التعامل مع من شارك فى الغضب من اهل مصر من الاحوال بالنزول قديما
الذين استقوا افكارهم سواء مباشرة او عبر وسيط
من اكاديمية التغيير ومؤسسة اينشتين و منتدى الجزيرة توك والفيس بوك
بصفحات التشبيك وخلق المجموعات والخلايا قبل يناير
الذين هتفوا بالحرية والعدالة والمساوة حتى تظن قادة تلك الهتافات ملائكة فاذا بعضهم حمقى وبعضهم شياطين
وبعضهم مازال يحاول التغيير وعن هولاء اتكلم
مش هينفع قطاع كبير كده من 18 لحاجة وتلاتين يستاب من غير خطة مضادة للخطط اللى اتعملت عليه
ايوة العبد لله اتكلم هنا فى المنتدى عن اهمية الفضح للمؤامرة وابعادها الكبيرة وذكرت ما رائيت ان الدكتور عبد الرحيم على
ويقوم به على مستوى الفكرى المستهدف
بس لسه مش معنى ان كسرت فى بعض قادته يعنى انك كسبته لصفك
مش قصدى صفك الشخصى قصدى صف الدولة يبقوا ايجابيين وعقولهم تنشط فى البناء
لازم يتعمل معاهم نفس الاسلوب
خلط المفاهيم والمبادئ المثالية البراقة بما يصلح حال البلد
عبر نفس القنوات التى تبدوا عفوية وغير مدعومة من احد
تتحدث بنفس النبرة وهنا الحرفنة مش باسلوب المهاجمة والمواجهة
لا بتنتقد ممكن وبتزعق وبتقول كلام كبير وجامد برضه وثورى لكن
المضمون مختلف
تحط عنواين تجيب رجل الزبون بعسل فيه دوا يشفيهم من السم اللى شربوه
ما عندناش وقت نستنى لما الزمن يشفى الاعداد دى كلها او نطنشهم اوع تفتكر ان عددهم قليل
فمثلا تتحدث عن الفساد لكن يتحط ان ابداء بنفسك وان الاهمال ادهى وامر ون الفهلوة اكبر اعداء التقدم مهما كان فى ظاهرها جيد
ان فيه طبقات مظلومة لكن حل المشاكل بالبحث عن حلول مش عمل صدام بين الطبقات
مش كويس ان المجموعات دى كلها تدخل فى حالة من السلبية الهدامة
عاوزه شغل خبرا يحللوا خطاب اللى سقوه الشياطين للشاباب ويشوفوا يعالجوه ازى
على ان شغل السادة زى د.عبد الرحيم على اكيد لازم يستمر ويتطور كمان بافلام وثائقية ان امكن
بس ده جانب الضرب على الدماغ لاستيقاظ وفاضل الشفاء من السم
وكتر خيركم استحملتونى كتير بنشر كلامى فاضل شوية وترتاحوا منه