اَسْئَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ وَاَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ
وَاسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ مَا تَعْلَمُ اِنَّكَ تَعْلَمُ وَلاَ نَعْلَمُ وَاَنْتَ
عَلاَّمُ الْغُيُوْبِ اَللّهُمَّ ارْحَمْنِىْ مِنْ زَمَانِىْ هذَا وَ اِحْدَاقِ
الْفِتَنِ وَ تَطَاوُلِ اَهْلِ الْجُرْأَةِ عَلَىَّ وَاسْتِضْعَافِهِمْ اِيَّايَ
اَللّهُمَّ اجْعَلْنِىْ مِنْكَ فِىْ عِيَاذٍ مَّنِيْعٍ وَّحِرْزٍ حَصِيْنٍ مِّنْ
جَمِيْعِ خَلْقِكَ حَتّى تُبَلِّغَنِىْ اَجَلِىْ مُعَافًى اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّ عَلى الِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ صَلّى
عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى الِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
عَدَدَ مَنْ لَّمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى الِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا تَنْبَغِى الصَّلوةُ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلى الِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا تَجِبُ الصَّلوةُ عَلَيْهِ
وَصَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى الِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا اَمَرْتَ
اَنْ يُّصَلّى عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ الَّذِىْ نُوْرُه مِنْ نُّوْرِ الْاَنْوَارِ وَاَشْرَقَ بِشُعَاعِ
سِرِّهِ الْاَسْرَارُ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّ عَلى آلِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِهِ الْاَبْرَارِ اَجْمَعِيْنَ اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى الِه بَحْرِ اَنْوَارِكَ وَمَعْدِنِ
اَسْرَارِكَ وَلِسَانِ حُجَّتِكَ وَعَرُوْسِ مَمْلُكَتِكَ وَاِمَامِ حَضْرَتِكَ
وَخَاتَمِ اَنْبِيَائِكَ صَلوةً تَدُوْمُ بِدَوَامِكَ وَتَبْقى بِبَقَائِكَ صَلوةً
تُرْضِيْكَ وَتُرْضِيْهِ وَتَرْضى بِهَا عَنَّا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