[align=center][font=Tahoma]قال ابن تيمية فيما ردَّ به على (تأسيس التقديس) للإمام الرازي ما نصُّه: (... قد تواتر عن النبي إخباره بأن الفتنة ورأس الكفر من المشرق الذي هو مشرق مدينته [/font][/align]
[marq=down] [align=center][font=Tahoma] كنجد وما يشرق عنها.. [/font][/align] [/marq][align=center][font=Tahoma] ثم ساق بعض الأحاديث الواردة في ذلك في الصحيحين وغيرهما إلى أن قال: ولا ريب أن من هؤلاء ظهرت الردة وغيرها من الكفر، من جهة مسيلمة الكذاب وأتباعه وطليحة الأسدي وأتباعه، وسجاح وأتباعها، حتى قاتلهم أبو بكر الصديق ومن معه من المؤمنين، حتى قتل من قتل، وعاد إلى الإسلام من عاد مؤمنا أو منافقا). انظر: بيان تلبيس الجهمية لابن تيمية ج1 ص 17-24. [/font][/align]
_________________ بدأت ببسم الله روحى به اهتدت .. الى كشف أسرار بباطنه انطوت وصليت فى الثانى على خير خلقه .. محمد من زاح الضلالة والغلت
|