موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: آل الجعبرى بمصر وبالخليل
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء يوليو 31, 2012 3:09 pm 
غير متصل

اشترك في: الثلاثاء يناير 06, 2009 4:44 pm
مشاركات: 6438
]

[color=#007f00]الشيخ ابراهيم الجعبرى رضى الله عنه


الشيخ ابراهيم الجعبرى رضى الله تعالى عنه ابن معضاد بن شداد الزاهد العابد ذو الأحوال الغريبة والمكاشفات العجيبة وكان مجلس وعظه يطرب السامعين ويستجلب العاصين أخبر بموته قبل وفاته ونظر الى موضع قبره وقال يا قبير جاءك دبير وكان يضحك أهل مجلسه اذا شاء فى حال بكائهم ويبكيهم اذا شاء فى وسط ضحكهم وكان يعظ وهو يمشى بين أهل مجلسه يسدى وينير وكان له مريده تسمع وعظه وهو بمصر وهى بأرض أسوان من أقصى الصعيد فبينما هو يعظ الناس وهم يبكون أنشد

قاعدة فى الطاقة ** والكلب يأكل فى العجين
يا كلب كل وانتهى ** ما للعجين أصحاب


فالتفتت المريدة فاذا الكلب يأكل فى عجينها ,ارخوا الحكاية فجاء الخبر بذلك وكان من أصحابه الشيخ كمال الدين بن عبد الظاهر وقبره بالصعيد يزار وكان يوما يعظ والناس يبكون فقال لهم قولوا معى شقع يقع يا الله يقع فجاء الخيبر ان القاضى المالكى نزل من باب المدرج من قلعة مصر فوقع فانكسرت رقبته فجاء الخبر أنهم عقدو للشيخ عقد مجلس فى منعه من الوعظ وقالوا انه يلحن فى القر\ىن وفى الحديث فامتنع القضاء الثلاثة وأفتى المالكى بمنعه فجاء القضاة الثلاثة وقبلوا رجل الشيخ وقالوا كلنا كنا هالكين لو أفتيتنا فيك بشى فقال الشيخ نحن لا نلحن وانما سمعكم هو الذى يلحن ويسمع الزور والباطل وكان يكاتب السلطان من ابراهيم الجعبرى الى الكلب الزوبرى فكان السلطان يقول من أطلع هذا على اسمى فى بلادى انه والله اسمى فى بلادنا قبل ان أجى فعقد العلماء له مجلسا وأفتوا بتعزيز الشيخ فحبس الشيخ بولهم وبول السلطان فعجزوا عن اطلاقه بكل حيلة فنزلوا اليه واستغفروا فأمرهم بالاستنجاء من ابريقه فأطلق بولهم وشوش نصرانى الطور على جماعة من أصحابه فأرسل اليه وقال أقسم بالله ان عدت الى اذاهم لاقط هذا القلم فقال النصرانى بقلبه وما تقطه فقط القلم فسقطت رأس النصرانى وكان رضى الله عنه نارا موقدة على الظلمة والولاة أمارا بالمعروف وله نظم وسجع كثير وتصوف وشطح مات رضى الله عنه فى المحرم سنة 687ودفن بزاويته بباب النصر رضى الله تعالى عنه

ويقول على باشا مبارك فى الخطط التوفيقية ج 6 ص 46
==============================

مسجد الحلبين ويعرف بالمشهد انقطع فيه محمد بن ابى الفضل بن سلطان بن عمار بن تمام أبو عبد الله الحلبى الجعبرى المعروف بالخطيب وكان صالحا كثير العبادة زاهد منقطاعا عن الناس ورعا وسمع الحديث وحدث وكان مولده فى شهر رجب سنة أربع وعشرين وستمائة بقلعة جعبر ووفاته بهذا المسجد يوم الأثنين سادس عشر جمادى الآخر سنة ثلاث عشرة وسبعمائة ودفن بمقابر باب النصر رحمه الله وهذا المسجد من أحسن مساجد القاهرة وأبهجها والظاهر ان هذا المسجد دخل كله أو بعضة فى حدود جامع الشيخ المطهر الذى بناه الامير عبد الرحمن كتخدا *

وفى الكواكب السائرة بأعيان المائة عشر يوجد


عبد الكريم الجعبري: عبد الكريم بن عبد القادر بن عمر بن محمد بن علي بن محمد بن إبراهيم الجعبري صاحب الشرح، والمصنفات المشهورة، الشيخ كريم الدين قدم دمشق سنة اثنتين وثلاثين وتسعمائة



أما الإمام برهان الدين الجعبري


اسمه
إبراهيم بن عمر بن إبراهيم بن خليل بن أبي العباس، الربعي الجعبري الخليلي الشافعي السلفي.
كنيته
ذكر كثيرون ممن ترجموا له أن كنيته "أبو إسحاق"، وقد ذكر ذلك تاج الدين السبكي في طبقات الشافعية وابن كثير في البداية والنهاية و ابن قاضي شهبة في طبقات الشافعية و ابن العماد في شذرات الذهب وابن الجزري في مؤلفاته في القراءات كالنشر في القراءات العشر، ولم نعلم أن له ولدًا سوى جدنا شمس الدين محمد (690 – 749)، ولعله كان له ولد غيره اسمه إسحق مات صغيرًا، أو أن هذه الكنية جاءت على عادة من يُكَنون جميع من اسمه إبراهيم بهذه الكنية، كما في تكنية من اسمه علي أبا الحسن ومن اسمه عمر أبا حفص .
وقد ذكر ابن الجزري في غاية النهاية في طبقات القراء والباباني في هدية العارفين أن كنيته "أبو محمد"، وهذه نسبة لولده شمس الدين محمد الذي تولى مشيخة الحرم الإبراهيمي بعده.
وقد ذكره الغزي في ديوان الإسلام بكنية "أبو العباس"، ولم أر من ذكر ذلك غيره، ولعله وهم منه، جاء من وجود "أبي العباس" في نسبته فهو"إبراهيم بن عمر بن إبراهيم بن خليل بن أبي العباس".
ألقابه:
اشتهر بلقب "برهان الدين"، وذكر ابن حجر في الدرر الكامنة أن لقبه ببغداد كان "تقي الدين" وبغيرها "برهان الدين"، وذكره تلميذه ابن جابر الوادي آشي في "برنامجه" بلقب "رضي الدين"، ولم يذكر له هذا اللقب غيره ؟؟
ويقال له "ابن مؤذن جعبر" ذلك أن أباه وهو سراج الدين أبو حفص عمر بن إبراهيم بن خليل الجعبري كان مؤذنًا لقلعة جعبر.
ويقال له كذلك "ابن السِّرَاج"، وهي كذلك نسبة لأبيه سراج الدين مؤذن جعبر.
ويلقبه أغلب الذين كتبوا عنه "شيخ بلد الخليل" و "شيخ حرم سيدنا الخليل صلوات الله عليه وسلامه" و" شيخ القراء" و " شيخ القراء في زمانه".
نسبته
على عادة المترجمين القدماء فقد ذكروا لجدنا برهان الدين عدة ألقاب كان يشار إليه بها وأهمها:
الجعبري: وذلك نسبة لقلعة "جَعْبَر" التي ولد ونشأ بها، وهي قلعة تقع في منطقة الجزيرة السورية على الضفة اليسرى لنهر الفرات على بعد 53 كيلو مترًا من مدينة الرقة في سوريا، وهي اليوم هي جزيرة وسط بحيرة الأسد على نهر الفرات, وتنسب إلى جعبر بن سابق القشيري، الذي كان يحكمها حتى أخذها منه السلطان السلجوقي ملك شاه بن ألب أرسلان سنة 379 هـ / 986 م.
وقد اشتهر جدنا برهان الدين بلقب "الجعبري" واستمر على ذلك، بحيث أن لقب "الجعبري" عندما يذكر مطلقًا في كتب العلم يكون المقصود به – غالبًا - الإمام برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري، إلا في باب علم الفرائض "المواريث" فالمذكور فيها –غالبًا - هو تاج الدين صالح بن ثامر بن حامد الجعبري الشافعي المتوفى سنة 706 هـ، ولهذا قصيدة مشهورة في علم الفرائض، يخطئ بعضهم فينسبها لجدنا برهان الدين.
وهنا لا بد من إشارة ضرورية وهي أنه لا توجد أي علاقة نسب ثابتة بين جدنا برهان الدين وبين الأمير جعبر بن سابق القشيري الذي كان حاكمًا لتلك القلعة ونسبت إليه، وهذا الخطأ وقع فيه عدد من الباحثين الذين ترجموا لجدنا برهان الدين ممن حققوا بعض مؤلفاته، فأشاروا إلى أنه ينتسب إليه بينما الصواب أن نسبة "الجعبري" تعود للقلعة وليس للذي كان أميرًا لها، وقد ذكر السيوطي في لباب الأنساب وغيره أن كلمة الجَعْبَري - بفتح أوله وثالثه - نسبة لقلعة جعبر بين الرقة وبالس على بحر الفرات، ولم يذكر أحد أن هذا اللقب يفيد الانتساب إلى جعبر بن سابق، والناظر إلى تراجم العلماء الذين ولدوا في تلك القلعة في تلك الفترة يجد أنهم كلهم يحمل لقب الجعبري وأنسابهم مختلفة.
الخليلي: وهذا اللقب نسبة لمدينة الخليل التي استوطنها جدنا برهان الدين من سنة 690 هـ وحتى وفاته فيها سنة 732 هـ، وتولى مشيخة الحرم الإبراهيمي فيها.,
الشافعي: وذلك لأنه كان متمذهبًا بمذهب الإمام الشافعي رحمه الله ، وكان من أعلام المذهب وفقهائه المشهورين.
السلفي: وقد ذكرها تلميذه الحافظ ابن رافع السلامي في كتابه تاريخ علماء بغداد، وقال:" كان يكتب بخطه السلفي، فسألته عن ذلك فقال بالفتح نسبة إلى طريقة السلف".
الربعي:
وقد ذكر هذا اللقب في اسمه عدد ممن ترجموا له منهم : الصفدي في "الوافي بالوفيات" وفي "أعيان العصر وأعوان النصر"، وابن حجر العسقلاني في "الدرر الكامنة"، وابن الجزري في "غاية النهاية في طبقات القراء"، وابن العماد في "شذرات الذهب"، وابن قاضي شهبة في "طبقات الشافعية".
وهذه النسبة إن كانت لقبيلة "ربيعة" كما يقول د. حسن الأهدل في مقدمة تحقيقه لكتاب "رسوخ الأحبار في منسوخ الأخبار " فقد قال السمعاني في كتابه "الأنساب":" الربعي: بفتح الراء والباء المنقوطة بواحدة وفي آخرها العين المهملة، هذه النسبة إلى ربيعة بن نزار، وقلما يستعمل ذلك لأنه ربيعة بن نزار شعب واسع فيه قبائل عظام وبطون وأفخاذ استغنى بالنسب إليها عن النسب إلى ربيعة"
وقد قال د. أحمد اليزيدي في كتابه " الجعبري ومنهجه في كنز المعاني" عن المقصود بنسبة"الربعي":" لم أقف على نص في المقصود منها لغير الدكتور الأهدل، لأنه يبعد أن يكون المقصود منها غير النسبة إلى القبيلة العربية ربيعة التي كانت تشاطر قبيلة مضر الشهرة والقوة بين القبائل العربية" ثم يضيف قائلاً:" ولو فرض أن المقصود غير هذا وهو بعيد فيحتمل أن المقصود بها النسبة إلى مجموعة قرى في سوريا كانت تعرف كل واحدة منها بربيعة".
والباحث يستطيع أن يجد عدة قرى تحمل اسم ربيعة في سوريا وفي العراق، ومن بينها قرية ربيعة غرب مدينة الرقة، ومن المعلوم أن قلعة جعبر تقع أيضًا غرب مدينة الرقة،
ويشار إلى أن ابن الجزري ذكر في "غاية النهاية في طبقات القراء" في ترجمة البرهان الجعبري أنه ولد بربض قلعة جعبر، أي أنه لم يولد في القلعة نفسها، ولعله يكون ولد في قرية بربض القلعة تسم ربيعة ونسب إليها لذلك.
وسبب عنايتي بتبيان ذلك أن الأنساب الموجودة بين يدي، والموثقة من زمن قديم من علماء الخليل وغيرها ومن نقباء أشراف بلاد الشام تنسب عائلة الجعبري في الخليل إلى الفرع الرفاعي من آل البيت، ولعلنا نعود في بحث موسع لدراسة الموضوع بمشيئة الله.
طلبه للعلم
بدأ البرهان الجعبري طلب العلم صغيرًا فقد اهتم والده به وبأخيه محمد وهما صغيران، وكان يأخذهما لحضور مجالس العلم، وقد كان يحضرهما معه مجلس الحافظ يوسف بن خليل[555-648] في حلب، وحصل لهما إجازة برواية الحديث منه، وكان عمر البرهان أقل من ثماني سنوات، فقد توفي شيخه الحافظ يوسف بن خليل سنة 648 هـ، أي بعد ميلاد البرهان الجعبري بـ 8 سنوات.
وبدأ برهان الدين الجعبري يطلب العلم بنفسه وعمره 9 سنوات، كما ذكر ذلك في كتابه "عوالي مشيخة برهان الدين الجعبري"، وكان ذلك في قلعة جعبر ونواحيها، فحفظ القرآن الكريم وهو في هذه السن، وسمع الحديث من كمال الدين محمد بن سالم المنبجي قاضي جعبر المعروف بابن البواري، وسمع كذلك من الحافظ إبراهيم بن خليل [ ت 658هـ ]، ورحل إلى الموصل وهو صبي فقرأ كتاب التعجيز في الفقه الشافعي حفظًا على مؤلفه تاج الدين بن يونس.
ثم رحل بعد سنة 660 هـ إلى بغداد، والتحق بالمدرسة النظامية، وحضر دروس العلماء بالمدرسة المستنصرية، وكانت بغداد رغم احتلال التتار لها لا تزال زاخرة بكثير من أشهر علماء الأمة الذين لم يغادروها، فتلقى العلم عنهم في القراءات والفقه والحديث واللغة وغير ذلك.
فقد قرأ في بغداد القرآن بالقراءات العشر على شيخه منتجب الدين الحسين بن الحسن التكريتي [ت688 هـ]، وبالسبع على شمس الدين علي بن عثمان الوجوهي الحنبلي، وأسند القراءات العشر بالإجازة على الشريف الداعي شمس الدين محمد بن عمر العباسي [ ت668 هـ]، وروى الشاطبية بالإجازة عن عبد الله بن إبراهيم بن محمود الجزري [ ت 679هـ ]، ومن غيرهم.
وسمع بها الحديث من كمال الدين ابن وضاح الشهرياني الحنبلي وعماد الدين بن أشرف العلوي وعبد الرحمن ابن الزجاج وغيرهم.
وتفقه على شيخه تاج الدين بن يونس [ ت671هـ] الذي كان قد قرأ عليه كتابه "التعجيز" حفظًا بالموصل وهو صبي، وعلى أبي العز محمد بن عبد الله البصري الشافعي [ ت 671هـ]، وحضر مجالس العلامة سراج الدين الشارمساحي المالكي.
وفي بغداد بدأ برهان الدين الجعبري مرحلة التأليف، فألف ردًّا على شيخه الشارمساحي يدفع فيه المآخذ التي أخذها الشارمساحي على كتاب التعجيز لابن يونس، وألف في علم القراءات كتابيه "نزهة البررة في قراءات الأئمة العشرة" و "عقود الجمان في تجويد القرآن" وعرضهما على شيخه المنتجب التكريتي.
وبعد وفاة شيخه ابن يونس سنة 671، رحل إلى دمشق ونزل في الخانقاه السميساطية، واشتغل معيدًا في المدرسة الغزالية، وسمع في دمشق من كبار الحفاظ منهم: فخر الدين علي بن أحمد المقدسي المعروف بابن البخاري [ ت 690 هـ ]، وابن الفخر البعلبكي الحنبلي ب ت 699هـ] وغيرهم.
ثم رحل بعدها نحو سنة 690هـ إلى الخليل حيث تولى فيها مشيخة الحرم الإبراهيمي الشريف، وبقي في الخليل حتى وفاته سنة 732 هـ ، رحمه الله تعالى.
رحلاته
كانت رحلاته الأولى لطلب العلم وهو صبي في المناطق القريبة من قلعة جعبر التي نشأ فيها، فقد رحل مع أبيه وأخيه محمد إلى حلب لحضور مجلس الحافظ المحدث يوسف بن خليل، ورحل على الموصل لقراءة كتاب التعجيز على مؤلفه ابن يونس.
أما رحلته الأهم في طلب العلم فقد كانت رحلته إلى بغداد بعد سنة 660 هـ ، والتي استمرت أكثر من عشر سنوات، وفيها التقى بأهم شيوخه الذين أخذ عنهم، وفيها بدأت تتكون شخصيته العلمية، وبدأ طريق التأليف، وصار معدودًا من علماء بغداد.
ثم رحل بعدها إلى دمشق وبقي فيها مدة استفاد فيها وأفاد، وأقام فيها كما سبق وذكرنا في الخانقاه السميساطية، وعمل معيدًا في المدرسة الموجودة في الزاوية الغزالية في جامع دمشق.
وقد ذكر أنه رحل إلى المدينة المنورة وأقام فيها مدة، وكان ذلك في حدود سنة 688 هـ ، فقد أملى في تلك السنة كتابه "خلاصة الأبحاث في شرح نهج القراءات الثلاث" بالمدينة المنورة على ساكنها الصلاة والسلام.
وصرح في كتابه "الجميلة في شرح العقيلة" أنه رحل إلى مصر.
وكانت رحلته الأخيرة إلى مدينة خليل الرحمن، حيث أقام فيها أكثر من أربعين عامًا، حتى وفاته سنة 732 هـ، وقد صارت مدينة الخليل بنزوله فيها مقصدًا لطلبة العلم للأخذ عنه، كما سيأتي – بمشيئة الله - في الحديث عن تلاميذه.
شيوخه
تلقى برهان الدين الجعبري العلم عن أكابر علماء العصر الذي عاش فيه، وقد رحل كما سبق وذكرنا إليهم لتلقي العلم عنهم، وقد ذكر في كتاب له سماه "عوالي مشيخة برهان الدين الجعبري" أنه تلقى العلم عن نحو مائتين من شيوخ الآفاق في المشرق والمغرب، وترجم في هذا الكتاب لواحد وعشرين شيخًا من شيوخه، العوالي سندًا وعلمًا[/color][/color]


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ مشاركة واحده ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 4 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط