقابل 100.000 في العام 1911م، و19 حالة مقابل 100.000 في العام 1934م).

1880م ـ حملة اللقاح ضد الجدري تبدأ في الولايات المتحدة.

1880م ـ بلغ معدّل استهلاك السكّر في السويد 12 رطل لكل شخص سنوياً (وقد ارتفع المعدل إلى 120 رطل لكل شخص سنوياً في عام 1929م).

1882م ـ تمكن الطبيب الألماني روبرت كوتش من عزل بكتريا السلّ، مع العلم أن معدل الوفيات نتيجة الإصابة بالسلّ بلغ في ذلك العام 370 حالة مقابل 100.000 من عدد السكان.

1884م ـ في إنكلترا، طُلب من الدكتور تشارلز كريتون أن يكتب مقالة للموسوعة البريطانية تتناول موضوع التلقيح. بعد البحث الطويل، وعلى مستوى عالمي، توصل إلى استنتاج فحواه أن التلقيح هو ليس سوى خرافة وكذبة كبرى! فكتب بعدها كتابين بعنوان: "جدري البقر والزهري" وكتاب "جينر والتلقيح".

1884م ـ في إنكلترا، أكثر من 1700 طفل تم تلقيحهم ضد الجدري يموتون من مرض الزهري syphillis.

1884م ـ الدكتور سوباتا Dr. Sobatta من الجيش الألماني، يقدم تقرير حول نتائج عملية التلقيح أمام لجنة التلقيح الألمانية، يبيّن فيه بيانات وحقائق تثبت أن التلقيح لا يعمل وبالتالي لا جدوى منه. وجميع حالات الوفيات الناتجة من التلقيح يتم التغطية عليها وإخفائها من قبل الأطباء.

1885م ـ حملات التلقيح ضدّ داء الكلب تبدأ في الولايات المتحدة.

1886م ـ تبدأ مرحلة مدتها سبع سنوات في اليابان ينفذ خلالها 25.474.370 عملية تلقيح وإعادة تلقيح، حيث غطّت ما يعادل 66% من مجمل عدد السكان. خلال تلك الفترة، ظهر 165.774 حالة إصابة بالجدري و28.979 حالة وفاة. (أنظر في عام 1955م).

1887م ـ طبيب من نيويورك يدعى الدكتور إفرام كوتر ينشر كتاب يتناول موضوع السرطان والنظام الغذائي.

1887م ـ في إنكلترا، الدكتور إدغر م.كروكشانك، البروفيسور في علم الأمراض وعالم الجراثيم في كليّة كينغز الطبية، يكلّف من قبل الحكومة البريطانية للتحقيق في حالة انتشار وباء جدري البقر في ولتشاير. كانت نتيجة التحقيقات عبارة عن كتابين بعنوان:"تاريخ علم الأمراض والتلقيح" The History and Pathology of Vaccination، حيث أكّد على حقيقة أن: الفضل في شفاء المرضى يعود للتعقيم والتطهير وليس للتلقيح والتطعيم.

1888م ـ معهد البكتريولوجيا يفتتح في باريس بهدف إقامة الاختبارات على الحيوانات وإنتاج اللّقاحات والأمصال. وقد افتتح العديد من المعاهد حول العالم متبعة نفس النمط والمنهج الموجود في باريس.

1888م ـ معهد البكتريولوجيا في أوديسا، روسيا، يحاول التوصّل إلى لقاح ضد الجمرة الخبيثة anthrax. تم تلقيح أكثر من 4500 خاروف، ومات 3700 نتيجة التلقيح.

1889م ـ في إنكلترا، تم تعيين لجنة ملكية خاصة للتحقيق في بعض مظاهر مسألة التلقيح. تم عقد جلسات عمل لمدة 7 سنين وقد صدر 6 تقارير كان آخرها تقرير العام 1896م. ونتيجة للتقرير الأخير صدور قانون العام 1898 للتلقيح. (أنظر في العام 1898م، قانون التلقيح في أمريكا)

1889م ـ معظم منتوجات بريطانيا الغذائية أصبحت صناعية.

1890م ـ أندرو كارنيغي (الوحش الاقتصادي الأمريكي) يكتب سلسلة مؤلفة من 11 مقالة بعنوان "إنجيل الثروة"، عبارة عن رسالة يذكر فيها بأن سوق المنافسة والنظام الرأسمالي لم يعد لهما مكان في الولايات المتحدة، لأن هو وروكفيلر أصبح يملكون كل شيء، بما في ذلك الحكومة! وأن المنافسة مستحيلة إلا إذا سمحا بذلك. يضيف كارنيغي: "لكن في النهاية، سوف يكبر الأطفال ويعرفون بهذا الوضع وسيشكلون منظمات سرّية لمقاومته". يقترح كارنيغي على الأثرياء (أتباعه) أن يخلقوا نظاماً اصطناعياً فيه سوق للمنافسة، ويتم تكريس هذا النظام المزوّر من خلال السيطرة على التعليم والمدارس التي تدرّب الأجيال الصاعدة على التعامل مع هكذا نظام. والعمل على ترسيخ الاعتقاد بأن كل من يتقدم في التعليم ونيل الشهادات سوف يكون ناجحاً في حياته المهنية. وجعل الحكومات لا تمنح تراخيص العمل سوى بالاعتماد على هذه الشهادات العلمية. بهذه الطريقة، يمكن السيطرة بالكامل على النظام الاقتصادي في البلاد، وسيضطرّ الناس لتعلّم ما نريد تعليمهم، بالإضافة إلى أن هذه الوسيلة تضع عقول الأطفال في أيدي مجموعة صغيرة من المهندسين الاجتماعيين الذين يمكنهم قولبة المجتمع كما نشاء وجعله يتوجه حسب الرغبة.

1890م ـ إميل فين بهرينغ Emil vin Behring، يعلن عن اكتشاف مانع التسمّم anti-toxins.

1892م ـ وباء الكوليرا يضرب هامبرغ، ألمانيا. الخوف من انتقال المرض إلى الولايات المتحدة أدى إلى إنشاء قسم الباثولوجيا والبكتريولوجيا والتعقيم تابعة لدائرة الصحّة في نيويورك.

1892م ـ أمريكا تحتل المرتبة الأولى في استهلاك السكّر، بحيث فاقت معدل الاستهلاك البريطاني. وهذا المعدّل يتضاعف في العام 1920م.

1893م ـ الطبيب الألماني جوليوس هنسل Dr.Julius Hensel يصرّح بأن الطحين المصنّع يخلو من المغذّيات.

1893 ـ تأسيس مدرسة جون هوبكنز الطبية. عبارة عن إدارة للأدوية العقارية الألمانية Allopathic Medicine .

1895م ـ إطلاق برنامج التطعيم ضد مرض الخناق Diphtheria. في هذه المرحلة الممتدة حتى العام 1907م، تم علاج جميع حالات الإصابة بعقار مضادة السمّية anti-toxin. أكثر من 8.900 ماتوا، مما يشير إلى أن نسبة الإماتة بلغت 14%. وفي نفس المرحلة، 11.716 حالة لم تعالج بعقار anti-toxin حيث مات 703 فقط، مما يشير إلى أن نسبة الإماتة بلغت 6% فقط.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 5:05 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1896م ـ كارلو روتا Carlo Ruta البروفيسور في جامعة بيروغا في إيطاليا يصرّح بأن: "التلقيح هو عبارة عن وهم عالمي وممارسة غير علمية، وتقاس نتائجها بالدموع والأسى والألم غير المحدود الذي تسببه".

1897م ـ الكلور المستخلص من الجير الحمضي يستخدم لأوّل مرّة في تعقيم المياه.

1897م ـ سيغموند فرويد يكتب: "العادة السرّية هي عادة رئيسية، وعبارة عن إدمان بحيث يمكن استبداله بالإدمان على الكحول، المورفين، التبغ." يتجاهل فرويد ذكر إدمانه على السكّر والكوكائين، مما يجعل الفرد يستنتج بأن فرويد كان دائماً مستثاراً داخلياً ومحبط جنسياً، وهذه الحالة انبثقت لتؤسس نظرياته المعتمدة بشكل أساسي على الجنس والتي تبناها علم النفس الحديث فيما بعد.

1898م ـ مصالح روكفيلر بدأت تتوجّه نحو السيطرة على مجال التعليم الطبّي في الولايات المتحدة.

1898م ـ قانون جديد بخصوص التلقيح يصدر في إنكلترا. جرى انتخابات في مجلس الأوصياء board of guardians، أي الأوصياء على تطبيق القوانين الصادرة بخصوص التلقيح، فتعهّد أكثر من 600 مجلس وصاية في إنكلترا بأن لا يفرضوا قسراً القوانين الصارمة بخصوص التلقيح. تضمن القانون الجديد ما يعرف بـ"التصرف وفق واعز الضمير" أي الالتزام بالقوانين وفرضها أو التغاضي عن المخالفات المقترفة حسب الحالة وحسب ما يروه مناسباً للمصلحة العامة. حتى هذه اللحظة لم يصادق أي قاضي على أي ادعاء يقول أن صاحبه لديه ضمير.

1898م ـ ماري كوري Marie Curie تكتشف الراديوم.

1898م ـ الدكتور ج.ر. ادوارد، بروفيسور في جامعة ستراتسبورغ في ألمانيا يقيم اختبارات مستخدماً أقطاب كهربائية مغروسة في الدماغ.

1900م ـ جميع حاملي شهادة الدكتوراه PhD في الولايات المتحدة هم من خريجي جامعات بروسيا (ألمانيا) مع العلم بأن شهادة الدكتوراه هي اختراع ألماني. جميع هؤلاء الخريجين من ألمانيا أصبحوا رؤساء الجامعات الأمريكية، ومديري جميع مراكز الأبحاث (الخاصة والحكومية).

1900م ـ الرابطة الطبية الأمريكية AMA بدأت تحقق هدفها الرئيسي المتمثّل باستبدال الأنظمة العلاجية السائدة بنظام العلاج العقاري allopathy (أي معالجة الأمراض بالعقاقير المخدّرة، الأدوية التي تسود اليوم في جميع أنحاء العالم).

1900م ـ السرطان يسبب بوفاة 4% من مجمل الوفيات الأخرى في الولايات المتحدة .

1900م ـ معدل الوفيات نتيجة مرض الحصبة هو 13 مقابل كل 100.000.

1901م ـ تأسيس معهد روكفيلر للبحث الطبّي.

1902م ـ قسم الصحة في شيكاغو تطوّر مبدأ جديد بخصوص التلقيح. يقول بأن اللقاح الحقيقي هو إعادة تكرار التلقيح دائماً وباستمرار، هذه هي الوسيلة الوحيدة للتحصين ضد الجدري، ليس هناك أي وسيلة أخرى. تم تبنّي هذه السياسية الجديدة من قبل الجيش والقوات المسلحة.

1904م ـ علم تحسين النسل Eugenics، تأسّس في البداية على شكل دورات تثقيفية أقيمت في جامعة يونيفارسيتي كوليدج University College في لندن.

1904م ـ إقامة مختبر للبحث في تحسين النسل في كولد سبرينغ هاربور في لندن، بني على يد شارلز ب.ديفنبورت، وبتمويل من عائلة هاريمان وروكفيلر، مبلغ التمويل 11 مليون دولار.

1905م ـ صدور قانون ينوّه إلى موضوع الغذاء والدواء في الولايات المتحدة.

1905م ـ 11 ولاية في الولايات المتحدة تطبّق قوانين التلقيح الإجباري، 34 لا نفعل ذلك. ليس هناك أي ولاية تفرض عملية الحقن بالإبر على مواطنيها. مع العلم أن التلقيح أصبح إجباري دون تشريعات دستورية، ذلك بسبب عدم الخوض التفصيلي في تاريخ هذه العملية القبيح.

1906م ـ صدور قانون يتناول خصيصاً موضوع الغذاء والدواء في الولايات المتحدة.

1906م ـ توقيف مفاجئ لتحقيقات كانت تتناول محتويات مشروب الكوكاكولا Coca-Cola بأمر من وزير الزراعة.

1907م ـ صدور قانون بخصوص التلقيح في بريطانيا، بعد قدوم الحكومة المنتخبة حديثاً إلى السلطة. سمح القانون بمعارضة ولي الأمر لتطبيق التلقيح على الطفل الذي هو دون الأربعة أشهر.

1907م ـ منح الكونغرس مكتب الكيمياء سلطة واسعة لمراقبة جودة المواد الغذائية الأمريكية.

1909م ـ مجلس شيوخ ولاية ماساشوستس يصدر قانون بمنع التلقيح الإجباري.

1909م ـ تأسيس لجنة روكفيلر الصحيّة. بداية عصر مؤسسة روكفيلر.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 5:13 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1909م ـ صحيفة نيويورك بريس New York Press (إصدار 26 كانون الأوّل) تنشر تقرير من قبل و.ب. كلارك يقول :"لم يكن السرطان معروفاً عند البشر قبل طرح لقاح جدري البقر بين الناس. لقد شاهدت 200 حالة سرطان، لكن لم أرى أي حالة سرطان بين الأشخاص الذين لم يخضعوا للتلقيح."

