موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 4 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: سلسلة الطريق الى الله
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين ديسمبر 01, 2014 8:18 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:10 pm
مشاركات: 483
[size=150]بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد

من كتاب للسيد / فوزى محمد أبوزيد

علم ياأخى أن المريد الصادق إذا اشتغل بالذكر على وجه الإخلاص يظهر عليه أحوال عجيبة وخوارق غريبة، وهى ثمرات أعماله من فضل الله تعالى عليه، إما تطميناً لقلبه وتأنيساً، وإما ابتلاءاً من الله تعالى وامتحاناً له، فالواجب عليه ألا يلتفت إليها ولا يغتر بها لئلا ينقطع بها عن مقصوده، ولهذا قال العارفون: أكثر من انقطع من المريدين بسبب وقوعهم فى باب الكرامات، بل الكرامة العظمى الوقوف على حدود الشريعة الغراء، واتباع السُنة الواضحة البيضاء.
قال سيدى الشيخ محى الدين بن العربى قدَّس سره كما نقله العارف الجيلى t فى الأسفار عنه: الكرامة من الحق من اسمه البر، ولا تكون إلا للأبرار من عباده جزاءاً وفاقاً، فإن المناسبة تطلبها وإن لم يقم طلب ممن ظهرت عليه، وهى على قسمين: حسِّيَّة ومعنويِّة، فالعامة ما تعرف إلا الكرامة الحسِّيَّة، مثل الكلام على الخاطر، والأخبار بالمغيبات الماضية والكائنة والآتية، والأخذ من الكون، والمشى على الماء، واختراق الهواء، وطى الأرض، والاحتجاب عن الأبصار، وإجابة الدعوة فى الحال.... فالعامة لا تعرف الكرامة إلا مثل هذا.
وأما الكرامة المعنويَّة فلا يعرفها إلا الخواص من عباد الله تعالى، والعامة لا تعرف ذلك، وهى أن يحفظ عليه أدب الشريعة، وأن يوفّق لإتيان مكارم الأخلاق، واجتناب سفاسفها، والمحافظة على أداء الواجبات مطلقاً فى أوقاتها، والمسارعة إلى الخيرات، وإزالة الغلِّ للناس من صدره والحسد والحقد، وطهارة القلب من الصفات المذمومة، وتحليته بالمراقبة مع الأنفاس، ومراعاة حقوق الله تعالى فى نفسه وفى الأشياء، وتفقد آثار ربه فى قلبه ومراعاة أنفاسه فى دخولها وخروجها، فيتلقاها بالأدب ويخرجها وعليها خلعة الحضور ... فهذه كلها عندنا هى كرامات الأولياء المعنويَّة التى لا يدخلها مكرٌ ولا استدراج، فإن ذلك كله دليل على الوفاء بالعهد، وصحة القصد، والرضا بالقضاء فى الموجود، ولا يشاركك فى هذه الكرامات إلا الملائكة المقربون، وأهل الله المصطفون الأخيار.
وأما الكرامات التى ذكرنا أن العامة تعرفها؛ فكلها يمكن أن يدخلها المكر!، ثم إذا فرضناها كرامة .. فلابد أن تكون نتيجة عن استقامة، لابد من ذلك! وإلا فليست بكرامة، وإذا كانت الكرامة نتيجة استقامة .. فقد يمكن أن يجعلها الله تعالى حظ عملك وجزاء فعلك، فإذا قدمت عليه .. يمكن أن يحاسبك بها.
وما ذكرناه من الكرامات المعنوية فلا يدخلها شئ مما ذكرناه، فإن العلم يصحبها، وقوة العلم وشرفه يعطيك أن المكر لا يدخلها، فإن الحدود الشرعية لا تنصب حبالة -أى مصيدة- للمكر الإلهى، فإنها عين الطريق الواضحة إلى نيل السعادة، والعلم يعصمك من العُجب بعملك، فإن العلم من شرفه أنه يستعملك، وما استعملك جرَّدك منه وأضاف ذلك إلى الله تعالى، وأعلمك أنه بتوفيقه وهدايته ظهر منك ما ظهر من طاعته والحفظ لحدوده، فإذا ظهر عليه شئ من كرامات العامة ضجَّ إلى الله تعالى منها، وسأل الله ستره بالعوائد –أى بالعادات-، وألا يتميز عن العامة بأمر يشار إليه فيه، ما عدا العلم! ،فإن العلم هو المطلوب، وبه تقع المنفعة، ولو لم يعمل به! فإنه لا يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون، فالعلماء هم الآمنون من التلبيس.
فالكرامة من الله تعالى بعباده إنما تكون للوافدين عليه (للقادمين إليه) من الأكوان ومن نفوسهم، لم يروا وجه الحق فيهما، فأسنى ما أكرمهم به من الكرامات العلم خاصة لأن الدنيا موطنه، وأما غير ذلك من خرق العادات فليست الدنيا بموطن لها، ولا يصحُّ كون ذلك كرامة إلا بتعريف إلهى لا بمجرد خرق العادة، وإذا لم يصح إلا بتعريف إلهى، فذلك هو العلم، فالكرامة الإلهية إنما هى ما يهبهم من العلم به سبحانه.
سُئل أبو يزيد عن طىِّ الأرض فقال قدِّس سرُّه: ليس بشئ فإن إبليس يقطع من المشرق إلى المغرب فى لحظة واحدة وما هو عند الله بمكان، وسُئل عن اختراق الهواء فقال قدِّس سرُّه: إن الطير يخترق الهواء، والمؤمن عند الله أفضل من الطير، فكيف يحسب كرامة من شاركه فيها طائر؟! وهكذا علل جميع ما ذكر له، ثم قال: إلهى إن قوماً طلبوك لما ذكروه فشغلتهم به، وأهلتهم له، اللهم مهما أهلتنى لشئ فأهلنى لشئ من أشيائك، أى من أسرارك، فما طلب إلا العلم لأنه أسنى تحفة وأعظم كرامة.
[/size]

_________________
في كل رواق للحسين يوجد سيف و بطلين


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: سلسلة الطريق الى الله
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء ديسمبر 02, 2014 9:53 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد أغسطس 04, 2013 4:28 am
مشاركات: 1140
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد

جزاك الله كل خير


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: سلسلة الطريق الى الله
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة ديسمبر 19, 2014 8:39 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:10 pm
مشاركات: 483
بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله كل خير ، نتابع من نفس المصدر

أول ما يدخل التلميذ النجيب على الحضرة المحمدية يأمره بالغسل ظاهراً وباطناً من كل الأفياء والمظاهر والشهوات الدنيوية,

ثم بعد ذلك يربيه التربية الإيمانية, و أول مبدأ في التربية الإيمانية:

( يجاهدون فى سبيل الله و لا يخافون لومة لائم )

يسير الرجل منهم ليس له هوى .... وإنما هواه هو مراد حبيب الله ومصطفاه وهو ما يريد الله .

فأول مبدأ يجاهدون عليه أنفسهم العمل بالحكمة النبوية: قال رسولُ الله صلى الله عليه و سلم :

{{ لا يُؤْمنُ أحدُكم حتى يكونَ هواهُ تبَعاً لِما جئتُ به }}

فلا يوجد هوى للأب ولا الابن ولا الابنة ولا أخ ولا أخت إلا على مقاييس رسول الله , وعلى موازين كتاب الله جل في علا.

وأول وصف لمن أراد أن يكون من كمَّل الرجال :

ألا يكون له هوى وإنما هواه هو ارادة حبيب الله ومصطفاه .. يفضل ما يفضله الله، ويؤثر ما يؤثره حبيب الله ومصطفاه،

ولا يجعل للهوى مستقراً في نفسه طرفة عين ولا أقل

..... أما من لعبت به الأهواء ....: فليس له عند العارفين دواء، إلا إذا شفي من هذا الداء:

( و اما من خاف مقام ربه و نهى النفس عن الهوى) فلا بد أن يمحو مراده، ليكون مراد رسول الله هو مراده،

ولا بد أن يجعل سيره وسلوكه على عين حبيب الله ومصطفاه

في كل أمر من أمور هذه الحياة .. إذا استحيا فهو ليس من هؤلاء الرجال لأن هؤلاء الرجال كانوا لا يستحيون من الحق.

نحن نريد رجال "دفة المركب مع رسول الله ( صلى الله عليه و سلم)" ...

ليس له هوى إلا هوى رسول الله ، وليس له مطلب ولا مأرب إلا فيما يحبه الله ويرضاه، هؤلاء الرجال الذين منَّ عليهم الله وجعلهم

أئمة يُهتدى بهم ويُقتدى بآثارهم وأفعالهم في كل زمان ومكان.

إكسير الحياة::::


فلكي يحيي قلب أي واحد منا يلزمه اكسير الحياة، أين هذا الأكسير الذي يحي القلب الحياة السرمدية الأزلية،

في أنوار الله وفي ذكر الله وفي معية حبيب الله ومصطفاه؟

عند هؤلاء الرجال، فلو نظر الواحد منهم للإنسان نظرة بيقين فوراً يحييه الحياة الراقية العالية، حياة الروحانيين والصالحين،

ولذلك يقول الله للمؤمنين وليس للكافرين والمشركين:

( يا ايها الذين امنوا استجيبوا لله و للرسول اذا دعاكم لما يحيكم ) [الآية(24) الأنفال]

ولم يقل إذا دعاكما، إذاً من يدعو هنا؟ هو حضرة الرسول، لماذا يدعونا؟

لكي يحيينا .. يحيي المعاني النورانية التى في القلب والفؤاد، المعاني الراقية والعالية التى استودعها الله عز وجل في قلوب العباد،

وعندما يحيي هذه المعاني يجد الإنسان نفسه إذا نام يذكر القلب حضرة الله, وإذا اشتغل يجد القلب يذكر الله،

وإذا كان يأكل ويشرب يسمع قلبه وهو يذكر الله

, وإذا تحرك أي حركة أو سكنة يشعر بذكر الله في فؤاده وفي قلبه, ويضع الله فيه سر الحياة الإيمانية والحياة النورانية

والحياة الروحانية التى أعطاها الله لرسول الله ( صلى الله عليه و سلم).

ولذلك تجد إخواننا المجتهدين في العبادات, الذين لا نستطيع أن نسايرهم فيها حيث يطيلون في الصلاة, ويطيلون في الصيام,,

ويكثرون من القيام ويتلون القرآن آناء الليل وأطراف النهار, ومع ذلك كله لم يأخذوا سر الحياة, وعندما تسأل الواحد منهم: ماذا ترى؟

يقول: لا شيء، وإذا رأى الواحد منهم أي فقير مسكين يقول: لقد رأيت كذا، يقول له: كيف رأيت يا أخي؟

فأنا أعمل كذا وكذا ولكن لا أرى أي شيء،

وذلك لأنه يعتقد أن السر في الأعمال، ولا يعي أن السر في النظرة التى تكون من المصطفى وورثته الكرام الذين ورثوا هذا المقام.

لكننا محتاجين إلى النظرة التى ترفع كل ما في قلوبنا وترقينا إلى الحضرة، وهذا سر لا يناله إلا صاحب سر،

وكل صاحب سر لا يناله إلا من سر الأسرار وترياق الأغيار ونور الله,

النبي المختار ( صلى الله عليه و سلم) ويقول في ذلك الإمام أبو العزائم مرة ثانية عندما أخذ هذا المقام العالي:

وإن فتحت كنوزي أغنيت قولاً وفعلاً ..وإن نظرت بعيني للعبد قد صار مولى

والكنوز هنا ليست الفضة والذهب, ولكنها كنوز المعاني والمعارف والأنوار الموجودة فيه:

والعين هنا ليست العين الحسية، ولكنها عين القلب والفؤاد، فإذا نظر للعبد نظرة بوداد فوراً يرتقي إلى معية الأفراد،

فسيدنا موسى مع علو المقام الذي كان فيه ذهب للعبد، فماذا قال له؟

( هل اتبعك على ان تعلمنى مما علمت رشدا )

مراتب السير والسلوك::::

وأعطاه بعد ذلك مراتب السير والسلوك إلى ملك الملوك عز وجل، وهي ما تترقى فيه النفس ويترقى فيها السالك إلى ملك الملوك،

وبداية هذه المراتب أن يكون للإنسان إرادة:

(اما السفينة فكانت لمساكين يعملون فى البحر فأردت ان اعيبها ) والمطلوب هنا منه أن يجاهد إلى أن تتحد إرادته ( اردت ) بإرادة الله:

قال رسولُ الله صلى الله عليه و سلم):

{{ لا يُؤْمنُ أحدُكم حتى يكونَ هواهُ تبَعاً لِما جئتُ به ) ثم يرتقى ( اما الغلام فكان ابواه موئمنين فخشينا ان يرهقهما طغينا و كفرا فأردنا ان يبدلهما ربهما خير من زكاة و اقرب رحما)

:::::فأردنا :::::

هنا اتحدت إرادته مع إرادة الله، وهذا هو المقام الثاني.

والمقام الثالث تنمحى إرادته ولا يكون له إرادة مع إرادة ربه:

( فأراد ربك )

فكم إرادة عندنا في هذه الآيات؟

ثلاثة، وهي المقامات "فأردت" وهذه للبداية، فما زال الإنسان هنا حي له إرادة ... ثم "فأردنا"

عندما اجتهد في السير والسلوك وأصبحت إرادته متوافقة مع إرادة الله، وبعد ذلك أمات نفسه

وأنهى حسه وأصبحت إرادة ربه هى الفاعلة "فأراد ربك" وهذه الأشياء في الإنسان نفسه:

والسفينة هنا هي سفينتك أي: جسمك، والمساكين الذين فيها هم الجوارح، ولذلك ستأتى الجوارح يوم القيامة وتشهد عليك لأنهم غير مسئولين،

فأنت الذي تصدر الأوامر وما عليهم إلا التنفيذ، و الملك الذي و رائهم .. وهو ملك الموت .

وأما الغلام .. فهو العقل إذا حكّمه الإنسان في الشرع، وهذا لا يجوز لأنه هنا سيزل ويضل، فهل العقل هو الحاكم أم الشرع؟

إنه الشرع، فمن يريد أن يمشي إلى فضل الله، وإلى رحاب أنوار الله عليه أن يمشي بقلبه وليس بعقله، وذلك لأن العقل يريد أن يزن كل شيء

وبذلك يصبح حجر عثرة في السير والسلوك إلى حضرة الله جل في علاه، أما العقل فيلزم في البداية إذا أردت أن أتفكر إلى أن أهتدي إلى الله،

أما إذا اهتديت فلا مكان للعقل فى الدخول على الله

من الذي يؤسس له هذا الجدار؟

النبي المختار وعبد صالح وارث للمختار، فبدونه لا يستطيع أن يبني أو يفعل شيء، فإذا فوض أمره وسلم نفسه للنبي المختار

فإن النبي المختار والعبد الوارث المختار يبنيان له الجدار، حتى يبلغ أشده ويستوى في طريق الله ويصبح رجلاً في الحقائق عند مولاه،

فيعرف الحقائق التى إدخرها فيه مولاه عز وجل:

( و لما بلغ اشده و استوى اتيناه حكم و علما ، و كذلك نجزى المحسنين )

العبد الرباني::::

إذاً لا بد للإنسان إذا أراد أن يكون من أهل الفتح عند حضرة الرحمن ... أن يبحث عن العبد الذي أقامه الله وورَثَهُ حبيب الله ومصطفاه.

، فسيدنا موسى عندما ذهب ليبحث عنه هو والغلام أخذا معهما مقطفا به سمكة مشوية، وقد أعلمه الله أنه عندما يجوع يعلم أن هذا

المكان به العبد:

فقال لغلامه وتلميذه يوشع بن نون:

أين السمكة؟

قال: إن السمكة احتيت( من الحياة ) ومشت في البحر .

قال: أين؟

قال: عندما كنا في مكان كذا كان هناك رجلٌ يتوضأ، وأثناء وضوءه نزلت قطرات من الماء على السمكة ، فاحتيت السمكة ..!!..

ونزلت في البحر:( و اتخذ سبيله في البحر عجبا )

و هي الحياة بالمدد اللدني ، وذلك لكي يعرفوا أن معه ماء الحياة فقطرات علمه اللدني فيها الحياة، نوره القلبي فيه الحياة، نظراته الروحانية فيها الحياة.

كل ذلك من عطاء ( و اصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة و العشى يريدون و جهه )

- تتنعم بالقرآن ، ومعاني القرآن ، وأسرار القرآن.
- والنبي العدنان .
- وجمال الحق عز وجل الذي تعالى عن الزمان والمكان.
- وأسرار لا يستطيع أن يذكرها اللسان.
- وبيان لا يتحمله كل إنسان....
لأنها حقائق عالية ، وأذواق راقية كلها ، نقول فيها لإخواننا:
"ذق تعرف




_________________
في كل رواق للحسين يوجد سيف و بطلين


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: سلسلة الطريق الى الله
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت ديسمبر 20, 2014 9:36 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد أغسطس 04, 2013 4:28 am
مشاركات: 1140
يكاد قلبي يقفزشوقا لٌه لٌه لٌه لٌه
هووووووووووووووووووووووووو
اللهم صل وسلم عليييييييييييييييييييه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 4 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 13 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط