بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أظهر دينه فحاطه من تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين و سخر لدينه رجالا قام بهم وبه قاموا علي الوجه القويم..فكانوا سيوفا مسلطه علي اهل البدع والاهواء ومن بدل هذا الدين واصلي واسلم علي نبي الاسلام محمد ابن عبدالله وعلي اله وصحبه اجمعين
والله اخواني لا يستطيع الللسان ان يصف قول الالباني لما فيه من الاساءه مع الله عز وجل
طامات الالباني كثيره وهذه الطامه ليس لها مثيل
ذكرنا تكرارا ومرارا ان الالباني لا يخرج عن كونه طويلب علم صغير لا يتعدي هذه المرحله فانكروا علينا الوهابية هذه الاقوال
واتينا لهم بقول محمد ناصر الدين الالباني عن نفسه انه محدث كتاب فكذبونا..
فذكرنا لهم طاماته في التي ضربت السنه الشريفه
وفتحه الابواب للمستشرقين واعداء الدين لمحاربه الاسلام
باراء شاذه وغريبه و تنم عن جهل رهيب فعاندوا في الحق
واليوم نذكر لهم طامه من طامات محمد ناصر الدين الالباني
الذي كان سببا في انشقاق هذه الامه بجهل محكم منيع
والله اغضبني ما سمعته من موقعه الشخصي ولا استطيع كتم غضبي فمعذره لحدتي
فهذا الجاهل يسئ لله تعالي في حديثه
اوقعه غروره وجهله في ان يسئ الادب مع الله
وصدق القائل (من كان شيخه كتابه ، كان خطأه أكثر من صوابه)
اسمع الالباني وهو يشرح لكم حديث النزول وعندما سال السائل ان النزول في الثلث الاخير من الليل والثلث الاخير متغير من منطقه الي منطقه وكل وقت يوجد ثلث ليل في الكره الارضيه
فلم يستطيع الرد عليه فلا هو رد عليه
ولا صمت عن الحديث في امر اكبر من علمه ومعلوماته
وتجسيم ما بعده تجسيم وتشبيه ما بعده تشبيه
فنجده يقول واصفا الله تعالي
(هو بيعرف يدبر حالو يا جماعة فليس عايشين هم إنتو ؟)
حمل واسمع اضغط هنا للتحميل
واللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا[font=Arial] [/font]