بدأت الإثباتات العلمية تتراكم وتزداد، جميعها تشير إلى حقيقة واضحة فحواها أن "اللمف الإنساني" (السائل الأبيض في الدم الذي يحتوي على الكريات البيض) عندما يتم إضافته إلى اللقاح، تظهر أعراض الزهري والجذام والسلّ بين المرضى بعد فترة وجيزة. وعندما يتم إضافة "اللمف البقري" إلى محتويات اللقاح تظهر أعراض السلّ والسرطان بعد فترة. (المرجع: السرطان والتلقيح، أسكولابيوس ).

1910م ـ اليابان تحصل على مصدر رخيص لمادة السكّر من جزيرة تايوان. ترتفع بعدها حالات السلّ بشكل مخيف في اليابان.

1910م ـ افتتاح أوّل مصحّة لداء السلّ. معدل الوفيات نتيجة السلّ هو 180 مقابل كل 100.000.

1910م ـ الرابطة الطبيّة الأمريكية AMA تكلّف مؤسسة كارنيغي لاستطلاع وسبر جميع المدارس الطبية في الولايات المتحدة، ذلك من أجل التحقّق من جدواها. كلّف بهذه المهمة الدكتور أبراهام فلكسنر (صاحب التقرير الشهير الذي قضى على جميع وسائل العلاج البديلة وأوقفها عن العمل بقوة القانون، ما عدى تلك التي تتوافق مع منتوجات روكفيلر لصناعة العقاقير) وقد تولى فيما بعد منصب مدير مؤسسة روكفيلر.

1910م ـ الدكتور جيمز دوغلاس يؤسس المعهد الوطني للعلاج بواسطة الراديوم.

1911م ـ بلغ معدل استهلاك السكّر في الدنمرك 82 رطل سنوياً لكل شخص. (وقد ارتفعت هذه النسبة في العام 1934م إلى 113 رطل لكل شخص سنوياً).

1911م ـ معدل الوفيات في الدنمرك نتيجة مرض السكّر هو 8 وفيات مقابل 100.00 مواطن. (و ارتفع هذا المعدل في العام 1934 إلى 19 وفاة مقابل 100.000 مواطن).

1911م ـ برامج التلقيح ضدّ التيفويد تبدأ في الولايات المتحدة.

1911م ـ صدور "قانون السرّية" في بريطانيا، مما يمنع أي تداول أو نقاش حول المواضيع والأمور التي صنفتها الحكومة بأنها "سرّية".

1911م ـ الموسوعة البريطانية تحتوي في صفحاتها على إرشادات تعلّم كيفية اقتناء واستعمل وصيانة غليون الأفيون.

1912م ـ الدكتور روبرت بويسلر Robert Boesler، وهو طبيب أسنان من نيوجيرسي، يصرّح بان: "صناعة السكّر جلبت للبشر أمراض جديدة تماماً. لقد سبّب تناول السكّر تراجع كبير في الصحّة الإنسانية.

1912م ـ أوّل ملتقى عالمي حول موضوع "تحسين النسل" Eugenics في جامعة لندن. رئيس الملتقى كان ليونارد داروين، ابن تشارلز داروين. أحد أوائل الإنكليز الذين تبوؤوا منصب نائب رئيس كان ونستن تشرشل. أما الأمريكيين الذين تبوؤوا هذا المنصب فكان من بينهم تشارلز أليوت متقاعد من منصب رئاسة جامعة هارفارد، الكزاندر غراهام بل. وكان من بين الحاضرين ستار جوردون رئيس جامعة ستانفورد.

1912م ـ أوّل لقاح ضدّ وباء الشاهوق، تم اختراعه على يد عالمي جراثيم فرنسين، جولز بورديه وأوكتاف غنغوه. وقاما بتجريب هذا اللقاح الجديد في تونس (مستعمرة فرنسية في حينها). بعد إنشاء بكتريا الشاهوق في أوعية كبيرة قاموا بقتلها بواسطة تسخينها بدرجة حرارة مرتفعة، ثم خلطوها مع مادة الفورمالديهايد (يستخدم لحفظ الجثث الميتة)، ثم قاموا بحقن الخليط في أجسام الأطفال.

1913م ـ جون.د.روكفيلر يؤسس معهد روكفيلر مع منحة أوّلية قدرها 100 مليون دولار.

1913م ـ تشكيل الجمعية الأمريكية للسرطان.

1915م ـ أحد الأطباء في ميسيسيبي يجعل 21 سجين يتبعون نظام غذائي معيّن، فينجح في تجسيد مرض البلاغرة pellagra، كان يحاول معرفة حقيقة هذا المرض ومن ثم إيجاد العلاج المناسب.

1915م ـ الإمبراطور المالي ج.ب.مورغان يسيطر بالكامل على الصحافة الأمريكية.

1915م ـ وباء التيتانوس يتفشى في خنادق الجبهات أثناء الحرب العالمية الأولى.

1916م ـ ظهور دلائل على تفشي حالة تبقّع الأسنان في الولايات المتحدة.

1917م ـ بعض الشرفاء في السلطة يحاولون تطبيق قانون المراقبة الصحية على مشروب الكوكاكولا لكنهم فشلوا في ذلك وهزموا شرّ هزيمة.

1917م ـ سيغموند فرويد ينشر كتاب "مدخل إلى علم التحليل النفسي".

1917م ـ كميات من مادة الكلورين المستخدمة خلال الحرب العالمية الأولى تضاف إلى إمدادات مياه الشرب.

1917م ـ واغنر فون جوريغ يعالج شلل الزهري عن طريق الحقن بالملاريا.

1917م ـ الرابطة الطبية الأمريكية AMA تعارض فكرة التأمين الصحّي الإجباري.

1917م ـ انتشار مرض التهاب الدماغ encephalitis في الصين وأوروبا.

1917م ـ خمسة عشر ولاية في أمريكا يطبقون قوانين تخصّ"تحسين النسل"، وتسمح بممارسة وسائل مختلفة لتعقيم (سلب القدرة على الإنجاب) المجرمين والمصروعين والمتخلفين عقلياً والمجانين.

1918م ـ موجة كبيرة من وباء الأنفلونزا والجميع نسبها إلى استخدام اللقاحات بشكل واسع.

1918م ـ رئيس الخدمة الصحية العامة في الولايات المتحدة يصدر تقريراً يكشف حقيقة أن داء السلّ هو السبب الرئيسي خلف طرد الأشخاص من القوات المسلحة.

1919م ـ اللقحات ضدّ مرض الدفتريا (الخناق) تسبب في جرح 60 وقتل 10 في ولاية تكساس.

1919م ـ معدل الوفيات نتيجة مرض التهاب الدماغ يتصاعد. بين عامي 1919 و1928 حصل أكثر من 500.000 وفاة و1.000.000 حالة إصابة إتلاف عصبي نتيجة التهاب الأعصاب، وجميعها نسبت لهذا المرض الذي يصيب الذكور أكثر من الإناث. أشارت الأبحاث مؤخراً إلى أن هذا الوباء هو تجسيد متأخّر نتيجة وباء الأنفلونزا الذي انتشر بعد الحرب العالمية مباشرة، وأن كلا الوبائين هما نتيجة لظهور ما يعرف بفيروس النزلة الخنزيرية swine flu virus.

1920م ـ قانون منع صناعة وتجارة الخمور في الولايات المتحدة ( دام حتى العام 1933م ) أدى إلى انتشار تجارة المخدرات وظهور واسع ومخيف للعصابات وسواد الجريمة المنظمة.

1920م ـ اختبارت الدكتور أوتو والبيرغ Dr. Otto Walberg على خلايا الإنسان. قام باستخلاص 35% من كمية الأوكسيجين في بيئة وجود الخلايا فتحوّلت إلى خلايا سرطانية غير قابلة للإصلاح.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 5:20 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1921م ـ ثاني ملتقى عالمي حول موضوع "تحسين النسل" Eugenics ، ويعقد هذه المرة في نيويورك. أما اللجنة الممولة لهذه المناسبة فكان من بينها هيربرت هووفر ورؤساء كل من جامعة كلارك، وكلية سميث، ومعهد كارنيغي في واشنطن (تملكها مؤسسة روكفيلر).

1921م ـ بدأ غاندي يثير المعارضة ضدّ واردات الأفيون البريطاني إلى الهند. (لقد تعرّض للاغتيال بعد سنوات).

1921م ـ تطوير لقاح جديد ضد السلّ BCG (مختصر عصيات كالميت غيران).

1922م ـ ازدياد وتيرة صناعة الألمنيوم (و ينتج عن هذه الصناعة مادة سامة هي فلورايد الصوديوم sodium fluoride). تم طرح كمية هائلة من أواني الطبخ المصنوعة من الألمنيوم إلى السوق الأمريكية، وهكذا بدأت مرحلة التراكم البطيء لعنصر الألمنيوم في أدمغة الشعوب، وهناك كمية إضافية من الألمنيوم يتم حقنها في أجسام البشر بصفة "مضادات للحموضة" antacids.

1922م ـ إنشاء مصنع جديد لمشروب الكوكاكولا في أشتابولا، أوهايو. هذا المشروب يحتوي على قطران الفحم، مواد منكّهة، وكميات هائلة من السكّر.

1922م ـ منذ بدء استخدام الأجهزة الإشعاعية في مجال الطب حتى هذا العام، مات أكثر من 100 اختصاصي أشعّة بمرض السرطان الناتج من أشعّة أكس X-ray .

1922م ـ دراسة من قبل الدكتور سامويل توري أورتون Samuel Torrey Orton تثبت وجود صلة بين الاضطراب العاطفي ومسألة الالتهابات العصبية. هذه الرؤية المميزة ضاعت بعد الحرب العالمية الثانية مباشرة، بعد أن أصبحت علوم النفس والطب العقلي والتحليل النفسي تحتلّ الصدارة في عالم العلاج النفسي، حيث عملت هذه العلوم على كسر هذه الصلة بين الحالتين.

ليس من مصلحة هذه العلوم النفسية والعقلية الكشف عن هذه الصلة. فكان الاضطراب النفسي (الذي سببه الرئيسي هو اللقاحات) يشكّل مصدر هائل من الأموال على اقتصاد علم النفس. هذا الاقتصاد الذي تشكّل نتيجة قمع الأسباب الحقيقية للأمراض النفسية.

1923م ـ الطبيب الكندي فردريك بانتينغ يستلم جائزة نوبل لاكتشافه طريقة لاستخلاص الأنسولين الهرموني، والذي سمح بالتحكم بكميات السكّر في دم المصابين بالسكّري. وهذا فتح سوق واسعة أمام اقتصاد الدواء العقاري، خاصة وأن معدل استهلاك السكّر في الولايات المتحدة وأوروبا (و العالم) راح يزداد باطراد.

1923م ـ لورد "انشسكيب" ينشر تقريره الشهير الذي يصرّ على المحافظة على التجارة البريطانية للأفيون، للإبقاء على عائدات الإمبراطورية البريطانية، ذلك رغم معارضة عصبة الأمم لهذا التوجّه.

1924م ـ الدكتور سيل هاريس Dr. Seale Harris من جامعة ألاباما يكتشف حقيقة أنه يمكن للسكّر أن يسبب بفرط الأنسولينية hyperinsulinism ويوصي الناس بالتخفيض من استهلاك السكّر. الكيان الطبّي يفتح أبواب الجحيم على الدكتور هاريس ويتم قمع دراسته الخطيرة فوراً ومباشرة!. لكن يتم مكافئة الدكتور هاريس، بعد 25 سنة من قمع دراسته، بميدالية مقدمة من الرابطة الطبية الأمريكية AMA، والسبب هو تطوير أدوية جديدة تستطيع التحكم بضغط الدم المنخفض وتم طرحها في السوق. أما حقيقة أن السكّر هو المسبب الرئيسي لهذا المرض فبقيت مقموعة.

1924م ـ إنشاء مادة الهيروين في مصانع أي.جي.فاربن I.G. Farben الألمانية، لكنها تصبح محظورة كوصفة طبية في الولايات المتحدة.

1924م ـ اللقاح ضدّ مرض الخناق يقتل 25 شخص في بريدج واتر، كونكتكت، و20 شخص في كونكورد، نيوهامبشاير.

1925م ـ باحث دنمركي يدعى ثورفالد مادسن يحاول تعديل لقاح مرض الشاهوق أثناء انتشار هذا الوباء في جزر فاروك، لكنه لم ينجح في منع المرض.

1925م ـ أطباء في أكاديمية باريس الطبية يناقشون حالة الوفيات التي تحصل بعد أخذ اللقاحات مباشرة في كل من هولندا وباقي الدول الأوروبية.

1925م ـ في إنكلترا، أقل من 50% من الأطفال الرضّع يخضعون للتلقيح ضد الجدري، فيحصل 6 حالات وفاة فقط (أنظر في العام 1872م ).

1925م ـ برامج التلقيح ضدّ السلّ تبدأ في الولايات المتحدة.

1925م ـ شركة أي.جي.فاربن العملاقة تعيد تنظيم نفسها (على يد عائلة واربرغ) وأدمج إليها كل من شركة باديتش أنيلين Badische Anilin، باير Bayer، أغفا Agfa، هوشست Hoechst، ويليرتيرـ مير Welierter-Meer، وأخيراً غريشم إلكترون Griesheim Elektron .

1926م ـ فرع أمريكي لشركة فاربن، عملها هو إدارة ممتلكات وأعمال شركة أي.جي.فاربن الرئيسية. أما أعضاء مجلس الإدارة، فكان من بينهم: أدسل فورد، تشارلز متشل (رئيس بنك المدينة الوطني في نيويورك والعائد لروكفيلر )، والت تيغل (رئيس شركة ستاندرد أويل العائدة لروكفيلر)، بول واربرغ (رئيس مجلس إدارة البنك الإحتياطي الفدرالي، وشقيق لماكس واربورغ الممول الأساسي للصناعة الحربية في ألمانيا النازية ومدير الفرع الأمريكي لشركة فاربن)، وهيرمان ميتز (مدير بنك مانهاتن العائد لعائلة واربرغ). ثلاثة من أعضاء مجلس إدارة الفرع الأمريكي من شركة أي.جي.فاربن قد خضعوا للمحاكمة وأدينوا كمجرمي حرب.

1926م ـ الجمعية العامة للطب النفسي تنشأ في ألمانيا، وأصبحت بعدها منظمة عالمية.

1927م ـ أقيم مؤتمر في هوغ، النثرلند، تحت رعاية عصبة الأمم، والموضوع المطروح هو مسالة الوفيات الحاصلة في أنحاء أوروبا كنتيجة مباشرة للتلقيح.

1927م ـ أوليفر وندل هولمز يكتب لصالح قرار المحكمة العليا الأمريكية بخصوص قضية كاري بوك. تتمحور هذه القضية حول سجينة في المصح العقلي تدعى كاري بوك، وقد أخذ القرار بتعقيمها (سلب قدرتها على الإنجاب) بعد أن ولدت طفلاً رغم أنها "بلهاء"! كتب أوليفر وندل هولمز يقول:"إنه من المستحسن أن يعمل المجتمع على منع تكاثر أشخاص عديمي الجدوى في وسطه. إنه من الأفضل أن نمنع هذه العناصر عديمة الجدوى من الإنجاب والتكاثر". قاموا بعدها بتعقيم كاري بوك من أجل منعها من إنجاب أطفال مثل حالتها. الأمر الذي يدعو للسخرية هو أن بوك لم تكن متخلفة عقلياً، بل كانت بطيئة بعض الشيء حيث السبب يعود إلى بيئتها العائلية والاجتماعية القاسية. أما إبنها، فقد كبر وأصبح طالباً متفوقاً في المدرسة!.

1927م ـ اللقاحات ضد مرض الخناق يجرح 37 ويقتل 5 أشخاص في الصين.

1927م ـ الطبيب النفسي النمساوي منفرد ساكل يطوّر علاج "صدمة الأنسولين" insulin shock، بحيث يتم إغداق المرضى بكميات زائدة من الأنسولين مما يسبب الإغماء. وخلال العام 1937م أصبحت جميع المشافي العقلية والعصبية في ألمانيا تستخدم هذه الوسيلة في العلاج.

1927م ـ الحكومة البريطانية تعيّن لجنة للتحقيق في مادة اللمف المستخدمة في اللقاحات vaccine lymph، فقد لوحظ بأن "اللمف البقري الغليسيريني" glycerinated calf lymph المستخدم في اللقاحات كان يسبب الوفيات نتيجة الإصابة بمرض النوم sleepy sickness. أوّل ما طرحت هذه القضية الخطيرة كان في العام 1922 على يد بروفيسوران بريطانيان، لكن المماطلة والإهمال أجّلت تجاوب الحكومة لهذا الأمر مدة خمس سنوات.

1927م ـ مرض الجدري في بريطانيا يتضاءل حتى الاختفاء كلياً، وكانت حالات المصابين غير الملقحين أقلّ خطراً من المصابين الملقّحين مسبقاً ضد هذا المرض.

1928م ـ ادوارد ل.بارنيز Edward L.Bernays، أحد أقرباء سيغموند فرويد، يكتب الكتاب الشهير "بروبوغاندا" (أي الدعاية والإعلان)، حيث يشرح تفاصيل البنية والآلية التي تحكم عقول الجمهور وكيف يتم توجيهه والتحكم به من قبل هؤلاء الذين يرغبون بخلق قبول أو ميل جماهيري بفكرة أو سلعة معيّنة.

يقول بارنيز: "هؤلاء الذين يتحكمون بهذه الآلية الاجتماعية الخفية يشكلون حكومة قائمة بحد ذاتها لكنها خفية عن أعين وإدراك البشر. وهي القوة الحقيقية التي تحكم بلادنا. يتم قولبة عقولنا، وتشكيل أذواقنا بشكل كبير بواسطة رجال مجهولين لم نسمع عنهم أبداً ".


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 5:31 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 46868
متابع غير مقاطع
جزاك الله خيرا

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 5:34 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

والفقير يسعده متابعتكم ومروركم الكريم يا / د (حامد) بارك الله فيك .


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 5:36 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1928م ـ ظهور حالات مرض "التهاب الدماغ" encephalitis بين الأشخاص الذين خضعوا للتلقيح حصراً، أدت إلى تشكيل لجنتين للتحقيق في بريطانيا.

1928م ـ ألكساندر فلمنغ يكتشف البنسيلين.

1928م ـ الملتقى العالمي الثالث "لتحسين النسل" Eugenics. وخلال الاجتماع، نادى الدكتور روسل روبي Dr. Robie من جامعة أسكس في نيوجيرسي إلى العمل على تعقيم (سلب القدرة على الإنجاب) أكثر من 14 مليون أمريكي لديه درجة متدنية من الذكاء low IQ scores.

1928م ـ تطوير اكتشاف جهاز EEG (هو مختصر جهاز تخطيط الكهرباء الدماغية)، وبالتالي ظهر مفهوم "الموجات الدماغية".

1928م ـ هنري فورد (صاحب شركة السيارات المشهورة) يدمج ممتلكاته مع شركة أي.جي.فاربن.

1928م ـ جون.د.روكفيلر يشبك إمبراطوريته مع شركة أي.جي.فاربن في ألمانيا.

1929م ـ نشر كتاب الدكتور ويليز Dr. Wileys (مدير مكتب الكيمياء المسؤول رسمياً عن فحص المواد الغذائية والكيميائية والأدوية قبل طرحها في الأسواق)، الكتاب كان بعنوان "تاريخ الجريمة ضدّ قانون الأغذية" The History of a Crime Against the Food Law، يفضح بالتفصيل كيف تمّ التلاعب بقوانين الغذاء والدواء، بالإضافة إلى الفساد المستشري بين أفراد الحكومة. لكن جميع الكتب اختفت بشكل غامض من الأسواق بحيث لم يعد هناك كتاب واحد. أما مكتب الكيمياء الحكومي Bureau of Chemisty الذي كان الدكتور ويليز مسؤول عنه، فقد تم تفكيكه واستبداله بما عرف بـ"إدارة الغذاء والدواء والمبيدات الحشرية" (هذا المكتب هو سلف المكتب الحالي المسمى بـ"مكتب الغذاء والدواء" FDA). جميع القوائم التي جمعها الدكتور ويليز والتي صادق على أنها تضم مواد وعناصر غذائية مغشوشة تغيّرت فيما بعد إلى أن أصبحت "مواد وعناصر آمنة وصالحة للاستهلاك".

1929م ـ معدل استهلاك السكّر في السويد يصل إلى 120 رطل لكل إنسان سنوياً.

1929م ـ كل من شركة أي.جي.فاربن للأدوية، وشيل للبترول، وستاندرد أويل للبترول، عقدوا اتفاق تعاون وشراكة.

1929م ـ شركة أي.جي.فاربن تقيم اتفاقيات احتكارية محدودة مع شركة دوبونت للكيماويات Dupont Chemical في الولايات المتحدة.

1930م ـ الدكتور وليام ويرت William Wirt، الذي رسّخ طريقة وندت Wundt للعلاج النفسي (برعاية كارنيغي) في مدينة "غاري" في إنديانا، وقد جرّبها في نيويورك أيضاً، يدخل عنوة إلى مصحّ عقلي في واشنطن حيث مات بعد سنتين. تم اتهام الدكتور ويرت بالجنون وإدخاله المارستان لأنه بدأ يقيم خطابات عامة يقول فيها بأنه كان جزءاً من مؤامرة عالمية تهدف إلى إقامة حكومة عالمية واحدة تحت سيطرة قلة قليلة من الأشخاص. (هؤلاء الأشخاص الذين ذكرهم الدكتور في خطاباته هم ذاتهم الذين أدخلوه إلى المصحّ العقلي)... هل كان هذا الطبيب مجنون فعلاً؟.. اقرأ كتاب "الإخوان" الصادر من دار دمشق، وتعرّف على الحقيقة.

1930م ـ ماكس ثيلر Max Theiler، يطوّر لقاح ضدّ الحمى الصفراء.

1930م ـ اللقاح ضدّ مرض الخناق يجرح 32 ويقتل 16 في ولاية كولومبيا.

1931م ـ يكتشف بأن الفلوريد المضاف إلى ماء الشرب هو السبب الرئيسي وراء ظهور البقع السوداء على الأسنان، وقد عرف هذا المرض فيما بعد باسم فلوروسيس fluorosis، أي تبقّع الأسنان نسبة للفلورايد.

1931م ـ الدكتور هـ.ترندلي دين، من إدارة الصحة العامة في لولايات المتحدة، يبدأ بدراسات مطوّلة عن موضوع الفلورايد، ذلك برعاية وزير المالية "أندرو ميلون". لكن الذي يثير السخرية هو أن المدعو أندرو ميلون يعتبر مؤسّس شركة "ألكوا للألمنيوم"، والذي هو أحد المزوّدين الرئيسيين لمادة فلورايد الصوديوم السامة (الناتجة من صناعة الألمنيوم). فبالتالي قام بابتكار تقرير مزوّر يشير إلى أن نسب قليلة من الفلورايد تمنع تسوّس الأسنان.

1931م ـ شركة أي.جي.فاربن الدوائية تعقد اتفاقية تعاون مع شركة ألكوا للألمنيوم .

1931م ـ الرئيس روزفلت يقرّ بمصل مناعي ضدّ شلل الأطفال، وهذا المركّب هو الجيل الأوّل من اللقاحات التي طوّرت في الخمسينات.

1932م ـ إدارة خدمة الصحة العامة في الولايات المتحدة تبدأ دراسة مثيرة للجدل في توسغي، ألاباما، حيث أعطي (بطريقة خسيسة) 400 رجل من الزنوج مواد مشبعة بداء الزهري. لم يمنحوا أي رعاية صحية أبداً. وقد انتهت الدراسة في العام 1972م أي بعد 40 سنة! وكانت الدراسة مستمرة لولا فضحها مباشرة بعد اكتشافها بالصدفة. أما المكتب الذي كان يدير هذه الدراسة (الخسيسة)، فهو ما أصبح يسمى اليوم "مركز السيطرة على المرض" Center for Disease Control، وهو ذاته المسئول عن برنامج الأيدز AIDS حالياً.

1932م ـ لقاح ضدّ داء الخناق يجرح 171 ويقتل 1 في شارولز، فرنسا.

1932م ـ بحث جديد (للدكتور يونغ) يشير على أن داء التهاب الأعصاب يتجسّد بشكل عام بعد الخضوع للتلقيح ضد داء التيتانوس tetanus، أو مرض المكورات الرئوية pneumococcal، أو بعد تناول مصل ضد التهاب السحايا meningitis.

1933م ـ الباحث الدنمركي ثورفلد مادسن يكتشف حقيقة أن اللقاح ضد وباء الشاهوق لديه القدرة على قتل الأطفال دون سابق إنذار. وقد قدّم تقرير عن طفلين تم حقنهما باللقاح بعد ولادتهما مباشرة لكنهما توفيا بع دقائق قليلة.

1933م ـ انتشار مرض التهاب الدماغ في سانت لويس، ميزوري.

1933م ـ باحثين أمريكيين يقدمون تقريراً يقول أن الأطفال يتجاوبون مع لقاح الشاهوق بإصابتهم بالحمى والاختلاجات العصبية والانهيارات أحياناً.

1933م ـ حملات التلقيح ضدّ الحمى الصفراء تبدأ في الولايات المتحدة.

1933م ـ مؤسسة للحصانة الإجبارية تنشأ في جنيف.

1933م ـ وباء الخناق يتلاشى في بريطانيا بغضون سنة.

1933م ـ شركة أي.جي. فاربن للأدوية تمنح الحكومة النازية 4.5 مليون مارك ألماني.

1933م ـ انتشار حالة إسهال شديدة بين زوّار معرض دولي مقام في شيكاغو. الرابطة الطبية الأمريكية AMA تخفي الحقيقة.

1934م ـ معدل استهلاك السكّر في الدنمرك أصبح 113 رطل لكل شخص سنوياً.

1934م ـ معدّل الوفيات نتيجة مرض السكّري في الدنمرك أصبح 19 مقابل كل 100.000 .

1934م ـ الطبيبين "شافي" و"لايت" Chaffee and Light ينشران دراسة بعنوان "وسيلة للتحكم البعيد بالمنبهات الكهربائية في الجهاز العصبي" A Method for Remote Control of Electrical Stimulation of the Nervous System.

