موقع د. محمود صبيح
http://msobieh.com/akhtaa/

كراماتك يا حاجة زكية مدددددد
http://msobieh.com/akhtaa/viewtopic.php?f=4&t=20916
صفحة 1 من 2

الكاتب:  سبيل الرسول [ الأربعاء يناير 21, 2015 3:38 pm ]
عنوان المشاركة:  كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

بسم الله الرحمن الرحيم

حبيبتى ونور عينى وتاج رأسى ووالدتى الحاجة زكية عبد المطلب بدوى

العارفة بالله الشريفه الحسينيه ساكنة حميثراء السيده زكيه عبد المطلب بدوى رضى الله عنها وارضاها •

سليلة العترة النبوية المطهرة لازمت مجاورة جدها مولانا الإمام الحسين (رضي الله عنه وأرضاه) وكان من دعائها “اللهم اجعل طعامي لهم شفاء”


منقول عن جريدة اخبار اليوم المسائية :

ونحن فى رحاب مولانا وسيدنا أبو الحسن الشاذلى وجدنا ساحة مكتوب عليها ساحة آل البيت وفيها مقام الحاجة زكية عبدالمطلب بدوى التى إنتقلت إلى رحمة الله تعالى عام 82 عن عمر يناهر 85 عاماً وهى بنت الشيخ الشاذلى فى العهد سكنت الصحراء ولم تتركها حتى إنتقلت..

فما قصتها مع الولاية والزهد والورع والتقوى..؟

.. سألت عمن يدلنى عن حياة صاحبة المقام.. فأشار محمد عبداللطيف وهو من رافقها فى الثمان سنوات الأخيرة فى حياتها.. وهو من دفنها فى مقامه الذي شيدته بنفسها وقرأت فيه القرآن وسبحت فيه الله طيلة السنوات الماضية.

إقتربت من الشيخ محمد عبداللطيف.. وبدأ يحكى قائلاً عام 74 وكنت فى مسجد مولانا الإمام الحسين وجلس أحد الدروايش بجوارى وأخذ يتمتم بكلمات لا أفهمها وكنت شاباً مجنداً بالقوات المسلحة ولكنه جذبنى بقوة وصار بى فى طريق بجوار المسجد حتى وجدت نفسى فى ساحة الحاجة زكية وكان عندها حوالى 76 سنة فى هذا التوقيت: وقد أخبرتنى أنها من مواليد عام 1900 م وفى عام 1936 بدأت رحلتها مع سيدى أبو الحسن الشاذلى فكانت تذهب بالجمال وكان فى ساحتها واحد من كبار رجال الدولة يغسل دورة المياه وأصحاب مناصب عليها يقبلون يديها وبدأت أغسل فى الساحة.

وفى آخر ستة شهور من حياتها رفضت العودة إلى القاهرة وأصرت على البقاء فى الصحراء بجوار سيدنا الشاذلى ودخلت فى خلوة ورفضت كل توسلات الأقارب والمريدين وقالت: سيدنا الشاذلى: قال إجلس هنا وفى أحد الأيام الأخيرة من حياتها فوجئنا باللواء يوسف عفيفى محافظ البحر الأحمر ومعه رؤساء المدن ومنهم شنشن رئيس مدينة القصير ومدير الأمن والقيادات الشعبية والتنفيذية وأحضر معه نفحة عبارة عن 5 أطنان زيت وسكر وأرز ودخل يوسف عفيفى بغرور على الحاجة زكية وهو يقول لها »إنتى ياحاجة اللى مقعدك هنا فى الصحراء« سوف أوفر لك مكاناً فى مجاويش.. إتركى الصحراء وتعالى للغردقة.

قالت له أهل البيت مايعرفوش مجاويش.. مجاويش دى بتاعتك.. أرجع وخد السكر والزيت أهل البيت يعطون ولا يأخذون ويصرفون عليك وعلى الحكومة بتاعتك ونهرته إرتعش عفيفى وقال أنا تحت أمرك ياحاجة قالت إعتمد هذه المنطقة مدينة أبو الحسن الشاذلى فقال لا يمكن.. قانون المحليات يمنعنى سوف أصدر قراراً بأن تكون قرية فردت الحاجة زكية والله العظيم مولانا الشاذلى قال دى مدينة عالمية وفيها جامعة عالمية والكهرباء سوف تدخلها من السد العالى بأسوان مباشرة والرسم والخرائط موجودين عند آل البيت وأنا جايه هنا يا يوسف بأمر آل البيت.. فازادات رعشته فقالت أوافق مؤقتاً على أن تكون قرية أريد الساحة بـ 99 غرفة وتوافق على تخصيص الأرض وتوافق على تشيد مقامى هنا فى المكان.. هذا المكان خلقت منه وأعود إليه هكذا رأيت فى الكشف فرد عليها المحافظ إن جمال عبدالناصر أصدر قراراً عام 1962 بأن يكون مقامك بالقاهرة بجوار مولانا الحسين فردت.. الموضوع والدفن أكبر من جمال عبدالناصر والأمر بيد الله ووافق المحافظ وأصدر لها قرار بناء المقام بعد موافقة 12 جهة وها هى كرامة الحاجة زكية بدوى تتحقق بعد حوالى 34 سنة حيث صدر قانون تقسيم المحافظات ليجعل قرية الشاذلى تابعة لمحافظة أسوان وليس البحر الأحمر وظلت فى أيامها الأخيرة تدخل مقام مولانا الشاذلى من صلاة المغرب حتى بعد العشاء وفى يوم إستمرت فى المقام حتى الساعات الأولى من الصباح وقالت دنا الأجل وطلبت منى أن أشترى 20 كرتونة شربات و 20 جوال دقيق واشترى كل الخرفان الموجودة عند الأهالى وأحضرت كفنها التى غسلته فى ماء زمزم وقالت لإمام المسجد تصلى على صلاة الجنازة فى المقام.

ثم قالت بكرة هتشوفوا الأسرار هنا وتشوفوا الكرامات لأن إحنا أهل البيت نعطي الكشف للصبيان كرامة.. وحملت جنازتها 6 أفراد إلى داخل مقام سيدى الشاذلى فى تمام الساعة السادسة والنصف صباحاً وصلى عليها الجنازة أمام المسجد الذى إنهمر فى البكاء وحملوها إلى مثواها الأخير ليرتاد مقامها الآلاف من كل مكان فى مولدها العامر كل عام.

http://almsaeya.com/index.php/2014-02-1 ... 2-18-46-47


الكاتب:  خلف الظلال [ الأربعاء يناير 21, 2015 7:03 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

لا حرمنا الله من سادتنا آل البيت الكبار وذرياتهم
جزاك الله كل خير الفاضل سبيل الرسول على المشاركة

الكاتب:  فراج يعقوب [ الأربعاء يناير 21, 2015 9:59 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

سبيل الرسول كتب:
بسم الله الرحمن الرحيم

حبيبتى ونور عينى وتاج رأسى ووالدتى الحاجة زكية عبد المطلب بدوى

العارفة بالله الشريفه الحسينيه ساكنة حميثراء السيده زكيه عبد المطلب بدوى رضى الله عنها وارضاها •

سليلة العترة النبوية المطهرة لازمت مجاورة جدها مولانا الإمام الحسين (رضي الله عنه وأرضاه) وكان من دعائها “اللهم اجعل طعامي لهم شفاء”


منقول عن جريدة اخبار اليوم المسائية :

(( وفرد عليها المحافظ إن جمال عبدالناصر أصدر قراراً عام 1962 بأن يكون مقامك بالقاهرة بجوار مولانا الحسين فردت.. الموضوع والدفن أكبر من جمال عبدالناصر والأمر بيد الله
http://almsaeya.com/index.php/2014-02-1 ... 2-18-46-47


اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
رحم الله ستنا زكية واحبابها وزوارها
جزاكم الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم

الكاتب:  النيل الخالد [ الأربعاء يناير 21, 2015 10:09 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

فراج يعقوب كتب:
سبيل الرسول كتب:
بسم الله الرحمن الرحيم

حبيبتى ونور عينى وتاج رأسى ووالدتى الحاجة زكية عبد المطلب بدوى

العارفة بالله الشريفه الحسينيه ساكنة حميثراء السيده زكيه عبد المطلب بدوى رضى الله عنها وارضاها •

سليلة العترة النبوية المطهرة لازمت مجاورة جدها مولانا الإمام الحسين (رضي الله عنه وأرضاه) وكان من دعائها “اللهم اجعل طعامي لهم شفاء”


منقول عن جريدة اخبار اليوم المسائية :

(( وفرد عليها المحافظ إن جمال عبدالناصر أصدر قراراً عام 1962 بأن يكون مقامك بالقاهرة بجوار مولانا الحسين فردت.. الموضوع والدفن أكبر من جمال عبدالناصر والأمر بيد الله
http://almsaeya.com/index.php/2014-02-1 ... 2-18-46-47


اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
رحم الله ستنا زكية واحبابها وزوارها
جزاكم الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم

الكاتب:  سبيل الرسول [ الخميس يناير 22, 2015 4:26 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

الاخوة الافاضل

جزاكم الله خيرا ، سعدت جدا بالمرور الكريم

الكاتب:  محب الدين الصوفى [ الجمعة يناير 23, 2015 3:23 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

يا مدد يا حضرة سيدة النبي صلى الله عليك وآلك وصحبك وسلم ..

يا مدد يا حاجة زكية ..

أتذكر دخولي خلوة حضرتها والمكان الذي كانت تعيش فيه البساطة والجمال في آن واحد ، كم كانت عابدة زاهدة خاشعة رضوان الله تعالى عليها ، وكيف لا وهي تربية القطب الشاذلي رضي الله تعالى عنه ورضي عنا بجاهه ..

جزاكم الله خيراً ..

الكاتب:  سبيل الرسول [ الأحد أغسطس 09, 2020 7:33 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

نقل سيرة الحاج ابراهيم العمدة بن الشيخ ذكية روحا



تبدأ قصة سیدي إبراهیم العشماوي " سیدنا العمدة" من العام 1955 ، في نهایات العقد الثاني من عمره
المدید الصالح بإذن االله، حیث كان مولانا حینها موظفا في مدینة البعوث الإسلامیة التابعة لجامعة
الأزهر الشریف و أحد أدوات قوة مصر الناعمة حینئذ، حیث كانت تستضیف طلبة العلم الشرعي
المنتسبین للأزهر من شتى بلدان العالم الإسلامي، وكان سیدي إبراهیم حینئذ یمر بأوقات عصیبة حیث
توفي ابنه البكري ، و مرض ابنه الثاني "مصطفي" بنفس مرض أخیه المتوفي، وكان صدیقه" عم
أحمد" یداوم على إعطاء ولده الحقن كل لیلة، وفي ذات لیلة دعاه صدیقه لمولد ستنا زینب ، و كأنه قد
انتشله من بحر هموم استبدت به وهو الریفي البسیط المكلوم بوفاة ابنه و المنتظر قضاء ربه في ولده
الثاني ، لم یكن الشاب إبراهیم على علاقة بالتصوف و أهله حینئذ، و لا صاحب علاقة وطیدة مستقرة
بالدین ذاته ، ذهب عم إبراهیم إلى مولد ستنا زینب ، ویهمس له صدیقه مخبرا إیاه بوجود واحدة من
سیدات آل البیت صاحبة خدمة قریبة منهم ، یرحب عم إبراهیم بالذهاب إلي خدمة ستنا زكیة المطلبیة
ا لحسینیة ، یدخل عم إبراهیم مع جماعة من الأصحاب، و یجلس خجلا بطرف قصي و دموع الندم على
ما فرط في جنب االله تخنقه ، فتنادي ستنا زكیة على "عم أحمد "صدیق "عم إبراهیم" ، و تساءله " من
جاء معك یا أحمد " فیقول لها"فلان" فتقول " ومن یا أحمد؟ " فیقول "فلان" فتقول" ومن؟" فیقول "
واحد منوفي اسمه إبراهیم العشماوي" فتأمر بأن یدنو من مقعدها ، و یدور حوار بینهما عن حاله ،
فیشكو لها عم إبراهیم من أحوال نفسه و مرض ولده ، فتبتسم ستنا زكیة و تأخذ رشفة من كوب شاي
بیدها و تعطیه ما تبقى و تقول " أشرب یا ولدي فیهم البركة بإذن االله" . و تخبره ستنا عن عنوان محل
إقامتها بسیدنا الحسین و توصیه بتكرار القدوم علیها ،
" یتبع بإذن االله ..."
"2"


انصرف عم إبراهیم العشماوي من مقر خدمة ستنا زكیة ، یشعر و كأن روحا جدیدا تلبسته، و كأن تلك
الثمالة التي شربها من كوب ستنا زكیة قد استغرقته سكرا من دن خمر قد عتقت على نیران العشق من
أزل الأزل ، لم یرد عم إبراهیم مغادرة ستنا إلا الثانیة صبحا بعدما تذكر أن علیه مناوبة الإشراف على
إفطار الأزاهرة الأفارقة قاطني مدینة البعوث الإسلامیة ، شئ ما یجذبة إلى سیدنا الحسین ، یهرول
مسرعا نحو المقام ،یلقى السلام ، تغسل روحه دموع شوق لمعشوق جدید یستبد به یأخذه بعیدا عن
أحزانه و همومه ، بعیدا لیستقبله سیدنا الحسین محتضنا ساقیا له من شراب الأفراح، یستیقظ من ذلك
كله بتكبیر مؤذن سیدنا الحسین لصلاة الصبح .
ینصرف إلى منزله في حي "عبدو باشا" بالعباسیة وكأنه یطیر بجناحین ، یسیر على قدمین جدیدین ،
یدخل منزله فإذا بابنه مصطفي یتقافز لعبا و فرحا بقدوم أبیه و كأنه لم یمس یوما بید السقم الثقیلة،
تستقبله زوجه وعلیها خمار الصلاة لتحكي له ما أصاب ابنهما من تبدل .
تنهمر دموع الفرح ، و یخاف عم إبراهیم أن یحكي لزوجه ما حدث ، یحمد االله ، و یتعلل بقرب موعد
عمله ، وینصرف ثانیة إلى بیت ستنا زكیة بالحسین .
یلوح منزل الزكیة تحتضنه مأذنة سیدنا الحسین و تربت علیه قبته الخضراء ، یقترب من بابه الموصد
خجلا من طرقه في تلك الساعة المبكرة المنهمكة في التسبیح، وإذا بستنا الزكیة تفتح الباب بنفسها و
تهمس مبتسمة " إیه إللي جابك بدري كده یا ولدي ؟" فیجیب عم العمدة باكیا " مش عاوز أسیبك یا أمي.
،" فتجیبه " و مین إللي قالك أنك هتسبني ، روح یاولدي لشغلك و لما تخلص أبقى تعالي ...."
تنفد ساعات العمل بطیئة ، ما شعر بثقل خطوها إلا الیوم ، یسرع إلى بیت الزكیة ، لتستقبله زوجته أم
مصطفى ، تعقد لسانه الدهشة ، فتخرج الزكیة ضاحكة " أحضرنا زوجتك یاولدي بالحلة إلي هنا .."
وینضم عم إبراهیم و زوجته إلى خدمة آل البیت ..."



وكان سیدي " إبراهیم العشماوي " لا یطیق بعدا عن الزكیة كان یؤرقه بعد مقر عمله في مدینة البعوث
الإسلامیة بالعباسیة عن مقر خدمة ستنا بالحسین ، وفي یوم دخل فضیلة سیدنا عبد الحلیم محمود علیهم
في مقر الخدمة وكان ساعتها عمید كلیة " الشریعة و القانون " بمقر جامعة الأزهر القدیم ب"الدراسة"
المجاورة لسیدنا الحسین ، و كانت رغبة سیدي العمدة دفینة لم یطلع علیها أحد ، و لم یكن یعلم شخصیة
مولانا ، فكل یوم یدخل علیهم في مقر الخدمة صنوف شتى أولیاء و مشایخ و عمد و رجال دولة و طلبه
ومجاذیب ، هرول سیدي إبراهیم بالنفحة و التحیة ، وحینما دخل قالت ستنا لسیدنا عبد الحلیم محمود
"شوف یاولدي حاجة ابني ده " وأعطي لعم إبراهیم بطاقة لیدخل بها علیه صباح الیوم التالي ، لتقضى
حاجته و ینقل من مدینة البعوث بالعباسیة إلى كلیة اللغة العربیة في مجمع كلیات الأزهر القدیم بالدراسة




وكانت بدایة معرفة و صداقة بین عم إبراهیم و سیدنا الإمام الأكبر فیما بعد ، و حینما یسأله فضیلة
الشیخ عبد الحلیم عن ورد الزكیة ، یخبره عم إبراهیم بأن وردها "الطبلیة" یقصد إطعام الطعام ، فیبتسم
الشیخ الجلیل و یقول " نعم الورد ، نعم الورد"
ثم سأله " وإیه تاني ؟ " فقال " جبر الخواطر" فقال له الشیخ "ما عبد االله بأفضل من جبر الخواطر"، ثم
قال فضیلة عبد الحلیم محمود " شوف یا إبراهیم أمك الزكیة هي زینب الوقت ."
و كان عم العمدة یخدم طیلة اللیل حتى ینصرف الزوار و المریدون و یستیقظ لمصاحبة ستنا إلى سیدنا
الحسین لصلاة الصبح .
وفي ذات صباح یخرج سیدنا إبراهیم مع ستنا بعد أداء صلاة الصبح فیقابلهما شیخ مجذوب ، و یقبل ید
الزكیة ، فلا یشعر سیدنا إبراهیم إلا بیده تطبق بخناق الشیخ المسكین ، فیضحك المجذوب و تضحك
و تضحك
الزكیة مخلصة إیاه من ید سیدنا إبراهیم القویة ..
و یقول المجذوب لستنا " مبروك علیك ابنك یا ستنا ، فغیرة المرید على شیخه أول درجات الفناء..."
"یتبع إن شاء االله .

الكاتب:  حامد الديب [ الاثنين أغسطس 10, 2020 1:59 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

الله الله الله
اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
رحم الله ستنا زكية واحبابها وزوارها
جزاكم الله خيرا


الكاتب:  حليمة [ الاثنين أغسطس 10, 2020 4:28 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

عرِّجْ على ساح الزكية خاشعا : من ذَلَّ فى أعتاب عزٍّ يُرفَعُ
هذا الجنابُ ملاذُُ كلِّ مَن احتمى : كم من ضعيفٍ فى جنابها يُمنَعُ
من دوحة تُنْمى لآل محمدٍ : مَنْ جدُّهم غوثُ الأنام ويشفعُ
الفيضُ والأسرارُ فى روضاتها : والشمسُ والأقمارُ فيها تسطعُ
سجدتْ لرب العالمين بقلبها : وقلوبُ أهل الله دوما تخضعُ
زهدتْ فلم تطمحْ لدنيا قد زَهَتْ : والناسُ فى دنيا اللذائذ ترتعُ
تركت جوار الخلق فى لهواتهم : وأوتْ لركن الشاذلى تتضرعُ
إذا كان زهدُ العبدِ لله مخلصا : أتاه من الرحمن ما لا يُدفَعُ
والباقياتُ الصالحاتُ هى التى : للعبد فى كرب القيامة تنفعُ
سلامٌ على روض الزكية صَيِّبا : من الله فى تلك الرحاب ويَهمعُ

شعر الشيخ يحيى القويضى الرفاعى

جزاكم الله حيرا كثيرا

الكاتب:  msobieh [ الثلاثاء أغسطس 11, 2020 10:32 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد


بذكر الصالحين تُستزل الأمداد ...

رحمة الله على الحاجة زكية وأولادها وأحفادها ..

الكاتب:  خلف الظلال [ الثلاثاء أغسطس 11, 2020 10:34 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

msobieh كتب:

بذكر الصالحين تُستزل الأمداد ...

رحمة الله على الحاجة زكية وأولادها وأحفادها ..


صدقت حضرتك
اللهم آمين

الكاتب:  النيل الخالد [ الثلاثاء أغسطس 11, 2020 10:35 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

msobieh كتب:

بذكر الصالحين تُستزل الأمداد ...

رحمة الله على الحاجة زكية وأولادها وأحفادها ..

الكاتب:  حتى لا أحرم [ الثلاثاء أغسطس 11, 2020 10:35 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

اللهم آمين آمين آمين

الكاتب:  المهاجرة [ الثلاثاء أغسطس 11, 2020 11:27 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

msobieh كتب:

بذكر الصالحين تُستزل الأمداد ...

رحمة الله على الحاجة زكية وأولادها وأحفادها ..

الكاتب:  روحيه [ الأربعاء أغسطس 12, 2020 7:29 am ]
عنوان المشاركة:  Re: كراماتك يا حاجة زكية مدددددد

msobieh كتب:

بذكر الصالحين تُستزل الأمداد ...

رحمة الله على الحاجة زكية وأولادها وأحفادها ..


رحمته وسعت كل شئ

صفحة 1 من 2 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/