موقع د. محمود صبيح
http://msobieh.com/akhtaa/

ذكر. الله
http://msobieh.com/akhtaa/viewtopic.php?f=4&t=24046
صفحة 2 من 13

الكاتب:  molhma [ الأحد أكتوبر 25, 2015 11:29 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

آمنتُ بِالله العَظِيم وحْدَهُ وكَفَرتُ بِالجِبْتِ والطَاغُوتْ واسْتمْسَكْتُ بِالعُرْوَةِ الوثْقَى لا انفِصَامَ لهَا والله سَمِيعٌ عَلِيمْ.
لا إلَهَ إلاَّ الله عَدد ما مَشى على السَّمَوَاتِ والأرَضِيْنَ ودَرَج، والحَمْدُ لله الَّذِي بِيَدِهِ مَفَاتِيْحُ الفَرَج، يا فرَجَنَا إذا انْقَطَعَتِ الأسْبَاب، ويا رجَاءَنَا إذا أُغْلِقَتِ الأبْوَاب.
يَا مَنْ يَجُودُ وَيَسْمَحْ، وَيُعْطِى وَيَمْنَحْ وَيَعْفُو وَيَصْفَحْ.
اللَّهُمَّ يا منْ هُوَ فـي جَلالِهِ عَظِيْم وبعِبَادِهِ رحِيْم، و بِمَنْ عَصَاهُ حَلِيْم، ولِمَنْ رَجَاهُ كَرِيْم، يا مَنِ امْتَدَّتْ إلَيْهِ أكُفُّ السَّائِليْنَ واخْتَلَطَتْ في دُعَائِهِ أصْوَاتُ المُلِحِّيْنَ، وتَطَلَّعَتْ لِمَعْرُوفِهِ أبْصَارُ المُؤَمِّلِيْنَ، يا منْ تَخْشَعُ لَهُ الأَصْوَات، يا منْ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عنْ عِبَادِهِ ويَعْفُو عنِ السَّيِّئَات. إلهَنَا لَيْسَ مَعَك إلَهٌ في الكوْنِ فَيُدْعَى، وليْس لك شَرِيْكٌ فَيُرْجَى، بِمَنْ نَسْتَغِيْثُ وأنْتَ الرَّحِيْمُ الغَافِرُ؟ وبِمَنْ نَسْتَنْصِرُ وأنْتَ القَوِيُّ النَّاصِرُ؟ وبِمَنْ نَسْتَجِيْرُ وأنْتَ القَوِيُّ القَادِرُ؟ يا منْ أمَرْتَنَا بِالإحْسَانِ إلى النَّاسِ أحْسِنْ إليْنَا بِالقَبُولِ مِنَّا، يا مَنْ أمَرْتَنَا بِالعفوِ عَمَّنْ ظَلمَنَا، ظَلَمْنَا أنْفُسَنَا فَاعْفُ عَنَّا.

الكاتب:  مداح القمر [ الاثنين أكتوبر 26, 2015 1:06 am ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

molhma كتب:
قال سيدي إمام العارفين أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه :
إن أردت أن لا يصدأ لك قلب
ولا يلحقك همٌّ ولا كرب
ولايبقى عليك ذنب
فأكثر من قول الباقيات الصالحات .
" سبحان الله والحمدلله ولا إلٰه إلا الله والله أكبر

الكاتب:  molhma [ الاثنين أكتوبر 26, 2015 10:49 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

إقرا آيات الشفاء أو إشرب من مائها
قال العلامه القسطلاني رحمه الله
نقل عن الشيخ أبى القاسم القشيرى- رحمه الله- أن ولده مرض مرضا شديدا حتى أشرف على الموت، فاشتد عليه الأمر، قال: فرأيت النبى- صلى الله عليه وسلم- فى المنام فشكوت إليه ما بولدى فقال: أين أنت من آيات الشفاء؟ فانتبهت فأفكرت فيها فإذا هى فى ستة مواضع من كتاب الله، وهى قوله تعالى:
وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ
يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ
وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ
وَإِذا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ
قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَشِفاءٌ
قال: فكتبتها ثم حللتها بالماء وسقيته إياها فكأنما نشط من عقال

الكاتب:  molhma [ السبت أكتوبر 31, 2015 12:07 am ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

اللَـهمَّ إِنَّمَا يَكْتَفِي الْـمُكْتَفُونَ بِفَضْلِ قُوَّتِكَ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْفِنَا، وَإِنَّمَا يُعْطِي الْـمُعْطُونَ مِنْ فَضْلِ جِدَتِكَ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأَعْطِنَا، وَإِنَّمَا يَهْتَدِي الْـمُهْتَدُونَ بِنُورِ وَجْهِكَ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاهْدِنَا.
اللَـهمَّ إِنَّكَ مَنْ وَاَلَيْتَ لَـمْ يَضْرُرْهُ خِذْلَانُ الْـخَاذِلِينَ، وَمَنْ أَعْطَيْتَ لَـمْ يَنْقُصْهُ مَنْعُ الْـمَانِعِينَ، وَمَنْ هَدَيْتَ لَـمْ يُغْوِهِ إِضْلَالُ الْـمُضِلِّينَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَامْنَعْنَا بِعِزِّكَ مِنْ عِبَادِكَ، وَأَغْنِنَا عَنْ غَيْرِكَ بِإِرْفَادِكَ، وَاسْلُكْ بِنَا سَبِيلَ الْـحَقِّ بِإِرْشَادِكَ.
اللَـهمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْ سَلَامَةَ قُلُوبِنَا فِي ذِكْرِ عَظَمَتِكَ، وَفَرَاغَ أَبْدَانِنَا فِي شُكْرِ نِعْمَتِكَ، وَانْطِلَاقَ أَلْسِنَتِنَا فِي وَصْفِ مِنَّتِكَ.
اللَـهمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْنَا مِنْ دُعَاتِكَ الدَّاعِينَ إِلَيْكَ، وَهُدَاتِكَ الدَّالِّينَ عَلَيْكَ، وَمِنْ خَاصَّتِكَ الْـخَاصِّينَ لَدَيْكَ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

الكاتب:  molhma [ السبت أكتوبر 31, 2015 11:37 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

اللهم ارزقنى حب سيدنا محمد وحب من يحب سيدنا محمد وحببنى لسيدنا محمد ولمن يحب سيدنا محمد وهيم قلبى فى جمال سيدنا محمد وخمر ذاتى بخمرة معارف سيدنا محمد ووفقنى لاتباع سنة سيدنا محمد وكن لى بما كنت به لأصفياء سيدنا محمد واجعلنى فى الدنيا والآخرة تحت لواء سيدنا محمد ولا تحجب عني وجه سيدنا محمد واختم لى بالموت على دين سيدنا محمد واسقنى من حوض سيدنا محمد ورضى عنى سيدنا محمد وامنحنى زيارة سيدنا محمد وارزقنى شفاعة سيدنا محمد وأهلنى للحضور فى حضرة سيدنا محمد صل الله عليه و آله وسلم وبارك

الكاتب:  molhma [ الاثنين نوفمبر 02, 2015 11:08 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

رسول الله نظره محبكم الآن في عسره
رسول الله ذليلكم ضعيفكم الآن في عسره
خليلـــــي من منكم يخبر عني رسول الله
أني محب له وأني في عسره
قـــــــولوا لـــــه يا سيدنا أحمـــــــد ومحمـــد صل الله عليك و آلك وسلم
محـــب مـــــــن الأحباب من له غيرك في عسره
عسى جاهــك المقبـــول يكشف غمه و همه
فجـــاهك يا مختار نرجو و نتوسل به الله
اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله و سلم تسليما كثيرا

الكاتب:  molhma [ السبت نوفمبر 07, 2015 12:11 am ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

لتفوز بظل العرش :
ــــ
" ثلاثة تحت ظل عرش الله يوم القيامة يوم لا ظل إلا ظله "
قيل من هم يا رسول الله ؟
قال : " من فرج على مكروب من أمتي
وأحيا سنتي
وأكثر الصلاة عليّ "
ــــــــ
من كتاب : سعادة الدارين في الصلاة على سيد الكونين
صلى الله عليه وآله وسلم

الكاتب:  molhma [ الخميس نوفمبر 12, 2015 12:45 am ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

اللهمَّ إليك مددتُ يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فأقبل توبتي، وأرحم ضعف قوتي، وأغفر خطيئتي، وأقبل معذرتي، وأجعل لي من كل خير نصيباً، وإلى كل خير سبيلاً برحمتك يا أرحم الراحمين.

الكاتب:  محمد محمود [ الخميس نوفمبر 12, 2015 11:51 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

حبه الله تعالى، و معرفته، و دوام ذكره، و السكون إليه، و الطمأنينة إليه، و إفراده بالحب و الخوف و الرجاء و التوكل، و المعاملة، بحيث يكون هو وحده المستولي على هموم العبد و عزيمته و إرادته هو جنة الدنيا، و النعيم الذي لا يُشبهه نعيم، و هو قرة عين المحبين، و حياة العارفين.
تعلق القلب بالله وحده و اللهج بذكره و القناعة: أسباب لزوال الهموم و الغموم، و انشراح الصدر و الحياة الطيبة، و الضد بالضد، فلا أضيق صدرا، و أكثر هٓمًا ممن تعلق قلبه بغير الله، و لم يقنع بما آتاه الله، و التجربة أكبر شاهد.

الكاتب:  molhma [ السبت نوفمبر 14, 2015 11:54 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

دعاء الامام الشاذلي لضيق الحال
من كلام الإمام سيدي أبي الحسن الشاذلي رضي الله عنه، الذي كان يعلمه لأصحابه لضيق الحال:
(يا واسع يا عليم .. يا ذا الفضل العظيم..
إن تمسسني بضر فلا كاشف له إلا أنت وإن تردني بخير فلا راد لفضلك..
تصيب به من تشاء من عبادك، وأنت الغفور الرحيم).

اللهم سهل الأحوال و يسر الأمور و وفق
اللهم آمين

الكاتب:  molhma [ الثلاثاء نوفمبر 17, 2015 11:42 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

اللهُمَّ يا حبيبَ كلِّ غرِيب ، ويا أنيسَ كلِّ كئِيب ..أيُّ منقطعٍ إليكَ لم تكفِه بنعمتِك ؟ أم أيُّ طالبٍ لم تلقَه برحمتِك .؟ أم أيُّ هاجرٍ هجَرَ فيكَ الخلقَ ابتغاءَ مرضاتِكَ فلم تصِلْه ، ولم تُعوّضْه ؟ أم أيُّ محبٍّ خلا بذكرِك فلم تُؤنِسْه .؟أم أيُّ داعٍ دعاكَ مُضطرّاً فلم تجِبْه ؟ إلهي كيفَ نَتجرّأُ على السؤال مع كثرةِ الخطايا والزلاّت ؟ أم كيفَ نَستغني عَن السؤالِ مع شِدّةِ الفَقرِ والفاقات ؟ مَن الذي عامَلك بصدقٍ ولم يَربحْ .؟! ومن الذي التجأ إليكَ فلم يَفرحْ ؟! ومَن الذي وصلَ إلى بِساطِ قُربِك واشتَهى أن يَبرح ؟! فاللهم أعتق رقابنا ، وأغفر ذنوبنا ، واجعل حبك أحب إلينا من الماء البارد على الظمأ

الكاتب:  محمد محمود [ الثلاثاء نوفمبر 17, 2015 11:55 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

محمد محمود كتب:
حبه الله تعالى، و معرفته، و دوام ذكره، و السكون إليه، و الطمأنينة إليه، و إفراده بالحب و الخوف و الرجاء و التوكل، و المعاملة، بحيث يكون هو وحده المستولي على هموم العبد و عزيمته و إرادته هو جنة الدنيا، و النعيم الذي لا يُشبهه نعيم، و هو قرة عين المحبين، و حياة العارفين.
تعلق القلب بالله وحده و اللهج بذكره و القناعة: أسباب لزوال الهموم و الغموم، و انشراح الصدر و الحياة الطيبة، و الضد بالضد، فلا أضيق صدرا، و أكثر هٓمًا ممن تعلق قلبه بغير الله، و لم يقنع بما آتاه الله، و التجربة أكبر شاهد.


من كلام سيدي عيد أبو جرير رضي الله عنه

الكاتب:  محمد محمود [ الأربعاء نوفمبر 18, 2015 12:00 am ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

اللهم آمين يااارب
جزاك الله عنا كل خير الفاضله ملهمه
وصل اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم

الكاتب:  molhma [ الخميس نوفمبر 19, 2015 10:56 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

محمد محمود كتب:
اللهم آمين يااارب
جزاك الله عنا كل خير الفاضله ملهمه
وصل اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم


وجزاك الله خيرا كثيرا أخى الكريم الفاضل محمد محمود شرفنى مروركم الكريم



من‬ أدعية الأمام / أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه :
" اللهم ارزقني من كنز لا حول ولا قوة إلا بالله
فإنها كنز من كنوز الجنة ، وأصرفني بها صرفا ؛
ً
تمحق به من قلبي كل قوة منى ، وأغنني بذلك ؛
الرزق عن ملاحظة النفس والخلق ، وأخرجنى به ؛
عن ذل الخلق والتدبير والاختيار وعن الغفلة
والشهوة ومشيئة النفس والقهر والاضطرار ،
إنك علي كل شىء قدير "

الكاتب:  molhma [ السبت نوفمبر 21, 2015 10:23 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: ذكر. الله

انظر الى روعة الآية .....*
(فَمَا ظَنّكُم بِرَبّ العَالمِين)
يقولُ ابن مَسعُود: "قسماً بالله ما ظنَّ أحدٌ باللهِ ظناً؛ إلّا أعطَاه ما يظنُّ"... وذلكَ لأنَّ الفَضلَ كُلَّه بيدِ الله...
اللهم إنّا نظن بك: غفراناً وتوفيقاً،ونصرا"، وثباتاً، وتيسيراً، وسعـادةً، ورزقاً، وشفاءً، وحسنَ خاتمةٍ، وتوبةً نصوحاً...
فهْب لنا مزيداً من فضلكَ يا واسِـع الفضل والعطاء .

صفحة 2 من 13 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/