[ قران زحل والقمر ] فإذا قارن زحل القمر عند حلول عام بكقع فى لماذا فضل فى العام المذكور قران يجدن من ذلك القران حوادث تحدث بإرادة الله تعالى بالقاهرة المعزية بين جيم جند القاهرة واضطراب كبير واقتراب كثير ذلك تقدير الولي القدير , فانتبه يا غافل تفوز بالمحافل فقد قال الله عزوجل : ولا يخاف عقباها الشمس : 15 ) فتدبر يا أخى ما فى بلاغة القرآن من كل لفظ وجيز و الله أعلم وهو اللطيف الخبير . [ قران زحل والمريخ ] فإذا قارن زحل فى المريخ تولد من قران هذين الكوكبين التحسين حادثة بأرض القاهرة يشار إليها بغم ساكب فى عام [ جكقغ ] فتدبر إلى هذة الأربعة حروف فتجد سرّ أعدادها موافقا لتاريخ عام القران بإرادة الواحد الرحمن الذى قال وهو أصدق القائلين كل يوم هو فى شأن وحدوث مصادمة حرف [ أ ي ] مع حروف [ ق ي ] , واختلاف العصابتين جيم جند القاهرة المعزية فافهم وتفطن ما تقدر به القدرة الأزلية , وحصول حرب عند نهر النيل , وفقد حرف [ ع ] وعلى أديم الثرى , وحرف الخاء قد ألجم ولم يتكلم , وقتل يعوص كثيرة , واشتداد الأحوال , وقيل وقال , ورجات بقرى القاهرة , وعدم ائتلاف , وخرجت جيم جند القاهرة المعزية من الصورة البشرية إلى الصورة الشيطانية وقد هزم حرف [ أ ي ] , وحرف [أ ي ج خ ] وحرف [م ح ] الراجع فى سنى الدال , فعند توارت ياذوى الألباب يقول الله تعالى عزوجل وهو أصدق القائلين فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسواها , ولا يخاف عقباها وقد طلع حرف [ أ س ع ] وصغير سن يعلو أعلا المراتب العالية , وحرف [ ي و ] وحروف [ ع ب أ ل ] , وحرف [ أ ب ] وحرف [ أ س ] , وحرف الأسماء , وتسكن هذه الحادثة كأنها لم تحدث, [ ق ي ] متحرك بالقاهرة و أقطارها و الله تعالى أعلى بحقائق الأحوال . [قران زهرة القمر ] فإذا قارن الزهرة القمر تولد من ذلك القران بإرادة الله تعالى الرحيم الرحمن حدوث تمام [ د كقغ ] الله1) فانظر يا أخى إلى سرّ أعداد هذه الأربعة حروف فتجده موافقا لعدد التاريخ العام الذى فيه القرآن يحدث فيه سكون وعدم قيل وقال , غير أن النفاق ظاهراً والاختلاف باطنا , وقد قال الله تعالى وهو أصدق القائلين فأغشيناهم فهم لا يبصرون و الله أعلم بما يكونه . [ قران المريخ الشمس ] فإذا قارن المريخ الشمس تولد من ذلك القران بإرادة الرحيم الرحمن بالقاهرة المعزية فى تمام [ هكقغ ] الله2) فتدبر يا أخى إلى سر ّ أعداد هذه الأربعة حروف , فتجد سرّ اعدادها تاريخ العام الذى فيه القران بإرادة الله عزوجل أعلم , يخشى على ناحية الإنزال من الافتتان فإذا وقع السيف هنالك العزيز يهان والجنايات قوله , والبطون يحل الظنون , ففيه يا غافل وعليك بالمحافل البيان الثانى ختم وعند الختم يفتر من الكتم لضرورة رجوع الأمر إلى أوله والبطون لعله ضيق الأوقات , وانتقال الأمر إلى حرف [ س ل ] الختام من أوله والبطون لا من أوله والظهور , ولا تنسى حادثة البلخى , وقيامه من وراء النهر وهو المبايع له بقرية قويثة بلدة بأرض الروم وهو الدرك للإمام المهدى , فافهم التقديم والتأخير واشتباك الكلام بعضه ببعض , كما هوشأن علماء الفن رحمهم الله أجمعين ,وتنور الفتن بسائر الأقطار والديار , وهرج ومرج كأمواج البحار و الله تعالى أعلم . [ قارن المشترى والمريخ ] فإذا قارن المشترى والمريخ تولد من ذلك القران حوادث تحدث بأرض القاهرة المعزية بإرادة الملك المنان فى عام [ وكقغ ] الله1) , فتدبر إلى سرّ أعداد الأربعة حروف المذكور فنجد سرّ أعدادها التاريخ العام الذى فيه القران , وحدوث الحوادث بأرض القاهرة المعزية وسكون جيم الجند فقد قال الله تعالى وهو أصدق القائلين سبحان ربك رب العزة عما يصفون * وسلام على المرسلين * والحمدلله رب العالمين الصافات : 180, 181,182, ) و الله عزوجل أعلم . [ قارن زحل والقمر ] فإذا قارن زحل والقمر تولد من ذلك القران حدوث حوادث تحدث بأرض القاهرة المعزية فى عام [زكقغ] فتدبر إلى سرّ أعداد هذه الأربعة حروف , فنجد سرّ أعدادها موافقا لتاريخ العام الذى فيه القران , وحصول الحوادث بأرض القاهرة المعزية بإرادة ربنا الرحمن الرحيم , فقد قال الله تعالى وهو أصدق القائلين وسيعلم الذين ظلموا أى منقلب ينقلبون الله الشعراء : من الآية 227 ) وحروف الفتك بحرف [ق ي ] من قبل حرف [ ع ب ] , والفتك بحرف [ ع ب أ ل ] وحرف [ أ س ] وحرف [ ع ل ] وحرف [ ن ص ] وحرف [ ح س ] وحرف [ أ ب ] فهذه الحروف حصل بهم الفتك مع حرف [أ ب ] وحرف [ ب أ ] وحرف [ ح س ] وقتل وسلب وهو [ ب م ح أ س ] فسبحان الذى بيده ملكوت كل شىء وإليه ترجعون و الله أعلم بغيبه وأحكم فافهم لعلك ترشد و الله أعلم .
يتبع بمشيئة الله
|