موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: كشف شبهات المتمسلفة حول صلاة التراويح
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين أكتوبر 06, 2008 4:26 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد سبتمبر 18, 2005 12:40 am
مشاركات: 14357
مكان: مصـــــر المحروسة
[font=Tahoma][align=justify]
لأهمية الموضوع أنقل هذا الاقتباس من أحد الموضوعات على الموقع العامر ، فموضوع كهذا يجب أن يعرض بشكل مستقل .

والآن مع الاقتباس - مع عدم الالتزام بترتيب المشاركات في الموضوع الأصلي -

[بداية أحبتي في الله أذكركم بأن فضيلة السيد الشريف الدكتور محمود حفظه الله قد ألمح إلى ابتداع المتمسلفة في صلاة التراويح ، حيث قد نبه لذلك في موضوع : [شارك واكتب المزيد من الموضوعات التي شذ بها ابن تيمية وأتباعه ] ، حيث قال :

77. تحريمهم صلاة قيام الليل أو التراويح فوق أكثر من ثمان ركعات [راجع الرابط التالي] :

viewtopic.php?t=180&start=0

وإليكم أحبتي في الله هذه النقول من :

كتاب الصلاة من الفقه على المذاهب الأربعة قسم العبادات - إصدار المجلس الأعلى للشئون الإسلامية - وزارة الأوقاف - جمهورية مصر العربية - القاهرة - 1428هـ - 2007 م : والنقل من صـ (133 - 134 ) :

مبحث صلاة التراويح

[هي سنة عين مؤكدة للرجال والنساء . وتسن فيها الجماعة عينا ، وقد أثبت سنيتها جماعة بفعل النبي صلى الله عليه وسلم .

فقد روى الترمذي وأبو داود والنسائي أنه صلى الله عليه وسلم خرج من جوف ليالي من رمضان ، وهي : ثلاث متفرقة ليلة الثالث والخامس والسابع والعشرين ، وصلى في المسجد وصلى الناس بصلاته فيها وكان يصلي بهم ثماني ركعات ، ويكملون باقيها في بيوتهم ، فكان يسمع لهم أزيز كأزيز النحل .

ومن هذا يتبين أن النبي صلى الله عليه وسلم سن لهم التراويح والجماعة فيها ولكنه لم يصل بهم عشرين ركعة كما جرى عليه العمل من عهد الصحابة ومن بعدهم إلى الآن ، ولم يخرج إليهم بعد ذلك خشية أن يفرض عليهم كما صرح به في بعض الروايات .

وتبين أيضا أن عددها ليس قاصرا على الثمان ركعات التي صلاها بهم ، بدليل أنهم كانوا يكملونها في بيوتهم .

وقد بين فعل عمر رضي الله عنه أن عددها عشرون حيث أنه جمع الناس أخيرا على هذا العدد في المسجد ووافقه الصحابة على ذلك ولم يوجد لهم مخالف ممن بعدهم من الخلفاء الراشدين ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ) رواه أبو داود .

وقد سئل أبو حنيفة عما فعله عمر رضي الله عنهما فقال :

[التراويح سنة مؤكدة ولم يتخرجه عمر من تلقاء نفسه . ولم يكن فيه مبتدعا ولم يأمر به إلا عن أصل لديه وعهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، نعم زيد فيها في عهد عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه فجعلت ستا وثلاثين ركعة ولكن كان القصد من هذه الزيادة مساواة أهل مكة في الفضل لأنهم كانوا يطوفون بالبيت بعد كل أربع ركعات مرة] .

فرأى رضي الله عنه أن يصلي بدل كل طواف أربع ركعات ، فهي عشرون ركعة سوى الوتر .] اهـ

ومن موقع دار الإفتاء المصرية أنقل ما ورد على الرابط التالي :

http://dar-alifta.org/ViewBayan.aspx?ID=178


يختلف الناس في شهر رمضان المبارك بشأن مسألة صلاة التراويح، فما هو الحكم الصحيح في عدد ركعاتها؟

نعيش النزاع السنوي في شهر رمضان المبارك بين بعض المتشددين الذين يريدون حمل الناس على مذهبهم، والعوام الذين قد لا يجدوا من ينقذهم من هؤلاء، وسبب هذا الخلاف مسألة «عدد ركعات صلاة التراويح» فأصحاب الصوت العالي يُخَطِّئون الأئمة والأمة بأسرها على مدى القرون الماضية، وينكرون عليهم أيما إنكار ويتهمونهم بالابتداع، ويُحَرمون ما أحل الله؛ إذ قالوا : « لا يجوز الزيادة عن ثمان ركعات في صلاة التراويح ».

والتراويح في اللغة : جمع الترويحة. يقول ابن منظور : « التَّرْويحةُ فـي شهر رمضان: سميِّت بذلك لاستراحة القوم بعد كل أَربع ركعات؛ وفـي الـحديث : صلاة التراويح؛ لأَنهم كانوا يستريحون بـين كل تسلـيمتـين. و التراويح: جمع تَرْوِيحة، وهي الـمرة الواحدة من الراحة، تَفْعِيلة منها، مثل تسلـيمة من السَّلام» ([1]).

وبمجرد التعريف اللغوي يتبين أن صلاة التراويح أكثر من ثمان ركعات، لأن الترويحة الواحدة بعد أربع ركعات، فلو كانت ترويحتين للزم أن يكون عدد الركعات اثنتي عشرة ركعة، والحق أن الأمة أجمعت على أن صلاة التراويح عشرون ركعة من غير الوتر، وثلاث وعشرون ركعة بالوتر، وهو معتمد المذاهب الفقهية الأربعة : الحنفية، والمالكية في المشهور، والشافعية، والحنابلة. وهناك قول نقل عن المالكية خلاف المشهور أنها ست وثلاثون ركعة، ولم تعرف الأمة القول بأن صلاة التروايح ثمان ركعات إلا في هذا الزمن، وسبب وقوعهم في تلك المخالفة الفهم الخطأ للسنة النبوية، وعدم قدرتهم على الجمع بين الأحاديث، وعدم التفاتهم إلى الإجماع القولي والفعلي من لدن الصحابة إلى يومنا هذا، فاستشهدوا بحديث عائشة رضي الله عنها ؛ حيث قالت : ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد فى رمضان ولا فى غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلى أربعًا فلا تسل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلى أربعًا فلا تسل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلى ثلاثًا. قالت عائشة : فقلت : يا رسول الله أتنام قبل أن توتر؟ فقال « يا عائشة، إن عيني تنامان، ولا ينام قلبى »([2]).

وهذا الحديث يحكي عن هدي النبي صلى الله عليه وسلم في نافلة قيام الليل عمومًا، ولم يتعرض إلى صلاة التراويح؛ إذ هي قيام ليل مخصوص بشهر رمضان، وهي سنة نبوية في أصلها عُمَرِيَّة في كيفيتها، بمعنى أن الأمة صارت على ما سنه سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه من تجميع الناس على القيام في رمضان في جميع الليالي، وعلى عدد الركعات التي جمع الناس عليها علي أبي بن كعب رضي الله عنه، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : « عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ »([3]).

إن لم يكن مستند الأمة فعل سيدنا عمر رضي الله عنه فلِمَ تؤدى التراويح في جماعة في المسجد على إمام واحد، وكأن هؤلاء يأخذون من سنة سيدنا عمر رضي الله عنه جمع الناس على إمام طوال الشهر، وهو ما لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ويتركون عدد الركعات ويزعمون أنهم يطبقون سنة صلى الله عليه وسلم فإن كان هذا صحيحًا، وأنتم لا تلتفون لفعل سيدنا عمر رضي الله عنه فيجب عليكم أن تصلوا التراويح في البيت، وتتركوا الناس يطبقون دين الله كما ورثوه، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

والأدلة على أن ذلك فعل عمر رضي الله عنه ما رواه عبد الرحمن بن عبد القارى؛ أنه قال : خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان، إلى المسجد، فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلى الرجل لنفسه، ويصلى الرجل فيصلى بصلاته الرهط ،فقال عمر : «إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل» .ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب، ثم خرجت معه ليلة أخرى، والناس يصلون بصلاة قارئهم، قال عمر : «نعم البدعة هذه، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون» .يريد آخر الليل، وكان الناس يقومون أوله([4]).

وأن تلك الصلاة التي جمع عمر رضي الله عنه الناس عليها هي التراويح، وهي عشرون ركعة، دل على ذلك عدة أحاديث، منها ما رواه السائب بن يزيد رضي الله عنه؛ حيث قال : كانوا يقومون على عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه في شهر رمضان بعشرين ركعة. قال : وكانوا يقرءون بالمئين، وكانوا يتوكؤون على عصيهم في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه من شده القيام([5]).

وعن يزيد بن رومان، قال : كان الناس يقومون في زمان عمر بن الخطاب في رمضان بثلاث وعشرين ركعة([6]).

واتفقت المذاهب الفقهية الأربعة على ذلك، فذهب الحنفية إلى ذلك، قال السرخسي عن التراويح : « إنها عشرون ركعة سوى الوتر عندنا ،وقال مالك رحمه الله تعالى : السنة فيها ستة وثلاثون »([7]). وذكر الكاساني ما يؤكد ذلك؛ حيث قال : « وأما قدرها فعشرون ركعة في عشر تسليمات، في خمس ترويحات، كل تسليمتين ترويحة، وهذا قول عامة العلماء»([8]).

ويعضد ذلك ما نقله العلامة ابن عابدين في حاشيته ؛حيث قال : « (قوله وهي عشرون ركعة) هو قول الجمهور، وعليه عمل الناس شرقًا وغربًا»([9]).

وأما المالكية فالمشهور من مذهبهم ما يوافق الجمهور، قال العلامة الدردير : «(والتراويح) : برمضان (وهي عشرون ركعة) بعد صلاة العشاء، يسلم من كل ركعتين غير الشفع والوتر. (و) ندب (الختم فيها) : أي التراويح، بأن يقرأ كل ليلة جزءًا يفرقه على العشرين ركعة»([10]).

وذكر العلامة النفراوي قوة مذهب الجمهور، وموافقة أتباع مالك له، والقول الآخر لمالك فقال : « (وكان السلف الصالح) وهم الصحابة (يقومون فيه) في زمن خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وبأمره كما تقدم (في المساجد بعشرين ركعة ) وهو اختيار أبي حنيفة والشافعي وأحمد، والعمل عليه الآن في سائر الأمصار. (ثم) بعد صلاة العشرين (يوترون بثلاث) من باب تغليب الأشرف لا أن الثلاث وتر؛ لأن الوتر ركعة واحدة كما مر، ويدل على ذلك قوله : (ويفصلون بين الشفع والوتر بسلام) استحبابًا، ويكره الوصل إلا لاقتداء بواصل، وقال أبو حنيفة : لا يفصل بينهما، وخير الشافعي بين الفصل والوصل، واستمر عمل الناس على الثلاثة والعشرين شرقًا وغربًا. (ثم) بعد وقعة الحرة بالمدينة (صلوا) أي السلف غير الذين تقدموا؛ لأن المراد بهم هنا من كان في زمن عمر بن عبد العزيز (بعد ذلك) العدد الذي كان في زمن عمر بن الخطاب (ستا وثلاثين ركعة غير الشفع والوتر) ... - إلى أن قال - وهذا اختاره مالك في المدونة واستحسنه، وعليه عمل أهل المدينة، ورجح بعض أتباعه الأول الذي جمع عمر بن الخطاب الناس عليها لاستمرار العمل في جميع الأمصار عليه»([11]).

وأما الشافعية فيصرحون بأن التراويح عشرون ركعة، ذكر الإمام النووي رضي الله عنه ذلك فقال : « مذهبنا أنها عشرون ركعة بعشر تسليمات غير الوتر، وذلك خمس ترويحات، والترويحة أربع ركعات بتسليمتين، هذا مذهبنا، وبه قال أبو حنيفة، وأصحابه، وأحمد، وداود، وغيرهم، ونقله القاضي عياض عن جمهور العلماء. وحكي أن الأسود بن يزيد كان يقوم بأربعين ركعة ويوتر بسبع. وقال مالك : التراويح تسع ترويحات، وهي ست وثلاثون ركعة غير الوتر. واحتج بأن أهل المدينة يفعلونها هكذا »([12]).

ويجمع الشافعية بين مذهب المالكية ومذهب الجمهور؛ حيث عللوا زيادة الركعات عند الإمام مالك بأن ذلك لتعويض الطواف في المسجد الحرام، قال ابن حجر الهيتمي : «وهي عندنا لغير أهل المدينة عشرون ركعة، كما أطبقوا عليها في زمن عمر رضي الله عنه، لما اقتضى نظره السديد جمع الناس على إمام واحد، فوافقوه، وكانوا يوترون عقبها بثلاث، وسر العشرين أن الرواتب المؤكدة غير رمضان عشر فضوعفت فيه؛ لأنه وقت جد وتشمير، ولهم فقط لشرفهم بجواره صلى الله عليه وسلم ست وثلاثون؛ جبرًا لهم بزيادة ستة عشر في مقابلة طواف أهل مكة أربعة أسباع، بين كل ترويحة من العشرين سبع»([13]).

ويؤكد ذلك ما ذكره العلامة الرملي؛ حيث قال : « وهي عشرون ركعة بعشر تسليمات في كل ليلة من رمضان؛ لما روي أنهم كانوا يقومون على عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه في شهر رمضان بعشرين ركعة. وفي رواية لمالك في الموطأ بثلاث وعشرين. وجمع البيهقي بينهما بأنهم كانوا يوترون بثلاث، وقد جمع الناس على قيام شهر رمضان : الرجال على أبي بن كعب، والنساء على سليمان بن أبي حثمة، وقد انقطع الناس عن فعلها جماعة في المسجد إلى ذلك، وسميت كل أربع منها ترويحة؛ لأنهم كانوا يتروحون عقبها : أي يستريحون» ([14]).

أما الحنابلة فقد صرحوا بأن المختار عند الإمام أحمد عشرون ركعة، فقال العلامة ابن قدامة المقدسي : « والمختار عند أبي عبد الله رحمه الله فيها عشرون ركعة. وبهذا قال الثوري، وأبو حنيفة، والشافعي. وقال مالك : ستة وثلاثون. وزعم أنه الأمر القديم، وتعلق بفعل أهل المدينة، فإن صالحًا مولى التوأمة، قال : أدركت الناس يقومون بإحدى وأربعين ركعة، يوترون منها بخمس » ([15]).

وينقل كذلك العلامة البهوتي معتمد المذهب الحنبلي، فيقول عن التراويح : « سميت بذلك؛ لأنهم كانوا يجلسون بين كل أربع يستريحون، وقيل مشتقة من المراوحة وهي التكرار في الفعل، وهي (عشرون ركعة في رمضان) لما روى مالك، عن يزيد بن رومان، قال : كان الناس يقومون في زمن عمر في رمضان بثلاث وعشرين»([16]).

