موقع د. محمود صبيح
http://msobieh.com/akhtaa/

ولد الهدى فالكائنات ضياء
http://msobieh.com/akhtaa/viewtopic.php?f=4&t=198
صفحة 2 من 52

الكاتب:  العونى [ الخميس إبريل 29, 2004 1:44 am ]
عنوان المشاركة: 

صلاة وتسليم من الله أنور

على المصطفى ما فاح ند وعنبر

رياض العلى تزهو وتزهر

ومنها بد عرف شذى معطر

وأينعت الأغصان من طيب أرضها

لآلى وياقوتا" ودرا" وجوهر

وغنى هزار الأنس فى الدوح فرحة"

بفرع وأصل منه أعلى وأفخر

فأكرم بهم من ال بيت مشرف

من الرجس والآثام نصا مطهر

الكاتب:  النفيسة [ الخميس إبريل 29, 2004 10:26 am ]
عنوان المشاركة: 

طلع البدر علينا

طلـع البــــدر علينـا ***** من ثنيـــات الــــوداع ‍
وجــــب الشكر علينا ***** مـا دعـــــــى لله داع ‍
أيـها المبعــــوث فينـا ***** جـــئت بالأمر المطاع
جـئت شرفت المدينة ***** مرحبـــا يا خـــير داع‍
ولبـسنا ثــــوب عــــز ‍***** بعد تلفيق الرقـــــاع
وصــــلاة الله علــــى ‍***** أحمد مادعى لله داع
خير خلق الله أحمـــد ‍***** ذكره في الكون شاع
مدحه بلسم لروحـي ***** وله يحلو السمـــــاع‍
صـل يا رب على مــن ‍***** حل في خير البقــاع
ربنا شفعـــــه فينــــا ‍***** يوم حشر واجتمــاع
صلوا يا أهــل الفـلاح ***** وامدحوا زيـن الملاح‍
من سرى بالليل حقا ***** وأتى قبـل الصبــــاح ‍


الكاتب:  الراجى عفو ربه [ الخميس إبريل 29, 2004 12:50 pm ]
عنوان المشاركة: 

أصلي صلاةً تملأ الأرض والســما

على منْ له أعلا العُــــــلا مُتبَـــــوَأ

أقيم مقاماً لم يقم فيــــــه مُرسَــــلٌ

وأمســـت له حُجُبُ الجلال توَطـــأ

إلى العرشِ والكرسي أحمدُ قد دنا

ونورُهما مِنْ نــــــوره يتـــــــلألأ

أراهُ من الآيات أكبـــــــــر آيــــةٍ

وما زاغ حاشــــى أن يــزيغ المُبرأ

أتاه الندا يا سيد الرســــل لاتخف

أنا الله مني بالتحيــــــات تُبــــــــدأ

أردناكَ أحببناكَ هــــذا عطـــاؤنا

بغير حســابٍ أنت للحب منشـــــأ

أخلايَ مَنْ يُحصي مديحَ محمــدٍ

وفي مدحـــه كتُبٌ من الله تُقـــــرأ

أعِدْ مدحَه إنّ القلوبَ تحبـــــــــه

بأمداحـه تجلى إذا هي تصــــــــدأ

أتيت إلى مدحي عُلاه مُبــــــادراً

لعلي بغفران الذنــــــوب أهَنّــــــأ

أنا رجلٌ أثقلتُ ظهري بـــزلــتي

ومَنْ زلّ يــأوي للشـــفيع ويلــجأ

الكاتب:  الراجى عفو ربه [ الخميس إبريل 29, 2004 5:14 pm ]
عنوان المشاركة: 

[color=blue]حنين إلى حضن النبي صلى الله عليه وسلم

وكل شئ قاله الله عنك محبب
وكل شئ عرفناك به ثابت البنيان

فيا رسول الله بالجمال توصف
وأنت منك الجمال يُعَرفُ لكل الأزمان

وأنت تهوى إليك القلوب قاطبةً
فبمحبتك يُحِبُ الله ويوصل الإنسان

وأنت باب كل خيرٍ لله وبك
متوسلاً إليه رغم أنف كل إنسان

فأنا المتيم ببابك مستنجداً
فلا تتركني لحظةً واله حيران

فيامن وسع قلبه الخلق جميعُهِم
فجزلي في العطايا والمنان

والعطاء منك زيادة محبتك
في مهجة القلب وفي الوجدان

فأنا بك منك إليك مُغرمُ
وبعشقك وحبك ولهان

وبحبك اصطفيتك عن كافة الخلقِ
وبك أزهو على سائر الأعيان

فيا رسول الله حن إلىَ
فحنينك يصل إلى كل الأكوان

فأنا يا رسول الله بك واثقاً
حتى آخر الزمان


وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كبيرا


الراجى عفو ربه
[/color]

الكاتب:  الآمنة [ السبت مايو 01, 2004 11:05 pm ]
عنوان المشاركة:  كل عام واحنا بخير

كل عام000
و نورك حوالينا00
يا رسول الله00
كل عام000
و حبك مالينا000
يا رسول الله000
كل عام00
حضنك مدفينا00
يا رسول الله00
كل عام00
متجمعين على حبك000
يا رسول الله000
الإيد فى إيدك000
يا رسول الله000
القلب على قلبك000
يا رسول الله000
والرب ربك000
راعينا00
حامينا00
ناصرنا00
كل عام واحنا بخير00
طول مااحنا جنبك000
با رسول الله000

الكاتب:  الطارق [ الأحد مايو 02, 2004 2:42 pm ]
عنوان المشاركة: 

لا أصدق من شاعر يمدح صفوة البشر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكيف لا وقد وصفه الله سبحانه وتعالى بالخلق العظيم في قرآنه الكريم.
ها هو كعب بن زهير يفتتح قصيدته اللامية بغزل عفيف جميل المعاني وجزل العطاء فيقول:
بانَتْ سُعادُ فَقَلبي اليومَ مَتْبولُ
مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفْدَ مَكْبولُ
إلى أن يصل إلى لب القصيدة حيث يعتذر للرسول الكريم عن مواقفه السابقة، ويرجو منه الصفح لأن أقاويل الوشاة كثرت وحملته وزر ذنوب لم يقترفها، ثم يعرج على وصف بعض مزايا الرسول الكريم .
يقول كعب في مدح سيد الخلق صلى الله عليه وآله وسلم :
أنْبِئْتُ أنَّ رسولَ اللهِ أوْعَدَني
والعَفْوُ عندَ رَسولِ اللهِ مَأْمولُ

مَهْلاً هداكَ الذي أعْطاكَ نافِلَةَ الـ
ـقُرآنِ فيها مَواعيظٌ وتَفْصِيلُ

لا تَأْخُذَنّي بأقوالِ الوُشاةِ ولمْ
أُذْنِبْ ولو كَثُرَتْ عنِّي الأَقاويلُ

لقدْ أَقومُ مَقاماً ما لو يقومُ بهِ
أَرى و أسْمَعُ ما لو يَسْمَعُ الفيلُ


لَظَلَّ يُرْعَدُ إلاَّ أنْ يَكونَ لهُ
مِنَ الرّسولِ بإذنِ اللهِ تَنْويلُ

حتى وَضَعْتُ يَميني لا أُنازِعُهُ
في كَفِّ ذي نَقِماتٍ قِيلُهُ القيلُ

لَذاكَ أَهْيَبُ عندي إذْ أُكَلِّمُهُ
وقِيلَ إنَّكَ مَسْبورٌ ومَسْؤولُ

مِن ضَيْغَمٍ من ضِراءِ الأُسْدِ مَخْدَرُهُ
بِبَطْنِ عَثَّرَ غِيلٌ دونَهُ غيلُ

يَغْدو فَيَلْحَمُ ضِرْغامَيْنِ عَيْشُهُما
لَحْمٌ مِنَ القَوْمِ مَعْفورٌ خَرَاذيلُ

