اشترك في: الثلاثاء مارس 02, 2004 5:42 am
مشاركات: 1411
|
|
[fot]روى الامام أحمد
عن غندر عن شعبة عن ابن عمر
عن النبي صلي الله عليه وسلم أنه
قـــال : ( أوتـيـت مفاتيـح كـل شـىء الا الخمس ) .[/fot]
[align=center]الوليّ والولاية مكمن السر
الأعظم و الأسمي في الكون بالولاية
ولاية من الله تعالي للولّي بالتمكين بسر وبنور لا يعرف له نهاية
الولاية من الله محمدية بكل قوة المعني ومحمديته موصولة ببهاء البداية
يا ولي الله تعالي وّللاك الله الكون والملك والملكوت بصفات للدلالة
مكرمات وكرامات تعجز المعجزات عن وصفها الا بكونها كرامة
كرامة الولاية للوليّ ونور النبوة واستمراره يدل عليه حديث أبي مويهبة
أن كنت تفهم بالاشارة [/align]
[fot]حين
قال رسول الله تعالي صلي الله عليه وسلم لأبي مويهبة حينما زار البقيع
" يا أبا مويهبة اني قد أوتيت مفاتيح خزائن الدنيا والخلد فيها ثم الجنة
وخيرت بين ذلك وبين لقاء ربي عز وجل والجنة "
قال قلت بأبي وأمي فخذ مفاتيح الدنيا والخلد فيها ثم الجنة
قال : " لا والله يا أبا مويهبة لقد اخترت لقاء ربي والجنة "
ثم استغفر لأهل البقيع ثم انصرف . [/fot]
[align=center]السر الأسمي للوليّ تراه في :
" وخيرت بين ذلك وبين لقاء ربي عز وجل والجنة
وهنا تكمن الاشارات والبيان ان الوليّ لابد وأن يكون محمديّ حسينيّ
بنظام وسريان بنفس النور وبالسر والعناية
عناية الله تعالي للولي هي بالذات المحمدية ذاتها والتي نراها في :
يا أبا مويهبة اني قد أوتيت مفاتيح خزائن الدنيا والخلد فيها ثمة الجنة [/align]
[align=center]الخلد فيها
هي السر الأعظم ومكنون الولاية [/align]
[align=center] والدليل تراه جليا في الحديث القدسي
" من عاد لي وليا فقد آذنته بالحرب "
وتراه يتجلي بشدة الحديث النبوي
"حسين مني وانا من حسين "
عناية الله للوليّ بالولاية والخلافة وبالتمكين للوليّ
من مفاتيح خزائن الدنيا وهي المحمدية الخالدة[/align]
[align=center]لمن
قال : " لا والله يا أبا مويهبة لقد اخترت لقاء ربي والجنة
والدلالة واضحة والغاية كلها معلومة ومعروفة للكون تنادي
هذا محمدصلي الله عليه وسلم بجواري وبحضرتي
بنظام وبكينونة حسين مني وانا من حسين .
وليت وليّي للولاية بولاية محمدية بسر وكينونة الزمان
تليق بكونه وزمانه
وبمكانة أعجزت الخلق والخلائق
والخالق اعطي برهانه
أعطي برهانه جل علاه لوليه بالدليل من حديث المبشرات[/align]
[align=center]الذى رواه أبوهريرة
قال : سمعت رسول الله صلي ال صلي الله عليه وسلم يقول :
لم يبق من النبوة الا المبشرات قالوا وما المبشرات قال :
الرؤيا الصالحة هي جزء من 46 جزء من النبوة- البخارى .[/align][align=center]وتتجلي الولاية في اصلاح ما أفسدة الشيطان حتي جعل من بني الانسان من المحمديين
من يطفؤون نور الله بأفواههم ويأبي الله الا أن يتم نوره
بالمبشرات لكل المسلمين
وبتوثيق صلتنا بالله ورسولة وبالمبشرات التي تركها لنا صلي الله عليه وآله وسلم
وبأولياء الله الصالحين ولو كره الكافرون وأعوانهم
في هذا الزمان زمان الحاسب الآلي والانتزنت
والأطباق والشاشات والديشات والأقمار واختراق الفضاء بقدرات وبتمكين الخالق للخلائق
في هذا الزمان
يتجلي نور الولاية بازالة الفكر التيمي الوهابي
الذي أغار علي ولاية الله تعالي[/align]
[align=center]فكانت الحرب من الله تعالي :
" من عادي لي وليا فقد آذنته بالحرب "
ويأبي الله الا أن يتم نوره
ليسير بين الناس باليقين وبالحقيقة المحمدية الخالدة
وبأنوار آله وأوليائة
بمودتهم وطاعتنا للأمر الالهي
" قل لا أسألكم عليه أجرا الا المودة في القربي "
وبالحديث الشريف
قال النبي صلي الله عليه وسلم:
أحبوا الله لما يغدوكم به من نعم ,
وأحبوني لحبكم لله ,
وأحبوا آل بيتي لحبكم لي"[/align]
[align=center]فبكل هذه الاشارات الواضحات
كانت الدلالات والتمكينات قد أكتملت لعودة النور
ومكنونه الذي حجبنا عنه بمعتقدات بثها أعداء الاسلام
ليطفؤوا نور المسلم الموصول بالأصول
وبدأ الاصلاح النفسي واليقيني والحقيقي
بين المسلم وآل البيت الطاهر ولاولياء الله تعالي
أصحاب اللواء المحمدي الخالد في مكنون
الوليّ والولاية المحمدية الخالدة خلود الكون والواضحة الجلية
فجاء كتاب أخطاء ابن تيمية في حق رسول الله صلي الله عليه وسلم وأهل بيته
وتبعة بكتاب ميثاق الخلود للمسلم وخلود الرسالة المحمدية واستمرارها
شرح غاية في النور والأشراق والأمل
بأننا مغمورون بالحضن المحمدي وآله وآوليائه من خلال
_ اني قد أوتيت مفاتيح خزائن الدنيا والخلد فيها ثم الجنة _ [/align]
[align=center](( وخيرت ))[/align]
[align=center]وظن الحاقدون وأعوانهم ممن ينتسبوا للأسلام
أنهم يستطيعوا أن يطفؤوا النور الموصول بالآل وبالأولياء
أي الوليّ
وأصحاب الولاية
بالنظام المحمدي الحسيني في الأرض ليعلم ويعلن وينادي
هؤلاء البغاة
من التيميين الوهابيين ومن قبلهم المتشيعين الأمويين
الذين شّوهوا الولاية وأغاروا علي الوليّ والولاية
ليطفؤوا نور الله الموصول
ليطفؤوا السراج المنير ومصباح النور
الموصول بالآل وبالأولياء وبك أنت المسلم الذي لوما أطفأته لسار بين الناس
سريانا لا تعلم كنهه أيها المكذب بالنور
أو أيها الخامد له
فهؤلاء من ينتسبون للأسلام
هؤلاء ممن يطفؤون نورك أيها المسلم
عرفوا بشريتهم وحسبواها كالبشرية المحمدية السارية سريان
ب
سر وأنوار خلودها[/align]
[align=center] وجاء كتاب خصوصية وبشرية النبي عند قتلة سيدنا الحسين رضي الله عنه
ليعيد الطمأنينة والسكينة للقلوب التي شتتتها الأفكار والمتغيرات والاختلافات
فما أحلي وأجمل الطمأنينة التي تشعرنا أننا بين أحضان نبينا رسول الله صلي الله عليه وآله وأوليائه الصالحين حتي قيام الساعة [/align]
[align=center]وهذه حكاية الولاية والوليّ
ولا تنسي أنها ولاية محمدية أبدية خالدة خلود المسلم خلود الرسالة
المحمدية .. أيها المسلم المحمدي ..
يا أبا مويهبة اني قد أوتيت مفاتيح خزائن الدنيا والخلد فيها
وخيرت بين ذلك[/align]
[fot]والصلاة والسلام علي سر الولاية الأسمي
ونور الوليّ والولاة
ومكنون الفتح والفتوحات
وفاتح الفتوحات
وناصر المجاهدين وقوتهم ومددهم الموصول بسر الخلود والولاية
وبسر
وأنا من حسين
وسلم سلاما وتسليما كبيرا كثيرا كثيرا[/fot]
[fot] فهل وعيت هذه الأشارة ؟
؟؟؟
التقطها
أيها المسلم
وأفهم وأنتبه[/fot]
|
|
المنتدى
التسجيل
الأسئلة المتكررة
بحث
