موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 4 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: خبراء: "الهاكرز" قد يطورون قدرات للتسلل إلى أدمغة
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء يونيو 16, 2010 2:05 pm 
غير متصل

اشترك في: الاثنين ديسمبر 20, 2004 11:42 am
مشاركات: 12928
1300 (GMT+04:00) - 12/08/09

( موضوع قديم لكن مفيد )

خبراء: "الهاكرز" قد يطورون قدرات للتسلل إلى أدمغة البشر


الدراسة حذرت من تطور هذه المخاطر مع الزمن


واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- حذر علماء في مجال المعلوماتية من خطر ظهور موجة جديدة من القرصنة الإلكترونية مستقبلاً، لا تستهدف اقتحام أجهزة الكمبيوتر والمعلومات المسجلة فيها، بل تعمد إلى محاولة اختراق العقل البشري نفسه للحصول على ما فيه من بيانات وملكات.

وقال العلماء إن هذا الخطر يتزايد بالتوازي مع تطوير تكنولوجيا التحكم بالكمبيوتر والأجهزة الأخرى عبر الأفكار مباشرة دون اللجوء إلى لوحة المفاتيح، وذلك باستخدام ماسحات حساسة قادرة على قراءة الموجات العصبية الدماغية وتحويلها من أفكار إلى أوامر على شاشات الأجهزة باستخدام وسائط لا سلكية.

وقال تادايوشي كونو، خبير أمن المعلومات لدى جامعة واشنطن إن الأجهزة التي تعتمد قراءة موجات أعصاب الدماغ لتحرك الكمبيوتر أو الكراسي المتحركة مثلاً تتطور بشكل سريع وتحمل الكثير من الفرص الإيجابية للمستقبل.

روابط ذات علاقة
إسرائيل تقر بهجوم هاكرز شل شبكتها العنكبوتية أثناء هجوم غزة
"هاكرز" يهاجمون موقع البيت الأبيض ويثيرون مخاوف أمنية
"هاكرز" يسرقون بيانات حساسة حول أحدث مقاتلة أمريكية
غير أن أضاف محذراً: "لكن إن لم نبدأ بالتنبه للجانب الأمني فسنقول لأنفسنا بعد خمس أو عشر سنوات إننا ارتكبنا خطأ فادحاً."

ويلفت كونو، الذي نشر قبل فترة دراسة تتناول هذه القضية إلى أن المخاطر الأمنية لهذه التكنولوجيا ما تزال محدودة، لكنها قد تتزايد مستقبلاً، الأمر الذي يتيح للقراصنة "هاكرز" ليس الوصول إلى المعلومات في الدماغ فحسب، بل تحفيز أو تعطيل مراكز فيه، كتلك المسؤولة عن حالات أمراض مثل الاكتئاب أو الزهايمر أو التي تتحكم بالحركة.

ويضيف الخبير المعلوماتي في حديث لـCNN: "من الصعب تصميم نظام ليس فيه ثغرات، ومع تطور هذه الأجهزة قد يصبح التسلل إلى الأدمغة أمراً صعباً.. أعرف أن ما أقوله يبدو وكأنه من قصص الخيال العلمي، لكن الناس قبل نصف قرن مثلاً لم تكن لتصدق أن البشر سيصلون إلى القمر."

وبحسب كونو، فإن الدعوة إلى تعزيز معايير الأمان في هذه الأجهزة ضروري لإبقاء المصممين على جهوزية لمعالجة ما قد يطرأ في المستقبل.


واستدل على صحة رأيه بالتذكير بتاريخ الانترنت نفسه، حيث أن فكرته تطورت من مشروع دراسي لم يأخذ الأمن في الحسبان، ما جعل من المستحيل اليوم ضمان أمن الشبكة بسبب صعوبات تفرضها بنيتها التحتية.

من جهتها، قالت تمارا دينينغ، إن عالم الانترنت شهد خلال السنوات الماضية حالات تنذر بإمكانية السيطرة على العقول، أو على الأقل التأثير عليها، وذلك عندما عمد بعض القراصنة إلى مهاجمة مواقع مخصصة لمساعدة مرضى الصرع، وبثوا عبرها إعلانات وامضة، ما تسبب بآلام حادة لمن يعانون حساسية تجاه هذا النوع من الصور.



http://arabic.cnn.com/2009/scitech/7/13 ... index.html

_________________
المواجهة النبوية الشريفة

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء يونيو 16, 2010 9:53 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس يونيو 14, 2007 2:19 pm
مشاركات: 5986
واشنطن : توصل باحثون إلى جهاز المسح الذي يعمل بالرنين المغنطيسي "fMRI" والذين يأملون من خلاله بالكشف عن أفكار البشر مثل الكذب والصدق أو الرغبات الدفينة في نفسه.

وأشارت التجارب التي أجراها علماء الأعصاب في كل من جامعة كاليفورنيا بولاية لوس أنجليس وروتجرز في نيوجرسي، إلى أنه بالإمكان استخدام جهاز المسح في بعض الظروف المعينة من أجل معرفة ماذا يفكر به الإنسان مع إقرارهم بأن "قراءة الافكار" الدقيقة جداً عن طريق هذه التقنية لا يزال أمراً بعيد التحقيق في الوقت الحاضر.

وقد خضع 130 شخصاً بالغاً من الشباب الذين يمتعون بصحة جيدة للمسح بالرنين المغنطيسي في جامعة كاليفورنيا بولاية لوس أنجليس خلال الطلب منهم القيام بواحدة من بين 8 مهمات ذهنية من ضمنها قراءة كلمات بصوت مرتفع ومعرفة ما إذا كان زوجين من الكلمات على القافية ذاتها، وكذلك عدّ النغمات التي سمعوها والضغط على زر عند معرفة جواب معين، واتخاذ قرار يتعلق بمواضيع مالية ثم قام العلماء بتحليل نتائج المسح من أجل معرفة المنطقة في الدماغ التي كانت تنشط في كل مرة أكثر من الأخرى ومدى اهتمام المرء بها.

وأكد البروفيسور روسيل بولدراك وهو أستاذ في علم النفس من جامعة كاليفورنيا، أنه كان باستطاعتنا توقع تماماً طبيعة المهمة التي كان هؤلاء يقومون بها، مضيفاً "إذ لجأنا للتخمين فإن نحصل على الجواب الصحيح بنسبة 13% ولكن تمكنا من معرفة الإجابة الصحيحة بحوالي 80%"، مشيراً إلى أنه لم نصل إلى مرحلة الكمال بعد ولكن هذا أمراً جيداً، ولكن ليس جيداً بما فيه الكفاية من أجل تقديمه إلى المحكمة مثلاً".

وأوضح بولدراك أن أدمغة الناس المختلفة تعمل بشكل متشابه، مضيفاً أننا نميل عادةً للتركيز على الاختلاف في أدمغة البشر ولكن دراستنا تشير إلى أن معظم أدمغة الأصحاء تعمل بشكل متشابه.

http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=283384&pg=11



أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء يونيو 16, 2010 9:56 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس يونيو 14, 2007 2:19 pm
مشاركات: 5986
العلماء يقرأون أفكار الإنسان ونياته قبل أن يحولها إلى أفعال
وكالات



في تطور علمي مثير للجدل، نجح علماء اوروبيون.. في قراءة أفكار الانسان وكشف النيات البشرية ورصدها قبل ان تتحول الى أعمال حقيقية، وذلك بعد ان تمكنوا من تطوير وسائل التشخيص بالمرنان المغناطيسي للتعمق في مناطق الدماغ البشري. وبهذا فان العلماء سيتحولون أبوا أم شاءوا الى أدوات للتنصت أو التجسس على أفكار الناس، الأمر الذي يهدد أصول مهنتهم النبيلة واخلاقيات العلم.
وقد نجح فريق علمي من باحثي قسم علوم الإدراك والمخ في معهد ماكس بلانك الالماني وزملاؤهم في جامعتي اوكسفورد ويونيفرسيتي كوليدج في لندن، من توظيف عمليات مسح الدماغ للتعرف على انماط النشاطات الخاصة بالنيات، في مناطق المخ، وذلك قبل ان تتجسد تلك النيات في أفعال على أرض الواقع.


واعتمد البحث الجديد على النجاحات السابقة التي حققها العلماء في ميدان توظيف عمليات مسح وتصوير الدماغ للتعرف على النشاطات المرتبطة بالكذب والخداع، والسلوك العنيف، وأفكار التمييز العنصري. وشبه جون دايلون هاينز الباحث في معهد ماكس بلانك هذه العملية بعملية البحث عن معلومات داخل الدماغ وقراءة اشياء لا نعرف انها موجودة، أي انها مماثلة لتوجيه شعاع من مصباح يدوي في دائرة كاملة بحثا عن كتابة ما لا يعرف كنهها ولا يعرف احد انها موجودة أصلا! وسوف يقود هذا البحث الى تزايد التساؤلات حول الجوانب الاخلاقية لتوظيف التكنولوجيا الحديثة، اذ ان تطوير تقنيات قراءة الافكار وتحويلها الى معدات سهلة الاستخدام لن يقود الى توظيفها للكشف عن الارهابيين والقتلة فحسب، بل والحكم على الناس بنياتهم حتى قبل ان يخرقوا القانون كما صورته الاحداث في مشاهد فيلم «ماينوريتي ريبورت» الخيالي للمخرج ستيفن سبيلبيرغ.

وفي الدراسة طلب الباحثون من عدد من المتطوعين اتخاذ قرارهم بجمع او طرح رقمين يتم لاحقا عرضهما على الشاشة. وقبل ظهور الرقمين تم تصوير أدمغتهم بطريقة المسح بالرنين المغناطيسي الوظيفي. ثم وظف الباحثون برنامجا صمم لرصد الاختلافات الطفيفة في نشاطات الدماغ بهدف التنبؤ بنياته في حدود دقة لا تزيد عن 70 في المائة. ورصد الباحثون النشاط في منطقة لحاء الفص الجبهي للدماغ، عندما اخذ المتطوعون بجمع الرقمين او طرحهما.

ورغم ان العلماء لا يزالون منقسمين حول أهمية ومخاطر هذه التقنيات، الا انها ستقود لاحقا الى رصد الافكار الأكثر تعقيدا، كما انها تندرج ضمن التطورات الجديدة في ميدان التعرف على نشاطات دماغ الانسان وامكانات أفكاره في التحكم الدقيق بالآلات والأجهزة الكومبيوترية، الأمر الذي سيقدم فائدة كبرى للاشخاص المعوقين

وكالات



في تطور علمي مثير للجدل، نجح علماء اوروبيون.. في قراءة أفكار الانسان وكشف النيات البشرية ورصدها قبل ان تتحول الى أعمال حقيقية، وذلك بعد ان تمكنوا من تطوير وسائل التشخيص بالمرنان المغناطيسي للتعمق في مناطق الدماغ البشري. وبهذا فان العلماء سيتحولون أبوا أم شاءوا الى أدوات للتنصت أو التجسس على أفكار الناس، الأمر الذي يهدد أصول مهنتهم النبيلة واخلاقيات العلم.
وقد نجح فريق علمي من باحثي قسم علوم الإدراك والمخ في معهد ماكس بلانك الالماني وزملاؤهم في جامعتي اوكسفورد ويونيفرسيتي كوليدج في لندن، من توظيف عمليات مسح الدماغ للتعرف على انماط النشاطات الخاصة بالنيات، في مناطق المخ، وذلك قبل ان تتجسد تلك النيات في أفعال على أرض الواقع.


واعتمد البحث الجديد على النجاحات السابقة التي حققها العلماء في ميدان توظيف عمليات مسح وتصوير الدماغ للتعرف على النشاطات المرتبطة بالكذب والخداع، والسلوك العنيف، وأفكار التمييز العنصري. وشبه جون دايلون هاينز الباحث في معهد ماكس بلانك هذه العملية بعملية البحث عن معلومات داخل الدماغ وقراءة اشياء لا نعرف انها موجودة، أي انها مماثلة لتوجيه شعاع من مصباح يدوي في دائرة كاملة بحثا عن كتابة ما لا يعرف كنهها ولا يعرف احد انها موجودة أصلا! وسوف يقود هذا البحث الى تزايد التساؤلات حول الجوانب الاخلاقية لتوظيف التكنولوجيا الحديثة، اذ ان تطوير تقنيات قراءة الافكار وتحويلها الى معدات سهلة الاستخدام لن يقود الى توظيفها للكشف عن الارهابيين والقتلة فحسب، بل والحكم على الناس بنياتهم حتى قبل ان يخرقوا القانون كما صورته الاحداث في مشاهد فيلم «ماينوريتي ريبورت» الخيالي للمخرج ستيفن سبيلبيرغ.

وفي الدراسة طلب الباحثون من عدد من المتطوعين اتخاذ قرارهم بجمع او طرح رقمين يتم لاحقا عرضهما على الشاشة. وقبل ظهور الرقمين تم تصوير أدمغتهم بطريقة المسح بالرنين المغناطيسي الوظيفي. ثم وظف الباحثون برنامجا صمم لرصد الاختلافات الطفيفة في نشاطات الدماغ بهدف التنبؤ بنياته في حدود دقة لا تزيد عن 70 في المائة. ورصد الباحثون النشاط في منطقة لحاء الفص الجبهي للدماغ، عندما اخذ المتطوعون بجمع الرقمين او طرحهما.

ورغم ان العلماء لا يزالون منقسمين حول أهمية ومخاطر هذه التقنيات، الا انها ستقود لاحقا الى رصد الافكار الأكثر تعقيدا، كما انها تندرج ضمن التطورات الجديدة في ميدان التعرف على نشاطات دماغ الانسان وامكانات أفكاره في التحكم الدقيق بالآلات والأجهزة الكومبيوترية، الأمر الذي سيقدم فائدة كبرى للاشخاص المعوقين


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء يونيو 16, 2010 10:00 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس يونيو 14, 2007 2:19 pm
مشاركات: 5986
صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 4 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: [AhrefsBot] و 14 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط