موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 42 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2, 3
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 10:38 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

1959م ـ الدكتور ألبرت سابين يطوّر فيروس حيّ مضاد لشلل الأطفال، يؤخذ عن طريق الفم.

1959م ـ وزير الصحة في أنتاريو، الدكتور دايموند، يعلن بأنه لم يسمح بإضافة أي كمية من الفلورايد في المياه، لأنه لا احد يعلم ما يكون تأثيره على البشر في المدى الطويل.

1959م ـ بحث تم إجراءه حول ظاهرة حالات "البلاهة المنغولية"Mongolism في كل من مدينة وسكونسن، وإلينوي، وداكوتا الشمابية والجنوبية. نشرت نتائجه بين المنشورات الرسمية لأكاديمية الطب الفرنسية، حيث وجد أن كلما ارتفعت نسبة الفلورايد في المياه، كان يرافقه ارتفاع في ولادات الأطفال المصابين بالبلاهة المنغولية.

وقد انخفضت أعمار الأمهات التي يولدن هذا النوع من الأطفال مع ارتفاع كميات الفلورايد في المياه. إنه من المثير أن السنوات الثلاث الأولى من إضافة الفلورايد في نيوبريتن، كنكتيكت، ارتفع معدل وفيات الأمهات خلال الولادة بنسبة 150%.

1959م ـ تبين أن لقاح الشاهوق لديه تأثيرات مؤرّجة (تسبب الحساسية) على الحيوانات.

1960م ـ المجلة الطبية البريطانية تنشر مقالة لباحث سويدي في موضوع اللقاحات اسمه جوستس ستروم، حيث ذكر بأن المضاعفات العصبية التي تنتج من وباء الشاهوق هي أقلّ وطأً من تلك التي يسببها اللقاح ضد الشاهوق!.

أشار ستروم أيضاً إلى أن مرض الشاهوق قد تغيّر وأصبح مرض لطيف، وهذا يجعلنا نتساءل عن المبرّر الذي يجعل التلقيح ضدّه مفروض حول العالم.

1960م ـ البرنامج العام للتلقيح ضدّ الحصبة يبدأ في الولايات المتحدة.

1960م ـ رابطة طب الأسنان الأمريكية وزّعت منشور بعنوان :"حقائق حول إضافة الفلورايد، ردّ على الانتقادات المضادة للفلورايد"، في عملية الدفاع عن هذه الجريمة ضد الإنسانية، استخدموا المنطق الذي يقول: في المناطق التي يضاف إلى مياهها الفلورايد هناك أناس عاش حياة صحية ومديدة. مع العلم بأنه ليس هناك أي إحصائية تدعم مصداقية هذه الأكذوبة، كما باقي الأكاذيب الأخرى. لكنهم أهملوا ذكر عدد النساء الموتى أثناء الولادة، الأطفال المصابين بحالة "البلاهة المنغولية"، الأسنان الهشّة، جذور الأسنان المتضخّمة، حالات التشوّه في العامود الفقري، حالات هشاشة العظام، حالات تجوّف العظام، وغيرها من حالات ظاهرة بوضوح بين السكان الذين يتناولون الفلورايد.

1960م ـ النجاح في تصنيع هرمون الغدّة النخامية.

1960م ـ صناعة الكلوروفيل الصناعي.

1960م ـ تطوير جهاز الليزر في الولايات المتحدة.

1960م ـ بدأت كندا تشعّ البطاطس (تعريضها للإشعاعات).

1960م ـ تم إحصاء أكثر من 1000.000 (مليون) طفل في الولايات المتحدة مصابين بأمراض وعلل وعاهات ناتجة من التلقيح، بما فيه صعوبة في التعلّم والاستيعاب، مشاكل سلوكية في المدرسة، اضطرابات في التصرّف، حساسيات، صعوبة في الكلام، صعوبة في الرؤية، صعوبة في التواصل مع المحيط والعلاقات الاجتماعية بشكل عام.

1961م ـ موظف صحّي رفيع في إحدى مدارس إنكلترا الشمالية، ج.م.هووبر، اكتشف أن الأهالي يرفضون جلب أطفالهم للخضوع للقاح الشاهوق، بسبب ردود أفعال أجساد أطفالهم العنيفة في حملة التلقيح الماضية. لقد عانى الأطفال من حالات انهيار، استفراغ، وصراخ جنوني. ولم يلقي أحداً انتباهه في حينها.

1961م ـ في بريطانيا العظمى، الدكتور ر.أ.هولمان من المعهد الملكي للأمراض، يناقش موضوع تسميم الفلورايد في مقالة بالمجلة الطبية البريطانية نشرت في 15 نيسان. أكّد أنه وجب البحث طويلاً في التأثيرات الطويلة المدى لتناول فلورايد الصوديوم. فقال: "من المعروف جيداً أن الفلورايد هو كابح قوي لعدة أنزيمات".

1961م ـ حملة جديدة للتلقيح في الولايات المتحدة تستخدم لقاح سابين المضاد لشلل الأطفال.

1961م ـ الولايات المتحدة تبدأ ما يسمى بـ"عملية رانش هاند" Ranch Hand في فيتنام Vietnam، بهدف تعرية الغابات في فيتنام مستخدمين الدايوكسين dioxin. ظهرت أجيال بكاملها متضررة (معظمها عيوب ولادية) نتيجة هذه العملية الوحشية. وقد استخدمت هذه المادة السامة من قبل بريطانيا في ماليزيا أيضاً.

بعد الانتهاء من رش هذه المادة، كانت الكمية المرشوشة في آسيا قد وصلت إلى 240 رطل من الدايوكسين.

مع العلم أن 2 أونصة من هذه المادة كافية لقتل سكان مدينة نيويورك ولندن!. في عام 1981م، مثلت الشركة المصنعة لهذه المادة أمام المحاكم. (عبارة عن كبش فداء. فالذي حصل قد حصل).

1962م ـ الجيش الأمريكي يجري اختبارات في الحرب البيولوجية بالقرب من Corpus Christ، تكساس، حيث قاموا برشّ جزيئات من كبريتات زنك الكاديوم zinc-cadmium sulfide، وهو مركّب يسبب في عيوب ولادية، وعطب في الكبد والكليتين.

1962م ـ آلان.هـ .فراي ينشر مقال في مجلّة Journal of Applied Physiology, Vol 17 July 1962، عنوانها "تجاوب نظام السمع الإنساني إلى طاقة كهرومغناطيسية متعددة الترددات" Human Auditory System Response to Modulated Electromagnetic Energy، يناقش فيها حقيقة أن حتى الطرشان يستطيعون التقاط نماذج صوتية على شكل موجات راديو بالإضافة على الكلام العادي، حيث أن الدماغ هو الجهاز المستقبل. في إحدى الاختبارات، استخدم الدكتور "فراي" نبضات من الموجات مكروية microwaves لكي يوقف قلب ضفدع، كما اكتشف أن الموجات المكروية لها تأثير على القسم المسؤول عن الحركات اللاإرادية في الدماغ وبالتالي تأثير كبير على العواطف.

1962م ـ 3.1 مليار نسمة عدد سكان كوكب اعتبرته دراسات من جامعة هارفارد بأنه يستطيع استيعاب 44 مليار نسمة بشكل مريح.

1962م ـ الولايات المتحدة لديها 200 مفاعل نووي في حالة عمل، وبريطانيا 39، وروسيا 39.

1962م ـ حالات عيوب في الولادة، ناتجة من الثاليدوميد Thalidomide (دواء مسكّن). وفي العام 1995م، استطاع النظام الطبّي المتسلّط أن يطرحه ثانية في الأسواق، لكن لمرضى الأيدز.

1962م ـ معدل استهلاك المشروبات الغازية في الولايات المتحدة 16 غالون لكل شخص سنوياً.

1962م ـ أول اجتماع لأهالي الأطفال المصابين بحالة "التوحّد" Autistic، يقام في لندن.

1962م ـ تعديل دستوري لقانون الغذاء والدواء، يطلب الاطلاع على حسن سلوك ونجاعة إدارة الدواء والغذاء FDA. وهذا يمثّل تهديد حقيقي لمؤسسات صناعة الدواء، وإمبراطورية روكفيلر للأدوية.

1963م ـ دراسة صادرة من الأكاديمية الأمريكية للعلوم تثبت أن مستويات متدنية من الفلورايد ترفع من احتمال الإصابة بالسرطان.

1963م ـ طبيب بريطاني يكتب قائلاً:"وجب على أطباء الأطفال أن يلفتوا انتباههم إلى حوادث ردود الأفعال الجسدية العنيفة جراء الخضوع للقاح DPT .

1963م ـ وجود ارتباط بين "انخفاض مستوى علامات القبول في الجامعات" وبين "ارتفاع معدّل الجريمة". أجريت هذه الدراسة من قبل ريملاند ولارسون Rimland and Larson. لقد سجّل عقد الستينات بداية تراجع مستوى الذكاء IQ عند الأمريكيين. أشارت اختبارات أجريت في العام 1970م بأن القدرة الفكرية هي أدنى بكثير من العام 1945م.

1963م ـ إدارة الدواء والغذاء FDA تسمح بمعالجة شرائح لحم الخنزير بالإشعاعات. أعيد سحب هذا الترخيص في العام 1968م.

1963م ـ مجلة Time تفضح الاختبارات المقامة بشكل واسع على المساجين أثناء حملة "الحرب على السرطان". يا لها من حملة بريئة.

1963م ـ محققين في مجلس الشيوخ يقولون لإدارة الدواء والغذاء FDA بأنها تعمل على نحو مقرّب جداً من شركات صناعة الدواء.

1963م ـ جون مككون John McCone، مؤسس شركة "بكتل" Bechtel، يصبح مدير وكالة الاستخبارات المركزية CIA .


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 10:43 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

1963م ـ اللجنة المسؤولة عن الشعوذة والدجل، التابعة لرابطة الطب الأمريكي AMA، تتآمر للهجوم على أطباء المعالجة اليدوية chiropractic doctors.

1963م ـ الباحث الأمريكي، الدكتور جون.ف.أندرز يخترع لقاح ضد مرض الحصبة. وبعدها مباشرة بدأت حملات التحصين!.

1963م ـ نشر دراسة تربط بين الفلورايد وتطوّر السرطان في الحيوانات.(المرجع: Irwin Herskowitz and Isabel Norton "Increased Incidence of Melanotic Tumors...Following Treatment with Sodium Fluoride", Genetics, Vol 48, pp307-310. )

1963م ـ الأطفال الذين خضعوا للقاح يحتوي على فيروسات الحصبة بين 1963 و1967، أصيبوا بمرض غامض له علاقة بالحصبة Atypical Measles Syndrome. اقترحت الدراسات بأن تجاوب الأطفال لفيروس الحصبة المتوحّش هي مختلفة ومتفاوتة. لكن جميع الأعراض تميل إلى حالة الإصابة بأضرار دماغية. (أنظر العام 1967م).

1964م ـ ريملاند Rimland يلفت الانتباه إلى التشابه بين مرض "التوحّد" و"الضرر الدماغي" عند الأطفال، والذي تم وصفه بدقة في الثلاثينات والأربعينات.

1964م ـ جائزة مالية قدرها 30.000 دولار تمنح لمن يثبت بأن لقاح "البوليو" (المضاد لشلل الأطفال) هو ليس خدعة. لا أحد يتقدم بالإثبات.

1964م ـ مجلة Business Week تقول أن إجراء الاختبارات على السجناء يوفّر الملايين من الدولارات على شركات تصنيع الأدوية.

1964م ـ انتشار مرض "التوحّد" عند الأطفال في الولايات المتحدة يؤدي إلى ارتفاع كبير في عدد الزيارات إلى عيادات الأطباء المتخصصين في الأطفال. وبعد العودة إلى الماضي قليلاً، نجد أن انتشار مرض "التوحّد" في الخمسينات والستينات يعكس تماماً زيادة التفويضات الحكومية لإطلاق برامج التلقيح في نفس الفترة!.

1965م ـ نشر دراسة أخرى تتحدث عن وجود علاقة وثيقة بين الفلورايد والسرطان في الحيوانات. (المرجع: A. Taylor and N.C.Taylor, "Effect of Fluoride on Tumor Growth", Proceedings of the Society of Experimental Biology and Medicine, Vol 65, pp252-255).

1965م ـ شركة داو Dow للكيماويات تجري برنامج اختبارات على الإنسان مدتها ثلاث سنوات، طبقت على مساجين زنوج في سجن هولمزبوغ الحكومي في فيلادلفيا، حيث اختبروا تأثيرات مادة الديوكسين عليهم. وقد قامت هذه الشركة سابقاً بإجراء اختبارات مختلفة على 51 سجين.

بعد اللتأكد من التأثيرات الخطيرة لهذه المادة، تم رشّها على السكّان في آسيا الجنوبية الشرقية، مسببين بذلك عقود طويلة من العذاب والألم وحالات العيوب في الولادة في كل من السكان المحليين في آسيا والجنود الأمريكيين الذين عادوا إلى وطنهم من الحرب.

1965م ـ يكتشف الأمريكيين عملية قصف السوفييت للسفارة الأمريكية في موسكو بموجات مايكروية microwave. الإدارة الأمريكية تبقي الأمر سراً وتباشر في إقامة برنامج لدراسة حالة موظفي السفارة بحثاً عن التأثيرات الناتجة، وشملت النتائج حالات ابيضاض في الدم leukemia، غثيان، لمفومة lymphoma، بالإضافة إلى نزيف في العيون. وقد تم التأكّد من هذا السلاح السوفييتي في العام 1976م.

1965م ـ وكالة برامج البحث المتقدمة ARPA تنشئ مختبر في "معهد والتر رييد العسكري للأبحاث" في واشنطن لكي تدرس الأسلحة الكهرومغناطيسية. من هذه الدراسة المكثّفة انبثقت المعرفة بأن الموجات المكروية microwaves تسبب تأثيرات مختلفة في الجهاز العصبي بالإضافة إلى القدرة على التأثير في السلوك.

1965م ـ مشروع قانون Medicare للتأمين الصحّي يصبح قانوناً نافذاً في الولايات المتحدة.

1965م ـ الكونغرس يمرّر قانون التقليح Immunization Assistance. وهذا جعل المزيد من الولايات تفرض التلقيح إجبارياً.

1966م ـ وزارة الصحة والتعليم والرخاء، تكشف عن معلومات تشير إلى أن 49.2% من الذين تم إحصائهم يعانون من نقص السكّر في الدم.

1966م ـ الجمعية الأمريكية للسرطان تصيغ "مشروع قانون" صمّم خصيصاً لمنع ممارسة أي علاج للسرطان في البلاد ما عدا العلاج بالأشعّة، الجراحة، الأدوية الكيماوية.

بعد فترة من الزمن، أصبح استخدام العلاجات البديلة عبارة عن جريمة يعاقب عليها القانون. وهو مفروض الآن بقوّة في كل من: كاليفورنيا، إلينوي، كنتوكي، ماريلاند، نيفادا، داكوتا الشمالية، أوهايو، وبنسلفانيا.

1966م ـ برامج تلقيح شاملة ضد الحصبة الألمانية تم إطلاقها في الولايات المتحدة. (أنظر في العام 1971م).

1966م ـ دراسة من جامعة ويسكونسن تقترح إزالة مادة السيكلامات cyclamates (مادة للتحلية) من المواد الغذائية.

1967م ـ إدارة الدواء والغذاء في الولايات المتحدة FDA تمنع تداول أحد اللقاحات المضادة للسرطان، والذي كان يحقق نتائج مذهلة. هذا اللقاح العجيب، الذي ابتكره "جيمز راند" و"أرنست أير" (خبير بارز بمرض السرطان)، حقق تقدم ملحوظ في أكثر من 30% من الحالات المزمنة. فقد عالجت الأورام وسرطان الثدي خلال 4 إلى 6 شهور، دون حاجة للإشعاعات أو الجراحة أو الأدوية الكيماوية.

1967م ـ في معهد بلاند سوتن بمستشفى مدلسكس في لندن، يكتب الدكتور جورج دكس قائلاً:"أصبح من المعروف منذ زمن بأن زيادة عدد بكتريا الشاهوق في كل جرعة تلقيح يزيد من نسبة تواتر ردود الأفعال السلبية الناتجة من التلقيح. إنه من المفاجئ معرفة حقيقة أن اللقاح الذي يعطى للأطفال يحتوي على نفس النسبة التي تعطى للبالغين. وهذا عبارة عن خرق لبديهيات مهنة الطب التي تعمل بالكميات وفق نسبة الأحجام والأوزان". ( لماذا يعطون الأطفال نفس كمية الجرعات التي ياخذها البالغين).

1967م ـ حملة تلقيح عامة ضد مرض النكاف في الولايات المتحدة.

1967م ـ الرابطة الطبية الأمريكية AMA تستلم 43% من مدخول الإعلانات التي تسوّق للأدوية. حيث بلغت الأرباح في تلك السنة 13.6 مليون دولار.

1967م ـ الرابطة الطبية الأمريكية AMA تضغط على إدارة رعاية الجنود لكي تمتنع عن دفع الأموال مقابل خدمات معالجي تقويم العظام يدوياً chiropractors.

1968م ـ امبراطورية روكفيلر الاحتكارية تتحرّك لدعم عملية تشعيع الأغذية (تعريضها للإشعاعات) على المستوى الوطني.

1968م ـ الفيتناميين يتلقون دعماً غذائياً من الولايات المتحدة، عبارة عن أرز خالي من تركيبة (ب) B-complex (ذلك لكي يتم استبداله بالأرز الفيتنامي الوطني)، بالإضافة إلى أطنان من السكّر. هذا الإجراء المتمثل بخلخلة النظام الغذائي الفيتنامي أدى إلى بروز الأوبئة والأمراض على نطاق واسع بين الفيتناميين.

1969م ـ ماري لاسكر، مديرة الجمعية الأمريكية للسرطان، تطلق حملة "الحرب على السرطان". وكانت النتيجة توقيع الرئيس نيكسون قانون يحمل نفس العنوان في العام 1971م. هذا الإجراء ينزف دافع الضرائب الكثير من الأموال الإضافية الذاهبة إلى جيوب القائمين على المعهد الوطني للسرطان NCI والجمعية الأمريكية للسرطان ACS .

1969م ـ الدكتور هرلان جونز، بروفيسور في جامعة الطب والفيزياء والفيزيولوجيا بكاليفورنيا، بقول أنه حسب الإحصاءات الدقيقة، تبين أن المريض الذي لم يخضع لعلاج بالإشعاعات أو الجراحة أو الأدوية الكيماوية، لديه فرصة في طول الحياة أعلى باربع مرات من المريض الذي يخضع لهذه العلاجات. (أنظر في العام 1975) المرجع: Harlan Jones, "A Report on Cancer", available at University of California Berkeley library .

1969م ـ تفشي وباء الخناق في شيكاغو. يؤكد مجلس شيكاغو الطبي أن 37.5% من المصابين قد خضعوا للتلقيح في السابق.

1969م ـ بدء ظهور حالات التهاب الأعصاب بين الأطفال في عمر 4 و5 سنوات.

1969م ـ كشفت دراسة صادرة من مجلس الشيوخ (الكونغرس) بأن 37 من أصل 49 موظف رفيع المستوى كان يعمل سابقاً في إدارة الدواء والغذاء FDA قد انتقل للعمل في مراكز رفيعة في شركات صناعة الدواء التي كانت خاضعة لرقابتهم القانونية خلال عملهم في إدارة الـ FDA .(أنظر في العام 1975).

1969م ـ حتى هذا العام، كان معدل الوفيات نتيجة السرطان في المدن المضاف إلى مياهها الفلورايد هو 225 مقابل كل 100.000 نسمة. بينما معدل الوفيات في المدن الخالية مياهها من الفلورايد، فبلغ 195 مقابل 100.000 نسمة. بينت المعطيات أنه يوجد صلة وثيقة بين وجود الفلورايد في الماء والإصابة بالسرطان، بحيث حصل تزايد في حالات السرطان بنسبة 10% خلال 13 أو 17 سنة فقط. هذه الأرقام أعيد التحقق منها بشكل دقيق في العام 1979م من قبل المعهد الوطني للسرطان.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 10:47 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

1969م ـ وزارة الدفاع الأمريكية ناشدت التمويل من الكونغرس من أجل خلق وباء بيولوجي اصطناعي ليس له وجود في الطبيعة، وبالتالي لا يمكن للمناعة الطبيعية للجسم السيطرة عليه. تم منح التمويل في العام 1970م بعد اقتطاعه من ميزانيات مدنية أخرى.(انتبه جيداً لهذه النقطة، وانظر في العام 1972: بيان رقم 47 صادر من منظمة الصحة العالمية)

1969م ـ في الولايات المتحدة، اتخذت الإجراءات لمنع استخدام محلول الـ DDT المبيد للحشرات. لكنه بقي يصدّر على الخارج.

1970م ـ إخفاء مشروع "باندورا" Project Pandora للتحكم بالعقول أصبح في عالم الأسرار الإستراتيجية (لكنهم أعلنوا بأنهم ألغوا المشروع). واستمرت الأبحاث في هذا المجال الخطير بحيث أصبح التحكم بالعقول عن طريق الموجات اللاسلكية التي أصبحت من أولويات الجيش، خاصة بعد أن حققت نتائج أكثر فعالية من الأدوية المخدرة.

1970م ـ تبعاُ للطبيعة الساكنة التي بدأ يتخذها وباء الشاهوق بين البشر (أي يضعف تدريجياً مع مرور الزمن)، انقطعت الوفيات بين الأطفال المصابين بهذا المرض في السويد، بينما الوفيات ارتفعت بين المصابين بهذا المرض مع أنهم خضعوا للتلقيح ضده. ولهذا السبب، منعت السويد عمليات التلقيح ضد الشاهوق تماماً في هذا العام.

1970م ـ تصرّح وزارة الصحة والتعليم والرخاء الأمريكية :"عن ما نسبته 26% من الأطفال الخاضعين للتلقيح ضد الحصبة الألمانية يصابون بألم المفاصل والتهاب المفاصل. اضطر الكثيرون إلى دخول المستشفيات وزيارة عيادات الأطباء للاستشارة.

1970م ـ تكشف دراسة للدكتور "بيتمان" Pittman أن اللقاح ضد الشاهوق يسبب نقص في سكر الدم بسبب ارتفاع في إنتاج الأنسولين. أثبتت هذه الدراسة لاحقاً في العام 1978م من قبل الدكتور "هانيك" و"كوهين"، وكذلك من قبل الطبيبان "هينيسين" و"كواست" في ألمانيا. النتيجة النهائية: يمكن للقاح الشاهوق والـ DPT أن يسببان مرض السكّر.

1970م ـ المؤتمر العالمي الثاني حول الجراحة النفسية Psychosurgery تستقطب 100 مشترك و41 ورقة علمية حول هذا الموضوع من جميع أنحاء العالم. الرئيس الفخري للمؤتمر كان الدكتور "والتر فريمان" الذي يعتبر الذراع الأيمن للدكتور "أوين كامرون"، حيث أجرى أكثر من 4000 عملية جراحية على أدمغة الأشخاص الذين لا يعانون سوى من حالات إحباط نفسية عادية فقط. وقد أصبح فريمان "خبير دماغ" محترم من سان فرانسيسكو.

1970م ـ مفوض إدارة الدواء والغذاء FDA، الدكتور "هيربرت لاي" يطلق صفارة التحذير فاضحاً الإدارة وعلاقاتها الفاسدة مع أباطرة شركات صناعة الدواء. هذه التحذيرات الفاضحة أهملت وتم تجاهلاها من قبل الحكومة المذعورة. بعدها مباشرة، تم خلع الدكتور "لاي" من منصبه وتم استبداله بشخص أكثر تعاوناً.

1970م ـ الشركات متعددة الجنسيات تبدأ بعملية جلب 1000 شركة متخصصة في تحسين البذور النباتية بالإضافة إلى إنبات المزروعات. في الثمانينات من القرن المنصرم، يتم صرف ما يعادل 10 مليار دولار على متطلبات ومستلزمات هذه الشركات المريبة.

1971م ـ مادة السكّرين saccharin تحذف من قائمة "آمنة للاستهلاك" في إدارة الدواء والغذاء.

1971م ـ ارتفاع سريع في حالات الإصابة بالربو عند الأطفال في الولايات المتحدة.

1971م ـ ألمانيا تمنع إضافة الفلورايد للمياه.

1971م ـ الجمعية الأمريكية للسرطان تقرر بأن سبر النساء بالأشعة بحثاً عن سرطان الثدي، هي فكرة ممتازة. (أنظر في العام 1974). ملاحظة: هذه الوسيلة في "السبر" تطلق أشعة مسبب للسرطان.

1971م ـ الدكتور هـ.ج.روبرتس ينشر نتائج بحث شامل يتناول موضوع "حوادث السير" على مستوى الولايات المتحدة. يستنتج الدكتور بوجود عامل مشترك يجمع بين مسببي هذه الحوادث من السائقين. فقد تبيّن بأن الملايين من السائقين الأمريكيين يتعرضون للإصابة بالنعاس المرضي والنقص في سكر الدم، ذلك بسبب تأثير الارتفاع في الأنسولين hyperinsulinism .

1972م ـ السويد تمنع إضافة الفلورايد للمياه.

1972م ـ شركة بيبسي للمشروبات الغازيةPepsi تفتح أوّل مصنع لها في روسيا مقابل استيراد الخمور الروسية إلى أمريكا.

1972م ـ الدكتور دين بورك، من المعهد الوطني للسرطان، يصرح في رسالة موجهة إلى عضو في مجلس الشيوخ (الكونغرس) أن موظفين كبار في كل من: إدارة الغذاء والدواء FDA، والرابطة الطبية الأمريكية AMA، والجمعية الأمريكية للسرطان ACS، ووزارة الصحة والتعليم والرخاء الأمريكية، متورطين في عملية تزوير الحقائق والمعطيات، يكذبون، يرتكبون أعمال غير قانونية، وإخفاء وقمع وسائل علاج مخالفة لمصالحهم. (المرجع: Letter to Congressman Louis Frey Jr ).

ذكرت هذه الرسالة أيضاً موضوع دواء "اللايترايل" laetrile، هذا الدواء الطبيعي لعلاج السرطان قد تم معارضته من قبل الاتحاد الطبي في كاليفورنيا.

1972م ـ بلغ معدل استهلاك المشروبات الغازية في الولايات المتحدة 30 غالون سنوياً لكل شخص.

1972م ـ بيان رقم 47 صادر من منظمة الصحة العالمية يتحدث عن خلق فيروس مناعي ( انتبه جيداً! وأنظر في العام 1969) وتقترح بان الطريقة السليمة الوحيدة في اختباره هي وضعه في محتويات إحدى اللقاحات الممنوحة للبشر والانتظار لدراسة النتائج وتقييمها. هناك شكّ كبير في مصداقية هذه المنظمة العالمية التي استخدمت برنامج لقاح الجدري المقام في أفريقيا الوسطى لتسريب هذا الفيروس الجديد إلى دماء الأطفال الأفارقة. طالما أن فترة تفشي مرض نقص المناعةHIV في تلك المنطقة متزامنة مع فترة حملة التلقيح ضد الجدري التي راعتها منظمة الصحة العالمية. وهناك مقاربة أخرى هي أن المعلومات التي أعطتها دول أفريقيا الوسطى عن عدد وحالة المصابين بمرض نقص المناعة تتطابق تماماً مع معطيات وأرقام منظمة الصحة العالمية التي تتناول الذين خضعوا للتطعيم في تلك المناطق. ذكر في بلاغ منظمة الصحة العالمية خلال وصفها للفيروس الجديد بأنه يعمل بشكل اختياري على تدمير نظام خلايا (ت) في الدم. وهذا ما يفعله فيروس الايدز بالضبط!.

1972م ـ مديرية الزراعة في مدينة نيويورك تؤكّد أن 30% من الأغذية العضوية هي ملوّثة بالمبيدات الحشرية الكيماوية، ذلك بالمقارنة مع نسبة 25% النموذجية في الأغذية. المرجع: Journal of the American Medical Association v230, Oct 14,1974, "The Organic Food Myth"

1972م ـ تكشف مجلة علم النفس البريطانية (العدد 120) عن أن الاضطرابات العقلية قد يكون سببها العدوى الفيروسية (مشيرة إلى الفيروسات الموجودة في اللقاحات). عنوان المقال: viruses induced by vaccines

1973م ـ يبدأ برنامج مشروع فحص واكتشاف سرطان الثديBCDP، برعاية كل من المعهد الوطني للسرطان NCI والجمعية الأمريكية للسرطانACS، ويستمر حتى العام 1978م. قام "رالف نادر"Ralph Nader بفحص بعض الأجهزة واكتشف بأن 55% من هذه الأجهزة تطلق نسبة إشعاعات أعلى من المستوى الآمن. (أنظر في العام 1974م، مورغان، بايك).

1973م ـ كشفت مجلة "ميديكال ورلد نيوز" Medical World News عن معطيات خارجة من شركات تصنيع التبغ بأن السجائر تحتوي على 5% من السكّر، أما السيغار فنسبة السكر فيها 20%، وفي التنباك المستخدم في الغليون، فنسبة السكر فيه بلغ 40%.

1973م ـ اثنان من أعضاء الكونغرس ونائب مدير لجنة الرابطة الطبية الأمريكيةAMA بخصوص الدواء، قاموا باتهام الرابطة الطبية الأمريكية AMA بأنها عبارة عن ألعوبة بيد شركات الدواء وتحت سيطرتهم بالكامل.

1973م ـ المؤسسة المعلوماتية حول السكّر تضع صفحات إعلانية كاملة في مجلات وطنية عديدة في الولايات المتحدة، وتصنف السكّر بأنه "كاربوهيدرات" (أي مادة مغذّية). بعدها بفترة، وخلال جلسة استجواب في الكونغرس، أكّد المجلس الوطني لمراقبة الإعلانات بأن الادعاء بأن "السكّر هو مادة مغذّية" لا يستند على أي أساس علمي.

1973م ـ هولندا تمنع إضافة الفلورايد لمياه الشرب.

1974م ـ كتبت في بريطانيا مقالة من قبل كل من الأطباء: "كولنكامبف" و"شوارتزمان" و"ولسون" الذين قاموا بدراسة 36 حالة مرض عصبي أدخلت إلى مستشفى الأطفال في لندن بين عامي 1961 ـ 1972م. ووجدوا أن جميع الحالات هي نتيجة مباشرة للقاحDPT. من بين هذه الحالات المرضية، وجدوا أن أربع حالات عولجت تماماً، حالتي وفاة، والـ30 مريض الآخرين بقوا مصابين بالتخلف العقلي أو في حالات نوبات صرع متكررة.

1974م ـ الباحث البريطاني "جورج ديك" يقدّر بأنه يوجد 80 حالة عصبية متأزمة ناتجة من الخضوع للقاح الشاهوق سنوياً. أكثر من 33% من هؤلاء الأطفال ماتوا، و33% آخرين أصيبوا بأضرار دماغية. يضيف "ديك" بأنه غير مقتنع بأن عدد حسنات اللقاح يفوق عدد السيئات.

1974م ـ تشكيل إتحاد أهالي المتضررين من اللقاح في بريطانيا، وبدأ الضغط يزداد على الحكومة من أجل إعادة النظر في جدوى لقاح الشاهوق.

1974م ـ الدكتور "كارل.ز. مورغان"، مدير الفيزياء الطبية في أوكريدج، يتقدم للتحذير من عملية التشخيص بالأشعّة diagnostic X-rays التي كانت تسبب السرطان خلال استخدامها للبحث عن السرطان! لكن رغم التحذير، إلا أن برنامج مشروع فحص وتشخيص سرطان الثديBCDP، برعاية كل من المعهد الوطني للسرطان NCI والجمعية الأمريكية للسرطانACS، بقي مستمراً!.

1974م ـ البروفيسور "مالكوم.سي.بايك" من مدرسة الطب بجامعة كاليفورنيا، يكتب للجمعية الأمريكية للسرطان قائلاً بأن عدد من المتخصصين قد اتفقوا على أن إخضاع المرأة التي تحت سن الخمسين لـ"صورة إشعاعية للثدي" بشكل متكرر هي عملية غير أخلاقية.

1974م ـ اقترح "ج.ف.شابيتز" مشروعاً، تم بعدها تمويله من قبل وزارة الدفاع الأمريكية، يبيّن فيه كيف يمكن لإيحاءات المنوّم المغناطيسي أن تنتقل إلى المناطق اللاواعية في الدماغ بواسطة طاقة كهرومغناطيسية معدّلة. ذلك بحيث أن الضحية لا تستطيع منع أو السيطرة على هذه المعلومات الداخلة.

1974م ـ تعمل ولاية كاليفورنيا على تطبيق قانون (مدعوم من قبل جمعية السرطان الأمريكية) صادر في العام 1966م، وينص على أن أي علاج للسرطان لا يعتمد على الإشعاعات، الجراحة، الدواء الكيماوي يعتبر خروج عن القانون.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 10:52 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

1974م ـ صدور قانون "مياه الشرب الآمنة" في الولايات المتحدة. وكالة حماية البيئة EPA تحدد المستويات القصوى للمواد المضافة للماء، بما فيها فلورايد الصوديوم. وضعت الوكالة معدّل لا يصدق لمستوى الفلورايد، حيث حدّد المستوى المناسب للمناطق الدافئة بـ 1.4جزء من مليون، والمستوى المناسب للمناطق الباردة بـ 2.4جزء من مليون. والأمر المستغرب (المشبوه) هو أن اتحاد طب الأسنان الأمريكي راح يضغط على الوكالة لكي ترفع مستوى الفلورايد في المياه العامة إلى 8 جزء في المليون! رغم المعرفة الوثيقة بأن الأضرار قد تتسبب نتيجة مستوى 1 جزء في المليون فقط.

رفضت "لجنة الاستشارة الوطنية حول مياه الشرب" رفع مستوى الفلورايد أكثر من المعدل الذي توصلوا إليه، وقد راحوا يطالبون بتخفيض المعدل أكثر. لكن في النهاية، كلفت وكالة حماية البيئة EPA مؤسسة ICAIR للبحث والتقصّي، بمهمة التوصل على مستوى مناسب. فقدمت هذه المؤسسة تقريراً مزوراً (حسب ما أكده موظف في المؤسسة هو الدكتور جون بيفر). تم دمج هذا التقرير المزوّر إلى التقرير الذي قدمته وكالة حماية البيئة حول الفلورايد، مما أدى إلى قرار الوكالة برفع مستوى الفلورايد في مياه الشرب إلى 4 جزء في المليون.

1974م ـ المجلة الطبية Health Newsletter الصادرة في شهر كانون الثاني، تذكر تصريح للدكتور "ديفد غراسيتي" يقول:"كان انتشار السرطان بين الفئران مذهلاً، بعد أن أخذت جرعة من "الريفامبين" Rifampin، وهو مضاد حيوي تم تصنيعه من قبل شركة داو Dow الكيماوية، والتي استلمت مبلغ 900.000 دولار نتيجة عقود مختلفة أبرمتها مع المعهد الوطني للسرطان. وقد سمح لهم بإبقاء نتائج أبحاثهم سرّية".

1975م ـ التهاب الدماغ الحيواني Animal encephalitis ينتشر بسرعة في 16 ولاية أمريكية.

1975م ـ أجري إحصاء عام على مكتب الدواء والغذاء الأمريكي FDA يكشف عن أن 150 موظف في المكتب يملكون أسهم في الشركات التي من المفروض بأن تخضع لرقابتهم.

1975م ـ مجلة طبية بريطانية Lancet تنشر دراسة أجري من خلالها مقارنة بين تأثير الأدوية الكيماوية على مرضى السرطان، وبين التأثير الذي ينتج من عدم تناولهم الأدوية إطلاقاً، وكانت النتيجة أن كلا الوسيلتين لا تضمنان الشفاء أو جودة الحياة.

1975م ـ المكتب الفدرالي للأدوية والبولوجية، يصرّح بأن لقاح الخناق Diptheria toxoid ليس له فعالية مناعية كما هو متوقع. فأكدوا بأن وباء الخناق قد ظهر عند الذين تم تلقيحهم ضده، وأضافوا بأن قدرته المناعية هي قيد الشك والتساؤل.

1975م ـ اليابان تمنع استخدام لقاح الشاهوق بعد الضجة الشعبية حول عدد الوفيات الناتجة منه.

1975م ـ الدكتور "جون واياموانيس" Yiamouyiannisينشر استطلاع أولي يشير إلى أن الساكنين في مناطق مضاف إلى مياهها الفلورايد تحتوي على معدل مرتفع جداً من حالات السرطان بالمقارنة مع سكان المناطق الخالية من الفلورايد. فحاول المعهد الوطني للسرطان دحض هذه الدراسة وتكذيبها.

بعد فترة وجيزة، انضمّ الدكتور "جون واياموانيس" مع الدكتور "دين بورك" الذيهو المسؤول الكيماوي الأعلى في المعهد الوطني للسرطان من العام 1939 إلى 1974، للقيام بدراسات مختلفة تم ضمها بعد ذلك إلى تقرير عضو الكونغرس "ديلاني" الذي تم تقديمه إلى الكونغرس. وأدى هذا التقرير إلى حصول تعديل قانوني يمنع إضافة أي مواد مسببة للسرطان إلى المياه والأغذية المستخدمة للاستهلاك البشري. كلا التقريرين أكّدا وجود صلة وثيقة بين الفلورايد ومرض السرطان.

(ملاحظة: لقد قرّر أخيراً الدكتور بورك الانحياز إلى جانب الحقيقة بعد خروجه على التقاعد بعد أن كان موظفاً في المعهد الوطني للسرطان لأكثر من 33 عام، حيث تحمّل الكذب والخداع والتزوير طوال هذه الفترة).

1975م ـ 787.000 امرأة خضعت لعملية استئصال الرحم. مما أدى إلى موت 1.700 منهنّ.

1976م ـ أحد الخبراء في لقاحا الشاهوق، والتابع لمكتب الدواء والغذاء FDA، اسمه شارلز مانكلارك، يعلّق قائلاً:" يعتبر لقاح الشاهوق احد أكثر المنتجات إزعاجاً وإثارة للمشاكل خلال الفحص والاختبار. لديه أكثر المعدلات في الإخفاق من بين المنتجات الأخرى المقدمة إلى مكتب البيولوجيا من أجل الاختبار والتصديق. إن ما نسبته 15 ـ 20% من الجرعات التي تنجح في اختبارات المصانع، تفشل في اختبارات مكتب البيولوجيا."

1976م ـ والتر بورت Walter Bowert ينشر كتاب بعنوان "عملية التحكم بالعقول" Operation Mind Control. بدأ الناس بعدها يدركون مدى تورط الحكومة بهذه النشاطات.

1976م ـ المعهد الوطني لسوء استخدام الدواء، يقدر بأن السبب وراء 5.800 حالة في المستشفيات بين 1976 و1977 هو إعطاء المرضى أدوية نفسية وعقلية psychiatric drugs. (قد يتساءل الفرد كم من الأضرار الخطير نتجت من هذه الأدوية بحيث لم تؤدي لوفاة بل عذاب وألم).

1976م ـ الكونغرس يمرر قرار بدفع فاتورة حملة التلقيح الوطنية ضد وباء الأنفلونزا الخنزيرية swine flu.

1976م ـ حسب الرسالة التي قدمها الاتحاد البريطاني لأهالي الأطفال المتضررين من التلقيح، والتي تم نشرها في المجلة الطبية البريطانية الصادرة في شهر شباط :" بدأنا منذ سنتين نجمع تفاصيل مملة من الأهالي تكشف عن ردود أفعال خطيرة عانى منها أطفالهم نتيجة جميع أنواع التلقيح والتحصين."

1976م ـ أكثر من 500 شخص خضعوا للقاح مضاد للأنفلونزا أصابهم الشلل نتيجة مرض Guillain-Barre.

1976م ـ بعد اندثاره التدريجي منذ العام 1922م، بدأ عدد حالات الإصابة بمرض الشاهوق يرتفع بسرعة بين العامين 1976 و1980، وفي تلك الفترة بالذات، كان التلقيح ضد الشاهوق متزايداً. قيل أن السبب غير معروف، رغم أنه واضح وضوح الشمس، فالنسبة الكبرى من الإصابات كانت بين طلاب المدارس الذين فرض عليهم التلقيح الإجباري.

1976م ـ الدكتور د.و.ألمان، وزملاؤه في مدرسة الطب بجامعة إنديانا، قاموا بإطعام الحيوانات المخبرية ما قدره جزء واحد في المليون من الفلورايد، فلاحظوا تزايد مادة adenosine monophosphate بنسبة 100%. واستنتجوا أيضاً أن ما معدّل 20 جزء في المليار من الفلورايد يستطيع أن يرفع هذه المادة إلى مستويات أعلى. هذه المادة تكبح عملية التنقل للخلايا البيضاء بالإضافة إلى قدرتها على تدمير الأجسام الغريبة. (مرجع: Journal of Dental Research, Vol 55, Sup B, p523, 1976, "Effect of Inorganic Fluoride Salts on Urine and Tissue Cyclic AMP Concentration in Vivo".).

1976م ـ "جوناس سولك"، مبتكر لقاح "سولك" المشهور (المضاد لشلل الأطفال)، يقول أن التحليلات أشارت إلى أن استخدام هذا اللقاح الذي يحتوي على فيروسات حيّة، والذي يتم استخدامه منذ الستينات، يعتبر المسؤول الأول والأساسي عن جميع حالات شلل الأطفال الحاصلة منذ العام 1961م!.

1976م ـ ألمانيا الغربية تنهي برنامج التلقيح العام ضد الشاهوق.

1976م ـ الجمعية الأمريكية للسرطان تقرر رفع الحظر عن ثلاثة علاجات من بين 66 علاج معروف للتعامل مع السرطان. هذه العلاجات هي:Coley's toxins, Staphage Lysate and hyperthermia. ذلك دون أي سبب معروف.

1977م ـ أوتو واربرغ Otto Warburg، الحائز على جائزة نوبل للدواء، يقول:"أما بخصوص السرطان، فليس هناك أي مرض في العالم معروف سببه أكثر من السرطان، ورغم ذلك، يموت الملايين من الناس دون ضرورة.

1977م ـ لجنة الكونغرس بخصوص العلاقات الحكومية الداخلية تجتمع مرتين بسبب موضوع الفلورايد. خلال جلسات الاستماع، تم إثبات ما يلي:

1ـ أن جميع الإثباتات العلمية التي استند عليها تسويق الفلورايد هي مزوّرة.

2ـ دراسات علمية أخرى أثبتت دون شكّ أن ما يعادل 10.000 حالة وفاة في السنة منسوبة لإضافة الفلورايد للمياه والأغذية في الولايات المتحدة.

1977م ـ ممثل الكونغرس، ل.هـ.فاونتين، رئيس مجلس الاستماع بخصوص الفلورايد، يقول أن:"الطبيعة المتسرطنة للفلورايد لازالت قيد الدراسة"، وأمر خدمة الصحة الأمريكية (التي هي متورطة أساساً في مؤامرة الفلورايد) بأن تجري المزيد من الاختبارات حول إمكانية تسبب الفلورايد للسرطان.

أما الشخص الذي عيّن مسؤولاً عن هذه الدراسة، فكان الدكتور "هيرمان كرايبل" من المعهد الوطني للسرطان (و الذي اختير في العام 1972 من قبل المعهد ليكتب مذكّرة يؤكّد فيها أن الفلورايد لا تسبب السرطان). وما كان متوقع قد حصل بالفعل، صرح كرايبل قائلاً :"هذه تعتبر آخر دراسة حول إثبات عدم علاقة الفلورايد بالسرطان". وقدم 13 دراسة لبي لها علاقة بالفلورايد ولا السرطان من أجل إثبات إدعاءه الكاذب الذي يقول:"ليس هناك وجود لأي علاقة بين الفلورايد والسرطان". (بعد ذلك بفترة، أكد مدير المعهد الوطني للسرطان "آرثر أوبتون" بأن الدراسات الـ 13 التي قدمها كرايبل ليس لها علاقة لا من قريب ولا بعيد بموضوع الفلورايد والسرطان). (أنظر في العام 1982، 1985، 1988).

1977م ـ حكام الجائزة الأولى لمسابقة مستوى الذكاء Blue Ribbon Panel، يجتمعون لمعرفة السبب وراء الانخفاض الكبير في مستوى الذكاء IQ بين مواطني الولايات المتحدة الأمريكية. قدم 79 نظرية لتفسير هذه الحالة، لكن لم تكن أي واحدة منها كانت مقنعة. أما فكرة أن اللقاحات كانت السبب، فلم يأتي أحد على ذكرها.المرجع: Y.L. Warten, 1977. (The Prussian education system is also part of the problem)..

1977م ـ تعرضت الحكومة البريطانية للضغط من قبل الشعب بعد خروج معلومات ومعطيات جديدة حول لقاح الشاهوق والـ DPT.

1977م ـ جامعة غلاسغو الاسكتلندية، قسم الدواء، ينشر الدكتو "غوردن ستيوارت" دراسة يحلل فيها 160 حالة رد فعل تجاه لقاح DPT. في 65 من هذه الحالات هناك تشنجات، اختلاجات، أضرار عقلية، وغيرها.

1977م ـ عقدت في الكونغرس جلسات استماع للدكتور "وايومويانيس" والدكتور "بورك" اللذان استطاعا إثبات ازدياد حالات الوفاة في المناطق المضاف إلى المياهها مادة الفلورايد. وفي القرار النهائي، أصدر الممثل "فونتن" تعليمات لخدمات الصحة العامة الأمريكية (التي هي معروفة بتآمرها مع شركات صناعة الدواء) لإجراء اختبارات على الحيوانات من أجل الوصول إلى نتيجة نهائية وحاسمة عن علاقة الفلورايد بالسرطان.

1977م ـ جوناس وداريل سولك يحذران من أن اللقاحات المحتوية على فيروسات حية تسبب المرض ذاته. (مع العلم بأنهما اللذان ابتكرا أحد هذه اللقاحات في الستينات والمشهور بلقاح "سولك").

1977م ـ الجيش الأمريكي يعترف بأنه أقام المئات من اختبارات الحرب البيولوجية في الولايات المتحدة خلال العقود التي تلت الحرب العالمية الثانية، بما فيها 25 عملية تستهدف الشعب الأمريكي، مستخدمين أمراض معروفة. أما الأمراض الزراعية، فاستخدمت 231 مرّة.

1977م ـ جلسات الاستماع في الكونغرس حول موضوع السرطان في الولايات المتحدة. احتوى أحد التقارير المقدمة على أن:"الشعب الأمريكي قد أسيء توجيهه وإرشاده من قبل منظمات السرطان الكبرى طوال فترة 25 عام." وقد أوصى التقرير بأن يمنع هؤلاء المستفيدين من النظام عن تقديم الخيارات العلاجية المتوفرة للعامة. تجاهل الكونغرس هذه الدراسة بالمطلق!.

1977م ـ وكالة المخابرات المركزية تعترف بأن مشروع MKULTRA للتحكم بالعقول يحتوي على 149 مشروع فرعي له علاقة بـ44 جامعة وكلية، 15 مؤسسة بحث، 12 مستشفى، 3 سجون.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 10:57 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

1977م ـ المعهد الوطني لسوء استخدام الأدوية يقدّر ما يعادل 4.8 مليون وصفة طبية لدواء مهدئ، خصوصاً الثورازين Thorazine، قد تم إعطائها في العام 1977 وحده. أي ما يعادل 271 مليون حبة.

1978م ـ بدأت الأمراض المناعية، والأوتوـ مناعية تتجسّد بين السكان. لا يوجد مرض جديد بينها. معظمها كانت سبب مباشر لعملية قمع مناعة الجسم الطبيعية، بالإضافة إل حصول تغييرات في بيئة الجسم، مما أدى إلى ظهور تغيرات جذرية في أشكال ونماذج الكائنات المجهرية pleomorphic changes التي طالما وجدت في الجسم.

1978م ـ المجلة الألمانية Stern تتحدث عن قرية تركية اسمها Kizilcaoern، حيث أضيف إلى مياه الشرب ما نسبته 5 أجزاء في المليون من مادة الفلورايد. جميع الأطفال فيها لديهم أسنان سوداء. النساء يولدن أطفال ميتة بعد أربعة شهور فقط من الحمل. جميع السكان يعانون من سرعة الشيخوخة. مع العلم أن مقدار 0.7 جزء في المليون من الفلورايد قد أظهر سابقاً حالات ترقق عظام وأضرار أخرى في البنية العظمية.

1978م ـ ربحت قضية في محكمة بنسلفانيا أثبتت حقيقة أن إضافة الفلورايد مضرّة بالصحة، وأدى ذلك إلى حظر الفلورايد. وقد نالت شهرة واسعة، مما لفت انتباه رجال الاقتصاد الذين يمسهم هذا الأمر. (أنظر في العام 1979م).

1978م ـ قامت إدارة الدواء والغذاء FDA في الولايات المتحدة بتمويل وإدارة دراسة في جامعة كاليفورنيا، مدتها سنة كاملة، بعنوان:"معدلات مشروع لقاح الشاهوق، طبيعة وسبب ردود الفعل الناتجة من أخذ لقاح DPT ". وقد نشرت النتائج في مجلة Pediatrics في تشرين الثاني عام 1981م. لكنها قدمت قبل ذلك بعام كامل إلى إدارة FDA (1980) بحيث احتوت على معطيات فاضحة.

كشفت الدراسة عن ردود أفعال غير طبيعية للقاح DPT بنسبة كبيرة جداً ليس لها سابقة في تاريخ الطب. بعد أن استمرت الدراسة مدة 9 شهور، نادت إدارة FDA إلى عقد اجتماع وإقامة حلقة بحث ودراسة، والتي كشفت النقاشات فيها عن حقائق مثيرة حول ردود الأفعال تجاه اللقاح مثل البكاء المستمر، نوبات تشنجية وحتى انهيار.

من أجل إخفاء هذه الاكتشافات، تم اختصار الدراسة من فحص 50.000 عملية تلقيح على فحص 17.000 عملية. وقد وجدت الـ FDA أيضاً وجود حالات رد فعل في الجهاز العصبي المركزي، ذلك في 50% من الخاضعين للتلقيح. من أجل هذه المعلومات المزعجة والخطيرة، وضعت الـ FDA توقيت محدد قدره 48 ساعة بحيث وجب على ردود الفعل أن تحصل ضمن هذه المدة، وإن حصلت بعدها فهذا يعني أنها ليس بسبب اللقاح. فهذا التوقيت قد وضع لكي يحدّ من ارتفاع معدلات الحالات الناتجة من اللقاح، وبالتالي عدم فضح الحقيقة. (أنظر في العام 1981م).

1978م ـ سلّط على مدينة يوجين Eugene في أوريغون، موجات ميكروية microwaves مما أدى إلى تجسّد مفاجئ لأمراض متنوعة وعديدة. كتبت الصحف المحلية عن "موجات راديو غامضة تسبب القلق". ذكرت لجنة الاتصالات الفدرالية بأن الموجات مصدرها قاعدة بحرية في كاليفورنيا. فقد اشتكى السكان من آلام في الرأس، إرهاق، قلة النوم، احمرار الجلد، سماع أصوات في داخل الذهن. وقد حصل نفس الوضع في تيمونس، أونتاريو.

1978م ـ في إنكلترا، دراسات غريفيث حول تأثير لقاح الشاهوق على الأطفال تذكر حالة معيّنة بحيث خضع أحد الأطفال للقاح ثلاثي، فأصابه عطب دماغي بعدها بثلاثة أيام ومات بعد 27 يوم.

1979م ـ من أجل إخفاء الحقيقة عن الفلورايد، قام اتحاد طب الأسنان الأمريكي ADA بنشر مقالة عن عملية إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب. فاتهمت معارضي هذه العملية بأنهم غير مثقفين كفاية، متحاذقين، مدعين، وجميع ادعاءاتهم بخصوص الفلورايد لا تستند على أسس علمية، ويتصرفون وفق مصالحهم الشخصية. (هذا مثير للسخرية فعلاً. لان هذه الصفات هي مناسبة للـADA والشركات الداعمة لهم).

1979م ـ إصدار 20/كانون ثاني من النيويورك تايمز New York Times يحتوي على قصة أحد الأطفال الذي قتل نتيجة تناول جرعة زائدة من الفلورايد في إحدى عيادات طب الأسنان. وقد تم تعوض والديه بمبلغ 750.000 دولار.

1979م ـ اكتشف الطبيبان: Dr.W.L. Gabler وDr.P.A.Long، من مركز العلوم الصحية بجامعة أوريغون، أن معدل 0.2 جزء في المليون من الفلورايد في الجسم يسرّع في عملية إنتاج السوبرأكسيد superoxide بين خلايا الدم البيضاء. وهذا يكبح الخلايا من الدفاع ضد الأجسام المجهرية الغريبة. وتبيّن أن السوبرأكسيد يسبب ضرراً في الانسجة وتسريع التقدم في السن. (مع العلم بأن نسبة الفلورايد الموافق عليها رسمياً هي 1.0 جزء في الثانية). المرجع: "Fluoride Inhibition of Polymorphonuclear Leukocytes", Journal of Dental Research, Vol 48, No.9, p1933-1939, 1979.

1979م ـ طرح لقاح جديد مضاد للحصبة الألمانية في السوق.

1979م ـ في 11/تشرين الثاني، تم إلقاء كمية من الفلورايد تبلغ 50 جزء في المليون! في إمدادات المياه التابعة لأنابوليس ماريلاند، مما أدى إلى تسميم 50.000 شخص. العديد منهم مات نتيجة سكتة قلبية بعد أسبوع من الحادثة.

1979م ـ إدارة الدواء والغذاء الأمريكية FDA تموّل دراسة تمثّل محاولة لتقييم التأثيرات الجانبية للقاح الـ DPT. وقد أجريت هذه الدراسة في جامعة كاليفورنيا وتم نشرها في مجلة Pediatrics عام 1981م.

بعد دراسة كل من لقاح DPT ولقاح DT، وجدوا أن اللقاح P هو السبب في كل هذه التأثيرات الجانبية الخطيرة. لكن رغم كل هذه النتائج، لازال الأطباء وبكل ثقة يسوقون للقاح P المضاد للشاهوق في عام 1994م! مع العلم أن الأهالي مجبرون على تلقيح أولادهم بهذا اللقاح قبل إدخالهم إلى أي المدرسة.

1980م ـ منظمة الصحّة العالمية تعلن استئصال وباء الجدري على المستوى العالمي.

1980م ـ انعقاد مؤتمر المجتمع الوطني للأطفال المصابين بمرض "التوحّد" autism. وقد صرّح أحد المتحدثين في المؤتمر بأن: ".. مرض التوحّد هو نوع من الاضطراب النفسي/العقلي.. نحن نتكلم هنا عن سلسلة من الحالات.."فيمكن للأفراد أن يصابوا بنماذج مختلفة تماماً من الأعراض، لكن على الرغم من ذلك، فجميع هذه الحالات يتم تشخيصها وفق حالة واحدة هي "التوحّد".

1980م ـ قُدّر بأن 2 مليون طفل أمريكي خضعوا للتلقيح أصيبوا بعاهات مختلفة.

1980م ـ بيّن تقرير ناتج عن بحث في الطفرات الجينية بأن الأطفال الذين أعيد تلقيحهم ضد الجدري أصيبوا بانحرافات كروموزومية في الخلايا البيضاء لديهم. مما أدى إلى استنتاج يؤكّد بأن التلقيح ضد الجدري يسبب التطافر أو التشوّهات الجينية.

1981م ـ اكتشف الطبيبان "سوشيلا" Susheela و"شارما" Sharma ومساعديهما في المعهد الهندي للعلوم الطبية، أن تناول الفلورايد يعطّل عملية تركيب الكولاجين collagen في الجسم ويؤدي إلى تفكّك الكولاجين في كل من العظام، الأوتار، العضلات، الغضاريف، الجلد، الرئتين، الكلية، والقصبة الهوائية. تبيّن أن تعطيل الفلورايد لعملية صناعة الكولاجين في الخلايا المخصصة لهذا الغرض يجعل هذه الخلايا تحاول التعويض عن عجزها وذلك من خلال إنتاج كميات كبيرة من الكولاجين الناقص أو المشوّه و/أو البروتين اللاكولاجيني non-collagenous protein. المرجع: "Fluoride poisoning and the Effects of Collagen Biosynthesis of Osseous and Non-osseous Tissue", Toxicological European Research, Vol 3, No.2, pp99-104, 1981.

1981م ـ الدكتور "جون أمزلي" وزملاؤه في كلية "كينغ" King's College في لندن، وجدوا أن الفلورايد يتفاعل بقوة مع الروابط التي تحافظ على الشكل النموذجي للبروتينات في الجسم. وقد تم المصادقة على هذه النتيجة فيما بعد من قبل الدكتور "ستيفن إدواردز" وزملائه في جامعة كاليفورنيا بسان دييغو، وكذلك من قبل كل من الدكتور "فرودي" والدكتور "ولسون" من جامعة كولورادو في "بولدر". من خلال تشويه تكوين البروتين التابع للجسم، يقوم النظام المناعي بمهاجمة البروتين التابع له، مما يسبب ردة فعل تتمثّل إما بحساسية أو مناعة ذاتية autoimmune. تساهم مادة الفلورايد في تطوير ما هو معروف بمرض نقص المناعة المكتسب AIDS "الإيدز". تم إخفاء هذه المعلومات من قبل مؤسسات الإعلام وكذلك المجتمع الطبي، هذه الجهات التي من صالحها أن تبقى أسباب المرض متعلقة بالفيروس، فيسوقون لفكرة أن فيروس HIV المسالم هو السبب الرئيسي لمرض "الإيدز" مع أن القصة أكبر من ذلك بكثير.

1981م ـ يجري "لاريز" Larez دراسة على الفئران وتظهر أن الفلورايد مادة مسرطنة teratogenic (مسببة للسرطان).

1981م ـ الفورم ألدهيد Formaldehyde هو مركّب يدخل عامةً في تركيب اللقاحات. في المكاتب القيادية لإدارة الأمان والصحّة المهنيةOccupational Safety and Health Administration، أشار مدير مكتب تمييز المواد المسرطنة، الدكتور "بيتر إنفانتي" Peter Infante إلى بلاغ استخباراتي تم نشره مؤخراً يتناول مركّب الفورم ألدهيد بأنه يمثّل وثيقة مهمة جداً بحيث تصنّف هذا المركّب على أنه مسبب قوي للسرطان. شعرت البيروقراطية الحاكمة في هذه الإدارة بالعار من خلال هذه الحقيقة التي أدلى بها الدكتور "إنفانتي" وحاولوا إقالته من منصبه. في 27 من تموز، كتب الدكتور "إنفانتي" إلى الدكتور "جون هيغينسون"، مدير الوكالة العالمية للأبحاث السرطانية IARC، معبراً عن عدم رضاه عن محاولات هذه الوكالة في قمع وإخفاء هذه الحقيقة المتمثلة بالطبيعة المسرطنة لمركّب الفورم ألدهيد.

1981م ـ تجري بريطانيا الدراسة الوطنية للاعتلال الدماغي لدى الأطفال، وتجد أن هناك علاقة وثيقة بين الأمراض العصبية الخطيرة واللّقاح المضاد للشاهوق، بحيث تظهر الأعراض بعد 7 أيام من الخضوع للتلقيح. وفي الولايات المتحدة، حدّدت إدارة الغذاء والدواء FDA مدة جمع المعلومات بفترة 48 ساعة فقط، ذلك بهدف إخفاء المعطيات المؤثرة سلباً على سمعة اللقاح، بحيث أن أي شكوى عن حالة وفاة أو حالة تضرر أو ردة فعل سلبية تُعتبر خارجة عن مسؤولية مصنّعي اللقاح.

1981م ـ الدكتور "روبرت كلارك" من المركز الطبي في جامعة بوسطن، يبيّن بأن الفلورايد (المُضاف إلى المياه أو إلى معجون الأسنان... إلى آخره) يعمل على تحفيز تشكّل الحبيبات وكذلك استهلاك الأكسجين في كريات الدم البيضاء عندما لا تكون في حالة مواجهة مع أجسام غريبة، لكن هذه الآلية تتعطّل عندما تحتاج إليها الكريات البيضاء خلال مواجهتها للأجسام الغريبة.
المرجع: "Neutrophil Iodination Reaction Induced by Fluoride: Implications for Degranulation and Metabolic Activation" Blood, Vol 57, pp913-921, 1981.

1981م ـ يتعرّف العلماء على مرض "الإيدز" AIDS ويحددون تفاصيل هويته.

1981م ـ تنشر مجلة "نيو إنغلاند" الطبية New England Journal of Medicine (في إصدارها الذي بتاريخ 11/26/1981م) دراسة تبيّن أن لقاحات الكزاز tetanus تسبب انخفاض نسبة خلايا "ت" T-cell في الدم إلى حدود أدنى من المعدل الطبيعي، بحيث تقلّ النسبة بأقصى حدودها بعد أسبوعين من أخذ اللقاح. تبيّن أن هذه الحالة من تراوح النسب متشابهة تماماً مع تلك التي يعاني منها المرضى المصابون بـ"الإيدز".

1982م ـ المؤتمر الرابع والثلاثين للأكاديمية الأمريكية لطب الأعصاب يطلق دراسة تم نشرها لاحقاً في مجلة طب الأعصاب الرسمية، تشير إلى أن من بين 103 أطفال ماتوا نتيجة الحالة التي تسمى "مرض الموت المفاجئ للأطفال"Sudden Infant Death Syndrome، 66% منهم تناولوا للقاح DPT (وهو لقاح ثلاثي ضد الخناق، الشاهوق، والتيتانوس) قبل موتهم. من بين هؤلاء، 6.5% ماتوا خلال 12 ساعة من اللُقاح، 13% ماتوا خلال 24 ساعة، 26% ماتوا خلال 3 أيام، 37% ماتوا خلال أسبوع، 61% ماتوا خلال أسبوعين، و70% ماتوا خلال ثلاثة أسابيع.

تبين أيضاً أن هذا المرض (أي مرضالموت المفاجئ للأطفال) له زمنين مختلفين للتفاقم بأعلى درجة وهما الشهر الثاني والشهر الرابع من عمر الطفل، وهي الأعمار ذاتها التي تم المصادقة عليها قانونياً لفرض هذه اللقاحات على الأطفال. أما الدراسة التي أجريت بهذا الخصوص، فقد تمّت في جامعة "رينو" الطبية University School of Medicine at Reno، نيفادا. وبإشراف الدكتور "وليام تورتش" Dr. William Torch.

ملاحظة: بعد هذا الإعلان، أصدرت اليابان قانوناً يمنع تلقيح الأطفال تحت السنة الثانية من العمر. وكانت النتيجة أن اليابان تحررت تماماً من مرض "الموت المفاجئ للأطفال" SIDS.

1982م ـ الدكتور "فريد روهي" Fred Rohe ينشر كتاباً بعنوان "علم البيئة الأيضي: طريقة لربح الحرب ضد السرطان" Metabolic Ecology: A Way to Win the War on Cancer، ويوثّق فيه تفاصيل حالات الشفاء من سرطان الثدي عن طريق إتباع الحمية الغذائية خلال ستة أشهر.

1982م ـ الإعلان لأوّل مرّة عن حالات مرض "الإرهاق المزمن" Chronic Fatigue Syndrome،وفيروس "إيبشتاين – بار" Epstein Barr.

1982م ـ كشفت دراسة أجراها جيشويند Geschwind وبيهان Behan على مرض التوحد عن وجود اختلاطات بين التوحد وأمراض البطن وخلل القراءة والتأتأة والصداع النصفي واستخدام اليد اليسرى ( وجميعها أعراض تلي مرضالتهاب الدماغ ). وقد سببت هذه الدراسة ضجة كبيرة بسبب عدم قدرة العلم على إيجاد الرابط بين كل تلك الحالات المتباينة، ولكن الرابط بينها هو برنامج تلقيح الأطفال.

1982 ـ أصدرت دائرة الصحة العامة الأمريكية المجموعة الأولى من الدراسات حول العلاقة بين السرطان ومركبات الفلورايد، بتفويض من جلسات الاستماع في الكونجرس عام 1977. واستمرت الدراسة حتى عام 1984 حيث توقفت بسبب حدوث ثغرات في تنظيم الدراسة وتقدمها.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 11:02 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

1982 ـ يقتل وباء الدردار الألماني (وهو مرض فطري يصيب الأشجار) في بريطانيا أكثر من مليوني شجرة.

1982 ـ أدلى بيتر ويلكنسون Peter Wilkinson من جامعة غلاسكو بشهادة أمام المحكمة العليا الاسكتلندية في أدنبرةفي قضية قانونية بعنوان "تثبيط الجهاز المناعي بجرعات صغيرة من الفلورايد" والتي أثبتت أن الفلورايد يقلل من معدل هجرة كريات الدم البيضاء. في عينة تركيزها 0.2 جزء في المليون ( والتي هي تحت المعدل المصادق عليه بـ 0.8 جزءاً في المليون ) بلغ المعدل النسبي لهجرة كريات الدم البيضاء 8 %. في عينة تركيزها 1 جزء في المليون تسبب هبوطاً فيزيولوجياً بحوالي 10 %. إن الفلورايد المستخدم في مياه الشرب، ومعجون الأسنان، والغسول الفموي في المدارس، والمقويات، وفي عيادات أطباء الأسنان يزيد ويساهم في هبوط القدرة المناعية للمجموع البشري.

1982 ـ تم تسويق الأنسولين البشري الذي تنتجه أنواع من البكتيريا.

1983 ـ زهانغ آند زهانغ Zhang and Zhang تنشر دراسة تظهر أن الفلورايد يسبب تشوهات خلقية في السمك.

1983 ـ عقدت ندوة في جامعة متشيغن بعد عدة سنوات من التخطيط بين قسم الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي US Dept of Health and Human Services، وقسم الصحة والخدمات الإنسانية في ولاية متشيغن USPHS Michigan، ومؤسسة كيلوج Kellogg Foundation، ومخابر المنتجات الطبية Medical Products Labs. وكان الهدف من هذه الندوة هو " مناقشة حالة المعارضة المنظمة لمركبات الفلورايد، وتحليل الدوافع المحتملة التي تؤثر على حركة معارضة مركبات الفلورايد، بهدف تطوير استراتيجية قانونية للدفاع عن مركبات الفلورايد، وتثمين الحاجة لاستراتيجية وطنية للدفاع عن مركبات الفلورايد".

1983 ـ المقاتلة الشبح A-117 تدخل حيز الاستخدام.

1983 ـ الحكومة الأمريكية تجيز بيع الإسبارتام aspartame وهو أحد مواد التحلية الطبيعية.

1983 ـ نشر كل من بيلمان Bellman، وروس Ross، وميللر Miller دراسة حول 269 حالة من التشنجات التي تصيب الأطفال والتي تعتبر دليلاً على أن "لقاح الـ DPT لا يسبب هذه التشنجات ولكنه يحرض تشكلها لدى الأطفال الذين تكون لديهم العوامل الممرضة جاهزة للتطور".

1984 ـ مختبر أبحاث الأوبئة البريطاني ينشر دراسة حول لقاح الشاهوق، جاء فيها: "نتيجة لتراجع الأدوية الضادة للشاهوق، فإن معدل حالات دخول المستشفيات والموت بسبب السعال الديكي قد انخفضت بشكل غير متوقع".

1984 ـ الجمعية الأمريكية للسرطان American Cancer Society تصرح بأن الفيتامينات والحمية قد تكون مفيدة لعلاج السرطان.

1984 ـ صحيفة الاتحاد الطبي الأمريكي American Medical Association تنشر في عددها رقم 262 مقالة يصف فيها الطبيبان أوي Oye وشابيرو Shapiro من جامعة كاليفورنيا كيف أن مرضى السرطان قد خضعوا للعلاج الكيميائي دون أن يكون هناك أي دليل على تأثير هذا العلاج على الأورام. وكيف أن الأدوية الجديدة تستند إلى دراسات متحيزة، وتقارير وإحصائيات ونتائج مزورة تطبق بشكل منظم في محاولة لإثبات فعالية هذه الأدوية الجديدة. فمثلاً، تتم زيادة نسبة هؤلاء الذين " يستجيبون للعلاج " دون إحصاء عدد الذين يموتون خلال العلاج أو الذين يكون التأثير الجانبي لهذه الأدوية خطيراً جداً عليهم.

( ملاحظة: الأمر نفسه حدث مع الأزيدوثيميدين ATZ المستخدم في علاج الأيدز وهو دواء مضاد للفيروسات ومن آثاره الجانبية الضارة أنه يسبب ضرراً في الكبد ونقي العظام، ويسوّق بالاسم التجاري Retrovir ).

1984 ـ إصدار عام 1984 من نشرة المواد السمية في المنتجات التجارية Clinical Toxicology of Commercial Products أشارت إلى أن 1/10 من الأونصة من مادة الفلورايد في الجسم يمكنها أن تقتل شخصاً وزنه 100 باوند. ومعجون الأسنان يحتوي على 1 ميلغرام من الفلورايد، والعلبة بكاملها تحتوي على 199 ميلغرام من الفلورايد وهي كافية لقتل طفل وزنه 25 باوند. إن عملية تنظيف الأسنان تجعلنا نبتلع كمية من الفلورايد مقدارها 0.25 ميلغرام في اليوم.

1984 ـ تقدم مجموعة من الفيزيائيين الأمريكيين بشكوى إلى منظمة حقوق الإنسان في جنيف بعنوان " شكوى ضد الاستبداد الطبي المطبق في الولايات المتحدة الأمريكية: الإبادة الجماعية الطبية الأمريكية ". وتم قمع هذه التقارير من قبل الحكومة ووسائل الإعلام. أعيد نشرها على موقع The Leading Edge الالكتروني في تشرين الأول وتشرين الثاني عام 1994.

1984 ـ وافقت سبع شركات كيماوية أمريكية على بيع المركّب "أورانج" Agent Orange الخطير جداً للأطباء.

1984 ـ اعترف الرئيس السابق لإدارة الغذاء والدواء ستيوارت ناينتينجيل Stuart Nightingale في اجتماع في بيت الضيافة في هونولولو " إننا بحاجة إلى الجمعية الطبية الأمريكية للمساعدة في إيقاف العمل بالأدوية العضوية ".

1984 ـ توصل باحثون يابانيون إلى تحقيق بعض الفهم حول العلاقة بين استهلاك الفلورايد والسرطان الذي يصيب البشر. وقد أظهر الدكتور تاكيكي تسوتسو Takeki Tsutsui من كلية نيبون لطب الأسنان Nippon Dental College في عام 1984 أن " الفلورايد لا يسبب فقط ضرراً جينياً ولكنه قادر أيضاً على تحويل الخلايا السليمة في الجسم إلى خلايا سرطانية". ففي الدراسة التي أجراها الدكتور تسوتسو Tsutsui، كان مستوى الفلورايد المستخدم هو نفس المستوى الذي اقترحه المعهد الوطني الأمريكي للسرطان United States National Cancer Institute في الدراسة التي أجريت لتحديد ما إذا كان الفلورايد الموجود في مياه الشرب العامة يسبب السرطان، وقدد حددت الدراسة المستوى " الآمن " للفلورايد بـ 1 جزء في المليون. بينما وجد الباحثون اليابانيون أن هذا المستوى من الفلورايد يؤدي إلى إنتاج خلايا سرطانية.

1985 ـ أنفقت الشركات متعددة الجنسيات مبلغ 10 مليارات دولار لضم شركات إنتاج النباتات والبذور. وشركة Imperial Chemical Industries (ICI) في إنكلترة التي تعتبر اليوم أحد أكبر الشركات المنتجة للبذور في العالم، قد ابتلعت 11 شركة كبيرة لإنتاج البذور بين عامي 1985 و1990.

1985 ـ في العاشر من آب نشرت الجريدة الطبية المحترمة التي تدعى "المشرط" Lancet بحثاً للدكتور بيتر شرابانيك Peter Skrabanek من كلية ترينيتي Trinity College في جامعة دبلن University of Dublin. حيث قدم دفاعاً ضد وجود ما يسمى " الكشف المبكر " الذي تقوم به الجمعية الكيميائية الأمريكية ACS وبرنامج التصوير الشعاعي للثدي mammography program، خلال حديثه عن الطريقة التقليدية في الجراحة، وعن العلاج الكيماوي والإشعاعي. وبرأيه أن " فكرة تصوير سرطان الثدي تستند إلى اعتقاد واهم بأن السرطان المبكر قابل للشفاء، مع أنه لا أحد يعرف المعنى الدقيق لكلمة " مبكر " فيما يتعلق بالسرطان. وليس هناك أي دليل على أن استئصال الثدي يؤثر في معدل النجاة ".

1985 ـ تفشٍ غامض لحمى الدنك dengue fever، ولأول مرة في التاريخ في مدينة ماناغواManagua، في نيكاراغوا Nicaragua، وفي مناطق مجاورة بعد تصعيد الولايات المتحدة لمهمات الرصد الجوي. وقد أصيب بالوباء حوالي 50 % من سكان المدينة، وسجلت العديد من حالات الوفاة.

1985 ـ وجدت دراسة أجراها المجلس العالمي للطب النفسي الحيوي World Congress of Biological Psychiatry على 321 شخصاً عنيفاً، معظمهم من البيض ذوي الدخل المحدود، أن 95 % منهم مصابون بخلل وظيفي في الدماغ وعجز في الجهاز العصبي.

1985 ـ أبرمت دائرة الصحة العامة الأمريكية U.S. Public Health Service عقوداً لإجراء مجموعة أخرى من الدراسات المتعلقة بالصلة بين السرطان ومركبات الفلورايد بتفويض من جلسات الاستماع في الكونجرس عام 1977. حيث تعاقدت مع معهد باتيل ميموريال Batelle Memorial Institute في أوهايو، والذي أجرى دراسة دامت حتى عام 1987، ونشرت نتائجها عام 1988. ( أنظر عام 1988 ).

1985 ـ مساعد وزير الصحة إدوارد بانديت Edward Brandt يصرح أمام لجنة من مجلس الشيوخ في الثالث من أيار عام 1985: " في كل عام يعاني 35000 طفل من مضاعفات عصبية بسبب لقاح DPT ".

1985 ـ يشكل مجموعة من الاختصاصيين في صحة الأسنان، والأطباء النفسيين، وخبراء في العلاقات العامة، واختصاصيون في مجال التربية، ومحللون نفسيون ( من غير العلماء ) " المعهد الأمريكي للصحة الفموية The American Oral Health Institute " وينشرون كتاباً بعنوان " إساءة النشرات المضادة للفلورايد للأدبيات العلمية " “Abuse of the Scientific Literature in an Antifluoridation Pamphlet” . وفيه يهاجمون المعطيات العلمية المتعلقة بالفلورايد وأولئك الذين يعارضون استخدامه في موارد المياه العامة. ومن السخرية أن نظرة فاحصة للكتاب تكشف لنا " الإساءة إلى الأدبيات العلمية " من جانب مؤلفي الكتاب الذين أظهروا نقص خبرتهم العلمية، وهم أنفسهم كانوا مذنبين بتحوير وسوء تفسير الحقائق العلمية.

1985 ـ مؤتمر للإجماع على العلاج بالتخليج الكهربائي Electroconvulsive Therapy يعقد من قبل المعهد الوطني للصحة العقلية National Institute of Mental Health (NIMH) والمعهد الوطني للصحة National Institute of Health (NIH). في المؤتمر قدم عالم النفس والمحامي إدوارد أوبتون Edward Opton دليلاً على أن المرضى الذين خضعوا لعلاج بالتخليج الكهربائي ECT أظهروا تحسناً بسيطاً فقط وفي حالات قليلة بينما لم يظهر أي تحسن في بقية الحالات. ولم يتمكن أي من الأطباء المحتشدين في المؤتمر من أنصار العلاج بالتخليج الكهربائي ECT تقديم أي دليل يثبت عكس ما قاله أوبتون Opton، وتم نشر نتائجه في 18، تشرين الأول من عام 1985 في الجريدة الخاصة بالجمعية الطبية الأمريكية. ومع ذلك فقد أقصيت النتائج التي توصل إليها أوبتون Opton من وقائع المؤتمر التي نشرها المعهد الوطني للصحة العقلية. كذلك تم حذفها من تقرير جمعية APA.

1985 ـ صرح باستخدام اللقاح المضاد لبكتيريا الإنفلونزا ( HIB ) نوع B في الولايات المتحدة. وكان غالباً ما يوصف كلقاح ضد مرض "التهاب السحايا"، ولكن التهاب السحايا meningitus له مسببات كثيرة.

1985 ـ كشفت دراسة أجريت في مستشفى سانت ماري St.Marys Hospital في لندن أنه حتى الأشخاص مثليي الجنس homosexual الذين لا يملكون فيروس الـ HIV يقل لديهم نشاط الخلايا T والخلايا B مقارنة بالأشخاص العاديين heterosexual الذين شكلوا مجموعة المقارنة. كما أن جهاز المناعة لديهم كان مماثلاً لأولئك المثليين homosexual الذين يملكون فيروس الـ HIV ولكنهم لا يشكون من الأعراض. (مجلة علم المناعة الطبي التجريبي، العدد 75، الصفحة 7-11). ذكر بحث آخر أن الكبسولات التي صنعتها شركة Burroughs Wellcome للأدوية في إنكلترة والتي ساهمت في تراجع صحة أولئك الذين استخدموها- والذين كانوا من المثليين homosexuals.

1985 ـ بدأت شركة البريطانية بشراء شركات البذور الأمريكية Imperial Chemical Industries (ICI).

1985 ـ بعد عشر سنوات من الدراسات، كان هناك مؤشرات على أن الإشارات ذات التردد الضعيف جداً ELF تتداخل مع الترددات الحيوية، مسببة توتراً مزمناً وقدرات أقل للجهاز المناعي. وقد نشرت هذه الدراسة في من The Body Electric قبل الدكتور روبرت بيكر Robert Becker.

1985 ـ نشرت المجلة الأمريكية الشهيرة Scientific American في عددها الصادر في تشرين الثاني عام 1985 للدكتور جون كارنز John Cairns من مدرسة هارفرد الطبية للصحة العامة Harvard Medical School of Public Health قوله بأن العلاج الكيماوي للسرطان كان ناحجاً فقط في بعض الحالات النادرة. وقد وجد أنه لم يتم تحقيق مكاسب مهمة ضد السرطان منذ الخمسينات، وأن 3 % فقط من المصابين بالسرطان استفادوا من العلاج الكيماوي في إطالة حياتهم من أصل أربعمئة ألف حالة وفاة سنوياً في الولايات المتحدة.

1985 ـ نشر كتاب حول لقاحات DPT بعنوان: " DPT: طلقة في الظلام " "DPT: A Shot in the Dark". وقد كشف الكتاب أشكالاً عديدة من التواطؤ بين الهيئات الحكومية، والمؤسسة الطبية، وقطاع الصناعة الدوائية.

1986 ـ تم الإبلاغ عن 1300 حالة من الشاهوق في كنساس، أكثر من 1100 من هذه الحالات كان قد أعطي اللقاحات المضادة لهذا المرض مسبقاً.

1986 ـ تعليق الدعاوى القضائية المرفوعة ضد مصنعي لقاح DPT.

1986 ـ أجريت مقابلة مع روبرت غالو Robert Gallo من المعهد الوطني للسرطان National Cancer Institute قال فيها: " إن فيروس HTLV-III هو السبب الوحيد للأيدز، ولا حاجة لوجود أي عوامل مساعدة ".

1986 ـ صدور قانون حول ضرر تلقيح الأطفال عن محكمة الإدعاء الأمريكية US Claims Court في واشنطن والذي أظهر ارتباطاً بين جرعة الـ DPT والتشنجات التي تصيب الأطفال. وقد منحت المحكمة مبلغ 2 مليون دولار لأحد ضحايا لقاح DPT.

1986 ـ عدد أيار من مجلة نيو إنغلاند الطبية New England Journal of Medicine ينشر مقالة كتبها إلاين سميث Elaine Smith من جامعة أيوا University of Iowa والدكتور جون بايلر John Bailar من جامعة هارفرد Harvard University. وكان الدكتور بايلر Bailar محرراً سابقاً للمجلة الصادرة عن المعهد الوطني للسرطان National Cancer Institute، وهو خبير التقييم والإستشارة الإحصائية في مجلة نيو إنغلاند الطبية New England Journal of Medicine، وعالم بارز في قسم الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي U.S. Department of Health and Human Services، مكتب الوقاية من الأوبئة والتنمية الصحية Office of Disease Prevention and Health Promotion.

في هذه المقالة، يحلل كل من بايلر Bailar وسميث Smith ظاهرة معالجة السرطان، ويكتشفان ازدياداً في معدل الإصابة بالسرطان بنسبة 8 % منذ عام 1950، أي أن الأمر كان يزداد سوءاً. وصرحا بأنه: " لم يكن هناك تغير واضح في نسبة الوفيات بسبب سرطان الثدي منذ عام 1950". وفي الوقت ذاته، وفي الجهة الأخرى، كان المعهد الوطني للسرطان NCI والجمعية الكيميائية الأمريكية ACS يكذبون على الرأي العام، ويصرحون بأن: " الإحصائيات المتعلقة بالسرطان تشير إلى تقدم كبير". ( أنظر 1987، مكتب الإحصاء العام General Accounting Office ).


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 11:08 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

1986 ـ مركز جبال روكي للسيطرة على المواد السامة The Rocky Mountain Poison Control Center يبلغ عن 87 حالة تسمم بالفلورايد، واثنتان من الحالات كانتا ناتجتين عن المعالجة بالفلورايد لدى طبيب الأسنان. ومات أحد الأطفال بعد 13 شهراً. كما عانى خمس وعشرون آخرون من أعراض معدية معوية. إن فلورايد الصوديوم كان السبب الأكثر تكرراً بين حالات التسمم عند الأطفال.

1986 ـ وجد مكتب الصحة الوطني NHS أنه بين عامي 1969 و1981، أن انتشار " حالات ضعف النشاط المزمن " لدى الأطفال قد ازداد بنسبة 40 %، من 2.9 مليون إلى 3.8 مليون طفل. إن هذا الازدياد الهائل قد حصل بين عامي 1969 و1975. ومعظم تلك الحالات كانت مترافقة بمرض " مابعد التهاب الدماغ " post-encephalitic syndrome. ازدادت الأمراض التنفسية لدى الأطفال في هذه الفترة بنسبة 47 %، وازدادت حالات الإصابة بالربو بنسبة 65 % ( مع ازدياد في معدل الوفيات ). وازدادت حالات الاضطرابات الدماغية والعصبية بنسبة 80 %، وازدادت حالات الاضطراب في الشخصية ( اضطرابات في السلوك، الإسراف في استعمال الأدوية، فرط في النشاط ) بنسبة 300 %. وارتفعت نسبة الإصابة بأمراض العين والأذن ( وخصوصاً التهاب الأذن الوسطى ) حتى 120 %. وارتفعت حالات ضعف السمع في الأذنين إلى 129 %. تلك الحالات كانت متطابقة في الجماعات ذات الدخل المرتفع والدخل المنخفض. وفي نفس الفترة، فإن مستويات الأمراض غير المترافقة بأضرار ناتجة عن اللقاح بقيت كما هي.

1986 ـ قامت مختبرات كانوت Connaught Laboratory المصنعة للقاح DPT بتغيير النشرة المرفقة مع المنتج للتحذير من استخدامه ضد " الحساسية " و" فرط التحسس ".

1986 ـ يتبنى اتحاد أطباء الأسنان الأمريكي American Dental Association قراراً يقول بأن حشوة الزئبق " لا تشكل خطراً على المرضى غير المصابين بالحساسية ". وكذلك أن " إزالة الحشوة بحجة إزالة المواد السامة من الجسم، بعد أن يتم العلاج بتوصية من طبيب الأسنان، هو أمر غير صحيح وغير أخلاقي ".

1986 ـ انفجار مفاعل تشيرنوبل Chernobyl الذي يعتبر من مصادر الطاقة الرئيسية في مدينة غومل الصناعية Gomel في الاتحاد السوفياتي.

1986 ـ تضيف مختبرات كانوت Connaught Laboratories للنشرة المرفقة بلقاح DPT: "يمكن أن يترافق بحدوث حمى لدى الأشخاص الذين يعانون من آثار جانبية موضعية، وعلى الأغلب فإنها قد تكون ناتجة عن زيادة عدد جرعات اللقاح".

1987 ـ مكتب الإحصاء العام The General Accounting Office (GAO) ينهي سنتين من الدراسة حول إحصائيات تتعلق بالسرطان. وجاءت النتائج متوافقة مع ما توصل إليه بايلر Bailar وسميث Smith ( أنظر عام 1986 ). ووفقاً لمكتب الإحصاء العام GAO فإن 2 مليار دولار كانت تنفق سنوياً على الأبحاث المتعلقة بالسرطان ( أي أكثر من 50 % من الاعتماد الحكومي ). وعلى الرغم من الإنفاق الضخم على هذه الأبحاث فلم يحدث سوى انخفاض طفيف في معدل الوفيات خلال ثلاثين عاماً، أي منذ عام 1950 وحتى عام 1982. وقد تم التعتيم على هذه الدراسة بهدف حماية " صناعة السرطان ".

1987 ـ نشرت مراكز السيطرة على الأوبئة Centers for Disease Control (CDC) دراسة تشير إلى أن لقاح Hib قد أظهر فعالية بمعدل 41 %. حيث تبين أن الأطفال الذين أخذوا اللقاح تحسنوا أكثر من الذين لم يأخذوا اللقاح بخمسة أضعاف.

1987 ـ مركز السيطرة على الأوبئة CDC يرفض إعطاء أي معطيات تتعلق بلقاح التهاب الكبد hepatitis والـ HIV+ لتبرير إدعاءاتها.

1987 ـ في الخامس عشر من آذار تعلن الجمعية الأمريكية للسرطان American Cancer Society في تصريح رسمي أن: " حالات الكشف المبكر عن سرطان الثدي أدت إلى معدل شفاء يقترب من 100 % ".

( ملاحظة: إن تعريف الجمعية الأمريكية للسرطان ACS لكلمة " شفاء" تعني أن يعيش المريض لمدة خمس سنوات بعد الإصابة، إذاً فإن "الكشف المبكر" سيؤدي إلى زيادة وهمية في "معدل الشفاء").

1987 ـ موت عدد كبير من الحيتان الحدباء لأسباب غير معروفة، تبعه نمو طحالب بحرية سامة على الساحل الشرقي لأمريكا الشمالية.

1987 ـ دراسة تحدد أن نسبة 16 % من الأشخاص تحت سن 30 يستخدمون اليد اليسرى ( أعسر ).

1987 ـ البرلمان الأوروبي European Parliament يصوت ضد معالجة الأغذية بالإشعاع بحجة الوقاية.

1987 ـ وزير الصحة الكندي يعلن أنه سيتم السماح بمعالجة الأغذية بالأشعة.

1987 ـ ستة وستون من ضحايا لقاح الشاهوق في اليابان يتلقون تعويضات ضخمة من الحكومة اليابانية.

1987 ـ وجد أن الجمعية الطبية الأمريكية AMA مذنبة بتهمة التآمر لقيامها على مدى 20 عاماً بمحاربة العلاج بالتدليك الشعبي. واستنتجت المحكمة أنه " وفقاً لقانون شيرمان ( الذي وضع لضبط المنافسة التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية )، فإن أي اندماج أو مناورة في مجال التجارة تعتبر غير قانونية ".

1987 ـ مجلس الصحة السويدي Swedish Health Board يعلن بأن حشوة الأسنان الزئبقية سامة ولا يجوز استخدامها في حشوات الأسنان.

1987 ـ الكتور فينسنت دي فيتا Vincent DeVita، رئيس المعهد الوطني للسرطان National Cancer Institute، يطالب بإجراء مناظرة تشمل 13000 اختصاصياً في السرطان بهدف " السماح بإجراء العلاج الكيميائي والجراحة لجميع النساء اللواتي يعانين من سرطان الثدي، بغض النظر عن انتشاره في الجسم ".

1988 ـ مختبرات ليديرل Lederle Laboratories تضيف إلى النشرة المرفقة بلقاح DPT: " إن لقاح الشاهوق يترافق بأعراض جانبية أكثر من أي لقاح آخر. وتظهر آثار جانبية موضعية في 35-50 % من الحالات، ومن المتوقع حدوث حمى لدى المرضى الذين ظهرت عليهم آثار جانبية موضعية بعد تناولهم لجرعات سابقة ".

1988 ـ وجدت دراسة سويدية أن الكشف المبكر عن سرطان الثدي لم يقلل من معدل الوفيات. وقد قام الدكتور لارس يانسون Lars Janzon بدراسة 42000 حالة قبل أن يصرح في المجلة الطبية البريطانية British Medical Journal في تشرين الأول من عام 1988 أنه يجب الحد من استخدام الصور الشعاعية للثدي. وعندما قامت صحيفة Wall Street في الولايات المتحدة بإبلاغ أحد المسؤولين في جمعية السرطان الأمريكية حول هذا التقرير، قام المسؤول برميه جانباً.

1988 ـ نشرت صحيفة تريبيون الطبية Medical Tribune مقالة بعنوان " 33% من الأجسام المناعية في الدماغ ذات طبيعة فصامية ". وهذا يشير إلى أن 33% من حالات الفصام ( انفصام الشخصية ) ذات منشأ مناعي في طبيعتها.

1988 ـ بدأ معهد باتيل ميموريال Battelle Memorial Institute دراسة حول الفلورايد والسرطان، لصالح دائرة الصحة العامة الأمريكية USPHS، جاء فيها أن الفلورايد عالي التركيز يسبب السرطان. تم تحويل المعطيات إلى البرنامج الوطني للمواد السامة National Toxicology Program (NTP)، الذي نقل المعطيات إلى مختبرات علم الأمراض التجريبي Experimental Pathology Labs، التي قامت بعملية إعادة تصنيف وحذف المعطيات المتعلقة بمركبات الفلورايد. وتم تقديم المعطيات البديلة إلى مجموعة عمل حول علم الأمراض عقدت في السادس من كانون الأول عام 1989، أي بعد عام من إعادة العمل على المعطيات الأصلية، وكل ذلك بمعرفة هيئة حماية البيئة EPA ودائرة الصحة العامة الأمريكية USPHS. ( أنظر عام 1990 )

1988 ـ في خطاب أمام قسم صحة كالغاري Calgary Health Department، الدكتور جويل بوريسكن Joel Boriskin رئيس اللجنة الاستشارية الوطنية للفلورايد يصرح بأنه " يمكن وصف جرعة 1500 ميلغرام من الفلورايد يومياً للأشخاص البالغين الذين يعانون من ضعف سمع متقدم ". ( ملاحظة: 1500 ميلغرام في اليوم تعتبر جرعة قاتلة ).

1988 ـ باحثون في مختبر أرغون الوطني Argonne National Laboratory يكتشفون أن الفلورايد يحفز ويساعد في سرطنة المواد الكيميائية الأخرى المسببة للسرطان الموجودة في الأغذية والبيئة المحيطة. والمثير أن هذا البحث يثبت ما توصلت إليه دراسات قام بها المعهد الوطني الأمريكي للسرطان United States National Cancer Institute منذ عام 1963 والتي أجراها هيرسكوفيتس Herskowitz ونورتن Norton من جامعة سانت لويس Saint Louis University. منذ أكثر من ثلاثين عاماً أظهر هذان العالمان أن مستويات منخفضة من الفلورايد تزيد من حدوث الأورام السرطانية في الكائنات الحية من 12 إلى 100 %، وعلى الأرجح فإن الفلورايد يحرض حدوث هذه الأورام جراء تناوله لفترة من الزمن. وظهر بحث آخر ليؤكد هذه الدراسات حيث أظهر الدكتور تايلور Taylor من جامعة تكساس University of Texas أن تركيز 1 جزء في المليون من الفلورايد في مياه الشرب يزيد معدل نمو الأورام السرطانية لدى الفئران بنسبة 25%.

1988 ـ الولايات المتحدة الأمريكية تجري اختباراً على لقاح غير خلوي للشاهوق Pertussis على أطفال سويديين. وخلال فترة خمسة أشهر من التلقيح يموت خمسة من الأطفال. أما حالات الوفاة التي حصلت في الولايات المتحدة خلال ساعات أو أيام من التلقيح فقد تم صرف النظر عنها ولم يتم التحقيق فيها.

1988 ـ اكتشف أن ابتلاع 100 ميلغرام من السكر يضعف الوظائف المناعية في الجسم بنسبة 50% خلال ساعة. وأثبتت دراسات أخرى أن تناول السكر بكميات كبيرة قد يزيد إمكانية الإصابة بالأمراض ويقلل من قدرة الجسم في محاربة المرض.

المراجع: Eat for Health, William Manahan, M.D, Tiburon Press, 1988; Robert Mendelsohn, M.D, "The Risks of Immunizations", 1988, Peoples Doctor Newsletter, Inc.

1988 ـ عقدت جلسات استماع في السويد حول الملغم amalgam ( حشوة الأسنان )، وبقي العمل بقانون عام 1987.

1988 ـ الولايات المتحدة تطلق منظم نبضات القلب الذي يعمل على البلوتونيوم.

1988 ـ بريطانيا تنجز أول عملية زرع لخلية دماغية.

1988 ـ هيئة حماية البيئة الأمريكية The US Environmental Protection Agency تصرح بأن حشوات الأسنان التالفة تعتبر من النفايات شديدة السمية. ويشكل الزئبق أكثر من 50% من حشوة الأسنان "الفضية"، وهو مادة سامة بروتوبلازمية ويعتبر أكثر سمية من الرصاص، والكادميوم، والزرنيخ. وقد استنتج كل من الباحثين: الدكتور توماس كلاركسون Thomas Clarkson، والدكتور جون هيرش John Hursh من قسم المواد السامة Department of Toxicology في المدرسة الطبية School of Medicine في جامعة روتشيستر University of Rochester، والدكتور ماغنوس نيلاندر Magnus Nylander، والدكتور لارس فريبيرغ Lars Friberg من معهد كارولينسكا في استكهولم Karolinska Institute of Stockholm، السويد، في الأبحاث التي قاموا بإجرائها أن " تحرير الزئبق من حشوات الأسنان هو السبب الرئيسي في تعرض الإنسان للزئبق اللاعضوي، بما في ذلك بخار الزئبق ". إن أكثر من مئة مليون شخص يستخدمون هذه الحشوات المحتوية على الزئبق.

1988 ـ أثبتت دراستان علميتان أن لقاح الحصبة الألمانية rubella الجديد الذي طرح للتداول عام 1979 هو السبب في مرضالإرهاق المزمن Chronic Fatigue Syndrome ( فيروس إيبشتاين بار Epstein-Barr )، وتم الإبلاغ عن أول حالة من الاضطراب المناعي عام 1982.

1988 ـ نشر الدكتور روبرت ميندلسون Robert S. Mendelsohn مادة تشير إلى أن الدكتور جون سيل John Seal من المعهد الوطني التحسس والأمراض المُعدية National Institute of Allergy and Infectious Disease يعتقد بأن: "جميع لقاحات الإنفلونزا يمكنها أن تسبب مرض غيَّان-باريه Guillain-Barre (التهاب الجذور والأعصاب الحاد مجهول السبب )".

1988 ـ الولايات المتحدة تصرح باستخدام لقاح جديد للـ Hib للأطفال فوق عمر 18 شهراً.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 11:13 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

1988 ـ أشار أحد الأبحاث إلى أن 25 % من الأطفال الذين تلقوا لقاحاً ضد الحصبة الألمانية rubella لم يظهر لديهم أي دليل على عمل الجهاز المناعي خلال فترة خمس سنوات من التلقيح. وفي ويومنغ 73% من حالات الحصبة الألمانية rubella ظهرت لدى الأطفال الملقحين.

1988 ـ ذكرت مقالة نشرت في صحيفة نيويورك تايمز New York Times في عددها الصادر في 8، تشرين الثاني، عام 1988 في الصفحة C-1 أن سن البلوغ أو المراهقة يستمر حتى أواخر العشرينيات من العمر، وهذا يعتبر دليلاً على تأخر عام في تطور الجيل.

1988 ـ ( شباط ) تقرير للمعهد الوطني للسرطان National Cancer Institute يؤكد أن حالات السرطان تزداد منذ عام 1953.

1988 ـ صحيفة واشنطن بوست Washington Post تعلن أن جميع حالات شلل الأطفال polio منذ عام 1979 كان سببها اللقاح.

1988 ـ ذكر تقرير في صحيفة واشنطن بوست Washington Post أن 2% فقط من أصل 60000 مادة كيماوية تم التأكد من عدم تأثيرها على سلامة الإنسان.

1988 ـ ذكرت صحيفة واشنطن بوست Washington Post أن أكثر من 50% من المنظمات غير ضرورية.

1989 ـ في 30، آذار، عام 1989 ذكر تقرير صادر عن قسم الخدمات الصحية Department of Health Services في كاليفورنيا أن المياه المعدنية التي تنتجها شركة نياغارا تحتوي على تركيز من الفلورايد يبلغ 450 جزء في المليون. وقد حذر مدير الصحة في الولاية كينيث كايزر Kenneth Kizer السكان بأن استخدام هذه المياه قد يكون قاتلاً.

1989 ـ مدينة لوس أنجلوس تقوم بعمليات رش 47 ألف غالون من الملاثيون Malathion السام ( مبيد للحشرات ) حتى تاريخ 30، أيار، 1990، أي بعد شهر واحد من إصدار مكتب التقييم والتكنولوجيا لتقرير حول السمية العصبية Neurotoxicity للفوسفات العضوية Organophosphates ( أحدها هو الملاثيون Malathion ). ومن المعروف أن هذه المادة تسبب مظاهر سلوكية عنيفة.

1989 ـ الدكتور يامويانيس Yiamouyiannis يستخدم قانون حرية المعلومات Freedom of Information Act للحصول على دراسات حول خواص المواد المسرطنة التي كانت قد أجرتها شركة بروكتور آند غامبل Proctor and Gamble ( أحد مصنعي معجون الأسنان المقوى بالفلورايد )، والتي سلمت لدائرة الصحة العامة الأمريكية United States Public Health Service التي قامت بدورها في التغطية عليها.

تظهر هذه الدراسات حدوث شذوذ في الخلايا نتيجة الفلورايد. وقد نشرت هذه النتائج في صحيفة تريبيون الطبية Medical Tribune في عددها الصادر في 22، شباط، 1990. وهناك دراسات أخرى أجريت من قبل العلماء في شركة Proctor and Gamble تثبت الصلة بين الفلورايد ونمو السرطانات الفموية، إضافة إلى ازدياد في أورام العظام osteomas وسرطانات العظام osteosarcomas. في الحقيقة، لقد توصل المعهد الوطني للسرطان National Cancer Institute في عام 1990 إلى أن نسبة الإصابة بسرطان العظام لدى الأشخاص تحت سن 19 عاماً الذين يتناولون ماءً معالجاً بالفلورايد أكثر بـ 50% من الأشخاص الذين لم يتناولوا ماءً معالجاً بالفلورايد.

1989 ـ نشر غوردون توماس Gordon Thomas كتاباً بعنوان " رحلة إلى الجنون: القصة الحقيقية لأسرار المخابرات الأمريكية في السيطرة على العقول وإساءة استخدام الأدوية" (Journey into Madness: The True Story of Secret CIA Mind Control and Medical Abuse ).

1989 ـ دراسة أجرتها شركة هيلدبولت Hildebolt, et al. على 6000 من تلاميذ المدارس تنفي أي فائدة مزعومة من استخدام فلورايد الصوديوم sodium fluorides.

1989 ـ في 23، شباط، 1989، أصدر معهد باتيل Battelle نتائج الدراسة التي أجراها عن تأثير مركبات الفلورايد على الفئران. والنتيجة الأكثر غرابة في هذه الدراسة – من وجهة نظر دائرة الصحة العامة الأمريكية USPHS – هي أن الفلورايد يحرض حدوث نوع نادر جداً من سرطان الكبد المسمى hepatocholangio carcinoma لدى الفئران الذكور والإناث التي تمت معالجتها بالفلورايد. وبعد شهرين، في نيسان من نفس العام، أصدر معهد باتيل Battelle نتائج دراسته على العلاقة بين مركبات الفلورايد والجرذان. وقد أظهرت الدراسة علاقة بين الإصابة بالأورام السرطانية الفموية والفلورايد وهذه العلاقة تعتمد على الجرعة المعطاة. وكرد فعل على الدراسة التي أطلقها معهد باتيل Battelle، قام المعهد الوطني للسرطان National Cancer Institute عن طريق فحص حالات الإصابة بسرطان الفم في البلدان التي تستخدم الفلورايد وتلك التي لا تستخدمه خلال الفترة من عام 1973 وحتى عام 1987، بالتوصل إلى أن استخدام الفلورايد قد ازداد، وبالتالي فقد ازدادت حالات الإصابة بسرطان الفم ووصلت إلى 50% في المناطق التي تستخدم الفلورايد. أي بمعدل 8000 حالة من سرطان الفم وسرطان البلعوم سنوياً. ألم ومعاناة غير ضرورية مقابل الكسب المادي الكبير الذي تحققه الصناعة الطبية والدوائية المرتبطة بهذه الأدوية.

1989 ـ فرنسيون يكتشفون فيروس الـ HIV، ويعترف لوي مونتاغنييه Luc Montagnier بأن: "فيروس الـ HIV لا يمكنه تدمير الجهاز المناعي في الجسم والذي يعرف بمرض الأيدز AIDS".

1989 ـ صحيفة Microwave News تذكر بأن بوريس يلتسين Boris Yeltsin " قد أخبر أحد المراسلين الصحفيين بأن المخابرات السوفياتية KGB تمتلك جهاز ترددات منخفضة جداً ELF يمكنه إيقاف قلب الإنسان بإشارة قوية ترددها 7-11 هرتز.

1990 ـ البرنامج الوطني للمواد السامة The National Toxicology Program يصدر نشرة Press Release تتضمن معطيات تثبت إيجاد صلة بين الفلورايد وسرطان العظام osteosarcomas، إضافة إلى علاقة الفلورايد بزيادة معدلات سرطان الفم لدى الجرذان. ( كانون الثاني، 1990 )

1990 ـ أصدرت الجمعية الأمريكية لأطباء الأسنان The American Dental Association نشرة أعلنت فيها أن "معالجة المياه بالفلورايد هي الطريقة الأكثر أماناً وفعالية للحفاظ على الأسنان، إضافة لكونها ذات جدوى اقتصادية كبيرة".

1990 ـ في شهر شباط أصدر البرنامج الوطني للمواد السامة The National Toxicology Program جدول معطيات خاص بالأمراض وقد ادّعى فيه أنه " لا يوجد أي دليل يظهر أن للفلورايد علاقة بالسرطان أو أي مرض آخر يصيب الإنسان "، وبأن " معالجة المياه بالفلورايد قد أثبتت فعاليتها في تحسين صحة الأسنان للشعب من خلال منعها لتسوس الأسنان". أما التقرير النهائي فقد صدر في شهر آذار، وفيه تم حذف جميع الدراسات التي تظهر أضراراً جينية ناتجة عن الفلورايد، وتجاهل الدراسات التي تظهر العلاقة بين الفلورايد والأورام والسرطانات. وقد أصبح كرايبل Kraybill، الذي ترأس الدراسة، مستشاراً للمجلس الأمريكي للعلوم والصحة American Council of Science and Health (ACSH)، وهدد بمقاضاة هيئة حماية البيئة EPA إذا حاولت " ضعضعة الثقة بالفلورايد ".

1990 ـ أصدرت الجمعية الأمريكية لأطباء الأسنان The American Dental Associations ADA تقريراً مفاده أن شركة Proctor and Gamble ( المصنعة لمعجون الأسنان بالفلورايد ) تمتلك " اكتشافات لم تنشر " والتي " تدحض القابلية المسرطنة للفلورايد ". في آذار عام 1990 نشرت شركة Proctor and Gamble نتائج دراستها حول الفلورايد وعلاقته بسرطان العظام ( لدى الجرذان ) وتكتمت على المعطيات المتعلقة بنتائج هذه الدراسة على الفئران. نتائج الدراسة على الجرذان تتطابق مع دراسة سابقة تثبت أن وجود الفلورايد في الأغذية يؤدي إلى أورام قُبيل سرطانية في الفم. وقد صرحت شركة Proctor and Gamble بما يتعارض مع دراستها نفسها بأن الفلورايد " لا يسبب تغيرات سرطانية أو قُبيل سرطانية ".

1990 ـ قام قسم التلوث في أركنساس The Arkansas Department of Pollution ( لم لا يسمى قسم تنقية المياه ؟ ) بفحص مياه الأنهار في أركنساس ووجد أن 94% منها غير ملائمة للسباحة والصيد ومليئة بالبكتيريا والأمراض.

1990 ـ نشرت مجلة الوعي الصحي Health Consciousness مقالة بعنوان "لقاحات الفيروسات الحية والطفرات الوراثية" (Live Virus Vaccines and Genetic Mutation ) للدكتور هـ. ي. بوترام H.E.Buttram ذكر فيها أن "اجتياح الجسم من قبل مادة جينية غريبة قد يكون السبب المباشر في الضعف الدائم لجهاز المناعة، وبداية عصر جديد من أمراض المناعة الذاتية autoimmune diseases ".

1990 ـ تم في روسيا الكشف عن الفجوات الكثيرة الموجودة في الطريقة النموذجية لفحص فيروس الـHIV، اختبار ELISA ( طريقة لفحص الدم بهدف الكشف عن الأجسام المضادة لأنواع محددة من البكتيريا والفيروسات وخصوصاً فيروس HIV ). فمن أصل 20000 حالة لم يتم إثبات سوى 112 حالة فقط، وهو أمر مشكوك بصحته. ( أنظر عام 1994، صحيفة The Sunday Times )

1990 ـ اعترفت الصحيفة التي تصدرها الجمعية الطبية البريطانية British Medical Association والمسماة Lancet في عددها رقم 18 الصفحة 123، أن سرطان كاربوزي Karposi Sarcoma لا يسببه فيروس HIV سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.

1990 ـ الموازنة العامة الأمريكية للموارد البشرية بلغت 197 مليار دولار، وهي تشمل البرامج السلوكية الاجتماعية إضافة إلى نشاطات أخرى مماثلة.

1990 ـ برنامج ستون دقيقة الذي تعرضه محطة Central Broadcast Station التلفزيونية الأمريكية يخصص الحلقة التي عرضها بتاريخ 16، كانون الأول، 1990 للحديث عن أخطار حشوات الأسنان الزئبقية، مما ساهم في تعديل مكانة الجمعية الأمريكية لأطباء الأسنان ADA. ونتيجة لذلك فقد أصدر المعهد الوطني للأبحاث السنية The National Institute for Dental Research ورقة تعبر عن موقفها داعية فيها إلى " التخلص التدريجي " من حشوات الأسنان الزئبقية، بهدف تطوير مواد " أقل سمية ". ( أقل سمية ؟ لماذا لم يقولوا: غير سامة ؟ )

1990 ـ اللجنة الاستشارية لتطبيقات التحصين المناعي Immunization Practices Advisory Committee (ACIP) التابعة لدائرة الصحة العامة الأمريكية The US Public Health Service، والأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال American Academy of Pediatrics تعتبر أن النداءات شديدة اللهجة المعادية للقاح DPT تعارض بشكل مطلق أي لقاح آخر للشاهوق Pertussis.

1990 ـ الدكتور في طب الأطفال والأعصاب جون. هـ. مينكس John H. Menkes وهو بوفيسور متقاعد من جامعة كاليفورنيا UCLA يقدم تقريراً عن 46 طفلاً أصيبوا بآثار جانبية عصبية خطيرة خلال 72 ساعة من إعطائهم جرعة من لقاح DPT. أكثر من 87% من الأطفال أصيبوا بنوبات تشنجية، ومات اثنان منهم، كما أن معظم الأطفال الذين بقيوا على قيد الحياة أصبحوا متخلفين، إضافة إلى إصابة 72% منهم باضطرابات تشنجية جنونية.

1990 ـ أجرى الدكتور جون يامويانيس John Yiamouyiannis دراسة على 39 ألف من تلاميذ المدارس وعارض فيها كل الفوائد المزعومة من استخدام فلوريد الصوديوم.

1990 ـ محكمة الإدعاء الأمريكية تشير في 31، تشرين الأول، 1990 إلى أنه " قد تم تسجيل العديد من الدعاوى القضائية المطالبة بتعويضات عن أضرار وحالات وفاة كان سببها اللقاحات ". مركز معلومات اللقاح الوطني.

1990 ـ ما يقارب من 3 ملايين شخص في الولايات المتحدة يصابون بالعجز بسبب اللقاحات.

1990 ـ الدكتور جون كولكوهون John Colquhoun من نيوزيلندة يجبر على التقاعد المبكر بسبب دراسة أجراها على 60000 من تلاميذ المدارس، ووجد فيها أنه لا يوجد أي فرق في تلاشي الأسنان بين المناطق التي تستخدم الفلورايد والمناطق التي لا تستخدمه. كما وجد أيضاً أن عدداً كبيراً من الأطفال في المناطق التي تستخدم الفلورايد مصابون بتسمم الأسنان بالفلورايد dental fluorosis. وقام بنشر هذه الدراسة على الملأ.

1990 ـ أوردت صحيفة La Prensa Dominical التي تصدر في هندوراس في 22، تموز، 1990 أن الشرطة في مدينة El Salvador قد كشفت النقاب عن شبكة لتهريب الأطفال، وتقوم ببيعهم في الولايات المتحدة الأمريكية، وذكرت أن 20000 طفل يختفون سنوياً في المكسيك. إن العديد من هؤلاء الأطفال يستخدمون كمصادر لزراعة الأعضاء.

1990 ـ ذكر تقرير في صحيفة نيو إنغلاند الطبية New England Journal of Medicine أن إعطاء فيتامين A للأطفال المصابين بالحصبة measles يقلل من المضاعفات وحالات الوفاة.

1990 ـ ذكر تقرير في صحيفة نيوزويك Newsweek الصادرة في 14، أيلول أن الدراسة التي أجراها معهد Battelle Memorial Institute بتفويض من الكونجرس للبحث في الصلة بين الفلورايد والسرطان لدى الحيوانات ( والتي أثبتت وجود هذه الصلة ) تم رفض نشرها من قبل صحيفة المعهد الوطني للسرطان National Cancer Institute.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 11:18 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

1990 ـ لجنة ترخيص أطباء الأسنان في نيويورك New York Dental License Board تسحب الترخيص من طبيب الأسنان جويل بيرغر Joel Berger لقيامه بإزالة حشوة أسنان زئبقية لامرأة في عام 1984 لمساعدتها على الشفاء من التهاب المفاصل الروماتيزمي rheumatoid arthritis.

1990 ـ نشرت صحيفة Los Angeles Times في عددها الصادر في 10، تشرين الأول، مقالة بعنوان " ارتفاع معدل الإصابة بسرطان الدماغ مع التقدم في العمر " وجاء في المقالة "أن معدل الإصابة بسرطان الدماغ قد ازداد بنسبة 500% بين الأمريكيين المتقدمين في العمر"، وأنه "كان يعتقد سابقاً أن إمكانية الإصابة بسرطان الدماغ تبلغ ذروتها في الثلاثين من العمر ثم تبدأ بالتناقص مع التقدم بالعمر، وكلن يظهر الآن أن إمكانية الإصابة تزداد مع التقدم بالعمر".

1990 ـ في كانون الأول من هذا العام تم تبني تعديل فدرالي يسمح لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA بتجنب القوانين الأمريكية والدولية التي تمنع تجريب الأدوية على الأشخاص دون علمهم بذلك. ويجيز هذا التعديل لإدارة الغذاء والدواء FDA حقن جنود الجيش الأمريكي بأدوية أو لقاحات ما زالت قيد التجربة وغير مصرح بها دون علم مسبق من الجنود. وتعتبر هذه الإدارة أنه "ليس من الضروري" الحصول على موافقة الجنود.

1991 ـ أثناء عملية عاصفة الصحراء Operation Desert Storm في العراق، أعطيت القوات الأمريكية لقاحات تجريبية ضد الأسلحة البيولوجية. وخلال أشهر أصيب الآلاف من الجنود بفيروس معدٍ مسبب للسرطان. وأطلق على هذا الفيروس اسم " مرضحرب الخليج ". وأنكرت الحكومة الأمريكية مسؤوليتها عن هذا الأمر. أعطي 8000 من الجنود لقاحاً ضد التسمم يدعى Botulism، وأعطي أكثر من 150 ألفاً من الجنود لقاحاً ضد الجمرة الخبيثة anthrax vaccine، كما تم إعطاء القوات بأكملها والبالغ عددها 500 ألف جندي لقاح Pyristigimine وهو عامل عصبي تجريبي. وقد كانت جميع هذه الأدوية في طور التجريب.

1991 ـ أشارت صحيفة نيويورك تايمز New York Times في عددها الصادر في 17، آذار، 1991 في مقالة بعنوان " خطة التطعيم الأمريكية تستخدم المكاتب الخيرية " (US Vaccine Plan Uses Welfare Offices )إلى أن الحكومة الفيدرالية قامت بحرمان العائلات التي رفضت التطعيم من الفوائد التي تقدمها هذه الجمعيات الخيرية.

1991 ـ اللجنة الاستشارية لتطبيقات التحصين المناعي (ACIP) في دائرة الصحة العامة الأمريكية The US Public Health Service تضع آلية جديدة للقضاء على الحملات المعارضة لاستخدام لقاح الشاهوق Pertussis vaccine. تتمثل في إنكار معظم الآثار الجانبية والتغطية عليها على أساس أنه " ليس هناك أي دليل على أن اللقاح يسبب أضراراً دماغية". وقد استند موقفهم إلى العديد من الدراسات التي موّلتها الشركات المصنّعة للقاحات في أواخر الثمانينات وقام بها أشخاص مروّجون للقاح مثل الدكتور جيمس شيري James Cherry والدكتور إدوارد مورتايمر Edward Mortimer. هذان الرجلان عضوان في اللجنة الاستشارية لتطبيقات التحصين المناعي ACIP ويقدمان الاستشارات للشركات الأمريكية المصنعة للقاح الشاهوق، وقد قاما بدراسات منحازة وغير كاملة لأثبات أنه " ليس هناك علاقة " بين لقاح الشاهوق والأضرار المستديمة التي تصيب الدماغ. إن المسؤول عن سياسة اللقاحات في الولايات المتحدة هما مركز السيطرة على الأوبئة CDC والأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال American Academy of Pediatrics. (ملاحظة: هذه السياسة تعتمد على تجاهل المجرمين، وعلى الابتزاز والتآمر).

1991 ـ تسلل كارل كامبل Carl Campbell إلى موقف باصات في مبنى البنتاغون Pentagon وأطلق النار على مسؤول في البحرية الأمريكية هو إدوارد هيغنز Edward Higgins المتخصص في ضبط التسلح المدني في وزارة الدفاع. وقد ادعى كامبل Campbell الذي أطلق سراحه بكفالة أن المخابرات الأمريكية CIA قد " حقنته برقاقة للتحكم بعقله".

1991 ـ لقاح Hib "المركب" الذي أدخل للاستخدام عام 1988 يرخص باستخدامه للأطفال بعمر شهرين. وقد سمح باستخدامه في 44 ولاية في الولايات المتحدة الأمريكية.

1991 ـ مركز السيطرة على الأوبئة CDC يبدأ عملية للسماح باستخدام لقاحات التهاب الكبد نوع ب Hepatitis B لجميع الأطفال في الولايات المتحدة. وقد تلقى العديد من الأطفال جرعات متعددة منذ الولادة.

1991 ـ المعهد الوطني للصحة National Institutes of Health يعلن بأن حشوات الأسنان الزئبقية آمنة. (صحيفة واشنطن بوست W.Post)

1991 ـ وثيقة كوبدن كلب Cobden Club Document التي تم توزيعها خلال مؤتمر التخطيط البيئي المستقبلي Eco-Conference preplanning نصحت أعضاء المؤتمر بأنه يجب على الدول أن تحدد نسباً للتقليل من عدد السكان الحالي.

1991 ـ المؤتمر الثاني للتحصين المناعي Second Immunization Conference يعقد في كانبرة، أستراليا. وفي المؤتمر صرح الدكتور فييرا شايبنيروفا Viera Scheibnerova أن " اللقاحات هي السبب الأكثر شيوعاً لحالات الوفاة لدى الأطفال".

1991 ـ أوصت دائرة الصحة العامة الأمريكية The US Public Health Service بإعطاء الأطفال الجرعة الأولى من لقاح DPT في عمر الشهرين، والجرعات اللاحقة في عمر 4 و6 و18 شهراً، ثم بين السنة الرابعة والسنة السادسة من العمر. في الوقت الذي كانت فيه الدول الأوروبية " تنتظر " حتى يتجاوز الطفل عمر ستة أشهر " بسبب الاستجابة الجيدة للأجسام المضادة لدى الأطفال والذين يكون جهازهم المناعي أكثر تطوراً ".

1991 ـ انعقاد المؤتمر السنوي لجمعيات العلاج المثلي Annual Conference of the Society of Homeopaths في مانشستر، إنكلترا. في أيلول 1991.

1991 ـ الإعلان أن دائرة الصحة الوطنية البريطانية English National Health Service تدفع " مكافآت " للأطباء الذين يصفون اللقاح لمرضاهم بنسب تتجاوز المعدل المحدد.

1992 ـ الصحيفة التي تصدرها الجمعية الطبية البريطانية British Medical Association والمسماة " Lancet " تورد في تقرير نشرته بتاريخ 7، آذار، 1992 أن لقاح شلل الأطفال polio vaccine الذي كان يعطى عن طرق الفم في منتصف السبعينات لعلاج مرض الحلأ الناكس recurrent herpes كان ملوثاً بعدد من الفيروسات الراجعة الخطيرة، والتي قد تكون السبب وراء انتشار فيروس HIV بين الأمريكيين.

1992 ـ في بريطانيا، نشر عالم الأحياء الجزيئية بيتر دوسبيرغ Peter Duesberg مقالة من 76 صفحة في الجزء 55 من كتاب علم الأدوية والعلاج Pharmacology and Therapeutics، وفيها دحض النظرية القائلة بأن مرض الأيدز سببه " فيروس معدٍ " وأن فيروس HIV قادر على تدمير الجهاز المناعي بشكل كامل كما تدعي النظرية. وكان الدكتور روبرت غاللو Robert Gallo وغيره من العلماء هم أصحاب النظرية القائلة بوجود صلة بين مرض الأيدز وفيروس HIV وقد استندت نظريتهم على أدلة ظرفية فقط: وهي أن هذا الفيروس موجود لدى بعض الأشخاص الذين يعانون من اختلال وظيفي عام في جهازهم المناعي. وقدم دوسبيرغ Duesberg إحصائيات أجراها المعهد الطبي تظهر أن 50% فقط من الأمريكيين المصابين بالأيدز لديهم أجسام مضادة لفيروس HIV. ووفقاً لدوسبيرغ Duesberg فإن " 25% كانت لديهم مسبقاً أمراض غير معروفة أعيد تعريفها على أنها مرض الأيدز، متخذين ذريعة لذلك وجود فيروس HIV في أجسامهم".

1992 ـ اعترف مركز السيطرة على الأوبئة (CDC) بحالات نفاذ لخلايا T لدى بعض المرضى دون وجود فيروس HIV لديهم. وقد صدر هذا الاعتراف في العدد الصادر بتاريخ 9، أيلول، 1992 من صحيفة الجمعية الطبية الأمريكية American Medical Association.

1992 ـ نقلت صحيفة Vancouver Sun في عددها الصادر بتاريخ 25، كانون الثاني، 1992 عن رئيس قسم الجراحة العصبية في جامعة كاليفورنيا رونالد يونغ Ronald Young قوله أنه تم إيجاد طريقة لتركيز الأمواج فوق الصوتية بشكل دقيق جداً بحيث يمكن لحزمة الأمواج أن توجه إلى الدماغ وتوقف نشاط الخلايا العصبية. ووفقاً ليونغ Young يمكن صعق الخلايا العصبية وقتلها باستخدام مستويات أعلى من الطاقة.

1992 ـ الأكاديمية الأمريكية الوطنية للعلوم U.S. National Academy of Sciences (NAS) والجمعية الملكية في لندن Royal Society of London تصدران تصريحاً مشتركاً يطالبان فيه بضرورة الحد من التزايد السكاني. وقد أقر التصريح الذي كان بعنوان " Population Growth, Resource Consumption and a Sustainable World " نموذج مالثوس Malthusian paradigm القائل بـ:

1- إن الكوكب لا يمكنه تحمل سوى عدد محدد من السكان.

2- إن التزايد السكاني يدمر البيئة.

1992 ـ الصحيفة الأمريكية لعلم الأوبئة American Journal of Epidemiology تذكر في تقرير لها أن الأطفال يموتون بمعدل يفوق المعدل الطبيعي بثمانية أضعاف خلال ثلاثة أيام من تلقيهم جرعة من لقاح DPT.

1992 ـ اكتشاف أربع حالات من مرض الخناق Diptheria في الولايات المتحدة.

1992 ـ الهيئة التشريعية في ولاية فرجينيا تقر قانون تحديد الرعاية الصحية Health Care Decisions Act الذي يستهدف القضاء على المرضى الذين " لا يملكون أي إمكانية محتملة للشفاء " في المصحّات النفسية والعقلية.

1992 ـ كشفت دراسة أجريت على 200 من الأحداث الجانحين أن 33% منهم يعانون من اضطرابات في الشخصية.

1992 ـ جاء في مقالة في صحيفة Washington Post في 2، تشرين الثاني، بعنوان " حول التطعيم الآمن "، وفي النشرة الصادرة عن مركز معلومات التطعيم الوطني National Vaccine Information Center بتاريخ 14، كانون الأول إشارة إلى التقرير الذي أصدرته إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA والذي اعترفت فيه بأكثر من 17000 حادثة خطيرة، من بينها أكثر من 350 حالة وفاة، تلت عمليات التطعيم، وجميعها حدثت خلال فترة شهرين انتهت بتاريخ 31، تموز، 1992. إن الرقم الذي ذكره التقرير أقل بكثير من الرقم الحقيقي الذي ربما قد يتجاوز 17 ألف حادثة.

1992 ـ قدرت قيمة استهلاك الأدوية الأمريكية المحظورة بما يقارب 150 مليار دولار.

1992 ـ اتصل المساعد القانوني مايكل بيرون Michael Perrone بإدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA طالباً جميع المعلومات المتعلقة بسلامة وفعالية مستحضرات الفلورايد الدوائية. وبعد ستة أشهر من المماطلة اعترفت إدارة الغذاء والدواء FDA بأنها لا تملك أية معطيات تثبت أن مستحضرات الفلورايد آمنة أو فعالة. كما أخبروا بيرون Perrone أنهم " ربما سيسحبون هذه المستحضرات من السوق".

1992 ـ بين عامي 1988 و1992 تم دفع 249 مليون دولار كتعويض عن مئات حالات الوفاة والعجز الناتجة عن اللقاحات، وما زالت آلاف الحلات الأخرى بالانتظار. وتتضمن الأضرار الناتجة عن اللقاح: عجز في القدرة على التعلم، نوبات تشنجية، تخلف عقلي، إضافة إلى الشلل. العديد من التعويضات التي منحت لحالات الوفاة الناتجة عن لقاح الشاهوق تم اعتبارها في البداية وفاة ناتجة عن مرض الموت المفاجئ Sudden Death Syndrome (SIDS).

1992 ـ قررت الحكومة الأمريكية منح براءة اختراع حصرية لشركة التكنولوجيا الحيوية الأمريكية المسماة (Agracetus) التابعة لشركة W.R. Grace متعددة الجنسيات المهتمة بالتكنولوجيا النووية والكيماوية وذلك لإنتاجها القطن المعدل وراثياً. وتعهدت أوروبا بضمان براءة الاختراع. وتمنح هذه البراءة احتكاراً عالمياً لأي نوع جديد من أنواع القطن. مما يجبر جميع البلدان المنتجة للقطن على دفع رسوم ضريبية للحصول على هذه البذور، ويجعل المزارعين في جميع أنحاء العالم مجبرين على العودة لاستخدام المبيدات الحشرية، الأمر الذي سيساهم في استمرار تلويث البيئة.

1992 ـ ما يقارب 11.2 مليون شخص في الولايات المتحدة يستخدمون الأدوية المحظورة.

1992 ـ ذكر تقرير صادر عن مركز السيطرة على الأوبئة (CDC) أن 87% من حالات الإصابة بشلل الأطفال في الولايات المتحدة بين عامي 1973 و1983 كان سببها اللقاحات. وذكر التقرير أيضاً أن جميع الحالات بين عامي 1980 و1989 كانت أيضاً نتيجة اللقاحات.

1992 ـ أمرت هيئة حماية البيئة EPA بإعادة العالم البارز وليم ماركوس William Marcus إلى منصبه ودفع 50 ألف دولار كتعويض له بعد أن أقيل من منصبه لأنه عارض سياسة الهيئة في معالجة مياه الشرب بالفلورايد وطرحها أمام الرأي العام.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 11:21 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

1993 ـ كشف المؤرخ في جامعة برينستون Princeton University جيرالد جايسون Gerald Geison دليلاً من ملاحظات لويس باستور Louis Pasteur، يظهر أن لويس باستور Louis Pasteur قد تجاوز المعايير العلمية والطبية في التجارب التي أجراها، والتي كان معظمها غير أخلاقي.

1993 ـ أكثر من 25% من حالات الحصبة measles تصيب الأطفال قبل بلوغهم عامهم الأول. ويعتبر مركز السيطرة على الأوبئة CDC أن السبب في هذه الظاهرة هو تزايد عدد الأمهات اللواتي خضعن للتطعيم بين عامي 1960 و1980. فعندما يتم القضاء على المناعة الطبيعية بواسطة اللقاح، لا يمكن للمناعة ضد الحصبة measles أن تنتقل من الأم إلى الطفل.

1993 ـ كشف الدكتور روبرت غاللو Robert Gallo أحد مكتشفي فيروس HIV في إصدار حزيران من مجلة أن بروتين ( ب- 24 ) والذي يعتبر دليلاً على وجود فيروس HIV موجود في جميع الفيروسات الراجعة والتي تعيش في الجسم دون أن تسبب أي أذى. ويعتبر الكشف عن بروتين ب-24 أساس اختبار ELISA. وقد كشفت دراسة نشرت في صحيفة نيو إنغلاند الطبية New England Journal of Medicine في العدد 318 عام 1988 أن الأجسام المضادة لبروتين ب-24 توجد في شخص واحد من أصل 150 شخصاً.

1993 ـ وباء الشاهوق Epidemic of Pertussis يصيب 218 طالباً في ماساشوسيتس، 96% منهم كانوا قد أخذوا لقاحاً ضد الشاهوق Pertussis.

1993 ـ أعلنت إدارة كلينتون عن البرنامج الوطني لتطعيم الأطفال National Childhood Vaccination Program. وقد أصدر الكونجرس القوانين رقم (S732,S733,HR1460 ) التي تسمح بتطعيم الأطفال في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وتحد بشدة من حق الأهل في الاعتراض. ودعت إلى العمل على وضع قوائم وسجلات لحملات التطعيم الوطني لملاحقة الأهل الذين يقاومون تطعيم أبنائهم.

1993 ـ أصدرت مجموعة التحقيق الطبية المسماة Mediaeko Investigative Reporting Group تقريراً بعنوان " النواقل الدماغية: ما هي ؟ وكيف تعمل ؟ " في شهر تشرين الأول في استكهولم. يذكر هذا التقرير بالتفصيل " كيفية استخدام البلورات السائلة التي تحقن في الدم مباشرة وتتثبت في الدماغ ".

1993 ـ صحيفة Seattle Times في عددها الصادر بتاريخ 10، حزيران، 1993 تذكر في تقرير لها بأن جميع حالات شلل الأطفال polio في الولايات المتحدة سببها اللقاحات.

1993 ـ أعلنت أخبار سي أن أن CNN News أن زوجين قد حصلا على تعويض قدره 2.9 مليون دولار جراء دعوى قضائية تتعلق بالتطعيم.

1993 ـ برنامج تلفزيوني ( في 11، آب، 1993 ) يطلب من الأهالي تطعيم أولادهم بلقاح التهاب الكبد Hepatitis vaccinations.

1993 ـ أعلن مركز السيطرة على الأوبئة CDC أن التدخين يسبب 22% من حالات اللوكيميا النخاعية myeloid leukemia.

1993 ـ أعلن مركز السيطرة على الأوبئة Center for Disease Control في الأول من أيلول عن توقعاته بحصول موجة من مرض الإنفلونزا Beijing flu وطالب بحملة تطعيم وطنية ضد هذا المرض.

1993 ـ قدم السيناتور إدوارد كينيدي Edward Kennedy مشروع القانون (S.732 ) الذي يطالب بأتمتتة السجلات التي تتضمن جميع أطفال الولايات المتحدة تحت سن 6 سنوات، إضافة إلى أحد الوالدين " قانون تطعيم الأطفال ". ويطالب كينيدي Kennedy بإعطاء كل طفل " بطاقة ذكية " عند ولادته، يليها تتبع ورصد مستمر لعمليات التطعيم. كذلك اقترح كلينتون Clinton ما أسماه " بطاقة طبية وطنية".

1993 ـ ارتفعت مبيعات منتجات الأعشاب الطبيعية في الولايات المتحدة بنسبة 70%.

1993 ـ قامت صناعة الهواتف النقالة بدفع مبالغ طائلة لإصدار دراسة تعتبر استخدام الهواتف النقالة آمناً. وذكر محرر صحيفة Microwave News عن الدكتور أوم غاندي Om Gandhi من جامعة يوتاه University of Utah أن نتائج هذه الدراسة لا تدعم هذا الادعاء. وتم نشر النتائج "الآمنة" لهذه الدراسة في صحيفة USA Today بتاريخ 10، كانون الأول، 1993 في محاولة لصرف النظر والتقليل من القلق العام المتزايد بعد تقارير تفيد بأن الهواتف النقالة تسبب أوراماً دماغية.

1993 ـ أوردت صحيفة Associated Press مقالة بتاريخ 18، آب، 1993 تدعي فيها بأنه " لا يوجد أي خطر على الصحة ينتج من استهلاك المياه المعالجة بالفلورايد "، كما صرح مجلس الأبحاث الوطني National Research Council والدكتور برنارد. م. فاغنر Bernard M. Wagner من المدرسة الطبية School of Medicine في جامعة نيويورك New York University. وجاء في التصريح أن " 132 مليون أمريكي يشربون ماءً معالجاً بالفلورايد بتركيز 7 جزء في المليون ".

1994 ـ بلغ عدد السجناء في الولايات المتحدة 250 من بين كل 100ألف شخص مقارنة بـ 29 من بين 100 ألف في عام 1850.

1994 ـ ذكر تقرير للأكاديمية الوطنية للعلوم The National Academy of Sciences أن 95% من المواد الكيماوية المستخدمة في العطور هي من مشتقات البترول، وأن العديد من هذه المواد تسبب آثاراً جانبية تحسسية، واضطراباً في الجهاز العصبي المركزي، وصعوبة في التنفس، إضافة إلى السرطان. إن إدارة الغذاء والدواء FDA لا تستطيع إزالة هذه المواد لأنه وفقاً للقانون فإن صناعة المواد التجميلية غير منظمة ومعفاة من ذكر جميع مكونات منتجاتها. وقد تم تصنيف العديد من مكونات العطور على أنها مواد سامة للجملة العصبية، وتسبب التحسس.

1994 ـ حصلت شركة W.R.Grace and company عن طرق شركة Agracetus على براءة اختراع لإنتاج فول الصويا المعدل وراثياً. وهي أول محاولة من نوعها للسيطرة على محصول غذائي أساسي. ويقدر إجمالي إنتاج هذه الصناعة حول العالم بـ 27 مليار دولار سنوياً.

1994 ـ وجدت جامعة كارولاينا الشمالية University of North Carolina أن النساء اللواتي يعملن في مجال تجارة الأدوات الكهربائية أكثر عرضة لسرطان الثدي بنسبة 38%. أما بالنسبة للرجال العاملين في نفس المجال فيزيد معدل الإصابة بستة أضعاف عن المعدل الطبيعي.

1994 ـ ذكر تقرير أوردته صحيفة The Sunday Times الصادرة في لندن بتاريخ 22، أيار أن اختبار Western Blot للكشف عن فيروس HIV أعطى نتائج إيجابية بنسبة 85% من المرضى الأفارقة ووجد أنهم لا يملكون فيروس HIV. إن البروتينات المناعية الموجودة في الجراثيم المسببة للجذام leprosy germ، الذي أصاب الملايين في أفريقيا، يمكن أن تعطي فكرة مزيفة عن وجود الـ HIV.

1994 ـ الحكومة الأسترالية تنفق مبلغ 120 مليون دولار أسترالي لتمويل التكنولوجيا الحيوية. وقد ذهب 30 مليون دولار أسترالي إلى منظمة البحوث العلمية والصناعية للاتحاد الأسترالي Commonwealth Scientific and Industrial Research Organization (CSIRO)، والتي أجرت بحوثاً حول التعديل الوراثي للبذور منذ أوائل السبعينات. وقد كانت أوستراليا أول دولة تستخدم مبيدات حشرية عضوية معدلة وراثياً recombinant DNA biopesticides.

ملاحظة: إن التطور الخطير لأبحاث التعديل الوراثي هو تطوير أنواع من النباتات مقاومة للمبيدات السامة، مما يسمح بتسميم البشر مقابل الحفاظ على الحافز المادي لإنتاج الغذاء. في هذا الوقت، ينفق ما يقارب 6 مليارات دولار في الولايات المتحدة لتحقيق هذا الهدف.

ربما يكون الأسوأ هو أبحاث التعديل الوراثي التي تجرى على الحيوانات، والتي تمتلك مورثات بشرية ضمن الـ DNA الخاص بها.

1994 ـ ذكرت مجلة Science News أن العلماء " يدركون الآن " أن بعض الملوثات الكيماوية تشبه في تركيبها الكيماوي هرمون الإستراجون الأنثوي. وهذا يؤثر على التطور الجنسي الطبيعي لدى الذكور. فقد ارتفع معدل الإصابة بسرطان الخصية، وانخفض عدد الحيوانات المنوية بنسبة 50% خلال السنوات الأربعين الأخيرة.

المرجع: Population control and disease production). Science News 7/2 & 7/15.

1994 ـ إدارة الغذاء والدواء FDA تعتبر أن دواء Bactrim ودواء Septrin آمنين على الرغم من احتوائهما على مركبات كبريتية غير ضرورية ولا علاقة لها بفعالية الدواء. ويحتوي هذان الدواءان على مركب كبريتي تسبب بموت أكثر من ألف شخص في المملكة المتحدة التي تمثل 10% من التوزيع العالمي للأدوية، وسوقاً يدرّ أكثر من 5 مليارات دولار للشركات المسوّقة، مثل شركة Burroughs-Wellcome وشركة Hoffman La Roche في سويسرا. وهي شركات تعمل في تسويق الأدوية منذ أكثر من عشرين عاماً.

1994 ـ ذكر تقرير لجمعية السلام الأخضر Greenpeace أن الولايات المتحدة قامت بتصدير تقنية معالجة البلوتونيوم إلى اليابان بشكل غير قانوني.

1994 ـ الصين تقوم بإجراء تجارب نووية.

1994 ـ أعلنت هيئة حماية البيئة عن خطط لإعادة النظر وحظر استخدام المبيدات الحشرية المسببة للسرطان عن طريق اتفاقات غير رسمية مع منظمات حماية المستهلك. يمكن لهذه العملية أن تحظر استخدام 36 مادة كيماوية يستخدمها المزارعون. ومن المقرر أن تتم هذه العملية خلال السنوات الخمس القادمة. الأمر المهم هنا هو أن الوكالة لم تفرض فقرة "ديلاني" من القانون Delaney Clause.

1994 ـ ذكر تقرير أوردته صحيفة The Associated Press في 16، أيلول، 1994 أنه تم إلقاء القبض على مجموعة من العصابات كانت تنقل الهيروين والكوكايين من الولايات المتحدة إلى إيطاليا. كان هذا أول تصريح في وسائل الإعلام يؤكد أن الولايات المتحدة هي مصدر عالمي للمخدرات وليست مجرد سوق للتصريف.

1994 ـ إدارة كلينتون Clinton Administration تقوم بالضغط على مجلس الشيوخ الأمريكي US Congress لإقرار مشروع قانون الصحة Health Bill. وقد كتبت النسختان الخاصتان بالبيت الأبيض وبمجلس الشيوخ من قبل لجان سرية مغلقة (مشابهة لاجتماعات هيلاري كلينتون Hillary Clinton السرية غير الشرعية)، مما يمنع الشعب الأمريكي من معرفة مضمون هذا القانون وبالتالي عدم قدرتهم على الاعتراض. يجب أن يعرف المشرّعون وفقاً للقانون والأخلاق كيف يشعر الناس قبل التصويت على أي قرار في مجلس الشيوخ، مما يجعل هذه العملية السرية بأكملها غير قانونية وغير شرعية.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 28, 2013 11:27 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14745
مكان: مصـــــر المحروسة

ملاحظة :

تذكّر أن كل هذه الأعمال غير الشرعية وغير الأخلاقية بالإضافة إلى المؤامرات الخسيسة التي تجري في العالم الغربي لتسويق دواء أو منتوج غذائي معيّن، من خلال تشريعه قانونياً والمصادقة عليه من قبل الجهات الصحّية الرسمية (بطرق خسيسة وملتوية)، سوف يأتي إلينا (دول العالم الثالث) فيما بعد على أنه آخر ما توصّلت إليه العقول العلمية في الغرب المتطوّر.

والذين سيساهمون في نشر وتسويق هذه المنتجات القبيحة هم أطباءنا المحترمين قبل أي جهة أخرى.

وفي الحقيقة، هذه هي وظيفة الأطباء في المقام الأوّل (مسوّقين تجاريين) قبل أن يكونوا معالجون حقيقيون.

اعتقد بأن القارئ، من خلال الاطلاع على هذا التاريخ، قد كوّن فكرة شبه كاملة حول موضوع الطب الحديث وكيف نشأ وكيف تم تكريسه.

لا يمكننا مناقشة معظم المسائل الواردة في هذا التاريخ المقيت، لكن كل ما علينا فعله هو النظر إلى الدّور الذي يلعبه النظام الغذائي القياسي في الدول الغربية في صنع الحالة العامّة لصحّة المواطنين.

هذا النظام الغذائي الذي يتسرب إلى حياتنا اليومية بشكل تدريجي وخسيس.

أما اليوم فإنَّ الملايين من الناس يعانون من أمراض مزمنة لم تكن موجودة حتى في القرون القليلة السابقة.

فمرض السكريّ وأمراض القلب على سبيل المثال هي حالات مرضيّة ظهرت في القرن العشرين.

لم يظهر مصطلح "الإعياء المزمن" إلا في منتصف الثمانينات من القرن الماضي، ومع هذا فإنَّ إحدى الدّارسات الإحصائية تقول أن في أيامنا هذه 70% من السّكان الغربيين البالغين مثلاً يعانون من الإعياء المزمن.

وقد أثيرت العديد من المشاكل الصحية الحديثة بشكل كبير كنتيجة للتغيير الجوهري في النظام الغذائي العام.

وقد لعب أيضاً الاستخدام المزمن للعقاقير واللّقاحات دوراً رئيسياً في ذلك.

سيكون من الأفضل للحكومات السماح لمواطنيها من اختيار طريقة العلاج والشخص الذي يقوم بالعلاج.

ولكنْ هذا ممنوع في معظم دول العالم وعلى المواطنين الالتزام بالنظام الطبي الرسمي!

هذا النظام الذي فرض على الجماهير نتيجة مؤامرة تجّار الأدوية وحلفاءهم في الطبّ الألوباثي.

وعلينا أن لا ننسى السياسيين الغربيين المحنكين الفاسدين الذين يتصرّفون بدون تفكير واهتمام وبمنتهى الجبن لما يقومون به من خيانة الشعب عن طريق تطبيق قوانين صارمة ومحددة تصدر تحت شعار "حماية الشعب"، حيث ساعدوا في تكريس هذا النظام الطبي الملتوي.

آن الأوان على الحكومات أن تتصرف حيال هذا التلاعب الشيطاني بصحة الشعوب.

فلا يمكن اعتبار الغرب معياراً للجودة والمصداقية والمثالية كما يعتقد الكثيرون.

هذا الغرب الذي تحكمه عصابات منظمة ومحافل سرية شيطانية ليس لها أي اهتمام سوى بمصالحها الخاصة. وقد سيطروا بالكامل على النظام الطبي ومؤسسات الرعاية الصحية بسبب الأموال التي يمكن جنيها وليس بسبب صحة الإنسان ورخاؤه.

كل ما علي قوله هو :

من أجل مصلحتكم ومصلحة أطفالكم، استيقظوا يا أيّها الناس واستعيدوا سلطتكم على صحتكم وتوقفوا عن دعم هؤلاء المرضى النفسيين والهمجيين القابعين على رأس هرم الاقتصاد الدوائي.

أنتم فقط تستطيعون فعل ذلك، أما الوقت فهو الآن.

نحن عبارة عن شعوب من الخرفان، نسرح مع القطيع وفق مزاج الرعاة.

نحن نعاني من حالة "لا مبالاة" قاتلة!...

تذكروا أن مصير الخرفان هو دائماً المذبح !.


_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الكهنة الجدد
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة أغسطس 02, 2024 10:01 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 14450
مكان: مصر
سهم النور كتب:
1989 ـ صحيفة Microwave News تذكر بأن بوريس يلتسين Boris Yeltsin " قد أخبر أحد المراسلين الصحفيين بأن المخابرات السوفياتية KGB تمتلك جهاز ترددات منخفضة جداً ELF يمكنه إيقاف قلب الإنسان بإشارة قوية ترددها 7-11 هرتز.


سهم النور كتب:
1992 ـ نقلت صحيفة Vancouver Sun في عددها الصادر بتاريخ 25، كانون الثاني، 1992 عن رئيس قسم الجراحة العصبية في جامعة كاليفورنيا رونالد يونغ Ronald Young قوله أنه تم إيجاد طريقة لتركيز الأمواج فوق الصوتية بشكل دقيق جداً بحيث يمكن لحزمة الأمواج أن توجه إلى الدماغ وتوقف نشاط الخلايا العصبية. ووفقاً ليونغ Young يمكن صعق الخلايا العصبية وقتلها باستخدام مستويات أعلى من الطاقة.


سهم النور كتب:
1986 ـ وجد مكتب الصحة الوطني NHS أنه بين عامي 1969 و1981، أن انتشار " حالات ضعف النشاط المزمن " لدى الأطفال قد ازداد بنسبة 40 %، من 2.9 مليون إلى 3.8 مليون طفل. إن هذا الازدياد الهائل قد حصل بين عامي 1969 و1975. ومعظم تلك الحالات كانت مترافقة بمرض " مابعد التهاب الدماغ " post-encephalitic syndrome. ازدادت الأمراض التنفسية لدى الأطفال في هذه الفترة بنسبة 47 %، وازدادت حالات الإصابة بالربو بنسبة 65 % ( مع ازدياد في معدل الوفيات ). وازدادت حالات الاضطرابات الدماغية والعصبية بنسبة 80 %، وازدادت حالات الاضطراب في الشخصية ( اضطرابات في السلوك، الإسراف في استعمال الأدوية، فرط في النشاط ) بنسبة 300 %. وارتفعت نسبة الإصابة بأمراض العين والأذن ( وخصوصاً التهاب الأذن الوسطى ) حتى 120 %. وارتفعت حالات ضعف السمع في الأذنين إلى 129 %. تلك الحالات كانت متطابقة في الجماعات ذات الدخل المرتفع والدخل المنخفض. وفي نفس الفترة، فإن مستويات الأمراض غير المترافقة بأضرار ناتجة عن اللقاح بقيت كما هي.


سهم النور كتب:
1974م ـ اقترح "ج.ف.شابيتز" مشروعاً، تم بعدها تمويله من قبل وزارة الدفاع الأمريكية، يبيّن فيه كيف يمكن لإيحاءات المنوّم المغناطيسي أن تنتقل إلى المناطق اللاواعية في الدماغ بواسطة طاقة كهرومغناطيسية معدّلة. ذلك بحيث أن الضحية لا تستطيع منع أو السيطرة على هذه المعلومات الداخلة.


سهم النور كتب:
1965م ـ وكالة برامج البحث المتقدمة ARPA تنشئ مختبر في "معهد والتر رييد العسكري للأبحاث" في واشنطن لكي تدرس الأسلحة الكهرومغناطيسية. من هذه الدراسة المكثّفة انبثقت المعرفة بأن الموجات المكروية microwaves تسبب تأثيرات مختلفة في الجهاز العصبي بالإضافة إلى القدرة على التأثير في السلوك.


سهم النور كتب:
1962م ـ آلان.هـ .فراي ينشر مقال في مجلّة Journal of Applied Physiology, Vol 17 July 1962، عنوانها "تجاوب نظام السمع الإنساني إلى طاقة كهرومغناطيسية متعددة الترددات" Human Auditory System Response to Modulated Electromagnetic Energy، يناقش فيها حقيقة أن حتى الطرشان يستطيعون التقاط نماذج صوتية على شكل موجات راديو بالإضافة على الكلام العادي، حيث أن الدماغ هو الجهاز المستقبل. في إحدى الاختبارات، استخدم الدكتور "فراي" نبضات من الموجات مكروية microwaves لكي يوقف قلب ضفدع، كما اكتشف أن الموجات المكروية لها تأثير على القسم المسؤول عن الحركات اللاإرادية في الدماغ وبالتالي تأثير كبير على العواطف.

_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 42 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2, 3

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 6 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط