إقتباسات …تاريخيا
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%B3% ... 8%B6%D8%A9خلال فترة حكم الإمبراطور هيلا سيلاسي، قام مكتب الاستصلاح الأمريكي بين عامي 1956 و1964 بتحديد الموقع النهائي لسد النهضة الإثيوبي على مجرى النيل الأزرق، ولكن بسبب الانقلاب العسكري عام 1974 توقف المشروع. بين أكتوبر 2009 وأغسطس 2010 قامت الحكومة الإثيوبية بمسح موقع السد، وفي نوفمبر 2010 قدم جيمس كليستون تصميمًا للسد.[17]
في البداية كان السد يُعرف بـ«المشروع إكس»، وبعد الإعلان عنه سُمي بسد الألفية،[23] وفي 15 أبريل 2011 أعاد مجلس الوزراء الإثيوبي تسميته بسد النهضة الإثيوبي الكبير
أُسند إلى شركة ساليني الايطالية بالأمر المباشر، وأُطلق عليه اسم "مشروع إكس". وسرعان ما تغيّر الاسم إلى "سد الألفية الكبير".
في حلقة جديدة تكشف التصعيد المتزايد حول أزمة سد النهضة، تعرض قناة Summary تفاصيل خطيرة عن نشر إثيوبيا وإسرائيل لمنظومات دفاع جوي قرب السد، بعد أيام من فيضان مفاجئ أدى إلى غرق أراضٍ زراعية في محافظات مصرية مثل المنوفية والبحيرة.
تتناول هذه الحلقة من قناة Summary تحليلاً شاملًا لما تم رصده عبر صور أقمار صناعية لتحركات عسكرية إثيوبية، وردود الفعل المصرية، بالإضافة إلى تقارير عن الدعم الإسرائيلي التقني والأمني لأديس أبابا في إطار ما يعتبره مراقبون "اختبارًا حقيقيًا لقدرة مصر على الردع العسكري في ملف المياه".
تشير مصادر استخباراتية إلى تحريك منظومات رادار P-18 السوفييتية وأنظمة دفاع جوي متقدمة حول سد النهضة الإثيوبي، مما يثير تساؤلات حول وجود تنسيق عسكري سري بين تل أبيب وأديس أبابا، وتلميحات إسرائيلية ضمنية بقدرتها على دعم إثيوبيا في مواجهة مصر، وسط توترات إقليمية متصاعدة.
هل تتحول أزمة سد النهضة إلى سلاح جيوسياسي؟ تفاصيل صادمة في أحدث حلقات قناة Summaryتعرض هذه الحلقة من قناة Summary تحليلًا معمقًا ومفاجئًا لأزمة فيضان سد النهضة وتأثيره المباشر على الأراضي المصرية والسودانية، مع إشارات قوية إلى تحركات عسكرية وتحالفات إقليمية تحمل رسائل سياسية خطيرة.
أبرز ما ورد في تقرير قناة Summary:
فيضان مفاجئ من سد النهضة تسبب في غرق أجزاء من محافظتي المنوفية والبحيرة بمصر، في مشهد غير مسبوق منذ بناء السد العالي، وسط تضارب في التصريحات حول المسؤولية.
إثيوبيا فتحت 4 بوابات من سد النهضة بدون إنذار، مما أدى إلى تدفق أكثر من 800 مليون متر مكعب من المياه يوميًا، وفاق قدرة السودان ومصر على الاستيعاب السريع.
د. عباس شراقي، خبير المياه والسدود، كشف أن الفيضان ليس طبيعيًا، بل ناتج عن سوء إدارة تخزين المياه خلف السد، بهدف توليد الكهرباء خلال افتتاح رسمي لم يتم بنجاح.
على عكس الفشل الإثيوبي، السد العالي في أسوان حقق رقمًا قياسيًا في إنتاج الكهرباء، متجاوزًا 2100 ميجاوات لأول مرة منذ سنوات، حسب ما أوردته وكالة بلومبرج.
الحكومة المصرية تؤكد السيطرة على الأزمة، موضحة أن المناطق المتضررة عبارة عن مبانٍ مخالفة بُنيت على أراضي طرح النهر، وليست مناطق سكنية أساسية.
قناة Summary تشير إلى تنسيق إثيوبي–إسرائيلي مشبوه، ظهر في تغطية قناة 14 الإسرائيلية التي ألمحت إلى أن ما حدث "اختبار لسلاح جديد".
تحركات عسكرية إثيوبية لافتة، منها نشر رادارات دفاع جوي (P-18) قرب سد النهضة، ما فُسر كخشية من رد فعل مصري محتمل.
في تطور أخطر، تسلط قناة Summary الضوء على زيارة آبي أحمد إلى روسيا ومفاوضات لبناء مفاعل نووي وميناء عسكري، ما قد يعيد إشعال التوتر في القرن الأفريقي.
بحسب تقرير Summary، تسعى إثيوبيا لـ"استعادة ميناء عصب" في إريتريا، رغم أن مصر لديها اتفاقية دفاع مشترك مع أسمرا، ما قد يضع القاهرة في مأزق عسكري جديد.
الفيديو ينتهي بتحذير صريح من أن أزمة سد النهضة 2025 لم تعد أزمة تنموية أو بيئية، بل تحوّلت إلى أداة ضغط جيوسياسي، وسط تهديدات إسرائيلية مبطنة بإشعال أكثر من جبهة ضد مصر.
تشاهدون في هذه الحلقة من Summary: