هل مدد حلال ام حرام

محب مولانا الحسين · **مرسل:** الثلاثاء أكتوبر 22, 2013 12:24 am

الأحباب الأفاضل
أشكركم شكرا جزيلا جدا جدا جدا على مشاركاتكم الماتعة
العبد لله لما بقرأ فى كلامكم بكون فى غاية السعادة
طيب إذا كان واحد من أمة النبى فرحان بكلامكم على أمداد حضرة النبى اللهم صل عليه
فما بالكم بصاحب الأمداد نفسها صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم

و لذلك من كتر ما المشاركة حلوة و منيرة
هناك محاولات لتشتيت الأحباب و صرف هممهم للرد على مشاركات و قضايا ليست وقتها و و لا هناك سبب اصلا لطرحها فى الوقت ده, و الله و رسوله أعلم

عايزين يقطعونا عن المدد, اللى نحن الآن و فى الايام اللى قادمة سنكون فى أحوج ما يكون له
البلد فى أشد ما يكون للمدد
نحن كشعب و كافراد و كأعضاء على هذا المنتدى فى اشد ما يكون فى تلك الايام و الايام القادمة للمدد
عشان نعرف نعدى

فأرجوكم يا أحباب استكمال الموضوع باضافتكم و أحاديثكم العطرة المنفوحة, حتى تكون تلك اللبنات التى وضعتموها منبرا من نور يوم القيامة
و منخليش حد يطلعنا ابدا عن دائرة الإمداد
مدد يا رسول الله
صلى الله عليك و سلم يا سيد الانبياء و إمام المرسلين

حامد الديب · **مرسل:** الثلاثاء أكتوبر 22, 2013 2:09 am

اللهم صلى على سيدنا محمد النور الذاتى
والسر السارى فى سائر الأسماء والصفات
وعلى آله وصحبه وسلم

نسأل الله جلًّ فى علاه بجاه حبيبه ومصطفاه
أن يوفقنا وإياكم لما يحبه ويرضاه

بالنسبة لكلمة المدد .. يقول الشيخ عبد القادر عيسى رحمه الله
في كتاب حقائق عن التصوف : -

فانه للمؤمن في جميع أحواله أن تكون له نظرتان: -

نظرية توحيدية لله تعالى، بأنه وحده مسبب الأسباب،
والفاعل المطلق في هذا الكون، المنفردُ بالإِيجاد والإِمداد،
ولا يجوز للعبد أن يشرك معه أحداً من خلقه،
مهما علا قدره أو سمت رتبته من نبي أو ولي.

ـ ونظرة للأسباب التي أثبتها الله تعالى بحكمته،
حيث جعل لكل شيء سبباً.

فالمؤمن يتخذ الأسباب ولكنه لا يعتمد عليها ولا يعتقد بتأثيرها الاستقلالي،
فإِذا نظر العبد إِلى السبب واعتقد بتأثيره المستقل عن الله تعالى فقد أشرك،
لأنه جعل الإِله الواحد آلهة متعددين.
وإِذا نظر للمسبِّب وأهمل اتخاذ الأسباب، فقد خالف سنة الله الذي جعل لكل شيء سبباً.
والكمال هو النظر بالعينين معاً، فنشهد المسبِّبَ ولا نهمل السبب.
ولتوضيح هذه الفكرة نسوق بعض الأمثلة عليها:

ـ إِن الله تعالى وحده هو خالق البشر ؛ ومع ذلك فقد جعل لخلقهم سبباً عادياً،
وهو التقاء الزوجين، وتكوُّنُ الجنين في رحم الأم، وخروجه منه في أحسن تقويم.

ـ وكذلك فإِن الله تعالى هو وحده المميت ؛ ولكنه جعل للإماتة سبباً هو ملك الموت،
فإِذا لاحظنا المسبب قلنا: { الله يتوفى الانفس}
[الزمر: 42].

وإِذا قلنا: إِن فلاناً قد توفاه ملك الموت، لا نكون قد أشركنا مع الله إِلهاً آخر ؛

لأننا لاحظنا السبب، كما بينه الله تعالى في قوله: {قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم} [السجدة: 11].
ـ وكذلك فإِن الله تعالى هو الرزاق، ولكنه جعل للرزق أسباباً عادية كالتجارة والزراعة..
فإِذا لاحظنا المسبب في معرض التوحيد، أدركنا قوله تعالى:

{إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين} [الذاريات: 58].

وإِذا لاحظنا السبب وقلنا: إِن فلاناً يُرزَقُ من كسبهِ، لا نكون بذلك قد أشركنا،
فرسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول:

«ما أكل أحد طعاماً قط خيراً من أن يأكل من عمل يده»(أخرجه البخاري).
وقد جمع الرسول (صلى الله عليه وسلم) بين النظرتين

توضيحاً للأمر وبياناً للكمال في قوله:
«وإِنما أنا قاسم والله يعطي»( أخرجه البخاري).

ـ وكذلك بالنسبة للاستعانة، إِذا نظرنا للمسبب قلنا:
«إِذا استعنْتَ فاستعن بالله». وإِذا نظرنا للسبب قلنا: {وتعاونوا على البر والتقوى} [المائدة: 2].
«والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه»(أخرجه مسلم ).
فإِذا قال المؤمن لأخيه: أَعِنِّي على حمل هذا المتاع ؛
لا يكون مشركاً مع الله تعالى أحداً أو مستعيناً بغير الله،
لأن المؤمن ينظر بعينيه، فيرى المسبِّب والسبب،
وكل من يتهمه بالشرك فهو ضال مضل.

ـ وهكذا الأمر بالنسبة للهداية ؛

إِذا نظرنا للمسبب، رأينا أن الهادي هو الله وحده،
لهذا قال الله تعالى لرسوله (صلى الله عليه وسلم):
{ إنك لاتهدي من أحببت } [القصص: 56].
وإِذا لاحظنا السبب، نرى قول الله تعالى لرسوله (صلى الله عليه وسلم):
{وإنك لتهدي الى سراط مستقيم} [الشورى: 52].
أي تكون سبباً في هداية من أراد الله هدايته.

والعلماء العارفون المرشدون هم ورثة الرسول
(صلى الله عليه وسلم) في هداية الخلق ودلالتهم على الله تعالى.
فإِذا استرشد مريد بشيخه، فقد اتخذ سبباً من أسباب الهداية التي أمر الله بها،
وجعل لها أئمة يدلون عليها
{و جعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون} [السجدة: 24].

وصلة المريد هي صلة روحية، لا تفصلها المسافات ولا الحواجز المادية،
وإِذا كانت الجُدُر والمسافات لا تفصل أصوات الأثير فكيف تفصل بين الأرواح المطلقة ؟!
لذا قالوا: (شيخك هو الذي ينفعك بُعدُه كما ينفعك قربُه)

وبما أن الشيخ هو سبب هداية المريد ؛ فإِن المريد إِذا تعلق بشيخه،
وطلب منه المدد، لا يكون قد أشرك بالله تعالى،
لأنه يلاحظ هنا السبب، كما أوضحناه سابقاً،
مع اعتقاده أن الهاديَ والمُمِدَّ هو الله تعالى،
وأن الشيخ ليس إِلا سبباً، أقامه الله لهداية خلقه،
وإِمدادهم بالنفحات القلبية، والتوجيهات الشرعية.
ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) هو البحر الزاخر
الذي يستمد منه هؤلاء الشيوخ وعنه يصدرون.
فإِذا سلمنا بقيام الصلة الروحية بين المريد وشيخه،
سلمنا بقيام المدد المترتب عليها،
لأن الله يرزق البعض بالبعض في أمر الدين والدنيا.

وفى قول الله تعالى :

(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي
وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) (سورة البقرة:186)

أن السؤال هنا موجهٌ لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
والسؤال هنا بمعنى الطلب .. أى طلبوا منك الدعاء لهم
والإستغفار لهم .. وهذه الآية جملة شرطية
إذا ... أداة الشرط
سألك ... فعل الشرط
جملة (فإنى قريب ) جواب الشرط

ولايتحقق جواب الشرط إلا بتحقق فعل الشرط
فبتحقق الفعل يتحقق الجواب

فصلوا على النبى العدنان سيد ولد أّدم
اللهم صلى وسلم وبارك عليه فى كل وقت وكل حين

عبدالله ابن عبدالله · **مرسل:** الثلاثاء أكتوبر 22, 2013 2:20 am

محب مولانا الحسين كتب:

و لذلك من كتر ما المشاركة حلوة و منيرة
هناك محاولات لتشتيت الأحباب و صرف هممهم للرد على مشاركات و قضايا ليست وقتها و و لا هناك سبب اصلا لطرحها فى الوقت ده, و الله و رسوله أعلم

عايزين يقطعونا عن المدد, اللى نحن الآن و فى الايام اللى قادمة سنكون فى أحوج ما يكون له
البلد فى أشد ما يكون للمدد
نحن كشعب و كافراد و كأعضاء على هذا المنتدى فى اشد ما يكون فى تلك الايام و الايام القادمة للمدد
عشان نعرف نعدى
و منخليش حد يطلعنا ابدا عن دائرة الإمداد
مدد يا رسول الله
صلى الله عليك و سلم يا سيد الانبياء و إمام المرسلين

فعلا اخي الكريم هذا ما اشعر به زادك الله حبا في نبيه الكريم ومولانا الحسين

مدد يا مولانا يا رسول الله مدد يا ال البيت الكرام مدد كل اولياء الله الصالحين

طالب العلم · **مرسل:** الأربعاء أكتوبر 23, 2013 10:42 am

شكراً لمولانا الشريف و شكراً للأحباب المشاركين على ردودهم الجميلة

أنا فعلاً محاط بالاخوان المسلمين فى العمل و من هم على رأيهم

فقد يكون هذا من تأثيرهم على و رؤيتهم و صلاة الجماعة معهم

و لكن مازال عندى بعض الأسئلة و كما قلت إن أسئلتى من باب قول سيدنا إبراهيم عليه السلام " ليطمئن قلبى "

و معذرة يا مولانا الدكتور صبيح و معذرة يا أحبابى لكثرة ترددى و سؤالى

أولاً : ورد فى كتاب الشيخ الشعراوى " أنا من سلالة أهل البيت " و هو عبارة عن حوار للشيخ الشعراوى مع الكاتب الصحفى سعيد أبو العينين

فى صفحة 183 يقول الشيخ : "زيارة القبور مأمور بها فاذا كان هذا الحق مأخوذ لعامة المسلمين ،
فهل آجى لواحد معروف عنه أو تواتر التاريخ بأنه راجل طيب .. فأحرم زيارته لأنه رجل طيب؟!
هذا كلام غير معقول ..
و قال الشيخ : هبه قبر من القبور أذكر الله عنده
نحن لا ننتقد الزيارة و لكن ننتقد الذى يحدث عندها
فالذى يطلب منهم شيئاً نقول له هذا شرك أما أن نطلب الله عندهم فماذا يمنع ؟ انتهى النقل

فلماذا قال أن الذى يطلب منهم شئ نقول له هذا شرك ؟
فهل كان الشيخ الشعراوى يقول فى كل أموره " مدد يا سيدنا الحسين " أو " مدد ياسيدى أحمد البدوى " مثلاً أم أنه كان يجد حرجاً فى ذلك ؟
و هل كان دأبه دائماً قول " مدد يارب "

ثانياً : ما معنى حديث سيدنا النبى صلى الله عليه و سلم
" ‏لا تقوم الساعة حتى تلحق قبائل من أمتي بالمشركين وحتى يعبدوا الأوثان وإنه سيكون في أمتي ثلاثون كذابون كلهم يزعم أنه نبي وأنا ‏ ‏خاتم ‏ ‏النبيين لا نبي بعدي " رواه الترمذى
فمن هم المشركين ؟ و هل يكون شرك فى المسلمين ؟

و سامحنى يا مولانا و سامحونى يا أحبابى و شكراً لكم

محب مولانا الحسين · **مرسل:** السبت نوفمبر 16, 2013 9:02 pm

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على سيدنا مولانا رسول الله
صلى الله عليه و آله و صحبه و من والاه

الفاضل طالب علم

بعتذر عن التأخير

و لكن ما اثرته اهمنى كثيرا و عزمت ان اعرف الموضوع

فذهبت لمقابلة أحد المقربين للشيخ الشعراوى و قد صاحبه سنوات

و له شأن باطنى معين مع الشيخ

فلذلك ذهبت اليه

و سألته هل كان الشيخ يقول مدد

قال: نعم كثيرا

فذكرت له مقولة الشيخ و التى ذكرها الفاضل "طالب علم"

فاستكر الرجل ذلك تماما و قال لى "بل بالعكس الشيخ كان له شأن نظام عالى مع سيدنا الحسين و ستنا زينب و سيدى ابراهيم الدسوقى "

فقلت له ان هذه العبارة موجودة فى كتاب الشيخ "أنا من سلالة أهل البيت"

قال لى أن هذا الكتاب ليس من تأليف الشيخ الشعراوى و إنما كان الاستاذ أبو العينين يكتب وراء الشيخ

و قال لى أنه بفضل الله حضر كلام الشيخ و أكثر منه قبل حتى أن يصدر الكتاب

و أن الشيخ عندما علم أن هناك كتابا صدر , زعل و جاب الأستاذ ابو العينين و قال له : هل اذنت لك بعمل كتاب من كلامى؟

و أخبرنى أن الشيخ لم يراجعه أصلا, بل لقد أمر بسحبه من الاسواق و عدم اصدار اى طبعات أخرى

و لذلك لا تجد الكتاب الآن الا نسخ مصورة

و أضاف أن "أكيد فى حاجة فاتت على الكاتب او المعنى غير ما فهمتموه". اهـ

قلت: اى محب مولانا الحسين

يعضد ما قيل :

1-أن الشيخ الشعراوى كان يقول مدد كثيرا

2-الأشعار و المدائح فى حضرة النبى اللهم صل عليه فى وجود الشيخ الشعراوى, كانت كلها استغاثات و طلب للمدد من سادتنا مباشرة ( و عندى تسجيل صوتى لأحد حفلات الشيخ عباس الديب بحضور الشيخ الشعراوى, و طبعا مدائح الشيخ عباس معروفة, و ان شاء الله ارفعها تانى على الموقع)

3-أن الشيخ عبد الرحيم ابنه على نهج ابيه فى طلب المدد و الغوث, و قد ذهبت له مرات عديدة فى مبرة ستنا نفيسة رضى الله عنها, كان يقول مدد كثيرا و يدافع عن الكلمة لمن سأله عنها

4-شهادة المقربين و أحباب الشيخ الشعراوى نفسهم

5-التعارض بين المعنى اللى فى الجملة و بين قصة الشيخ الشعراوى مع ستنا زينب المذكورة فى بدايات الكتاب ( حين كان زعلان عشان سقط و جائت له حضرتها فى المنام و قالت له سنوعضها لك بخمسة.... الى اخر القصة المباركة)

طيب اذن ما سبب وجود تلك العبارة

أعتقد و الله أعلم أن هناك 3 احتمالات:

-يا إما من كان يكتب وراء الشيخ لم يكتب كامل عبارات الشيخ

-يا إما القى الشيطان فى كلامه

-يا إما الشيخ يقصد معنى آخر غير ما فى كلام الوهابية

و إلا كان الشيخ هو الآخر امتنع عن طلب المدد و الغوث
و الله و رسوله أعلم

===================

بالنسبة لحديث سيدنا النبى صلى الله عليه و سلم
" ‏لا تقوم الساعة حتى تلحق قبائل من أمتي بالمشركين وحتى يعبدوا الأوثان وإنه سيكون في أمتي ثلاثون كذابون كلهم يزعم أنه نبي وأنا ‏ ‏خاتم ‏ ‏النبيين لا نبي بعدي " رواه الترمذى

فإن كان المقصود بطلب المدد و الإستغاثة شرك, فهذا معناه أن الأمة من أولها لاآخرها قد وقعت فى الشرك

من أول ما الصحابة كانوا بينادوا على رسول الله صلى الله عليه و سلم

مرورا بعلماء اهل السنة الذين كانوا على الإستغاثة و طلب المدد من حضرة النبى اللهم صل عليه خاصة فى زياراتهم لمقامه الشريف أو فى اشعارهم و مدائحهم ( و ان شئت فاقرأ فى كتب السيرة و كتب الفقه فى ابواب الزيارة )

مرورا بالسادة الصوفية

و إن كان طلب الغوث من العبد شرك , ما كان حضرة النبى اللهم صل عليه دلنا عليه فى الحديث الذى رواته ثقات و ذكره الهيثمى فى مجمعه

عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :
إن لله ملائكة في الأرض سوى الحفظة يكتبون ما يسقط من ورق الشجر فإذا أصاب أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد : أعينوا عباد الله
رواه البزار ورجاله ثقات

وعن عبد الله بن مسعود أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
إذا انفلتت دابة أحدكم بأرض فلاة فليناد : يا عباد الله احبسوا يا عباد الله احبسوا فإن لله حاصرا في الأرض سيحبسه

رواه أبو يعلى والطبراني وزاد : " سيحبسه عليكم " . وفيه معروف بن حسان وهو ضعيف

عن عتبة بن غزوان عن نبي الله صلى الله عليه و سلم قال :
إذا أضل أحدكم شيئا أو أراد عونا وهو بأرض ليس بها أنيس فليقل : يا عباد الله أغيثوني فإن لله عبادا لا نراهم
وقد جرب ذلك
رواه الطبراني ورجاله وثقوا على ضعف في بعضهم إلا أن زيد بن علي لم يدرك عتبة

قلت: اى محب مولانا الحسين:
و على هذا الحديث عمل الإمام أحمد ابن حنبل كما روى ابنه عنه فى كتاب السنة

و إذا تأملت و جدت أن رسول الله صلى الله عليه و سلم سماهم "عباد الله"

فإذا ادركت أنهم عباد الله, فأين الشرك إذا؟!!!

و الله و رسوله اعلم, و عفوا على الإطالة

خادم الأعتاب الزينبية · **مرسل:** السبت نوفمبر 16, 2013 9:49 pm

ما شاء الله. كلام منطقى ومرتب وجميل.
جزاك الله خيرا

حامد الديب · **مرسل:** السبت نوفمبر 16, 2013 10:36 pm

الاخ الحبيب المحبوب المحب لمولانا الحسين - رضى الله عن مولانا الحسين

سلمت يداك

وجوزيت خيرا اخى الفاضل

محب مولانا الحسين · **مرسل:** السبت نوفمبر 16, 2013 10:57 pm

الفاضل خادم الأعتاب الزينبية
الفاضل حامد الديب
ربنا يجبر بخاطركم

و الله الجمعة اللى فاتت .. ربنا كرمنى بزيارة مولانا الإمام الحسين
و كانت هناك حضرة فيها مدح و كانوا يقولون

"يا ابن الكرار أتينا ** و على الأعتاب بكينا
أدرك مصر يا حسينا ** يا حبيبى شيء لله"

فقلت فى سرى " يا سلام لو كان "طالب علم" موجود دلوقتى عشان سيمع و يشوف المدد بعينيه
تمنيتها بشدة ..
و بصراحة اللى جه على بالى كتير برده فى نفس القصيدة .. الفاضل الحبيب حامد الديب
فمدد يا مولانا يا حسين.. نظرة لأحبابك يا مولانا يا حسين ياللى جدك زين

حامد الديب · **مرسل:** السبت نوفمبر 16, 2013 11:22 pm

محب مولانا الحسين كتب:
و بصراحة اللى جه على بالى كتير برده فى نفس القصيدة .. الفاضل الحبيب حامد الديب
فمدد يا مولانا يا حسين.. نظرة لأحبابك يا مولانا يا حسين ياللى جدك زين

احبك الله واعزك اخى
قد نتقابل يوما فى حضره سيدنا الحسين
رضى الله عنه وارضاه

طالب العلم · **مرسل:** الأربعاء نوفمبر 20, 2013 3:30 pm

شكراً أخى محب مولانا الحسين و شكراً أخى حامد الديب و شكراً أخى خادم الأعتاب و آسف على التأخير لأنى معنديش نت

و شكراً لكل أحبابى و شكراً لسيدنا الدكتور صبيح رضى الله عنه و جزى الله عنا حضرة سيدنا و نبينا محمد ما هو أهله اللهم صلى عليه و آله و صحبه أجمعين

و اللهم ثبتنا على الحق و لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة انك أنت الوهاب

مدد يا سيدنا النبى .. مدد يا مولانا يا حسين
مدد يا كل أهل بيت الحبيب النبى صلى الله عليه و آله و سلم

حامد الديب · **مرسل:** الأربعاء نوفمبر 20, 2013 3:50 pm

طالب العلم كتب:
شكراً أخى محب مولانا الحسين و شكراً أخى حامد الديب و شكراً أخى خادم الأعتاب و آسف على التأخير لأنى معنديش نت

و شكراً لكل أحبابى و شكراً لسيدنا الدكتور صبيح رضى الله عنه و جزى الله عنا حضرة سيدنا و نبينا محمد ما هو أهله اللهم صلى عليه و آله و صحبه أجمعين

لاعليك اخى
النت كان عندى ايضا به مشاكل
وبفضل الله حلت المشاكل بعد عناء
والشكر الوفير لمولانا الشريف على منتداه الرائع
دره المواقع الصوفيه
الحمد لله رب العالمين

ماشي بنور الله · **مرسل:** الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:23 pm

مدد

موقع د. محمود صبيح

هل مدد حلال ام حرام

الموجودون الآن