موقع د. محمود صبيح

الزغبى بعد سلسلة تطاوله , بل تكفيره لسادات الصوفية من العترة النبوية الشريفة آل البيت كسيدنا إبراهيم الدسوقى و سيدنا أبو الحسن الشاذلى, يبدأ بالزحف على كبار آل البيت, فيبدأ بنسبة الإمام زيد بن سيدنا على زين العابدين بن سيدنا الحسين بن سيدنا الإمام سيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين بن سيدتنا فاطمة الزهراء بنت سيد الكون سيدنا رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم

إلى الإعتزال و التأثر بواصل بن عطاء


http://www.youtube.com/watch?v=df_HLLaNhWU

‏حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏همام ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏صفوان بن محرز المازني ‏ ‏قال ‏ ‏بينما أنا أمشي مع ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏رضي الله عنهما ‏
‏آخذ بيده إذ عرض رجل فقال كيف سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول في ‏ ‏النجوى ‏ ‏فقال سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وآله وسلم ‏ ‏يقول إن الله يدني المؤمن فيضع عليه كنفه ويستره فيقول أتعرف ذنب كذا أتعرف ذنب كذا فيقول نعم أي رب حتى إذا قرره بذنوبه ورأى في نفسه أنه هلك قال ‏ ‏سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم فيعطى كتاب حسناته وأما الكافر والمنافقون فيقول الأشهاد ‏
‏هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين ‏

فتح الباري بشرح صحيح البخاري
الشرح
‏قوله في هذه الرواية " كنفه " ‏
‏بفتح النون والفاء عند الجميع , ووقع لأبي ذر عن الكشميهني بكسر المثناة وهو تصحيف قبيح قاله عياض . ووجه دخوله في أبواب الغصب الإشارة إلى أن عموم قوله هنا " أغفرها لك " مخصوص بحديث أبي سعيد الماضي في الباب قبله

_________________



أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره

بصراحة محمد الزغبى انسان فى قمة الفشل أخر شيئ كنت أتوقعه منه الطعن فى زيد ابن على رحمه الله.... الله يهديك يا زغبى بصراحة انا حيران من منامات الله اعلم بصحتها وادعائات غريبة الى امور اغرب الى الطعن فى زيد ابن على رحمه الله وشكرا يا اخ محب مولانا الحسين الموضوع مهم جدا جدا جدا فى مضمونه ويثبت عداء الزغبى للعترة الطاهرة فمن حقى بعد هذا المقطع القول بأنه ناصبى.

_________________
عَسَى فرجٌ يأتي بهِ اللهُ عاجلاً .....بدولَةِ مَهدِيٍّ يقومُ فيظهرُ

أخوكم/ أخوكم ابن مصر المحروسة

إنها حرب منظمة من الوهابية المتنطعين لفصل الأمة عن آل البيت
سفينة النجاة
"الله الله في أهل بيتي "
اللهم عليك بمن يتطاول على سادتنا
الكرام