موقع د. محمود صبيح

ف مجال تكنلوجيا المعلومات لو دولاب العمل غبي ف الاتمتة تزيده غباء. وابد لن يصبح ذكي فقط سريع و بسبب كم اللوائح. والقوانين والقررات والاجرائات و..و لو لم يجلس فريق العمل التكنلوجي مع الاداري الذكي صاحب الفكر والقرار مع القانوني كمستشار لفك العقد في كرة الصوف او سلسلة الاجرائات ثم بعد ذلك نحول الدولاب الذكي اصلا الي اكثر ذكاء. وسرعة بالاتمتة كتحويل الغزل اليدوي للمميكن بس في الاتنين لازم سلاسة الخيوط وإلا يبقي اليدوي احسن عشان الذكاء. البشري بيتصرف عكس الميكنة اللي هتوقف وتعطل. وفق ولاة الامر للخير ونصر الله بهم ونصرهم آمين

_________________
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ

Hosam Nassar
كلام اعجبني من صاحب خبرة بالمجال ومن خلال خبرتي البسيطة سابقا لمست صدقه
.............
في موضوع توطين تكنولوجيا المعلومات والإلكترونيات والتصدير بالمليارات==========================================بكل أسف، الدولة المصرية بأجهزتها ومؤسساتها تقف دائماً عاجزة عن الفهم فيما يتعلق بصناعتين، الثقافة، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وعشان كده بتبقى دايماً عرضة للشقطمن أي مدّعي، أو مغرض، أو راغب في سبوبة أو منصبولسوء حظي، أنني متخصص في هاتين الصناعتين،بحكم خبرة السنين والدراسة والاطلاع والممارسةكل محاولات مصر للدخول الجدي في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتحويلها إلى صناعة مدرّة للدخل القومي وصانعة قيمة مضافةمنذ منتصف الثمانينات باءت بالفشل، على أيدي هواة في صورة أكاديميين، اختطفوا المسارات الطبيعية لنمو الصناعة وفرضوا الوصاية على الصناعة بحجة التنمية والتطوير والتوطين، لكن كلده ثبت هجصه أمام حقيقة واحدة واجهتهم بها منذ 30 سنة ولا أزال، فاقد الشئ لا يعطية، نحن لسنا مستخدمين جيدين للتكنولوجيا حتى نصنّعها، وليست لنا أي مصداقية لأننا بمقاييس الاستخداموالتطبيق دولة في غاية التخلفبكل أسف كلامي ما عجبش، لكن ثبت صحته على مدار 30 سنة، وما زال الهجص، ذات الهجص، الذييصب في النهاية في جيوب شركات متعددة الجنسية بلا أي قيمة عامة مضافة، مستمر، ومحاولات الشقط مستمرة، لتمرير السبوبة، والبرستيج، والمناصب، والتغطية على التفاهة والضحالة المعرفية التي يتمتع بها من تربعوا على عرش تلك الصناعة – أو اللا صناعة – لمدة 30سنةكلامي كان محدد، الفرصة ممكنة لتعويض ما فات، والدخول جدياً في تحويل هذا المجال إلى صناعة، شريطة تعميم الاستخدام، حتى تتسع القاعدة، وتتسع السوق الوطنية، فتنشأ حولها صناعات تكميلية، تستقدم خبرات وتُراكمها، وتنقلمعرفة وتحتضنها، ويتيح لها السوق المتسع النمو وتحقيق الأرباح، ويعاد تدويرها في صناعات تكميلية أخرى، وأخرى، وهلم جرا، حتى تقوم صناعة حقيقية راسخة ذات قيمة مضافة حقيقيةولكن محبظاتية المعلوماتية في مصر، الذين اختطفوا الصناعة – أو اللاصناعة – أرادوا القفز على كل هذا، وإقامة صناعة من لا شئ، بدون سوق داخلية، بدون مراكز أبحاث وطنية، بدون جامعات تخصصية منافسة دولياً، بدون ربط مع مجتمعات أعمال تعي فرص الاستثمار في تلك الصناعة، بدون مراكز تميز متخصصة، بدون نقاط تخصصمحددة يتم التميز فيها ثم البناء عليها، بدون دراسة متطلبات إقليمية ودولية من تلك الصناعة، بدون شراكات مع شركات عالمية كبرى تنقل المعرفة كشرط للتواجد بالسوق – التي كان من الممكن أن تكون متسعة لو عممنا الاستخدام، بدون أي شئ، والنتيجة كانت فشل ذريع، وصرفمليارات مهدرة صبّت كلها في جيوب شركات غير وطنية، اجتذبت الكفاءات الوطنية واصطادتها لتعمل بالخارج دون أي عائد على الوطنوأقاموا هيئات وأجهزة تافهة وسطحية، صرفت مليارات على لا شئ، وأقامت مناطق مسماة بالذكية، وهي ليست إلا منتجعات إدارية لا تصنع أي قيمة مضافة، وأفشلوا صناعات واعدة كان منالممكن أن تكون نواة انطلاق كبرى لتصنيع محتوى على الإنترنت مثلاً، أو استخدام ميزات بشرية في تحقيق تقدم نوعي في مجال أمن المعلومات، وأمثلة الفشل ذريعة ومخزية ولا حصر لهاويبدو أنهم قد بدأوا في تجميع مافيا المحبظاتية مجدداً، للدخول في عبث جديد، عشان يتثبتوا في مناصبهم، ويعملوا معارض تدخّل لهم ملايين كل سنة، ويكبّروا السوق بفقاعات جديدة، عشان يبينوا إن فيه نمو بيحصل في الصناعة، وهو نمو وهمي بلا تنمية، وبلا قيمةمضافةأنا سبت الصناعة دي – اللي هي لا صناعة – من حوالي 15 سنة من قرفي من هؤلاء المحبظاتية السبوبجية، اللي أضاعوا على مصر فرص حقيقية لخلق صناعة حقيقية كانت مصر الستينات مؤهلة تماماً لها، لكن بكل أسف، أسفرت عن لا شئ، سبتها ورفضت كل أشكال العودة ليها غير نادمأنا باكتب الكلام ده وأنا مسئول عن كل كلمة فيه، ومستعد لمناظرة أتخن تخين في مصر في هذه اللاصناعة، اللي كلهم بلا استثناء عارفين أنا مين، وعارفين حجمي، ولن يجسر أحدهم على مناظرتي في أيٍ مما كتبت، عشان عارفين إن فضايحهم حتبقى على الملأأنا أرضيت ضميري كالعادة، وعمت ضد التيار كالعادة برضه، وحاخسر كتير كعادة العادة برضه، بس أنا عهدي مع نفسي ومع بلدي ومع ناسي، إني ما اضحكش عليهم ولا على نفسي ولاعلى وطني، عشان فلوس أو سبوبة أو منصب، كانوا ممكن يخلوني واحد من أغنى أغنياء مصر، لو كنت نصبت على البلد زي ما نصبوامرفوع لمن يهمه الأمر، ومرفوع أيضاً لأي تخين في الصناعة دي يناظرني، وانا عارف الرد مسبقاً، فسألا هل بلّغت،
اللهم فاشهدحسام نصار

_________________
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ

شهادة اخري من صحفي تخصص في هذا المجال ويضع اسماء اخري في اخر المقال لها وزنها في المجال نفسه
Gamal Ghietas
رسالة لمن ضلل الرئيس بـ 3 مليار دولار صادراتالذين جعلوا الرئيس يتحدث قبل أيام عن صادرات قيمتها 3 مليارات دولار من صناعة الالكترونيات خلال سنة ونصف، يعيدون ما فعله غيرهم من قبل حينما ذهبوا لمبارك عام 2003 وقالوا أنهم سيصدرون برمجيات بمليار دولار في بضعة أعوام، السابقون عملوا جاهدين لتحقيق هذا الهدفلأكثر من عشر سنوات ولم يتحقق هذا من"البرمجيات"، بل تحقق جزء منه من "الخدمات" السطحية غير المزروعة في تربة الوطن كمراكز الاتصال.عودوا إلى مقالات لغة العصر التى نشرت عام 2003 وستجدون مجموعة منها تعرض مناقشة عميقة لإمكان تصدير برمجيات بمليار دولار في ثلاث سنوات، لتعرفوا التفاصيل ولماذا اختلفت أنا وغيرى مع الدكتور نظيف والدكتور طارق كامل وقتها، ليس على الفكرة ولكن على المنهج والطموح الزائد المفصول عن طبيعة المحيط الاجتماعى السياسى الاقتصادى الإدارى االثقافى السائد بالبلاد.وللعلم ... أول مواجهة في هذا الأمر كانت في 2003 بندوة داخل معرض القاهرة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات نفسه، وفي المكان نفسه، وكان ينظمه الأشخاص أنفسهم، وحضره الكثير من المسئولين أنفسهم الذين نقلوا للسيسى الأسبوع الماضى إمكان تصدير الكترونيات بثلاثة مليارات دولار في عام ونصف.في جلسة المعرض عام 2003 اشتبكت في مناقشةمع الدكتور طارق كامل حينما كان مساعدا لوزير الاتصالات من مقاعد الحاضرين وليس على المنصة، وانتقدت خطة نظيف لتصدير مليار دولار في ثلاثة اعوام، وما أن بدأ النقاش مع الدكتور طارق كامل حتى فتح رئيس المصرية للاتصالات الذى كان حاضرا الجلسة تليفونه المحمول واتصل بقيادة كبيرة بالأهرام ليشكو له على الهواء من"تطاولى " على الوزير، وقبل أن أغادر المعرض وأصل مكتبى بالأهرام كانت الوشاية قد وقعت، وعلمت أننى محل استدعاء للتعرف على ما جرى قبل أن ابدأ في إعداد وقائع الجلسة للنشر، ولأنه كان بالأهرام "قيادات" فشلت الوشاية في تحقيق غايتها، ونشرت سلسلة المقالات المشار إليها، لمناقشة الأمر والاعتراض عليه.هذا جانب بسيط للغاية، مما جعلنى أقول المرة السابقة أننا "وقعنا في الفخ"، ومؤسف جدا أن يتمتكرار الشىء نفسه بعد كل هذه السنوات، وبصورة اكثر هزلا مع السيسى، وكأننا ننفخ في "قربة مقطوعة".الأسلوب نفسه في التفكير، والقفز نفسه على الواقع، وسوء التقدير نفسه، وأرجو من السادة الاصدقاء المحترمين الذين يطلبون منى التوضيح مسامحتى عن عدم الخوض في مزيد من التفاصيل،لأننى بصراحة زهقت، وأنصح بمتابعة ما يكتبه حسام نصار وحسين الجريتلى وعمرو ابو علم وغيرهم ممن لم يصابوا بالزهق مثلى.7 hrs·Public·More

_________________
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