هل مصادفة ان تكون المواقف بالعكس بعكس الترتيب فى الحروف !!!!
مرآة ... اليمين فى الحقيقة هو شمال فيها
الرجولة والتضحية والقوة والتعامل مقابل " العك "
كنت كالكثير من " بتوع يناير " المشكوك فى امرهم وكلامهم ونياتهم حتى لو لم يظهر مباشرة
لحسن الاخلاق وعلوها عند السادة اهل الله هنا بس بيبان الغلطة بيتنظر لها انها عن قصد
لكن مش دى المشكلة راضى قوى اقعد بعيد واسمع واستفيد هنا ختى لو عند الجزامة المهم اسمع
او اخطف دعوة تنفعنى دنيا واخرة
المشكل اننا "بتوع يناير " خرجنا وخرج الكثريين ليس لان بتوع العمالة والخيانة قعدوا يزنوا فى دمغانا
عن االفساد والظلم وهو شئ وهمى فى حين احنا كنا كبلد زى الفل
المشكلة ان الرجل السيد مبارك كان قد اغلق باب الاصلاح تماما ففتح عليه باب الثورة
عملاء وخونة استغلوا ده ماشى لكن ياترى
الخونة من برة بس ماكانش جوة عملاء وخونة بيتعمدوا تكسير المقاديف وتوقيف المراكب السايرة عشان يشعللوها اكتر على مر الايام
السكوت على الفساد و وعدم الضغط للاصلاح مش كويس برضة
لو كان باين ان فى حتى طرفين فى السلطة السياسية واحد من الاطراف بيصلح اخطاء الطرف الاخر فى
اخر عشر سنيين كنا سكتنا وقلنا فيه امل
برضة ده مش الموضوع
ارجع و اقول ان الكثريين من :بتوع يناير " الافراد العادين اصدقاء الغاز والهتاف بدون حتى حدف كلمة قبيحة او زلطة وصدق هذا او لا تصدق بتوع الدفع من الجيوب عشان نجيب سنادوتشات بتوع الجيش والشعب ايد واحدة
دول اتشرحوا من الكل
الاخوان بعد يناير مباشرة
والمستفدين من مبارك من الاول
والغاضبين منهم من العارفين ببواطن الامور والخائفين على البلد
بس محدش وصلنا كلامهم بصورة نفهمها كجيل مختلف قبل كده بوقت كافى
وبقية الشعب بسبب من سبق وكلامهم
وحتى من العملاء والخونة اللى كانوا بيزايدوا عليهم بيتهموهم
انهم اقل ثورية و سلمية ماتت واخيرا انهم لاحسى البيادة عشان نشطوا فى تمرد
كل ده كتبته ليه
لان بعد مواقف السين عين
واقولها بفم مليان الان والله انى لا احب هذا الرجل منذ ان سارعت الخارجية الامريكا فى اوائل فبراير 2011 لدعمه
وهو كان لسه راجع من عندهم ثم سحب الاعلان فورا واختفى تماما بس اللى شاف الخبر ده مش هيقدر ينساه
وبعد مواقف كثيرة ورط فيها جيش مصر العظيم بدون ان نفهم ليه واكاد اشير باصابعى العشرة لهذا الشخص
وكنت اظنها مسؤلية مشتركة بينه والرجل المحترم سيادة المشير لكن فهمتها من حوالى عام الفرق بين الاثنين
والصمت عليه وهو اللى كان قيادة كبرى و خبرة تعلمت السمع والطاعة وسنه
كل ده ثم يفعل ما يفعل و ارى الصمت عليه
ثم تحد السكاكين على شباب لم يجد فى هذ الدولة لا علم ولا شرح
اما العين سين فهم الرائعان السيد عمر سليمان والسيد عبد الفتاح السيسيى واخوانهم
اما السين عين فمعروف
اكتب ما اكتب و قد كنت اصمت عن كثير مما افكر فيه حتى استمر استفيد هنا
لكن يمكن الدخول كزائر اما الدعوات فربنا كريم ورسوله
وصلى الله وسلم و بارك على سيدنا مخمد وعلى آله عدد خلقك ورضا نفسك ومداد كلماتك