حتى ابن تيمية الذي يعتمد عليه كثير من المتشددين يؤكد ما ذهب إليه الأئمة، ويقر بأنه السنة عند كثير من العلماء، فقال : « شبه ذلك من بعض الوجوه تنازع العلماء في مقدار القيام في رمضان، فإنه قد ثبت أن أبي بن كعب كان يقوم بالناس عشرين ركعة في قيام رمضان، ويوتر بثلاث. فرأى كثير من العلماء أن ذلك هو السنة؛ لأنه أقامه بين المهاجرين والأنصار، ولم ينكره منكر. واستحب آخرون : تسعًا([17]) وثلاثين ركعة؛ بني على أنه عمل أهل المدينة القديم. وقال طائفة : قد ثبت في الصحيح عن عائشة ؛أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يزيد في رمضان ولا غيره على ثلاث عشرة ركعة. واضطرب قوم في هذا الأصل؛ لما ظنوه من معارضة الحديث الصحيح؛ لما ثبت من سنة الخلفاء الراشدين، وعمل المسلمين. والصواب أن ذلك جميعه حسن»([18]).

ومما سبق نرى أن ما عليه الأئمة والعلماء والمذاهب الفقهية على مر العصور سلفًا وخلفًا، شرقًا وغربًا أن صلاة التراويح عشرون ركعة، وهي سنة مؤكدة وليست واجبة. فمن تركها حُرم أجرًا عظيمًا، ومن زاد عليها فلا حرج عليه ومن نقص عنها لا حرج عليه إلا أن ذلك يعد قيام ليل، وليس سنة التراويح المذكورة، والله تعالى أعلى وأعلم.

------------------------------------------------------------------------

([1]) لسان العرب، لابن منظور، ج2 ص462.
([2]) أخرجه البخاري في صحيحه، ج1 ص 385، ومسلم في صحيحه، ج1 ص 509.
([3]) أخرجه أحمد في مسنده، ج 4 ص 126، والترمذي في سننه، ج 5 ص 44 ،واللفظ له وابن حبان في صحيحه، ج1 ص179 .
([4]) أخرجه البخاري في صحيحه، ج2 ص707، والبيهقي في الكبرى، ج2 ص492، ومالك في الموطأ، ج1 ص114.
([5]) رواه البيهقي في الكبرى، ج2 ص496، ومالك في الموطأ، ج1 ص 115.
([6]) رواه البيهقي في الكبرى، ج2 ص 496، ومالك في الموطأ، ج 1 ص 115.
([7]) المبسوط، للسرخسي، ج2 ص 144.
([8]) بدائع الصنائع، للكاساني، ج1 ص 288.
([9]) رد المحتار على الدر المختار المسمى بـ «حاشية ابن عابدين»، ج2 ص 46.
([10]) الشرح الصغير، للعلامة الدردير، ومعه حاشية العلامة الصاوي، ج1 ص 404 ، 405.
([11]) الفواكه الدواني، للنفراوي، ج1 ص318 ، 319.
([12]) المجموع، للإمام النووي، ج3 ص 527.
([13]) تحفة المحتاج، لابن حجر الهيتمي، ج2 ص 240، 241.
([14]) نهاية المحتاج، للرملي، ج2 ص 127.
([15]) المغني، لابن قدامة، ج1 ص456.
([16]) كشاف القناع، للبهوتي، ج1 ص 425.
([17]) بالأصل : تسعة ،وهو خطأ ،والصواب ما أثبتناه .
([18]) الفتاوى الكبرى، لابن تيمية، ج2 ص 250.[/align]
[/font]

_________________
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا



يا رب

إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ
فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: كشف شبهات المتمسلفة حول صلاة التراويح
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة يونيو 19, 2015 3:32 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت ديسمبر 21, 2013 9:44 pm
مشاركات: 1660
يرفع للاهمية

_________________
مدد ياسيدى يارسول الله
مدديااهل العباءة .. مدد يااهل بيت النبوة
اللهم ارزقنا رؤية سيدنا رسول الله فى كل لمحة ونفس


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: كشف شبهات المتمسلفة حول صلاة التراويح
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة يونيو 19, 2015 5:43 pm 
غير متصل

اشترك في: الأربعاء فبراير 03, 2010 12:20 am
مشاركات: 7642
اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
جزاكم الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم

_________________
صلوات الله تعالى تترى دوما تتوالى ترضي طه والآلا مع صحب رسول الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 4 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط