اشترك في: السبت ديسمبر 04, 2004 9:20 pm مشاركات: 1024 مكان: في ملك الديان
|
قبورية الوهابية وعبادة قبور الرموز المعصومين بالاسلكي .
من شركيات الحراني ابن تيمية معصوم الوهابية التلفية مدعية السلفية
[[ الحب والتتيم والغرام والعشق للخالق عند القطب الحراني ابن تيمية ]] :
يقول:
(( لكن العبادة المأمور تتضمن معنى الذل ومعنى الحب فهى تتضمن غاية الذل لله بغاية المحبة له فإن آخر مراتب الحب هو التتيم واوله ( العلاقة ) لتعلق القلب بالمحبوب ثم ( الصبابة ) لا نصباب القلب اليه ثم ( الغرام ) وهو الحب اللازم للقلب ثم ( العشق ) وآخرها ( التتيم ) يقال تيم الله أى عبد الله فالمتيم المعبد لمحبوبه
ومن خضع لانسان مع بعضه له لايكون عابدا له ولو أحب شيئا ولم يخضع له لم يكن عابدا له كما قد يحب ولده وصديقه ولهذا لا يكفى أحدهما فى عبادة الله تعالى بل يجب أن يكون الله أحب إلى العبد من كل شئ وأن يكون الله أعظم عنده من كل شئ بل لا يستحق المحبة والذل )) اهـ .
[[ الحب والمحبوب عند قطب الوهابية التلفية ]] !!
سئل عن رجل يحب رجلا عالما فاذا التقيا ثم افترقا حصل لذلك الرجل شبه الغشى من أجل الافتراق وإذا كان الرجل العالم مشغولا بحيث لا يلتفت إليه لم يحصل له هذا الحال فهل هذا من الرجل المحب أم هو تأثير الرجل العالم ..
فأجاب :
(( الحمد لله ، سببه من هذا ومن هذا، مثل الماء إذا شربه العطشان حصل له لذة وطيب وسببها عطشه وبرد الماء، وكذلك النار إذا وقعت فى القطن سببه منها ومن القطن، والعالم المقبل على الطالب يحصل له لذة وطيب وسرور بسبب إقبال هذا ( أي الطالب ) وتوجهه ( أي العالم ) وهذا حال المحب مع المحبوب ))
[[ رؤية الله في المنام بحسب حال الرائي ]] !!
(( من رأى اللّه ـ عز وجل ـ في المنام فإنه يراه في صورة من الصور بحسب حال الرائي، إن كان صالحًا رآه في صورة حسنة؛ ولهذا رآه النبي صلى الله عليه وسلم في أحسن صورة. )) اهـ
[[ مشاهدات العارفين في اليقظة لله !! وخرافة المثال العلمي !! ]]
(( و[المشاهدات] التي قد تحصل لبعض العارفين في اليقظة، كقول ابن عمر لابن الزبيرـ لما خطب إليه ابنته في الطواف ـ: أتحدثني في النساء ونحن نتراءى اللّه ـ عز وجل ـ في طوافنا؟ ! وأمثال ذلك، إنما يتعلق بالمثال العلمي المشهود، لكن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لربه فيها كلام ليس هذا موضعه؛ فإن ابن عباس قال: رآه بفؤاده مرتين. فالنبي صلى الله عليه وسلم مخصوص بما لم يشركه فيه غيره. وهذا المثال العلمي يتنوع في القلوب بحسب المعرفة باللّه والمحبة له تنوعًا لا ينحصر؛ بل الخلق في إيمانهم باللّه و كتابه و رسوله متنوعون، / فلكل منهم في قلبه للكتاب والرسول مثال علمي بحسب معرفته مع اشتراكهم في الإيمان باللّه وبكتابه وبرسوله ـ فهم متنوعون في ذلك متفاضلون.)) اهـ
[[ الناس يخبرون بالغيب ]] !!
(( وكذلك إيمانهم بالمعاد والجنة والنار وغير ذلك من أمور الغيب. وكذلك ما يخبر به الناس بعضهم بعضًا من أمور الغيب هو كذلك، بل يشاهدون الأمور ويسمعون الأصوات، وهم متنوعون في الرؤية والسماع، فالواحد منهم يتبين له من حال المشهود ما لم يتبين للآخر، حتى قد يختلفون فيثبت هذا ما لا يثبت الآخر، فكيف فيما أخبروا به من الغيب؟! )) اهـ .
[[ غوث الوهابية الحراني يعتقد بأن الله يرى في صفو قلوب أرباب التجلي ]]!!
يتمثل بهذا :
(( إذا سكن الغدير على صفاء وجنب أن يحركه النسيـم بدت فيه السماء بلا امتراء كذاك الشمس تبدو والنجوم كذاك قلوب أرباب التجلي يرى في صفوها الله العظيم ))
[[ الكشف ]]
ويقول أيضاً مبيناً اعتقاده بـ ( كشوف العارفين ) :
(( وقد دلَّ الكتاب والسنة وما رُوي عن الأنبياء المتقدِّمين – عليهم السلام – مع ما عُلم بالحس والعقل وكشوف العارفين، أنَّ الخلق والأمر ابتداءً من مكة أم القرى، فهي أمُّ الخلق، وفيها ابتدأت الرسالة المحمدية التي طبق نورها الأرض، وهي جعلها الله قياماً للناس، إليها يصلون ويحجون، ويقوم بها ما شاء الله من مصالح دينهم ودنياهم، فكان الإسلام في الزمان الأول ظهوره بالحجاز أعظم، ودلَّت الدلائل المذكورة على أن " ملك النبوة " بالشام، والحشر إليها، فإلى بيت المقدس وما حوله يعود الخلق والأمر، وهناك يُحشر الخلق، والإسلام في آخر الزمان يكون أظهر بالشام، وكما أن مكة أفضل من بيت المقدس، فأول الأمة خير من آخرها، كما أنه في آخر الزمان يعود الأمر إلى الشام كما أسرى النبي صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ". ))
[[ مكاشفات الأولياء وقدراتهم وتأثيراتهم ]] !!
ويقول أيضا :
(( ومن أصول أهل السنة التصديق بكرامات الأولياء وما يجري الله على أيديهم من خوارق العادات في أنواع العلوم والمكاشفات ، وأنواع القدرة والتأثيرات .. )) اهـ
[[ أعطى الله بعض الأولياء أعظم مما أعطى جبريل وهذا عام في كل الأشياء ]] !!
(( واذا تبين هذا ان العلم مقسوم من الله ليس كما زعم هذا ال بأنه لا يكون الا بأيدى الملائكة على الاطلاق وهو قول بلا علم بل الذى يدل عليه القرآن ان الله تعالى اختص آدم بعلم لم يكن عند الملائكة وهو علم الاسماء الذى هو اشرف العلوم وحكم بفضله عليهم لمزيد العلم فأين العدول عن هذا الموضع الى بنيات الطريق ومنها القدرة وزعم بعضهم أن الملك اقوى وأقدر وذكر قصة جبرائيل بأنه شديد القوى وانه حمل قرية قوم لوط على ريشة من جناحه فقد آتى الله بعض عباده اعظم من ذلك فأغرق جميع أهل الارض بدعوة نوح وقال النبى ( ان من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره ورب أشعت أغبر مدفوع بالابواب لو اقسم على الله لأبره ) وهذا عام فى كل الاشياء)) اهـ
[[ الولي يقول للشيء كن فيكون ]] !!
(( وجاء تفسير ذلك فى آثار ان من عباد الله من لو اقسم على الله أن يزيل جبلا أو الجبال عن أماكنها لأزالها وان لا يقيم القيامة لما اقامها وهذا مبالغة ، ولا يقال إن ذلك بفضل بقوة خلقت فيه وهذا بدعوة يدعوها لأنهما فى الحقيقة يؤولان الى واحد هو مقصود القدرة ومطلوب القوة وما من أجله يفضل القوى على الضعيف ثم هب ان هذا فى الدنيا فكيف تصنعون فى الآخرة وقد جاء فى الاثر ( ياعبدى أنا أقول للشىء كن فيكون أطعنى أجعلك تقول للشىء كن فيكون يا عبدى انا الحى الذى لا يموت أطعنى أجعلك حيا لا تموت ) وفى أثر ( أن المؤمن تأتيه التحف من الله من الحى الذى لا يموت الى الحى الذى لا يموت ) فهذه غاية ليس وراءها مرمى كيف لا وهو بالله يسمع وبه يبصر وبه يبطش وبه يمشى فلا يقوم لقوته قوة )) اهـ .
[[ عذاب القبر يمكن سماعه ]] !!
(( إمكانية رؤية أو سماع عذاب القبر حاصلة ، فإن روحه تقعد وتجلس وتسأل وتنعم وتعذب وتصيح وذلك متصل ببدنه ، مع كونه مضطجعا في قبره )) اهـ .
[[ الميت يخرج من القبر ويمشي ]] !!
(( وقد يقوى الأمر حتى يظهر ذلك في بدنه ، وقد يرى خارجا من قبره والعذاب عليه وملائكة العذاب موكلة به ، فيتحرك ببدنه ويمشى ويخرج من قبره ، وقد سمع غير واحد أصوات المعذبين في قبورهم ، وقد شوهد من يخرج من قبره وهو معذب ، ومن يقعد بدنه أيضا إذا قوى الأمر ، لكن هذا ليس لازما في حق كل ميت ، كما أن قعود بدن النائم لما يراه ليس لازما لكل نائم ، بل هو بحسب قوة الأمور ..)) اهـ .
[[ الغوث ابن تيمية يخبر بما في اللوح المحفوظ ، وكراماته مثل المطر ]] !!
يقول المريد ابن القيم في كتابه [ مدارج السالكين 2/510 ] عن القطب ابن تيمية ما نصه :
(( ولقد شاهدت من فراسة [ .......] أموار عجيبة ، وما لم أشاهده منها أعظم وأعظم ، أخبر أصحابه بدخول التتار الشام سنة تسع وتسعين وستمائة ، وأن جيوش المسلمين تكسر ، وأن دمشق لا يكون بها قتل عام ولا سبي عام ، وأن كلَبَ الجيش وحدته في الأموال ، وهذا قبل أن يهم التتار بالحركة ! ثم أخبر الناس والأمراء سنة اثنتين وسبعمائة لما تحرك التتار وقصدوا الشام : أن الدائرة والهزيمة عليهم ، وأن الظفر والنصر للمسلمين وأقسم على ذلك أكثر من سبعين يمينا . فيقال له : قل إن شاء الله . فيقول : إن شاء الله تحقيقا لا تعليقا .
وسمعته بعد ذلك يقول : لما أكثروا علي قلت : لا تكثروا ، كتب الله تعالى في اللوح المحفوظ أنهم مهزومون في هذه الكرة وأن النصر لجيوش الإسلام ! قال : وأطعمت بعض الأمراء والعساكر حلاوة النصر قبل خروجهم للقاء العدو ..... ولما تولى عدوه الملقب بالجاشنكير الملك أخبروه بذلك ، وقالوا : الآن بلغ مراده منك ، فسجد لله شكرا وأطال . فقيل له : ما سبب هذه السجدة ؟ قال : هذا بداية ذله ومفارقة عزه من الآن ، وقرب زوال أمره .
فقيل : متى هذا ؟ قال : لا تربط خيول الجند على القرط حتى تغلب دولته ، فوقع الأمر مثلما أخبر به ، سمعت ذلك منه . وقال مرة : يدخل عليّ أصحابي وغيرهم ، فأرى في وجوههم وأعينهم أمورا لا أذكرها لهم .... وأخبرني غير مرة بأمور باطنة تخص بي مما عزمت عليه ، ولم ينطق به لساني ! وأخبرني ببعض حوادث كبار تجري في المستقبل ، ولم يعين أوقاتها ، وقد رأيت بعضها وأنا أنتظر بقيتها " )) اهـ
[[ يتوسل بالنبي ويتشفع به إلى الله ]] !!
ويتكلم أحد أصحاب ابن تيمية عن إباحتة للتوسل بالأموات في البداية والنهاية 14/45 فيقول :
(( قال البرزالي : وفي شوال منها شكى الصوفية بالقاهرة علي الشيخ ..( ابن تيمية ) وكلموه في ابن عربي وغيره إلى الدولة ، فردوا الأمر إلى القاضي الشافعي ، فعقد له مجلس وادعى عليه ابن عطاء بأشياء فلم يثبت عليه منها شيء ، لكنه قال [ لا يستغاث إلا بالله ، لا يستغاث بالنبي استغاثة بمعنى العبادة ، ولكن يتوسل به ويتشفع به إلى الله ] فبعض الحاضرين قال ليس عليه في هذا شيء ، ورأى القاضي بدر الدين بن جماعة أن هذا فيه قلة أدب فحضرت رسالة إلى القاضي أن يعمل معه ما تقتضيه الشريعة ، فقال القاضي قد قلت له ما يقال لمثله .. )) اهـ .
حي حي مدد مدد ياتجسيم مدد مدد مولاي الشاب الامرد مدد مدد ياحراني مدد مدد يابن عبد الوهاب .
_________________ [align=center][fot][twh] (مجموعة من البهائم في حديقة حيوانات إسمها التشيع)
 [/twh][/fot][/align]
|
|