أحمد ماهرالبدوى كتب:
msobieh كتب:
[b]السيد الفاضل Akram300
أهلا وسهلا ومرحبا
بلا شك المطر الذي يُبشر به هو مطر الشتاء للصيف في منطقتنا في مصر
التغيرات المناخية هي جزء من باب في كتابنا حياة الخضر وإلياس والمجيئ الثاني للسيد المسيح
هناك جزء عن التغيرات الكونية ومنه جزء في التغيرات المناخية
ومنه جزء في الأمطار
حيث تصبح الأمطار حامضية كما جاء في مسند الإمام أحمد بن حنبل ج2/ص262
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" لا تقوم الساعة حتى يمطر الناس مطرا لا تكن منه بيوت المدر ولا تكن منه الا بيوت الشعر"
حيث أن الطوب ( المدر ) قلوي ( قاعدي )
الأمطار تأكل الطوب فيحتاج الناس إلى جلد الإبل يصنعون منه بيوت وخيام ؟؟
التغير المناخي سيكون على فترات
هارب والكيمتريل سلاحان خطيران للتأثير على الوضع الطبيعي للأرض
ومن ثم الغطاء النباتي واندثار وانتهاء كثير من النباتات لأنها أصبحت في بيئة لا تناسب التركيب الوراثي لها
لذا أتى في بعض الآثار:
يأتي زمان لا تحمل فيه النخلة إلا تمرة؟؟؟
ومن هنا يأتي أهمية تلقين الذكر والتسبيح وتهيئة الناس عليه
......
خطوات متراكبات متراكمات
وقانا الله الفتن وشرها ما ظهر منها وما بطن
ووقانا شر فتنة الدجال
اللهم آمين
المطر الموجود الآن والسيول هو أحد آثار الكيمتريل والتلاعب من حكومة العالم الموحد
وليس له دخل بالبشرى الطيبة أو السيئة
وإن كان هو بداية منذرة لحروب العالم الموحد
يعني أقصد أن هذا السوء لا يرجع لأخلاق الناس أو عقوبة أو ما شابه
بل ما قلت لك
والله تعالى أعلم[/b]
سبحان الله العظيم
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وسلم
حفظكم الله وأحبتكم مولانا الكريم وجزاكم الله عنا خيرا كثيرا