إذا يُساوِرُ قِرْناً لا يَحِلُّ لَهُ
أنْ يَتْرُكَ القِرْنَ إلاّ وهو مَفْلولُ

مِنْهُ تَظَلُّ حَميرُ الوَحْشِ ضامِزَةً
ولا تَمَشَّى بِواديهِ الأَراجيلُ

ولا يَزالُ بِواديهِ أخو ثِقَةٍ
مُطَرَّحُ البَزِّ والدّرْسانِ مَأْكولُ

إنّ الرَسولَ لَسَيفٌ يُسْتَضاءُ بهِ
مُهَنَّدٌ من سيوف اللهِ مَسْلولُ



وشاعر هذه القصيدة هو كعب بن زهير بين أبي سلمي من أهل نجد اشتهر في الجاهلية، ولما ظهر الإسلام هجا النبي صلى الله عليه وسلم ، فهدر دمه، فجاءه كعب مستسلماً وأنشده هذه القصيدة اللامية، فعفا عنه النبي صلى الله عليه وسلم وخلع عليه بردته. وعارض وشرح هذه القصيدة الكثير من الشعراء

الكاتب:  العونى [ الثلاثاء مايو 04, 2004 10:29 pm ]
عنوان المشاركة: 

[img][img]فهو الذي تـم معنـاه وصورتـه
ثم اصطفاه حبيبـاً بـارئُ النسـمِ
منزهٌ عن شريـكٍ فـي محاسنـه
فجوهر الحسن فيه غيـر منقسـمِ
دعْ ما ادعتْهُ النصارى في نبيهـم
واحكم بما شئت مدحاً فيه واحتكـم
وانسب إلى ذاته ما شئت من شرف
وانسب إلى قدره ما شئت من عظمِ
فإن فضل رسـول الله ليـس لـه
حـدٌّ فيعـرب عنـه ناطـقٌ بفـمِ
لو ناسبـت قـدرَه آياتُـه عظمـاً
أحيا اسمُه حين يدعى دارسَ الرممِ
لم يمتحنا بما تعيـا العقـولُ بـه
حرصاً علينا فلم نرْتبْ ولـم نهـمِ
أعيا الورى فهمُ معناه فليس يُـرى
في القرب والبعد فيه غير مُنْفحـمِ
كالشمس تظهر للعينين مـن بعُـدٍ
صغيرةً وتُكلُّ الطـرفَ مـن أمَـمِ
وكيف يُدْرِكُ فـي الدنيـا حقيقتَـه
قومٌ نيـامٌ تسلـوا عنـه بالحُلُـمِ
فمبلـغ العلـمِ فيـه أنـه بشـرٌ
وأنـه خيـرُ خـلـقِ الله كلـهـمِ
[/img]


http://toteel.jeeran.com/pml.jpg

[/img]

الكاتب:  النفيسة [ الأربعاء مايو 05, 2004 1:35 pm ]
عنوان المشاركة: 

    عليك صلى الله ، يا خير خلق الله
    والآل والأصحاب ، والقوم أهل الله
    يا كعبة الأسرار ، يا منبع الأنوار
    بالعزم يا مختار ، أيدت دين الله
    فداؤك الأرواح ، ومثلها الأشباح
    يا خيرة الفتاح ، من أنبياء الله
    لواؤك المرفوع ، وقولك المسموع
    وحبك المطبوع ، في مهجة الأواه
    ها أنت في المحشر ، مؤيد المظهر
    فكلما تُذكر ، عليك صلى الله

الكاتب:  الصخرة [ الخميس مايو 06, 2004 11:02 am ]
عنوان المشاركة: 

لذ في حمى خير الأنام
المصطفى البدر التمام
كنز التقى بحر النقا
طه المظلل بالغمام
هذا الذي ركب البراق
وقد رقى السبع الطباق
لما دنا نال المنى
شفيعنا يوم الزحام

الكاتب:  الراجى عفو ربه [ الاثنين مايو 17, 2004 3:04 pm ]
عنوان المشاركة: 

يا رسول الله أنا في مدحك مقصرا

وأنت صاحب الكرم والجود

فسامحني على ضعف همتي

وأنت صاحب القلب الودود

يقولوا لمن يمدحك استحى يا رجل

فأقول لهم والدود برئي من أمثالكم مالكم يا دود

فسبحان من أخضع له الوحوش والبهائم

ساجدة فهل تعلمتم مثلها السجود

والسجود يكون لله

كما أمرنا الواحد المعبود

أما حبه فهو كما يحب الله

ويرضى عن كل الوجود

فيا أخي حبه وإحتفل به

لكي تحشر مع سر الوجود

أخوكم
الراجى عفو ربه


اللهم صل وبارك عليه وعلى آله وصحبه وسلم

الكاتب:  فدا النبى [ الخميس مايو 20, 2004 2:21 pm ]
عنوان المشاركة: 

كيفَ تَرقَى رُقَيّك الأنبيَاءُ
يَا سَماءً مَا طَاولتهَا سمَاء
لم يُسَاوكَ في عُلاَكَ وَ قَدْ حَا
َلَ سَنًا منكَ دُونهُم و سَنَاءُ
إنّمَا مثّلوا صفَاتك َ للنّا
س كَمَا مثّل النُجُومَ المَاءُ
أنتَ مصبَاحُ كلّ فضل فَمَا تص
در إلاّ عنْ ضوئكَ الأضواءُ
لكَ ذاتُ العُلوم منْ عَالم الغي
ب ومنْهَا لآدمُ الأسمَاءُ
لمْ تَزلْ في ضَمائر الكون تُختَ
ر لكَ الأمهَاتُ و الأبَاءُ
تتبَاهى بكَ العصور و تَسْمُو
بكَ عَلياء بَعدَ عَليَاءُ
نَسَبٌ تحسَبُ العليَا بحلاهُ
قلدتهَا نُجُومُهَا الجوزاءُ
حَبّذَا عُقد سُؤدد و فَخَار
أنت َ فيه اليتيمَةُ العَصمَاءُ
و محيًا كَالشمس منكَ مُضيء
أسفَرتْ عنه ُ لَيلة ٌ غَراءُ
ليلَة المولد الذي كَانَ للدي
ن سُرورٌ بيومه و ازدهَاءُ
و تَوَالتْ بُشرَى الهَواتف أنْ قَد
ُ و لدَ المَصطفى وَ حقَّ الهَنَاءُ
و اتتْ قَومَهَا بأفضل مَمَا
حمَلتْ بهْ مريمُ العذراءُ
رافعًا رأسهُ و في ذلك الرّف
ع إلى كل ّ سؤدد إيمَاءُ
رامقًا طرفهُ السمَاءَ و مَرمَى
عين من شأنه العلوّ العلاءُ
و تَدلّت زهرُ النجوم إليه
فأضاءت بضَوئهَا الأرجَاءُ
و تَراءت قُصُور قيصر بالرو
م يَرَاهَا مَنْ دَارُهُ البَطحَاءُ
وَ بَدتْ في رضاعه مُعجزاتٌ
ليسَ فيهَا عَن العيون خَفَاءُ
إذ أبتهُ ليتمه مُرضعَاتٌ
قلن مَا في اليتيم عنَا غَنَاءُ
فأتتهُ منْ آل سعد فتَاةٌ
قَد أبتهَا لفقرهَا الرضعَاءُ
أرضعتهُ لبانَها فسقتهُ
و بنيهَا ألبَانهُن الشَاءُ
أصبَحّتْ شوّلا عجَافًا و أمستْ
مَا بهَا شائل و لا عجفاءُ
أخصَبَ العيشُ عندَها بعدَ محل
أنْ غد للنّبي منْهَا غذاءُ
بالهَامته لَقد ضوعفَ الأ
جرُ عليهَا منْ جنسهَا و الجزاءُ
و سخَّرَ الإلهُ أنَاسًا
لسعيد فانهم سعداء
حبَّةُ أنبتتْ سَنَابلٌ و العص
ف لَديه يستشرفُ الضعفَاءُ
و أتتْ جَدهُ و قَدْ فصلتهُ
و بهَا مَنْ فصَاله البرحَاءُ
إذ أحاطت به ملائكةُ الل
ه فظَنَنتْ بإنهُم قُرنَاءُ
و رأى و جدهَا به و من الوَ
جد لَهيبٌ تصلي به الأحشَاءُ
فَارقتهُ كُرهًا و كَانَ لَديهَا
ثَاويًا لا يَمل منهُ الثواءُ
شَقَّ علَى قَلبه و أخرجَ منهُ
مُضغَةً عند غَسله سَودَاءُ
خَتمته يمنى الأمين و قَدْ أو
دع مَا لم تذع لَه أنبَاءُ
صَانَ أسرَارَهُ الختَام فَلا
الفضض مُلّمٌ به و لا الإفضَاءُ
ألفَ النسكَ و العبَادةَ و الخل
وةَ طفلاً و هكذَا النُجَبَاءُ
و إذَا حَلَّتْ الهدايةُ قَلبًا
نشطت في العبَادة الأعضَاءُ
بَعثَ اللهُ عند مبعثه الشَهب
ب حراسًا و ضَاقَ عنهَا الفضَاءُ
تَطرُدُّ الجّنَّ عَنْ مَقَاعد للسمع
بع كمَا تُطرَدُ الذئَابَ الرعَاءُ
فمحتْ آيةُ الكهَانة آيا
ت من الوَحي مَا لهُنَّ انمحَاءُ
____________________________________________

هذه الأبيات من القصيدة الهمزية للإمام البوصيرى

الكاتب:  العونى [ الاثنين مايو 24, 2004 12:45 am ]
عنوان المشاركة: 

يا رب صل على المشفع

محمد المصطفى الحليم

ما لاح برق الحما اليمانى

من نحو نجد اوالنسيم

يا برق نجد من المصلى

أهجت شوقا على السقيم

قدطار منى الكرى جميعا

جوف اليالى كذا عديم

واشتد شوقى وإن روحى

تبكى على الوصل يا نديم

تبكى على روضة تراها

بالنور تزهى وتستقيم

بسحوها قبر خير رسل

به النبى الطاهر الكريم

محمد أصدق البرايا

وخيرهم نجوها مقيم

من خاطب الله بل راه

حقا هو السيد الرحيم

من قد رقا الحجب والسما

ثم ارتقى عرشه العظيم

فيا لها رتبة ومجدا"

ما نالها الرسل والكليم

ما زاغ للعين مثل موسى

وما طغى بصره الحليم

لولاه ما كان كل شىء

ولا خلود ولا نعيم

وفاق خلقا لهم وخلقا

أعظم به طبعه السليم

فهو الذى يدرك البرايا

يوم اللقا فادر يا فهيم

الكاتب:  العونى [ الجمعة مايو 28, 2004 9:41 pm ]
عنوان المشاركة: 

[]

خير البرية حاليا


رسول الهدى جالى الردى عن فؤاديا


نزلت بسوح لا يخيب نزيله

وعذت به من كل خطب دهانيا


ولذت باعتاب كريم شريفة

من الضر والاسقام كن لى شافيا


ومن كل هم ثم غم وشدة

ومن شر نفس اصل كل بلائيا


ومن قلبى القاسى الحريق بذنبه

رجوتك عجل واشف سقمى ودائيا



مطلع احد قصائد السيد جعفر الميرغنى
[FONT=Arabic transparent]

[/FONT]

الكاتب:  msobieh [ الجمعة مايو 28, 2004 10:30 pm ]
عنوان المشاركة: 

الخط صغير جدا

الكاتب:  العونى [ الأحد مايو 30, 2004 9:51 pm ]
عنوان المشاركة: 

نعيد تنزيلها سيدى الشريف



الى خير البرية حاليا


رسول الهدى جالى الردى عن فؤاديا


نزلت بسوح لا يخيب نزيله

وعذت به من كل خطب دهانيا


ولذت باعتاب كريم شريفة

من الضر والاسقام كن لى شافيا


ومن كل هم ثم غم وشدة

ومن شر نفس اصل كل بلائيا


ومن قلبى القاسى الحريق بذنبه

رجوتك عجل واشف سقمى ودائيا



مطلع احد قصائد السيد جعفر الميرغنى

صفحة 2 من 52 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/