موقع د. محمود صبيح
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/

‮التَّوَسُّلُ بِالذَّاتِ الْمُحَمَّدِيَّةِ , و ملازمة العكوف
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/viewtopic.php?f=4&t=35994
صفحة 1 من 1

الكاتب:  فراج يعقوب [ الخميس سبتمبر 01, 2022 9:00 am ]
عنوان المشاركة:  ‮التَّوَسُّلُ بِالذَّاتِ الْمُحَمَّدِيَّةِ , و ملازمة العكوف

‮أَيَا سَيِّدِي خَدَّامُ أَعتَابِ فَضْلِكُمْ ... عَلَيْهِ تَفَضَّلْ بِالْعَطَايَا الْجَمِيلَةِ :
ــــــــــــــــــ
التَّوَسُّلُ بِالذَّاتِ الْمُحَمَّدِيَّةِ , و ملازمة العكوف على الأعتاب النبوية :
ــــــــــــــــــــــــــ
‮ ( وَقَفْتُ عَلَى الأَعْتَابِ وَالنُّورُ قِبْلَتِي ... خَضَعْتُ عَلَى الأَبْوَابِ وَالْخَوْفُ حِلْيَتِي
‮تَوَجَّهْتُ فِي حَالِ الْقِيَامِ مُصَوِّبًا ... لِكَعْبَةَ آمَالٍ بِعَيْنِي وَوِجْهَتِي
‮لِذَاتِكَ يَامَجْلَى الْكَمَالاَتِ وَالصَّفَا ... تَوَجَّهَ هَذَا الْعَبْدُ فِي حَالِ رَهْبَةِ
‮لَهُ أَمَلٌ فِي سَيِّدِ الرُّسْلِ أَرْتَجِي ... بِحَقِّكَ يَاطَهَ بُلُوغىَ مُنْيَتِي
‮أَيَا سَيِّدِي خَدَّامُ أَعتَابِ فَضْلِكُمْ ... عَلَيْهِ تَفَضَّلْ بِالْعَطَايَا الْجَمِيلَةِ
‮أَتَيْتُ بِفَضْلٍ مِنْكَ لِلْبَابِ خَادِمًا ... وَإِنِّي ظَلُومٌ جَاهِلٌ بِمَكَانَتِي
‮وَهَا أَنَا يَامَوْلاَيَ وَالْخَوْفُ مُزْعِجِي ... عَلَى ثِقَةٍ مِنْ نَيْلِ إِحْسَانِ نِسْبَتِي
‮أَيَا آيَةً كُبْرَى بِهَا الْحَقُّ ظَاهِرٌ ... وَيَاسِدْرَةً عَلْيَا بِأُفْقِ النَّزَاهَةِ
‮وَيَاسِرَّ غَيْبٍ فِي الْحَقِيقَةِ قَدْ بَدَا ... بِطِلَّسْمِ أَسْرَارٍ لِكَشْفِ الْهِدَايَةِ
‮وَيَا شَمْسَ أُفْقٍ لِلْهُدَى غَيْبُهَا انْجَلَى ... لأَهْلِ الْمَقَامِ الْحَقِّ فِي كُلِّ صُورَةِ
‮وَيَارُوحَ كُلٍّ لِلْحَقَائِقِ عِنْدَمَا ... تَجَلَّى بِاسْمِ الْحَيِّ وَصْفِ الْحَنَانَةِ
‮وَيَابَرْزَخًا بَيْنَ الْهُوِيَّةِ ظَاهِرًا ... وَمُقْتَضَيَاتِ الْوَصْفِ سِرِّ الْمَكَانَةِ
‮وَقَفْتُ وَلِي إِخْوَانَ صِدْقٍ وَخُلَّةٍ ... بِحُبِّكَ يَا مَوْلاَيَ وَافُوا بِهِمَّةٍ
‮وَإِنِّي رَسُولَ اللَّهِ فِيهِمْ أُحِبُّكُمْ ... وَأَرْجُو لَهُمْ بِالْفَضْلِ عَيْنَ الْحَنَانَةِ
‮وَلِي سَيِّدِي أَهْلٌ وَأَوْلاَدُ نِسْبَةٍ ... شَقِيقٌ لَهُمْ فَانْظُرْ بِأَعْيُنِ رَأْفَةٍ
‮وَلِي أَيُّهَا الْمَوْلَى وَحَقِّكَ مَطْلَبٌ ... رِضَاكَ هُوَ الْمَأْمُولُ يَا نِعْمَ كَعْبَتِي
‮أَتَيْتُ وَإِنِّي خَائِفٌ مِنْكَ رَهْبَةً ... وَلِي رَغْبَةٌ تُنْبِي بِعَطْفٍ وَمِنَّةٍ
‮أَتَتْ آيَةَ الْبُشْرَى لَثَمْتُ الثَّرَى لَدَى ... تَبَسَّمَ مَسْرُورًا وَوَافَتْ بِشَارَتِي
‮إِلَهِي وَأَشْهِدْنَا مَقَامَ دُنُوِّهِ ... وَسِرَّ تَدَلِّيهِ بِعَيْنِ الْبَصِيرَةِ
‮إِلَهِي وَمَتِّعْنَا بِرُؤْيَا جَمَالِهِ ... لَدَى جَلْوَةِ الْمَجْلَى بِعَيْنِ النَّزَاهَةِ
‮إِلَهِي وَأَشْهِدْنَا تَنَزُّلَ كَنْزِكُمْ ... بِلَيْلَةِ إِسْرَاهُ بِعِلْمِ الْمَكَانَةِ
‮إِلَهِي تَجَلَّ بِالصِّفَاتِ الْجَمِيلَةِ ... وَصَلِّ عَلَى الْمُخْتَارِ فِي كُلِّ لَحْظَةِ
‮صَلاَةً بِهَا تَرْأَى عُيُونَ بَصِيرَتِي ... وَيَشْهَدُهُ كُلِّى بِرَوْضِ الْمَعِيَّةِ
‮بِأَمْرِكَ صَلَّيْنَا عَلَيْهِ فأَظْهِرَنْ ... لَنَا نُورَهُ حَتَّى تُشَاهِدَ مُقْلَتِي
‮فَعَيْنَايَ يَا مَوْلاَيَ تَشتَاقُ دَائِمًا ... لِرُؤْيَاكَ مَتِّعْهَا حَبِيبِي بِنَظْرَةِ
‮وَقَلْبِيَ مَسْرُورٌ بِمَشْهَدِ حُسْنِكُمْ ... وَعَيْنَايَ فِي شَوْقٍ شَدِيدٍ وَلَهْفَةِ
‮وَرُوحِي فِي أُنْسٍ بِذَا الْوَجْهِ دَائِمًا ... وَجِسْمِيَ يَرْجُو مِنْكَ حُسْنَ الْعِنَايَةِ
‮تَفَضَّلْ لَنَا وَارْفَعْ بَرَاقِعَ وَجْهِكُمْ ... فَأَنْتَ رَسُولَ اللَّهِ مَظْهَرُ رِفْعَةِ
‮لِنَشْهَدَ بِالْعَيْنِ الَّتِي قَدْ وَهَبْتَهَا ... جَمَالَكَ فِي الآفَاقِ فِي كُلِّ وِجْهَةِ
‮إِلَهِي وأَكْرِمْنَا بِفَتْحِ كُنُوزِكُمْ ... وَفَضْلِ أَيَادِيكُمْ بِأَعْظَمِ وُسْعَةِ
‮إِلَهِي وَنَعِّمْنَا بِرُؤْيَا جَمَالِكُمْ ... بِحُلَلِ الْعَطَايَا السَّابِغَاتِ بِنِعْمَةٍ
‮وَسَخِّرْ لَنَا الْمَلَكُوتَ وَالْمُلْكَ رَبَّنَا ... وَصَرِّفْنَا يَارَبَّنَا بِالإرَادَةِ
‮تَنَزَّلْ لَنَا بِجَمَالِ وَصْفِكَ رَبَّنَا ... وَحَصِّنَّا بِالْحِصْنِ حِصْنَ الْعِنَايَةِ
‮وَبِالنُّورِ نَوِّرْ يَاإِلَهِي قُلُوبَنَا ... لِنَشْهَدَ أَنْوَارَ التَّجَلِّي بِرَغْبَةِ
‮وَمِنْ بَحْرِ مَسْجُورِ الْجَمَالِ أَفِضْ لَنَا ... غُيُوثًا بِهَا نَرْقَى لأَعْلَى مَكَانَةِ
‮وَمِنْ كَنْزِ مَسْطُورِ الْمَعَانِي فَفَقِّهَنْ ... قُلُوبًا صَفَتْ يَارَبَّنَا بِالْهِدَايَةِ
‮عَلَى الطُّورِ ثَبِّتْنَا إِذا الرُّوحُ شَاهَدَتْ ... جَمَالَ التَّجَلِّي فِي رِيَاضِ الْمَعِيَّةِ
‮وَمِنْ نُورِ فَرْدِ الذَّاتِ عِنْدَ اقْتِرَابِنَا ... إِلَهِى فَنَوِّرْنَا بِسِرِّ الْوِرَاثَةِ
‮وَعِنْدَ التَّدَلِّي يَاإِلَهِي فَحَلِّنَا ... بِحُلَلِ قَبُولٍ بَعْدَ نَيْلِ الْوَلاَيَةِ
‮وَبِالْفَرْدِ أُمَّ بِنَا وَبِالنُّورِ فَاهْدِنَا ... إِلَهِي وَحَصِّنَّا بِحِصْنِ الشَّرِيعَةِ
‮وَصَلِّ عَلَى الْمَحْبُوبِ رَبٍّ مُسَلِّمًا ... صَلاَةً بِهَا نَحْظَى بِأَجْمَلِ حُظْوَةِ
‮إِلَهِي وَبَشِّرْنَا بِنُورِ وِدَادِكُمْ ... لِتَسْرِى بِهِ رُوحِي بِأُفقِ الشَّهَادَةِ
‮َوَبِالْجَلْوَةِ الْعُظْمَى التِي قَدْ خَصَصْتَهَا ... لِفَرْدِكَ نَوِّرْنَا بِنُورِ الْحَقِيقَةِ
‮وَبِالْخَلْوَةِ الْعَلْيَا الَّتِي قَدْ مَنَحْتَهَا ... لِفَرْدِكَ جَمِّلْنَا بِحُلَلِ الْوِرَاثَةِ
‮وَبِالرُّوحِ أَسْرِ يَا حَبِيبِي تَلَطُّفًا ... إِلَى حَضْرَةِ الزُّلْفَى وَكَنْزِ الْمَعِيَّةِ
‮وَهَيْكَلَ ذَاتِي يَاحَبِيبِي فَعَمِّرَنْ ... بِنُورِكَ حَتَّى قَدْ تَرَاكَ بَصِيرَتِي
‮بِحَضْرَةِ إِطْلاَقٍ وَنُورِ تَنَزُّلٍ ... وَتَوْلِيَةِ الأَفْرَادِ سِرَّ الْحَنَانَةِ
‮إِلَى الأُفُقِ الأَعْلَى مَقَامِ تَقَرُّبٍ ... إِلَهِي تَوَلَّنَا بِأَعْيُنِ رَأْفَةِ
‮وَعِنْدَ التَّدَلِّي حَلِّنَا بِجَمَالِكُمْ ... لِتُشْرِقَ شَمْسَ الْحَقِّ فِي كُلِّ وِجْهَةٍ
‮وَتَأْتِي إِلَى النُّاسُوتِ رُوحِي تَجَمَّلَتْ ... بِأَسْرَارِ لاَهُوتٍ لَهَا بِالْمَوَدَّةِ
‮إِلَى أَنْ أرَى الْفَرْدَ أَلْمُرَادَ لِذَاتِكُمْ ... يُجَمِّلُ نَاسُوتِي بِأَسْرَارِ حِكمَةِ
‮وَصَلِّ عَلَى الْمَخْصُوصِ بِالْجَلْوَةِ الَّتِي ... لَقَدْ وَقَفَتْ مِنْ دُونِهَا كُلِّ رُتْبَةِ
‮وَصَلِّ علَى الأَصْحَابِ وَالآلِ كُلِّهِمْ ... صَلاَةً بِهَا أَحْظَى بِنُورِ الشَّهَادَةِ
بِنُورِكَ قَابِلْنَا لِنَفْهَمَ سِرَّهَا ... تَفَضَّلْ عَلَيْنَا يَاحَبِيبِي بِنَظْرَةِ
‮أَلاَ يَا رَسُولَ اللَّهِ جِئْنَاكَ نَرْتَجِي ... نَوَالَ الرِّضَا وَالْفَضْلِ يَانُورَ بُغْيَتِي
‮فَتِلْكَ اللَّيَالِي يَا حَبِيبِيَ أَشْرَقَتْ ... بِسِرِّ التَّدَلِّي أَسْعِدَنِّي بِنَظْرَةِ
‮فَوَلَهِي وَشَوْقِي بَلْ هُيَامِي وَصَبْوَتِي ... فَأَنْتَ رَحِيمٌ بَلْ رَءُوفٌ بِحَالَتِي
‮بِوَجْهِكَ مَتِّعْنِي وَثَبِّتْ بِوُدِّكُمْ ... فُؤَادِي وَأَيِّدْنِي بِنُورِ الْمَكَانَةِ
‮فَأَنْتَ حَبِيبَ الْقَلْبِ بَلْ نُورُ سِرِّهِ ... وَأَنْتَ الْمُرَادُ الْفَرْدُ حَالَ الْمَعِيَّةِ
‮سَأَلْتُكَ بِالنُّورِ الَّذِي قَدْ شَهِدْتَهُ ... مُوَاجَهَةً تُحْيِى بِنُورِ شَرِيعَةِ
‮وَلَمْ أَكُ أَهْلاً أَنْ أَقُولَ وَإِنَّمَا ... بَدَا النُّورُ فَاشْتَاقَتْ عُيُونُ بَصِيرَتِي
‮وَمَنْ ذَا الَّذِي يَقْوَى إِذَا لاَحَ نُورُكُمْ ... يُسَتِّرُ أَوْ يُخْفِى جَمَالَ الْحَقِيقَةِ
‮تَفَضَّلْ وَأَشْهِدْنَا جَمَالَكَ ظَاهِرًا ... وَبِالْوَصْلِ أَسْعِدْنَا حَبِيبِي بِرَأْفَةِ
‮وَمِنْ ذَاتِ مَوْلاَنَا عَلَيْكَ صَلاَتُهُ ... وَآلٍ وَأَصْحَابٍ وَكُلِّ الأَحِبَّة . )
ـــــــــــــــــــــــ
الإمام أبو العزائم قدس الله سره
ــــــــــ
أعدها للنشر فضيلة الشيخ ناجح رسلان مجرس العلوم الشرعية بالمعاهد الأزهرية بارك الله فيه
ـــــــــــــــــــ
‮وَمِنْ ذَاتِ مَوْلاَنَا عَلَيْكَ صَلاَتُهُ ... وَآلٍ وَأَصْحَابٍ وَكُلِّ الأَحِبَّة

الكاتب:  أحمد ماهرالبدوى [ الخميس سبتمبر 01, 2022 11:33 am ]
عنوان المشاركة:  Re: ‮التَّوَسُّلُ بِالذَّاتِ الْمُحَمَّدِيَّةِ , و ملازمة ال

فراج يعقوب كتب:
‮أَيَا
‮إِلَهِي تَجَلَّ بِالصِّفَاتِ الْجَمِيلَةِ ... وَصَلِّ عَلَى الْمُخْتَارِ فِي كُلِّ لَحْظَةِ
‮صَلاَةً بِهَا تَرْأَى عُيُونَ بَصِيرَتِي ... وَيَشْهَدُهُ كُلِّى بِرَوْضِ الْمَعِيَّةِ
‮بِأَمْرِكَ صَلَّيْنَا عَلَيْهِ فأَظْهِرَنْ ... لَنَا نُورَهُ حَتَّى تُشَاهِدَ مُقْلَتِي
‮فَعَيْنَايَ يَا مَوْلاَيَ تَشتَاقُ دَائِمًا ... لِرُؤْيَاكَ مَتِّعْهَا حَبِيبِي بِنَظْرَةِ
‮وَقَلْبِيَ مَسْرُورٌ بِمَشْهَدِ حُسْنِكُمْ ... وَعَيْنَايَ فِي شَوْقٍ شَدِيدٍ وَلَهْفَةِ
‮وَرُوحِي فِي أُنْسٍ بِذَا الْوَجْهِ دَائِمًا ... وَجِسْمِيَ يَرْجُو مِنْكَ حُسْنَ الْعِنَايَةِ
‮تَفَضَّلْ لَنَا وَارْفَعْ بَرَاقِعَ وَجْهِكُمْ ... فَأَنْتَ رَسُولَ اللَّهِ مَظْهَرُ رِفْعَةِ
‮لِنَشْهَدَ بِالْعَيْنِ الَّتِي قَدْ وَهَبْتَهَا ... جَمَالَكَ فِي الآفَاقِ فِي كُلِّ وِجْهَةِ
الأَحِبَّة

الكاتب:  فراج يعقوب [ الخميس سبتمبر 01, 2022 12:10 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ‮التَّوَسُّلُ بِالذَّاتِ الْمُحَمَّدِيَّةِ , و ملازمة ال

أحمد ماهرالبدوى كتب:
فراج يعقوب كتب:
‮أَيَا
‮إِلَهِي تَجَلَّ بِالصِّفَاتِ الْجَمِيلَةِ ... وَصَلِّ عَلَى الْمُخْتَارِ فِي كُلِّ لَحْظَةِ
‮صَلاَةً بِهَا تَرْأَى عُيُونَ بَصِيرَتِي ... وَيَشْهَدُهُ كُلِّى بِرَوْضِ الْمَعِيَّةِ
‮بِأَمْرِكَ صَلَّيْنَا عَلَيْهِ فأَظْهِرَنْ ... لَنَا نُورَهُ حَتَّى تُشَاهِدَ مُقْلَتِي
‮فَعَيْنَايَ يَا مَوْلاَيَ تَشتَاقُ دَائِمًا ... لِرُؤْيَاكَ مَتِّعْهَا حَبِيبِي بِنَظْرَةِ
‮وَقَلْبِيَ مَسْرُورٌ بِمَشْهَدِ حُسْنِكُمْ ... وَعَيْنَايَ فِي شَوْقٍ شَدِيدٍ وَلَهْفَةِ
‮وَرُوحِي فِي أُنْسٍ بِذَا الْوَجْهِ دَائِمًا ... وَجِسْمِيَ يَرْجُو مِنْكَ حُسْنَ الْعِنَايَةِ
‮تَفَضَّلْ لَنَا وَارْفَعْ بَرَاقِعَ وَجْهِكُمْ ... فَأَنْتَ رَسُولَ اللَّهِ مَظْهَرُ رِفْعَةِ
‮لِنَشْهَدَ بِالْعَيْنِ الَّتِي قَدْ وَهَبْتَهَا ... جَمَالَكَ فِي الآفَاقِ فِي كُلِّ وِجْهَةِ
الأَحِبَّة

جمعا آمين جاه الضمين صلى الله عليه وآله وسلم

الكاتب:  الطارق [ الخميس سبتمبر 01, 2022 5:02 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ‮التَّوَسُّلُ بِالذَّاتِ الْمُحَمَّدِيَّةِ , و ملازمة ال

صورة


الكاتب:  فراج يعقوب [ الخميس سبتمبر 01, 2022 8:41 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ‮التَّوَسُّلُ بِالذَّاتِ الْمُحَمَّدِيَّةِ , و ملازمة ال

الطارق كتب:

صورة


(( اللَّهُمَّ صَلِّ وسلم وبارك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
صَاحِبِ الذَّاتِ اللَّطِيفَة*
وَالأَنْسَابِ الشَّرِيفَة*
صَلاةً تُزِيلُ بِهَا عَنَّا الْحُجُبَ الْكَثِيفَة*
و صَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ صَلاةً تَجْعَلُ قُلُوبَنَا طَاهِرَةً وَنُفُوسَنَا عَفِيفَه*
وَنَنَالُ بِهَا حُبَّهُ وَوَصْلَهُ وَقُرْبَهُ وَتَشْرِيفَه*
اللَّهُمَّ صَلِّ وسلم وبارك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد
صَلاةً تَجْعَلُ بِهَاعُقُولَنَا نَظِيفَة*
وَنَأْمَنُ بِهَا مِنْ كُلِّ خِيفَة *
وَتَحْفَظُ أَجْسَادَنَا بَعْدَ الْمَوْتِ فَلا تَكُونُ جِيفَة*
وَاجْعَل كُلَّ مَالَنَا ياَرَبَّنَا مِنْ صَحِيفَة*
فِي صَحِيفَةِ الْحَبِيبِ الْمُصْطَفَى ذِي الْمَقَامَاتِ الْمُنِيفَة*
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ صَلاةً تَفُوقُ الْعَدَّ وَتَكْيِيفَه ))

صفحة 1 من 1 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/