1934م ـ كامل إمبراطورية أي.جي.فاربن لصناعة الدواء أصبحت تحت السيطرة النازية.

1935م ـ جراحة الفصّ الدماغي Lobotomy تعرف في الولايات المتحدة. وفي الثلاثين سنة التالية، يتم التلاعب (بتر أو تشويه) بأدمغة أكثر من 100.000 شخص في المراكز الأمريكية المختلفة. وفي المركز الطبي بجامعة ميسيسيبي، أجرى الدكتور أورلاندو.ج.أندي عمليات جراحية من هذا النوع على أطفال بعمر 6 سنوات .


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 5:43 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1936م ـ طرح اللقاح ضد وباء الشاهوق في أسواق الولايات المتحدة. ظهور مرض التوحّد Autism بين الأطفال مباشرة بعد الخضوع للتلقيح. ( التوحّد هو حالة عقلية تمنع الطفل من التواصل مع البيئة المحيطة، والأشخاص المقرّبين).

1936م ـ لقاح ضدّ الخناق يجرح 75 شخص في فرنسا.

1936م ـ أي.جي.فاربن تنتج غاز الزكلون Zyklon B gas لاستخدامه في معسكرات الإعدام النازية.

1937م ـ بدئ الاختبارات الألمانية على غاز الأعصاب المسمى بـ"تابون" Tabun حيث تم استخدام مادة الفلورايد (المدخلة في تركيبة معجون الأسنان اليوم).

1937م ـ وباء التهاب الدماغ يكتسح من جديد مدينة سنت لويس في ميزوري.

1937م ـ الرابطة الطبية الأمريكية AMA تصادق على أن كل من دواء السلفانيلاميد (المضاد للجراثيم)، والدياثيلين غليكول، تقتل البشر.

1938م ـ 58 طبيب بريطاني يوقعون تفويض ضدّ التحصين المناعي (التلقيح) في مدينة غورنسيبوينت في السويد بسبب عدم وجود داء الخانوق في البلاد، مع العلم أن هذه البلاد لم تخضع للتلقيح ضدّ هذا المرض.

1938م ـ شركة ساندوز للأدوية (التي أصبحت تابعة لشركة أي.جي. فاربن) تبدأ بتصنيع حمض الليسرجيك LSD.

1938م ـ أوغو سيرلاتي Ugo Cerletti يصبح أوّل من يستخدم العلاج بالخلجات الكهربائية في إيطاليا. والضحية الأولى كان مهندس في الثالثة والثلاثين من عمره وجد يتنقل بين القطارات بدون حمل تذكرة. وكان حاضراً في هذه المناسبة (التعذيبية) لوثر كالينوسكي، الذي سيصبح فيما بعد عضو في الرابطة الأمريكية للطب النفسي، ومنظّر متحمّس لاستخدام الصدمة بالكهرباء في الولايات المتحدة.

1938م ـ الكيميائي الألماني شرادر Schrader يكتشف سم السارين Sarin، وهو أكثر فتكاً بعشر مرات من التابون Tabun. وقد تم تركيبه من عناصر عديدة منها فلورايد الصوديوم الذي أضيفت كميات كبيرة منه في موارد المياه الصالحة للشرب، ومعجون الأسنان، ذلك للحد من حيوية الشعوب عقلياً وجسدياً.

1938م ـ قانون يخصّ الغذاء والدواء والمواد التجميلية يصادق على 19 نوع من الصبغة بأنها صالحة للاستخدام الغذائي.

1938م ـ نشأت فكرة "الحقن المقوية" booster shots كحلّ أمثل لحالة الضعف المناعي لدى الأطفال الرضّع. وهذه الوسيلة أصبحت مألوفة في الأربعينات.

1938م ـ وزارة القوى الجوية النازية استوردت 500 طن من غاز رصاص التترا إيثيل tetra-ethyl lead gas من شركة ستاندارد أويل في نيوجيرسي الولايات المتحدة، كان ذلك من خلال أي.جي.فاربن، وتم الدفع من خلال الإخوة هاريمان.

1938م ـ ألمانيا تغزو النمسا.

1938م ـ التحصين الإجباري يبدأ في هنغاريا. ترتفع بالتالي حالات الإصابة بداء الخناق ( 35% في العام 1940م).

1938م ـ أوغو سيرلاتي يقدم العلاج بالصدمة الكهربائية إلى مستشفيات إيطاليا.

1939م ـ قانون العاملين في مجال الصحة وضع قيد التنفيذ في ألمانيا. هذا القانون سمح للمعالجين النفسيين بتطبيق ادعاءاتهم المزعومة في مجال الطب والصحة خلال فترة الرايخ الثالث. هذا القانون الجديد قضى على القانون القديم القائل بحريّة العلاج والذي كان قائماً منذ 1870م. هذا القانون القديم الذي سمح بتنوع وسائل العلاج بشكل واسع وكبير بدلاً من سيطرة مذهب واحد فقط وهو الذي يحكم العالم اليوم.

1939م ـ التلقيح الإجباري في ألمانيا يرفع عدد حالات الخانوق إلى 150.000 حالة.

1939م ـ الأطباء النفسيين في براندنبرغ، ألمانيا، بدؤا يستخدمون حجرات الغاز السام من أجل قتل المرضى العقليين.

1939م ـ ألمانيا تغزو بولندا الغربية. وروسيا تغزو بولندا الشرقية. كلا الدولتين الغازيتين ترتكبان مجازر قتل واسعة.

1939م ـ الدكتور إمانويل جوزفسون يفضح حقيقة قمع الرابطة الطبية الأمريكيةAMA لمنافع الفيتاميت E.

1939م ـ الدكتور وستون برايس، وهو طبيب أسنان وباحث، ينشر كتاب "التغذية والتدهور الجسدي" حيث أجرى مقارنة بين النظام الغذائي للشعوب البدائية والنظام الغذائي للإنسان المتحضّر ودرس تأثير كلا النظامين على الإنسان، واستنتج بأن الأغذية المكرّرة والمصنّعة بالإضافة إلى السكّر تسبب بتدهور جسدي كبير بالإضافة إلى الأمراض المتعددة .

1940م ـ ألمانيا تأمر بالتحصين الإجباري للأطفال. كانت النتيجة ارتفاع حالات الإصابة بداء الخناق من 40.000 إلى 250.000 خلال خمس سنوات.

1940م ـ جميع معسكرات الاعتقال السوفيتية تدسّ مادة الفلورايد في طعام وشراب السجناء لتخفيض روح المقاومة ضد السلطة بالإضافة إلى إحداث حالات تقهقر جسدية .

1940م ـ الاستهلاك الأمريكي للأغذية المحتوية على مواد بترولية (أصباغ وإضافات ومنكهات) تزداد باطراد، وجميعها تظهر فيما بعد على أنها من المسببات الرئيسية للسرطان.

1941م ـ لويس سوير من إلينوي، وهو من المنظرين المتحمسين لصالح التلقيح، يصرّح بأن 27% فقط من مجموعة مكونة من 89 طفل كوّنوا مناعة ضد المرض بعد تلقيحهم في سن الثلاثة شهور. ألحّ بالتالي على أن يتم تلقيح الأطفال ضد الشاهوق في سن السبع شهور أو أعلى، ذلك لأن معظم الأطفال لم يكن جهاز المناعة قد اكتمل عندهم بعد في تلك السن المبكرة من عمرهم، وبالتالي فالتلقيح لا جدوى منه في سن الثلاثة شهور.

1941م ـ الرابطة الطبية الأمريكية AMA تصادق على مادة السَلفاثيازول sulfathiazole ( الناتج الثانوي من إحدى صناعات إي.جي.فاربن)، هذه المادة المصادق عليها كدواء شافي قتلت الكثيرين.

1941م ـ الدكتور ولهايم رايش (مكتشف طاقة الأورغون) يلتقي ألبرت أينشتاين لمناقشة اكتشافه الجديد. ثم أجرى لقاء آخر حيث يعطي رايش إحدى مجمعات الأورغون orgone accumulator لاينشتاين (الذي استخدمها حتى العام 1942م) لإجراء البحث عليها. لكن بعدها يلوذ أينشتاين بالصمت ولم يعترف بفعالية هذا الجهاز ورفض إعادته للدكتور رايش، الذي يبدو أن اكتشافه الجديد قد يقضي على أينشتاين ونظرياته.

1941م ـ ظهر أن شركة ستيرلنغ للأدوية (باير Bayer ) هي من بين الشركات العملاقة الأمريكية الداعمة للنازية.

1942م ـ شركة أي.جي.فاربن تستخدم عمالة من العبيد القادمون من معسكرات الاعتقال النازية.

1942م ـ وباء التيفويد يضرب مصر وشمال أفريقا.

1942م ـ ألمانيا تصبح أكبر مصنّع للألمنيوم في العالم (بالإضافة إلى فلورايد الصوديوم الناتج من هذه الصناعة).

1943م ـ خبراء من خدمة الصحة العامة الأمريكية يفحصون الحالة الصحية لسكان مدينة بارتلت، تكساس من أجل النظر في تأثير كمية الفلورايد (تبلغ 8 أجزاء في المليون) المضافة على مياه الشرب على سكان تلك المدينة. وجدوا أن معدل الوفيات في بارتلت يفوق ثلاث مرّات عن مدينة مجاورة احتوت مياه الشرب فيها على 0.4 جزء في المليون من الفلورايد.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 5:51 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1943م ـ الباحث الأمريكي في مجال اللقاحات، الدكتور بيرل كندريك Pearl Kendrick، يصرح بأن إضافة الملح الفلذّي يرفع من استطاعة لقاح الشاهوق في إنتاج الجسيمات المناعية. بعض الأملاح الفلذّية المستخدمة هي مستخرجة من الألمنيوم ( الألوم). الدكتور كندريك هو أوّل من شجّع على دمج لقاح الشاهوق مع لقاح الخناق، ثم تم إضافة لقاح التيتانوس فيما بعد، مما أدى إلى إنتاج ما يعرف بلقاح الـ DPT الشرير.

1943م ـ الدكتور جون تنتيرا يعيد اكتشاف الدور الحيوي للغدة الصماء ونظام الإفراز، ويربط استخدام السكّر ونوبات التشنج الكضري hyper-adrenocortic عند البشر الذين لا يناسبهم السكّر. هنا يتم قمع الهورمونات الكضرية حيث تنتج انعدام القدرة على التفكير جيداً، حساسيات، عدم القدرة على تحمل الكحول، الإحباط، توجّس، التوق لتناول السكاكر، وأخيراً ضغط دم منخفض.

1943م ـ بدئ البرنامج العام للتلقيح ضدّ الأنفلونزا في الولايات المتحدة.

1943م ـ حمى شلل الأطفال تقتل 1200 وتشلّ أكثر من هذا العدد.

1943م ـ استخدام البنسيلين بنجاح في علاج الأمراض الوبائية المزمنة.

1943م ـ مجلة تصدر من الرابطة الطبية الأمريكية (إصدار 18/ايلول/43) تذكر أن: عناصر الفلورايد هي عبارة عن سموم بروتوبلازمية، تمنع أغشية الخلايا من امتصاص إنزيمات محددة. أما آلية هذا العمل فهي مجهولة. أما المصدر الرئيسي للتسمم بالفلورين فهو ماء الشرب الذي يحتوي على 1جزء من مليون من الفلورين، بالإضافة إلى أن الفلورين موجود في الفاكهة والخضار المرشوشة بمبيدات الحشرات المحتوية على هذا العنصر، وهناك مصدر آخر هو صناعة السماد (الناتج من تحويل الصخور الفوسفاتية إلى سوبر فوسفات مما يطلق ما يقارب 25 الف طن من الفلورين الصافي في الجو سنوياً).

1943م ـ طبيب نفس متخصص في علاج الأطفال يدعى ليو كانر Leo Kanner يلاحظ ظهور مرض جديد بين الأطفال الأمريكيين. أصبح المرض معروف بـ"التوحّد الطفولي" infantile autism. من أهم المظاهر التي يبديها المريض: عدم القدرة على التواصل بشكل طبيعي مع المحيطين والمواقف منذ الطفولة المبكرة، الانفصالية، عدائية عصبية مع الغرباء، فظاظة عاطفية وانعزال، علاقات سريعة الزوال، القراءة دون القدرة على الاستيعاب، عدم القدرة على التعلّم من التجارب والاختبارات.

1943م ـ الإصابات بداء الخناق في فرنسا المحتلة من قبل النازيين ترتفع إلى 47.000 حالة إصابة. ذلك بعد أن فرض الألمان التلقيح الإجباري. أما في النرويج التي رفض سكانها الامتثال للتلقيح، فكان هناك 50 إصابة بالخناق فقط.

1944م ـ أسبرغر في فينا، النمسا، يصف أوّل حالة "توحّد" autism تظهر في النمسا.

1944م ـ رئيس بلدية غراند رابيدز، ميشيغان، يعلن أن مكتب الصحة الحكومي في ميشيغان يخطط لإجراء اختبار طويل المدى على تأثير المياه المحتوية على الفلورايد، وهذا الاختبار سيجري على بلدة غراند رابيدز التي وقعت تحت اختيار الحكومة. وقد اقرّ مجلس البلدة بالمصادقة على هذه العملية، وقرروا بأن تبدأ هذه التجربة في كانون الثاني من العام 1945، رغم التحذيرات الرسمية الصادرة من قبل رابطة طب الأسنان الأمريكية. فأصبحت غراند رابيدز أوّل بلدة في الولايات المتحدة التي تجري هذا النوع من الاختبار. كان عليها أن تخضع لمدة عشر سنوات لهذا الاختبار بالمقارنة مع بلدة أخرى (موسكيغون) خالية مياهها من الفلورايد، ثم يفحصون بعدها سكان البلدتين للمقارنة في مدى تأثير الفلورايد على البشر. وقد عيّن الدكتور هـ.ترندلي دين Dr. H. Trendley Dean مسؤولاً عن هذا المشروع. لكن الاختبار تم إلغائه بعد مرور فترة وجيزة، حيث تم الإعلان بأن إضافة الفلورايد في مياه الشرب هي عملية آمنة وغير مضرّة!! ( أنظر في 1945م).

1944م ـ يوضع اسم أوسكار إوينغ Oscar Ewing على قائمة رواتب الشركة الأمريكية للألمنيوم ALCOA، لاحتلاله منصب محامي الشركة، وبلغ راتبه السنوي 750.000 دولار. وخلال عدة شهور، عيّن في منصب مدير الأمن الفدرالي. أصبح مكتب الصحة العامة الأمريكية (الذي كان حينها مجرّد قسم في إدارة الأمن الفدرالي) تحت سيطرة أوسكار إويغ المباشرة، حيث بدأ يسوّق وينظّر لإضافة الفلورايد للماء في جميع أنحاء البلاد. ( المرجع: 25ـ27 أيار، جلسة استجواب أمام لجنة التجارة المحلية والخارجية). أي ناتج ثانوي من صناعة الألمنيوم يعتبر سام جداً. كان مدير العلاقات العامة في حملة أدويغ لتسويق الفلورايد هو قريب لسيغموند فرويد ويدعى إدوارد.ل.بارنيز. أدار بارنيز حملة ناجحة في العلاقات العامة للتشجيع على استخدام الفلورايد وقد استعان بنظريات فرويد من أجل الحصول على قبول العامة. كانت هذه إحدى حملات بارنيز الناجحة جداً.

1944م ـ مجلة "هيلث براكتيشونرز" Health Practitioners (إصدار حزيران/1944) تذكر أن الدكتور س.س.غولدواتر، المسؤول عن مستشفيات نيويورك، بقول: "كنتيجة لتداول الأدوية واللقاحات والأمصال، وغيرها من علاجات قمعية تستخدم للقضاء على الأمراض، أصبح معدّل الأمراض المزمنة يرتفع بشكل مخيف لدرجة أن أمريكا قد تصبح قريباً عبارة عن أمة من العجزة والمعوّقين والمرضى.

1944م ـ مجلة رابطة طب الأسنان الأمريكية (إصدار 1/تشرين أول/44)، حذّرت قائلة :"نحن نعلم بأن شرب الماء الذي يحتوي على ما قدره 1.2 إلى 3.0 جزء في المليون من مادة الفلورين سوف يسبب بعض الاضطرابات في العظام كحالة تخلخل العظام osteoporosis، ولا نستطيع المخاطرة في التسبب بهذه الحالة عن طريق استخدام علاج مشكوك بأمره (يدخل فيه الفلورايد) في سيل منع التقيّح والتسوس في أسنان الأطفال. حسب ما نعرفه في بعض من مجال الكيمياء، نعتقد بأن السيئات تفوق الحسنات في استخدام هذه المادة".

1944م ـ إعادة تنظيم جمعية السرطان الأمريكية ACS، تصبح هذه المرّة تحت إدارة (سيطرة) المليونير ألبرت لاسكر Albert Lasker ، أحد أباطرة الدعاية والإعلام، وألمر بوبست Elmer Bobst، رئيس شركتين لصناعة الأدوية هي: شركة هوفمان لاروش Hoffman LaRoche وشركة وارنر لامبرت Warner Lambert.

كانت ماري لاسكر في نيويورك القوة المحركة وراء هذه الجمعية (ACS) لعدة عقود من الزمن. ومؤسسة ألبرت وماري لاسكر التي تعتمد على أموال لاسكر الناتجة من العمل في مجال الإعلان تشكّل الدافع للسيطرة على مجال الأبحاث في السرطان.

1945م ـ أي.جي.فاربن تتجزأ إلى ثلاثة شركات مختلفة: BASF وBayer وHoechst.

1945م ـ دراسة تقصي وتحقيق تتناول 10.000 فتى في الولايات المتحدة خضعوا للتلقيح ضد الجدري تذكر بأن 6% لهم علاقة مباشرة بالجريمة.

1945م ـ تم إضافت الفلورايد إلى مياه نيوبورغ، نيويورك. كشفت الفحوص باشعة أكس على الأطفال بان 14% لديهم عيوب قشرية في العظام، ذلك بالمقارنة مع منطقة كنغستون التي لا تحتوي مياهها على الفلورايد والتي يبلغ عدد حالات عيوب قشرية فيها 7.5%.

1945م ـ كنتيجة لتسويق الحكومة لفكرة استخدام الفلورايد، ألغيت الدراسة المقامة في ميشيغان(التي وجب أن تدوم 10 سنين) بعد سنة واحدة فقط. فتم إضافة الفلورايد في البلدة موسكيغون المجاورة لكي يخفوا الفرق في النتائج بينها وبين بلدة غراند رابيدز.

1945م ـ اليابان تستسلم مرّتين قبل إلقاء القنابل الذرية، ثم تستسلم للمرّة الثالثة بعد إلقائها. فرض الحلفاء التلقيح الإجباري في اليابان. ظهرت حالات مرض "التوحّد" مباشرة بعد تناول لقاحات ضدّ الشاهوق.

1945م ـ كمية كبيرة من مؤن النترات المستخدمة في الحرب العالمية الثانية، استخدمت بعد الحرب كسماد، وكانت النتيجة دخول هذه المادة إلى السلسلة الغذائية الأمريكية.

1945م ـ الدكتور أدوين كاتزن ـ ألنبوغن Edwin Katzen-Ellenbogen، عضو سابق في إدارة مدرسة هارفارد الطبية، حكم عليه بالسجن المؤبد في نورمبرغ بسبب دوره في مجازر معتقل بوشنوالد. أصبح عضواً في إدارة هارفارد عام 1910م، ثم ترك الولايات المتحدة ليظهر من جديد في باريس عام 1941م. كان له دور أساسي في عمليات القتل في بوشنوالد.

1946م ـ ويرن وغارو Werne and Garrow، يقدمان تقريرهما المشهور الذي يصف وفات توأمان يموتان بعد التلقيح ضدّ الشاهوق بفترة 24 ساعة.

1946م ـ الدكتور غيرسون يستعرض إثباتات طبية تتناول تعافي 33% من مرضاه من مرض السرطان، ذلك أمام لجنة استماع معينة من قبل الكونغرس (لجنة ببر نيلي)، وذلك تحضيراً لصدور قانون على هذا الأساس يخوّل الرئيس لإطلاق حملة تهدف لمحاربة السرطان بطريقة الدكتور غيرسون الجديدة. لكن اللوبي الموجود في الكونغرس والداعمين لمنهج العمليات الجراحية والعلاج الإشعاعي والكيماوي، كانوا أقوياء جداً بحيث تغلبوا على القانون الجديد بأغلبية 4 أصوات. هذا القانون كان يدعم البحث في وسائل غذائية وإتباع الحمية في سبيل القضاء على مرض السرطان. فكانت النتيجة أن منشورات الدكتور غيرسون وأبحاثه وضعت على اللائحة السوداء، بالإضافة إلى أنه فقد رخصته في ممارسة الطب في نيويورك، فذهبت وسيلة علاجه إلى غياهب النسيان.

1946م ـ إنشاء إتحاد الصحة العقلية العالمية. ولأن الكلمة eugenics (أي تحسين النسل وتحديده) أصبحت مرتبطة بالنازيين والفاشيين، فتم استبدالها بعنوان آخر هو: "إتحاد الصحة العقلية العالمية"، هذه المنظمة الإجرامية لازالت تدعم وسائل مثل الصدمة بالكهرباء، الجراحات الدماغية، التحكم بالعقول، وغيرها من نشاطات مشابهة. بالإضافة إلى أنها لازالت توظّف بين صفوفها الكثير من الأطباء والعلماء الذين مارسوا هذه النشاطات في ألمانيا النازية.

1947م ـ الدكتور ماثيو برودي من مستشفى بروكلين، نيويورك، يعطي أوصاف تفصيلية عن حالتين تم فيهما إعطاب الدماغ مما سبب بوفاة طفلين تم تلقيحهما ضدّ الشاهوق.

1947م ـ الطبيب الهنغاري دنيس غابور، يجد مفهوم "الهولوغرام". لكنه يحصل على جائزة نوبل في العام 1971م، أي بعد 24 سنة، ذلك لأن هذا المفهوم أصبح مفيداً للنخبة القائمة على اقتصاد الطبّ الرسمي.

1947م ـ الدكتور تشارلز بوسنر من مدرسة هارفارد الطبية، قسم علم الأعصاب، يكتب قائلاً: "إن أي لقاح تقريباً يمكنه أن يسبب حالات التهاب في الجهاز العصبي. القاسم المشترك هو الاعتلال الوعائي vasculopathy الذي يتصل عامة بعملية إزالة الديميلين(أنسجة عصبية) demyelination، ويقصد بهذا القضاء على القسم العازل في الأعصاب.

1947م ـ مجلس البحث الطبي البريطاني يبدأ إجراء اختبارات فعالية لقاح مضاد للشاهوق على 50.000 طفل في بريطانيا. جميع أعمار هؤلاء الأطفال كانت ما فوق 14 شهر ( ليس أطفال حديثي الولادة). ثمانية منهم أصيبوا باختلاجات بعد 72 ساعة من أخذ اللقاح. 34 منهم أصيب باختلاجات بعد 28 يوم من أخذ اللقاح. نفى الأطباء البريطانيين وجود أي صلة بين هذه الحالات وعملية التلقيح، معلنين أن الاختبارات أظهرت نجاحاً كبيراً، وراحوا يحقنون هذا اللقاح في أطفال بريطانيا. رغم حقيقة أن ليس هناك أي طفل من الذين خضعوا للاختبار كانوا تحت سن 14 شهر، إلا أن الولايات المتحدة أخذت نتائج هذه الاختبارات كإثبات دامغ على أن هذا اللقاح آمن للأطفال حديثي الولادة، أي في عمر 6 أسابيع فقط.

1948م ـ راندولف.ك.بايرز وفردريك.سي.مول، من مدرسة هارفارد الطبية، ينشران مقالة تصف أطفالاً عانوا من أضرار دماغية بعد خضوعهم للقاح الشاهوق. هذه الاكتشافات وفرت أوّل الإثباتات الدامغة على حقيقة أن هذا اللقاح يسبب حالات عصبية خطيرة بين الأطفال.

1948م ـ دراسة أجريت في بريطانيا لفحص حالات قصور عظمية بين ثلاثة مجموعات من الأطفال. مجموعتان تسكنان في مناطق مياهها خالية من مادة الفلورين. أما المجموعة الثالثة فكانت من مدينة لاونتن Launton والتي تحتوي مياهها على كمية فلورين قدرها 1 جزء من مليون (نفس الكمية التي صادقت عليها الصحة العامة الأمريكية بأنها آمنة). كشف الفحص بالأشعة بان 20% من أطفال المجموعتين الأولتين لديهم انحرافات طفيفة في العامود الفقري. بينما المجموعة الثالثة، التي تتناول المياه المحتوية على الفلورين، فتبين أن 60% من الأطفال لديهم حالات قصور عظمية بما في ذلك الفقرات، وأضرار أخرى أكثر خطراً.

1948م ـ راندولف.ك.بايرز وفردريك.سي.مول، من مدرسة هارفارد الطبية، أكّدا بأن اضطرابات عصبية حادّة تتجسّد بعد تناول لقاح DPT. أجري البحث في مستشفى بوستن للأطفال ونشرت نتائجه في مجلة "بدياتركس" Pediatrics المخصصة لطب الأطفال. لم يفعل أحد شيء جرّاء هذه النتائج المثيرة، ولم يتخذ إجراءات لمنع لقاح DPT.

1948م ـ إجراء أبحاث على مدى تأثير لقاح الشاهوق، من قبل راندولف.ك.بايرز وفردريك.سي.مول، من مدرسة هارفارد الطبية. قاما بفحص 15 طفل كانت ردود فعلهم عنيفة بعد أخذ اللقاح بـ 72 ساعة. جميع الأطفال كانوا طبيعيين قبل تناول اللقاح. لم يحدث حالات اختلاجية مع أي من هؤلاء الأطفال. أحد الأطفال أصبح أعمى البصر، وأطرش، وعاجز تماماً بعد تناول اللقاح. أما الآخرون، فمات إثنان، والتسعة الباقون عنوا من أضرار في جهازهم العصبي. كان الأطباء غاضبون من هذه النتائج الفاضحة!


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 5:56 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1948م ـ الدكتور ساندر، طبيب بيطري، يكتشف أن السكّر له علاقة بتطوّر شلل الأطفال.

1948م ـ إطلاق "الحملة الوطنية ضدّ السرطان"، كانت تحت رعاية الاقتصاد الطبي بهدف الحصول على دعم مالي؟!.

1948م ـ إنكلترا تمنع استعمال لقاح الجدري.

1948م ـ مؤسسة صناعة الحليب التابعة لروكفيلر تبدأ بيع المنتجات المثلّجة والحليب المبستر في كارولينا الشمالية، هذه المؤسسة مقرّبة جداً من حليفتها شركة كوكاكولا التي تبيع كميات هائلة من المشروبات الغازية المكربنة. أما تأثير هذه الإعلانات الساحرة على الأطفال والمراهقين، فكانت مؤثرة بشكل لا يمكن وصفه.

1948م ـ في كارولاينا الشمالية، الدكتور بنجامين ب.ساندلر يكشف حقيقة أن السكّر والنشاء يسببان انخفاض مستوى السكر في الدم، مما ينتج حالة نقص في سكر الدم hypoglycemia. وكذلك مشروب الصودا soda pop يحتوي على حمض الفسفور الذي يمتصّ الفسفور والكبريتات من الغذاء قبل أن يتمكن الأيض الطبيعي من توصيلها إلى النظام العصبي، وهذا يجعل الجذوع العصبية لا تعمل بشكل جيّد. قال ساندرز أن المنتجات الغذائية والمشروبات المحتوية على السكّر تحرّض على حدوث شلل الأطفال.

1948م ـ عدد حالات الإصابات بشلل الأطفال في كارولاينا الشمالية هو 2.498 إصابة. (أنظر العام 1949).

1948م ـ الدكتور لويس سوير يطرح ملاحظة مثيرة في اجتماع للرابطة الطبية الأمريكية AMA حيث تم النقاش حول لقاح الشاهوق. يشير الدكتور سوير إلى أن:"الأضرار العصبية التي يسببها اللقاح ضد الشاهوق هي الأضرار ذاتها التي يسببها وباء الشاهوق ذاته". ( وهذا أمر منطقي، لأنهم يستخدمون البكتريا ذاتها في اللقاح). يضيف سوير:"إن حقنة واحدة من لقاح مضاد للشاهوق يطلق سلسلة من ردود أفعال عصبية مما يؤدي بعضها إلى إحداث تغييرات خطيرة في الدماغ". هذه الحالة مشابهة تماماً لحالات المصابين بوباء الشاهوق. وبكلمة أخرى نقول:"هذا اللقاح يجسّد الظروف ذاتها التي يسببها الوباء".

1949م ـ مجلس الدواء والكيمياء التابع للرابطة الطبية الأمريكية AMA يصرّح رسمياً وبكل ثقة أن التغيير في النظام الغذائي ليس له علاقة أبداً بمنع أو علاج السرطان.

1949م ـ الخدمات الصحية العامة الأمريكية، قسم المعايير البايولوجية، تباشر باختبارات حول مدى فعالية لقاح الشاهوق، وقد قاموا بتعديل المعايير في العام 1953م بناء على نتائج هذا الاختبار. ورغم هذا كله، بقي هذا اللقاح الذي يصنّف بأنه آمن، يسبب أضرار دماغية MBD عند البشر.

1949م ـ بعد ملاحظته لحقيقة أن شلل الأطفال يضرب في الصيف، عندما يكثر الأطفال من تناول السكّر، يحذّر الدكتور ساندلر جميع سكّان كارولاينا الشمالية بتخفيض استهلاك السكّر ومنتجات الألبان (التابعة لروكفيلر). كانت النتيجة أن حالة الإصابة بشلل الأطفال تنخفض بشكل ملفت إلى 249 حالة. (أنظر عدد الحالات في 1948م عندما كان عددها 2.498 حالة).

1950م ـ هجوم شرس من قبل وسائل الإعلام على الدكتور ساندلر وأبحاثه، مشيرة إلى حادثة انخفاض حالات شلل الأطفال بأنها عبارة عن خرافة.

1950م ـ منتجات روكفيلر من الألبان ومشتقاتها، بالإضافة إلى مشروب الكوكاكولا تعود إلى الأسواق في كارولاينا الشمالية (نتيجة التوجيه الإعلامي المكثّف وخطط التسويق الشيطانية)، فيزداد معدل استهلاك السكّر والحليب المصنّع من جديد، كانت النتيجة ارتفاع حالات شلل الأطفال إلى مستوى أعلى من الذي سجّل في العام 1949م.

1950م ـ قوات البحرية الأمريكية ترشّ غيوماً من البكتريا فوق سان فرانسيسكو، بهدف اختبار فعالية إحدى الأسلحة البيولوجية على المدنيين الأمريكيين. الكثير من السكان أصيبوا بداء مشابه التهاب الرئة ومات شخص واحد فقط.

1950م ـ البروفيسور بيير لوبين، وهو عالم بارز في معهد باستور بباريس، ورد في إحدى أعداد جريدة النيويورك تايمز (30/أذار/1950) حيث صرّح قائلاً:"ليس أكثر من حقنة لقاح واحدة فقط من أصل 2000 تمنع الإصابة مرض شلل الأطفال".

1950م ـ معدل الوفيات نتيجة داء السلّ بلغ 50 مقابل 100.000 شخص.

1950م ـ تقديم عقار مضاد الهاستيمين كدواء فعّال ضدّ الزكام.

1950م ـ السوفييت يضيفون مادة الفلورايد إلى مياه السجون والمعتقلات للمحافظة على الانصياع والخضوع بين المعتقلين.

1951م ـ ثيلر يفوز بجائزة نوبل على ابتكاره للقاح ضدّ حمى الصفراء.

1951م ـ إدارة خدمات الصحة العامة الأمريكية، وبالتعاون مع اتحاد طب الأسنان الأمريكي، تعقد اجتماع يضم جميع مدراء دوائر طب الأسنان الحكومية بحيث تم تلخيص سياسة لتسويق وتشجيع استخدام الفلورايد. تم اقتراح استخدام نسبة 1.2جزء في المليون كمعيار مناسب، وقد أوعز على أطباء الأسنان الحكوميين أن يكذبوا على العامة عن التأثيرات السامة لفلورايد الصوديوم. تم تكليفهم بتزوير المعلومات وتحريفها أما العامة بالقول أن المناطق المشبعة بمعدلات عالية من الفلورايد يقل فيها الإصابة بالسرطان وشلل الأطفال. ثم أطلقت حملة إعلانية عملاقة بالإضافة إلى حركة نشطة من العلاقات العامة بهدف إقناع الجمهور أن يسمحوا بعلاجهم بهذه الوسيلة.

1951م ـ تم تصنيع ما قدره 400.000 رطل من البنسيلين، و350.000 رطل من الستريبومايسين في الولايات المتحدة.

1952م ـ الوزير ألن دوليس يطلب 100 مليون جرعة من الـ LSD من شركة ساندوز.

1952م ـ الاتحاد الأمريكي لطب الأسنان ينشر في إحدى إصدارات مجلته تعليمات واضحة وصريحة لأطباء الأسنان بأن لا يناقشوا آرائهم الشخصية حول مادة الفلورايد.

1952م ـ ألبرت لاسكر، مدير الجعية الأمريكية للسرطان ACS يموت. تستلم ماري لاسكر زمام الأمور في الجمعية ثم تشكّل لوبي قوي في الكونغرس من أجل دعم الجمعية وتمويلها في سبيل محاربة السرطان. فترتفع بالتالي ميزانية معهد السرطان الوطني من 18 مليون سنوياً إلى 110 مليون ! أما العلاجات التي يتم البحث عنها فوجب أن تكون علاجات كيماوية حصراً !. تبدأ ماري فيما بعد بالتخطيط لنهب الخزينة الأمريكية باسم البحث عن علاج للسرطان. (أنظر في العام 1969م ).

1952م ـ منذ هذا العام وحتى 1956م، تستمر عملية إضافة الفلورايد إلى مياه المدن المدرجة في لوائح الحكومة. وخلال استمرار هذه العملية، بدأت معدلات الوفيات بالسرطان ترتفع بشكل ملحوظ في المدن المضافة فيها للفلورايد مقابل المدن الخالية منه.

1952م ـ ممثل الحكومة، الدكتور أ.ل.ميلر، رئيس لجنة فحص الكيماويات والاغذية، يقول:"أتساءل أحياناً إذا كانت شركة "الكوا" للألمنيوم ALCOA وأفرعها المختلفة، لها مصلحة في التخلّص من مادة فلورايد الصوديوم ( السمّ الناتج من صناعة الألمنيوم). في هذه المقاربة، إنه من المهم جداً أن نعلم بأن الشخص المسؤول عن الصحّة العامة (أوسكار أويغ Oscar Ewing) هو ذاته المحامي المسؤول عن مصالح شركة ALCOA للألمنيوم.

1952م ـ تصنيع حبوب لمنع الحمل تحتوي على الهسبردين المفسفر phosporated hesperidin.

1952م ـ الاجتماع الثاني والثمانين للكونغرس، الجلسة الثانية، تحقيقات اللجنة المنتخبة في موضوع استخدام الكيماويات في الغذاء والمواد التجميلية. يقول الدكتور تيللر:" أجرى الاتحاد الأمريكي لطب الأسنان بعض الفحوصات وأوصى المزارعين بأن لا يضيفوا الفلورين للماء الذي تشرب منه أنثى الخنزير الحبلى، لأن هذه المادة لها تأثير على الأجنّة التي في بطونها. الدكتور بورترفيلد :" هناك مصالح مالية في هذا المجال أكثر من الحرص على الصحّة العامة".

1952م ـ البدء بإنتاج لقاح ضدّ شلل الأطفال. إنتاج عشرات الآلاف من جرعات اللقاحات تحتوي على فيروس تم تنميته في خلايا القرود المصابة بفيروس السيميان #40 ـ Simian Virus #40 .

1953م ـ في الولايات المتحدة، يبدأ السناتور تشارلز توبي تحقيق رسمي في تفاصيل اقتصاد السرطان (المؤلف من جمعيات جمع تبرعات تبلغ مئات الملايين سنوياً، أبحاث كاذبة ومزوّرة تمثّل ضياع للوقت والجهد ...). تم تعيين المحامي بن فتزغرالد Ben Fitzgerald من وزارة العدل الأمريكي، كمستشار خاص. شمل تقرير فتزغرالد الحقيقة التالية:"إن الرابطة الطبية الأمريكية AMA، وبالتواطؤ مع المعهد الوطني للسرطان، والإدارة الفدرالية للدواء، تآمروا جميعاً على قمع وإخفاء علاجات بديلة وفعّالة ضد السرطان".

يقول فتزغرالد :"إذا كانت تعتبر الإشعاعات والجراحة والأدوية الكيماوية هي العلاج الوحيد للسرطان، نستنتج بالتالي أن أكبر عملية خداع في العصر يتم اقترافها ضد الشعوب بواسطة جمع التبرعات والتمويل الحكومي لدعم الأبحاث المزعومة".

في خضمّ التحقيقات مات السناتور توبي Tobey بشكل مفاجئ وغامض (نتيجة نوبة قلبية)، وهذا كان مصير الكثير من رجال الحكومة الذين تجرؤا وتلاعبوا مع اقتصاد السرطان المربح جداً جداً. أخذ مكان السناتور توبي سناتور آخر يدعى جون بريكر الذي أمر فتزغرالد بأن يوقف التحقيق فوراً. رفض فتزغرالد هذا الأمر فتم طرده في الحال. فتوقف التحقيق ونتائج هذا التحقيق أخفيت إلى الأبد.

1953م ـ في جامعة زوريخ، الدكتور س.كونغ من العيادة العامة لطب الأطفال، يجمع قائمة مؤلفة من 82 حالة ضرر من جراء لقاح ضد الشاهوق حول العالم.

1953م ـ السناتور تشارلز توبي الابن، يدخل تقرير في ديوان الكونغرس يحتوي على تحقيق (تقرير فتزغرالد) يتناول إثباتات على وجود مؤامرة لقمع التقدم الطبّي الذي يحصل في علاج السرطان.

1953م ـ في كل من فرنسا، شيلي، النمسا، هولندا، والدول الاسكندينافية، تم التأكد من أن التلقيح ضدّ الشاهوق له علاقة مباشرة بمرض "التوحّد" autism. أما الولايات المتحدة فتجاهلت هذه الحقيقة.

1953م ـ تجري السويد دراسة على لقاح الشاهوق. الباحثة السويدية، الدكتورة Anna L. Annell، تكتب عملاً مهماً بخصوص مرض الشاهوق Pertussis، الذي يشير إلى أن لقاح الشاهوق له صلة بجميع الأضرار الدماغية، إن كانت في القشرة الدماغية، تحت القشرة، أو حتى في مركز الدماغ. إن حالات الالتهاب الدماغية الناتجة من التلقيح تملك نفس المظاهر الموصوفة سابقاً.

كتبت الباحثة آنل تقول:"خلال العقود الماضية، أظهرت بعض الأوبئة المعدية عند الأطفال، خاصة الحصبة، قدرة على مهاجمة مركز النظام العصبي. بعد عقد العشرينات، تم التبليغ عن حالات عديدة من عطب النظام العصبي".


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 10:27 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1954م ـ سميث، كلاين، وفرنش، يطرحون عقار الثورازين Thorazine في الأسواق. في العام 1975م، كان قد بلغ معدل توصيفات الأطباء 200.000.000 وصفة طبية في السنة.

1954م ـ لقاح "سولك" المضاد لشلل الاطفال، تم فرضه على أطفال المدارس في فيلادلفيا.

1954م ـ شركة باركي ـ ديفيس Parke-Davis للدواء تدمج بين لقاح DPT مع لقاح "بوليو" لشلل الأطفال. هذه الخلطة الجديدة المؤلفة من أربعة لقاحات أصبحت تسمى كوادريجن Quadrigen.

1954م ـ مذكرة من وكالة الأمن العسكري الأمريكي DIA تصنّف مادة LSD على أنها عنصر جديد يدخل في الحرب غير التقليدية. تطلب وكالة المخابرات المركزية 100 مليون جرعة من أي.جي.فاربن عن طريق شركة ساندوز، ذلك لإجراء تجارب على "التحكم بالعقول".

1954م ـ نشر دراسة تربط بين الفلورايد وتطوّر نمو السرطان عند الحيوانات. (أي.تايلور، بعنوان: "فلورايد الصوديوم في مياه الشرب لدى الفئران" مجلة "دنتال دايجست" العدد 60، الصفحة 170ـ172).

1954م ـ إنتاج واسع وكثيف للمشروبات الغازية المحتوية على كمية كبيرة من السكّر في الولايات المتحدة.

1954م ـ إطلاق برنامج عام للتلقيح ضد شلل الأطفال في الولايات المتحدة.

1954م ـ مكافأة قدرها 30.000 دولار، تمنح لكل من يثبت أن اللقاح ضدّ شلل الأطفال هو ليس خدعة!!. لم يتمكن أحد من الفوز بالمكافأة!.

1954م ـ يس.إي.بكنز C.E.Perkins، كيميائي يعمل مع أي.جي.فاربن، يثبت أن الفلورايد يضعف من مقاومة البشر للسيطرة السلطوية.

1954م ـ السيدة أفيتا كولب هوبي، وزيرة الصحة والتعليم والرخاء، تسمح لأحد الصحفيين تصويرها وهي تشارك في احتفال وهي تصرّح بأن لقاح السولك Salk vaccine هو آمن.

1954م ـ حالات الإصابة بشلل الأطفال(و التي سببها اللقاح ذاته) تزداد عشر أضعاف في ماساشوستس.

1954م ـ شركة الي ليلي Eli Lilly تبدأ بترميم مبنى قديم مؤلف من خمسة طوابق في إنديانابوليس، ذلك من أجل إنتاج لقاح السولك. ويبدأ الإنتاج فعلاً بعد ثلاثة شهور. وكلا من شركتي "ويث" Wyeth وباركي ديفيس Parke-Davis اتبعتا نفس الخطى في نفس الفترة.

1955م ـ تحت حكم الجنرال ماك آرثر MacArthur في اليابان، كل مواطن ياباني أخذ حقنتين من لقاح الجدري.(مجلة لايف، العدد: 22 آب، 1955م)

1955م ـ العاملين في مجال الصحة العامة الحكومية يجتمعون في أتلانتا (أيار 1955) لمناقشة ما الخطأ في برنامج التلقيح ضد شلل الأطفال. أحد العلماء من الصحة العامة قال للمجتمعين بأنه ليس مسموح له الإفصاح عن السبب الحقيقي لأن هذا سوف يؤثر سلباً على استثمارات شركات الدواء في هذا البرنامج.

1955م ـ الموت الناتج من الحصبة ينخفض بشكل طبيعي لدرجة الاضمحلال، ذلك دون الحاجة للقاحات. وأصبح المعدّل 0.3 حالات وفاة مقابل كل 100.000 شخص.

1955م ـ الجمعية الأمريكية للسرطان تصرّح في إحدى إعلاناتها:"السرطان سيضرب واحد من كل أربعة أشخاص على قيد الحياة اليوم. المزيد من الأطفال في عمر 3 إلى 15 يموتون من السرطان أكثر من أي مرض آخر". (مع العلم بأنه لم يسمع أحد عن السرطان بين الأطفال قبل 50 سنة ماضية).

حسب ما ورد في تقرير للجمعية الأمريكية للسرطان، فهي تتنبأ مقتل 6.4 مليون شخص من السرطان، بالمقارنة مع 128.000 حالة وفاة في العام 1933م، أي ارتفاع قدره 6.2 مليون حالة وفاة في الـ 22 سنة القادمة. أما العوامل الوحيدة التي ازدادت في هذه الحيات العصرية منذ الثلاثينات من القرن الماضي، فهي "اللقاحات" و"السماد الكيماوي" و"التلوّث الكيماوي"!.

1955م ـ رغم الارتفاع الهائل والمخيف في معدل الإصابات بشلل الأطفال نتيجة اللقاح، ادعت كل من الرابطة الطبية الأمريكية AMA، والـ NFIP، والـ USPHSبأن هذا اللقاح ساعد على خفض حالات الإصابة بنسبة 40% إلى 50% .

1955م ـ ولاية إداهو توقف برنامج التلقيح ضد شلل الأطفال فوراً، في 18 نيسان 1955. ولاية أوتاه تتخذ نفس الإجراء في 12 تموز 1955م.

1955م ـ صحيفة بوستن هيرالد تورد في 18 نيسان، مقالة بعنوان "شركات الدواء تتوقع أرباح كبيرة جراء بيع اللقاح ستولك"، حيث ورد فيها:"متحدث باسم شركة Parke-Davis، التي ساهمت بصنع 50% من اللقاح، قال "الآن، بعد أن أعلن بأنه آمن للاستعمال، يمكننا الآن استرجاع الملايين التي استثمرناها في تطوير هذا اللقاح بالإضافة إلى بعض الأرباح. شركتنا سوف تجني أكثر من 10 مليون دولار من لقاح السولك في عام 1955".

1955م ـ شركة "رودس وشركاه"، عبارة عن شركة تأمين صحية مركزها في والستريت، تقدّر بأن الدخل الصافي الذي سيعود لشركات تصنيع لقاح السولك ستبلغ 60 مليون دولار، مع أرباح تقدر بـ20 مليون دولار.

1955م ـ وكالة الاستخبارات المركزية تجري اختبار في مجال الحرب البيولوجية في منطقة تامبا بي في فلوريدا، مستخدمين عناصر ومواد مأخوذة من مركز للحرب البيولوجية. حصل ارتفاع مفاجئ وسريع في حالات الإصابة بمرض الشاهوق، وكانت النتيجة الأولية قبل إخفاء النتائج 12 حالة وفاة لاحقة مباشرة للاختبار.

1955م ـ "المؤسسة الوطنية لشلل الأطفال" تطلب من الجماهير مبلغ قدره 47 مليون دولار خلال حملتها لجمع التبرعات. لكن هذا البرنامج الدعائي جنى 249 مليون دولار من الجمهور الأمريكي، والسبب هو أن المبتزّين القائمين على الحملة حرصوا على أن يكون موعد جمع التبرعات مطابق مع عيد ميلاد الرئيس السابق روزفلت.

1955م ـ الجمعية الأمريكية للسرطان تنشر حقائق بخصوص السرطان Cancer Facts، وتصرّح قائلة: هناك ثلاثة طرق فقط لعلاج السرطان، العلاج بأشعة اكس، الراديوم، الجراحة، إما منفردة أو جميعها معاً.

1955م ـ مكتب واشنطن لصحافة دترويت الحرّة يصرّح في 3 حزيران، أن الـ USPHS قد أبلغت بأن الأطفال الذين خضعوا للقاح سولك (المضاد لشلل الأطفال) المصنّع في مختبرات "ويث" Wyeth، أصيبوا بمرض شلل الأطفال بأعداد مرتفعة جداً وغير متوقعة.

1955م ـ مؤتمر للرابطة الطبية الأمريكية AMA في أتلانتك سيتي، نيوجيرسي. نشرت مقالة للصحافي جيمز سي.سبالدينغ الذي غطى فعاليات المؤتمر في مجلة AMA في 19 حزيران 1955، يذكر في المقالة:"سياسة تكتّم وإخفاء وخداع تم إتباعها من قبل كل من المؤسسة الوطنية لشلل الأطفال، والخدمات الصحية العامة الأمريكية، بخصوص برنامج التلقيح ضد شلل الأطفال (اللقاح سولك). فقد منع جميع أطباء البلاد من التعرّف على معلومات حيوية وأساسية بخصوص مسألة لقاح السولك. كان لدى الخدمات الصحية العامة الأمريكية مجموعة من العلماء الاستشاريين الذين كان معظمهم يتلقى الرشاوى من المؤسسة الوطنية لشلل الأطفال، والتي كانت بدورها تضغط باتجاه الاستمرار في برنامج التلقيح، حتى بعد أن تبيّن بشكل واضح بأن اللقاح خطير جداً. أضاف سبولدنغ بالقول: أبقت المؤسسة الوطنية لشلل الأطفال على سرّية الحقيقة الفاضحة بوجود فيروسات لازالت حيّة في تركيب اللقاح! وكان ما معدله 4 من أصل 6 لقاحات تعتبر خطيرة جداً.

1955م ـ لقاح السولك يستخدم ثانية في الولايات المتحدة. حالات شلل الأطفال ترتفع بشكل مخيف.

1955م ـ تقارير تتحدث عن أن الأطباء الموظفين في المعهد الوطني للصحّة يجنبون أولادهم لقاح السولك. بعد إجراء اختبارات على 1.200 قرد، أعلنوا أن لقاح السولك هو خطير جداً وجب تجنبه.

1955م ـ تم التحقق من تركيبة الأنسولين الجزيئية.

1955م ـ أوّل جيل أمريكي يخضع للتلقيح أصبح بالغ.

1955م ـ فيرمونت تصرّح حصول ارتفاع بنسبة 266% من حالات الإصابة بشلل الأطفال منذ بدء حملات التلقيح ضده في عام 1954م.

1955م ـ رود أيلاند، نيويورك تصرّح حصول ارتفاع بنسبة 642% من حالات الإصابة بشلل الأطفال منذ بدء حملات التلقيح ضده في عام 1954م، حيث تم تلقيح 130.000 طفل. وفي تعليق على هذه الحالة،صرّحت المؤسسة الوطنية لشلل الأطفال بأن ارتفاع حالات الإصابة سببها هو أنه لم يخضع أحد للتلقيح ضدّ المرض في تلك المنطقة!! وفي خضمّ هذه المسألة الخطيرة منعت ولاية ماساشوستس بيع لقاح السولك.

1955م ـ الدكتور غراهام.و.ولسون، مدير المختبر البريطاني لخدمة الصحة العامة، والذي عرف عن اختبارات المعهد الوطني للصحة حول لقاح السولك، يقول:"أنا لا أعلم كيف يعتبر أي لقاح يتم تصنيعه بنفس طريقة لقاح السولك بأنه آمن".


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 10:33 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14761
مكان: مصـــــر المحروسة

1955م ـ رئيس قسم الصحة العامة في الولايات المتحدة "سكيلي" Scheele، يعترف في جلسة مغلقة للرابطة الطبية الأمريكية AMA بأن لقاح السولك من الصعب تصنيعه ولا يمكن إثبات أمانة أي جرعة قبل قبل إعطائها للطفل. ورغم هذه الحقيقة، يقولون للعامة بأن اللقاح آمن. تعلن الحكومة بأن في نيتها تلقيح 57 مليون شخص قبل شهر آب/1955.

1955م ـ رئيس قسم الصحة العامة في الولايات المتحدة "سكيلي" Scheele (و الذي لم يمارس الطب في حياته) يظهر على محطة راديو وطنية ليقول:"لدي ثقة كاملة بلقاح السولك. ألحّ على الأطباء بأن يتابعوا التلقيح".

1955م ـ موسيقى الروك Rock music تتسرّب إلى المجتمع. نشاطات ذات حيوية فائقة تظهر بشكل واضح- على تصرفات الأطفال والمراهقين. جيل كامل من الأولاد لا يفكرون سوى عن أنفسهم، هذا يشير إلى حصول تغيرات جذرية في في الأجهزة العصبية.(أنظر في العام 1956)

1955م ـ الدكتور شاوول كروغمان يجرى اختبارات في مستشفى ويلوبروك بنيويورك، بحيث دسّ للأطفال عدوى بفيروس نشط يسبب إلتهاب في الكبد. كان هذا العمل جزء من دراسة على المرض. بعض من هؤلاء الأطفال كانوا متخلفين عقلياً.

1956م ـ 17 ولاية أمريكية ترفض استلام إمدادات الحكومة من لقاح السولك.

1956م ـ الولايات المتحدة تختبر أدوية تجريبية تخصّ ضبط الولادة، على نساء من بورتوريكو وهايتي. ولم يتم إبلاغ النساء عن أي تأثيرات جانبية احتمالية خطيرة.

1956م ـ القوات المسلحة الأمريكية تبدأ برنامج مدته ثلاث سنوات لاختبار مواد حربية بيولوجية على مجتمعات من الزنوج في سافانا، جورجيا وأفون، فلوريدا. فقد أطلق الجيش حشرة البعوض مصابة بحمى الصفراء. الكثير من الزنوج أصيبوا بأمراض غريبة ومجهولة، وبعضهم مات. بعد كل اختبار، يظهر بعض أفراد الجيش بصفة موظفين صحيّين، لكنهم يأخذون بعض الصور الفوتوغرافية للمرضى المصابين ثم يختفون بسرعة.

1956م ـ حكومة الولايات المتحدة ترصد 53.6 مليون دولار لمساعدة الولايات على تأمين اللقاحات المجانية لكل من هو تحت سن العشرين.

1956م ـ مدير الصحة في إيداهو "بترسون" يصرّح بأن مرض شلل الأطفال ضرب الأطفال الذين خضعوا للتلقيح فقط، والذين يسكنون في مناطق لم ينتشر فيها هذا المرض منذ الخريف الماضي. في 90% من الحالات، ظهر الشلل في اليد التي أخذت منها حقنة اللقاح.

1956م ـ خدمة الصحة الأمريكية تعلن حصول 168 حالة إصابة بشلل الأطفال و6 وفيات بين الذين خضعوا للتلقيح ضد شلل الأطفال. فتم بعدها فرض رقابة شديدة بين الصحف ووسائل الإعلام بخصوص ردود الفعل الشعبية على لقاح السولك.

1956م ـ المؤسسة الوطنية لشلل الأطفال تطلق برنامجها السنوي لجمع التبرعات، فتحلب الجماهير وتخرج بمبلغ 47 مليون دولار.

1956م ـ بلغ الإنتاج السنوي لمركّب الـ DDT (و هو نوع من مبيدات الحشرات) 500 مليون رطل.

1956م ـ لقاح جديد ضد شلل الأطفال يؤخذ من الفم، تطوره شركة سابين Sabin .

1956م ـ مجلة الرابطة الأمريكية لطب الأسنان، إصدار الشهر آذار، تورد تعليق للدكتور ه.س.هودج يقول:"إن تراسب الفلورايد في البنية العظمية هو عملية استمرارية، بحيث أن كمية معتبرة من الفلورايد المستوعب، ربما 25 إلى 50% تترسّب في العظم.

1956م ـ الروك أند رول Rock and Roll يفعل فعله بالأجيال الصاعدة. وجب العلم بأن تطوّر ذوق البشر تجاه الموسيقى في القرن الماضي هو تطوّر مصطنع (خاصة بعد معرفة أن جميع شركات التوزيع هي في يد النخبة المسيطرة، وبالتالي يمنعون الموسيقى التي لا تناسبهم من الخروج إلى المستوى العالمي، بينما يسمحون للموسيقى التي يرغبونها أن تحتل المراتب الأولى في مستوى المبيعات، لا يمكن لأحد إقناعي بأن الإبداع الموسيقي الراقي قد تطوّر من مستوى متدني لبيتهوفن وباخ إلى مستوى متطوّر لمايكل جاكسون ومادونا! ). جميع الكائنات لديها طريقتها الخاصة في تذوّق الموسيقى، حتى النباتات. لكن القاسم المشترك الذي يجمع بين كافة الكائنات هو أن الموسيقى الصحية والمناسبة للأذن (والجسم والروح) هي تلك التي تتميّز بموجات تردد طويلة. أما الموجات الترددية القصيرة (و التي تتميز بها الروك أند رول والبوب والميتاليك وغيرها من صرعات صوتية) فأثبتت بأنها مدمرة بكل المقاييس. يمكن إثبات ذلك من خلال الحقيقة التي توصّلت إليها التّجارب التي تدرس تجاوب النبات للموسيقى، حيث تبيّن أنّ النّبتة تنمو مع الأيّام نحو مصدر الموسيقى الكلاسيكية الهادئة، بينما تنمو بعيداً عن الموسيقى الصّاخبة مثل "الروك أند رول" وإذا سمعتها على هذه الموسيقى الصاخبة باستمرار فسوف تذبل وتموت.

1956م ـ أربعة أنواع جديدة من المضادات الحيوية تم اختبارها في الولايات المتحدة.

1956م ـ خدمات الصحية العامة الأمريكية والمؤسسة الوطنية لشلل الأطفال (روكفيلر) بدأت بحملة إعلامية مكثفة لبيع لقاح السولك للعامة.

1957م ـ حاكم كاليفورنيا (نايت) يطلب من المجلس التشريعي منحه 3 مليون دولار لتأمين تلقيح كل من هو تحت سن الأربعين بلقاح السولك. تصرّح الصحف بأن أرباح شركات الدواء العملاقة من جراء بيع لقاح السولك بلغت أكثر من 5 مليار دولار!!. في شهر شباط من نفس العام يسجّل الحاكم نايت ملاحظة بوجود 4 ملايين شخص في كاليفورنيا هم تحت سن الأربعين، فيحصل على المنحة المالية.

1957م ـ إدارة الدواء والغذاء FDA تقدم تقرير يقول أن 10 من أصل 13 صبغة غذائية سببت السرطان في الفئران.

1957م ـ برامج التلقيح ضد الشاهوق موجودة في كل البلدان الصناعية المتقدمة، مع الولايات المتحدة في القيادة، تم التسويق لللقاح على أنه "خالي من الأخطار".

1957م ـ تقرير للرابطة الطبية الأمريكية AMA يقول: إنه من المبكر جداً التعرف على تأثيرات الفلورايد الصناعي المضاف إلى الماء. ما تم التبليغ عنه بأنه تلاشي الأسنان، قد يكون تأخير في ملاحظة هذا التلاشي، والأسباب التي طرحت لتجعلنا نصدق بأن الفلورايد الصناعي في الماء له تأثير مشابه لتأثير الفلورايد الطبيعي، هي أسباب واهية.

1957م ـ سجلات من نيو بريتن، كونكتيكت (المنطقة التي مضى 6 سنوات على استعمل الفلورايد الصناعي في مياهها) أشارت إلى أن أسنان بعض الأطفال قد أتلفت دون أمل في تصليحها. حتى إذا أبقي على مستوى الفلورايد تحت المعدل 1 جزء في المليون، تبقى حالات تبقّع الأسنان عند 10 على 15% من الأطفال الذين خضهوا للفحص. الاسنان المتبقّعة هي الأسنان التي تظهر عوارض الفلور، وميناء الأسنان المصابة تصبح هشّة ومعرّضة لضرر غير قابل للإصلاح.

1957م ـ السجلات العالمية أصبحت تحتوي على 107 حالة ناتجة من ردود أفعال خطيرة تجاه لقاح الشاهوق (93 منها موجودة في الولايات المتحدة). في مستشفى فاونتن في لندن، قام الدكتور ج.م.بيرغ بتحليل هذه الحالات الـ107 ووجد أن 31 منها أظهرت عوارض ضرر دماغي دائم. فنادى الدكتور بيرغ إلى التنبّه للإصابة لحالات تخلّف عقلية كنتيجة مباشرة من تأثير اللقاح، وشدّد على أن أي ظهور لعوارض عصبية نتيجة أخذ اللقاح تعني بكل تأكيد أن هذا اللقاح ضار ووجب منعه.

المؤسسة الطبية في الولايات المتحدة تتجاهل وتقمع هكذا معلومات. والأطباء الأمريكيين يبقون على حجة أن الأضرار الناتجة هي صغيرة وليس لها أي أهمية.

1958م ـ تحكم المحكمة بمخالفة مختبرات كوترCutter Laboratories في كاليفورنيا بمبلغ قدره 147.000 دولار لتسببها بشلل طفلين نتيجة خضوعهما للقاح السولك. مع العلم أن مختبرات كوتر تعتبر المصنع الوحيد للقاح السولك الذي ليس ملكاً لإمبراطورية روكفيلر. فتمت معاقبته.

1958م ـ في تشرين ثاني من هذا العام، نشر الدكتور ف.ج.مونتاغ بعض المعلومات عاكساً قلقه حول عملية إضافة الفلورايد لمياه الشرب، وردت المقالة في مجلة الكلية الدولية للجراحين، وقد ربط وجود الفلورايد داخل الجسم بتجسّد السرطان.

1958م ـ عمل رائع قام به الدكتور جيمز كيروين، وهو طبيب أسنان، بحيث كشف أن الوجود المتزامن للفلورين والسترونتيوم في جسم الإنسان قد يسبب بامتصاص الجسم لكلا العنصرين بسرعة أكبر، وبسبب بطؤ المركب المتشكل من هذين العنصرين، يواجه الجسم صعوبة في التخلص منهما. نشر تقريره في مجلة دنتال دايجست في شباط 1958م.

1958م ـ دراسة أجريت على 13.000 شاب في فيلادلفيا، والذين خضعوا للتلقيح، أظهرت أن 7.5% لهم صلة بعالم الجريمة.

1958م ـ مجلة Time تصرّح بأن عالم في الكيمياء الحيوية ومعاونه في جامعة هارفارد كانوا يعملون لمدة 10 سنوات، وممولين من قبل مؤسسة البحث في السكّر Sugar Research Foundation، ذلك لكي يتوصلا لطريقة لمنع حصول حالات تلاشي الأسنان بسبب تناول السكّر. لكنهما لم يتوصلا إلى أي علاج.

1958م ـ حكومة الولايات المتحدة تحرق أوراق العالم ولهايم رايش Wilhelm Reich في نيويورك.

1958م ـ رئيس جمعية شؤون الكهولة وكبار السن، الدكتور أ.لانسنغ، يصرّح ضاحكاً :"إن إيجاد علاج للسرطان ومرض القلب قد يسبب كارثة مالية كبرى يمكنها إفلاس نظام الأمن الاجتماعي، وشركات التأمين".

1959م ـ في تقرير عن وقائع مؤتمر طب الأسنان الثالث، حول تقييم إضافة الفلورايد للماء، والذي عقد في 7آذار/59، بنيويورك، ذكرت اللجنة: "إنه من الواضح بأن ممارسة إضافة الفلورايد للمياه لا تمثّل ذلك الإجراء البسيط والآمن الذي تحاول السلطة تصويره أمام رجال المهنة وعامة الشعب".

بالإضافة إلى سوء التحكم بكميات الفلورايد في ماء الشرب، هناك التباسات أخرى: التفاوت في استهلاك العامة لتلك المياه، تفاوت استهلاك الأطعمة المحتوية على الفلورايد، وكذلك استنشاق الفلورايد الكامن في الجو المحيط (تلوث نتيجة الصناعة). هذه المساءل الملتبسة تجعل الحديث عن التحكم بمعايير "مدخول الفلورايد إلى الجسم" غير مجدي إطلاقاً. معظم، إن لم نقل جميع الأبحاث والإحصاءات الدقيقة التي تتناول الموضوع لازالت مدفونة ومخفية من قبل السلطات، التي تخدع العامة بعبارة "محلول الفلورايد هو آمن في الماء".

1959م ـ المعهد الوطني للصحة NIH يصادق على ترخيص استخدام لقاح Quadrigen للأطفال. هذا اللقاح يحتوي على أربعة لقاحات: ضد الشاهوق، والخناق، والتيتانوس، وشلل الأطفال. وجد هذا اللقاح فيما بعد بأنه يثير ردود فعل عنيفة في الجسم، ولهذا السبب، تم سحبه من الأسواق في العام 1968م بعد أن بدأ الأهالي يرفعون دعاوى ضدّ شركة بارك ديفيس Parke- Davis بسبب الاضرار التي سببها في أطفالهم.

1959م ـ استخدم الفلورايد ككابح أنزيمي في دراسة أجراها الدكتور ج.د.أيبرت، والتي نشرها، وتتعلق هذه الدراسة بمسالك الأيض metabolic pathways التي تتشكّل من خلالها أعضاء المضغة أثناء الحمل. وجد أنه في تركيزات منخفضة، عمل فلورايد الصوديوم على سدّ جميع المناطق التي مهمتها هي تكوين العضلات، وقد كان التأثير الرئيسي على عضلة القلب. أما في التركيزات المرتفعة، فقد سببت حالة تفسّخ وضعف في المضغة بالكامل.

1959م ـ منذ هذا الوقت المبكّر من التاريخ، المتآمرون كانوا يعلمون جيداً بأن وجود الفلورايد في جسم الإنسان يسرّع في عملية استيعابها للمواد الإشعاعية الموجودة في البيئة. في تقرير موجه إلى مفوضية الطاقة الذرية، قسم البايولوجيا والدواء، وعنوان التقرير هو:" الاستقلاب القلوي للمعادن الأرضية في العظام" The Metabolism of Alkaline Earth Metals by Bone قدمها ف.و.لينغمان، بروفيسور في الكيمياء في جامعة تينيسي، بتاريخ 23 آذار/59. فقد أثبت علمياً بأن وجود الفلورين مع مواد بيئية أخرى مثل عنصر الرصاص والسينايد في جسم الإنسان يزيد الستروتيوم بنسبة 90 مقابل الكالسيوم في العظم.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 42 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2, 3  التالي

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 8 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط