إضافة إلى كلام أخي الفاضل (خادم الأعتاب الزينبية) أقول وبالله التوفيق :
يجب الانتباه إلى مصدر الكلام الذي نقل منه الأخ الفاضل أبو بكر هذا الكلام.
فالمعروف أن هذه الجريدة إتجاهها هو نفس اتجاه تيارات الإسلام السياسي المتواجدة على الساحة الآن.
فيعد أن كانت تعمل في الماضي جاهدة على استغفال الغير واختراقه تحت دعاوى التقريب والإصلاح وبعد أن أتت هذه الخطة ثمارهات ، ظهرت حقيقتها الآن بعد أن استشعرت القوة .
وكما قال أخي الفاضل (خادم الأعتاب الزينبية) : باين قوى إن كل المقصود ايهام الناس و تشويه صورة الصوفية.
وأضيف قائلاً :
وذلك تمهيداً لتطبيق ما حدث في الصومال ومالي وليبيا وما يحدث جزئياً في مصر الآن من هدم لأضرحة الصالحين.
نسأل الله العفو والعافية ، وحفظ البلاد والعباد.
اللهم آمين.