رويبضه لا أكثر
الاعجاز العلمى ثابت ., والعلم يتغير لأن اراده الله هى التى توجه الانسان لمزيد من البحث والتطوير
فتنهدم نظريات وتخرج أخرى وفى النهايه تصل الى ما أخبرنا به الله عز وجل
وهذا يتنافى مع ما قاله من أننا نقارن بين النصوص : النص القرأّنى ومبين ما نص به العلم
والله عز وجل أمرنا أن بحث وننظر حتى فى أنفسنا فتخرج نظريات أخبرنا عنها القرأّن منذ 14 قرنا
وابراهيم عيسى مثله مثل خالد منتصر فهم على مشرب أو على مشروع واحد

ان المعارضين للإعجاز العلمي في القرآن والسنة ليس لهم نصيب فى فهم هذه الأّيه الكريمه
(وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً) [سورة الإسراء من الآية : 85]
وهى تثبت لنا أن تغير نظريات العلم وفرضياتها قد تتغير وتتطور
والاعجاز العلمى ونظريات العلم لاتفسر ولاتثبت صحه القرأّن - بل العكس هو الصحيح
فان القراّن الكريم هو الذى يقيم الحجه على ماقد يصل اليه العلماء من اكتشافات ونظريات
ولابراهيم عيسى ولأّخرين عليه ان يقرأ الخبر التالى :-
عالم يهودى فى الأجنه يشهد بأن المرأه المسلمه أطهر وأنظف أمراه علي وجه الارض بعد اكتشافه عن عدة المرأة المطلقة
اعجاز قرآنى يقود عالم يهودى للدخول في دين الاسلام بعد أن أثبت أن المرأه المسلمه هي أطهر أمرأه علي وجه الارض .فقد صرح رئيس المجمع العلمى لهيئه الأعجاز العلمى للقرآن والسنه أن العالم اليهودى روبرت غيلهم وهو زعيم يهودى بمعهد البرت انشتاين وكان سبب دخوله الاسلام هو عده المرأه المطلقه التى تم ذكرها في القرآن الكريم وهي 3 شهور .
وقد أثبت العالم اليهودى روبرت غيلهم أنه عند حدوث جماع بين الزوجين فأن الرجل يترك بصمه في رحم المرأه لاتزول هذه البصمه الابعد ثلاثه شهور وبعد ذلك تكون المرأه جاهزه لأستقبال بصمه جديده لذلك شرع دين الاسلام للمرأه أن تتزوج بعد العده وهذا في حد ذاته أعجاز قرآنى للمرأه .
وقد قام العالم اليهودى بعمل استكشافات في الحى الذي يسكن فيه علي السيدات الاجانب فوجد أنهن يحملن أكثر من 3 و 4 بصمات علي عكس السيدات المسلمات التى تحمل بصمه واحده من زوجها .
وقام العالم روبرت بعمل تحليل لزوجته فوجدها تحمل أكثر من بصمه وعلم أنها خائنه وقد علم أيضاً من خلال نفس التحليل أنه واحد فقط من االابناء الثلاثه هو أبنه وبعد ذلك أعتنق الاسلام أعترف بأنه دين الحق الذي يحمى المرأه ويصونها وانها أطهر أمراه علي وجه الأرض .
https://www.nmisr.com/vb/showthread.php?t=627221