اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm مشاركات: 13711 مكان: مصر
|
حدث في مثل هذا اليوم 6 من رمضان
-نزلت التوراة في السادس من رمضان:
حيث جاء في تفسير عبد الرزاق (1/ 254) عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: 6 - نا مَعْمَرٌ , عَنْ أَبَانَ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ , عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ قَالَ: نَزَلَتِ الصُّحُفُ فِي أَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ , وَنَزَلَتِ التَّوْرَاةُ لِسِتٍّ , وَنَزَلَ الزَّبُورُ لِاثْنَتَيْ عَشْرَةَ لَيْلَةً , وَنَزَلَ الْإِنْجِيلُ لِثَمَانِي عَشْرَةَ , وَنَزَلَ الْفُرْقَانُ لِأَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ
ـ في مثل هذا اليوم 6 من شهر رمضان المُبارك (الثامن والعشرين من شهر تموز للعام الميلادي 643 ) انطلقت سرية من سرايا الإسلام صوب أهل أرض النوبة بعد دخول مصر في الإسلام، أرسلها عمرو بن العاص بقيادة عقبة بن نافع، فاشتبكت مع القبائل في تلك المناطق إلى أن عقد عثمان بن عفّان {رضي الله عنه} صلحاً معها.
ـ في مثل هذا اليوم 6 من شهر رمضان المُبارك( 31 يوليو 838م ) لبى الخليفة العباسي المعتصم نداء طلب النجدة في عمورية وفتحها. ووقعت هذه المعركة بين المسلمين بقيادة المعتصم الخليفة العباسي وبين الروم وذلك بعد أن استنجدت امرأة بالمعتصم فصرخت 'وامعتصماه' فسمع المعتصم بالخبر وجهز جيشا وفتح عمورية.بلغت أخبار العدوان الرومانى المعتصم. وقيل له: إن امرأة هاشمية من الأسرى صرخت عندما أسرها الروم (وامعتصماه)!فأجابها من موضعه عندما بلغه ذلك (لبيكِ.. لبيكِ).ونهض من ساعته وأمر بالنفير لحرب الروم، وجهز جيشا لم يجهزه خليفة قبله ووجه فرقة من هذا الجيش يقودها ثلاثة من أشجع قواده إلى (زِبَطْرة) لإعانة أهلها فوجدوا ملك الروم قد غادرها بجيوشه، فاستقروا بها قليلا، وأرسلوا إلى الأطراف يطمئنون أهلها أن جيوش الإسلام قد وصلت إلى بلادهم، وأن الروم قد خرجوا منها، فعاد الناس إلى قراهم واستقروا بهاسأل المعتصم قواده: أى بلاد الروم أحصن وأمنع ؟ فقيل له عمورية، لم يعرض لها أحد منذ كان الإسلام، وهى أشرف عندهم من القسطنطينية.ففتحها....
ـ في مثل هذا اليوم 6 من شهر رمضان المُبارك عام 532هـ (الموافق 17 مايو 1138م ) حدث أول نصر للمسلمين على الصليبيين بقيادة عماد الدين زنكي شمال الشام بحلب.
ـ في مثل هذا اليوم 6 من شهر رمضان المُبارك (14 مايو 682 م ) انتصر محمد بن القاسم على جيوش الهند عند نهر السند وتم فتح بلاد السند ، وكان ذلك في آخر عهد الوليد بن عبد الملك .
_________________ "يس" يا روح الفؤاد
|
|